الثلاثاء، 26 يناير 2016

تسألني يا ‏صديقي‬ لماذا يكثر خروج نساؤكم في المظاهرات..واليك الجواب؟!.فيديو



.. ‫‏عـائشة ثورة لوحـدهـا ‬.. 
أشجع امرأة في "التحرير":السيسي هو الإرهــاب !
  أكاذيب "خطـاب السيسي"وحقيقة "حليب إسرائيل"


انتقد الكاتب الصحفي وائل قنديل –رئيس تحرير مؤسسة "العربي الجديد"- الأكاذيب الفجة التى أطلقها عبدالفتاح السيسي فى خطابه "العاطفي" بمناسبة الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير، مشيرا إلى استياءه من تداعي وتدني وانخفاض مستوي من يكتب خطابات قائد الانقلاب. وسخر قنديل -خلال لقائه بالنافذة المسائية على شاشة "الجزيرة مباشر"- مساء الأحد، من عدم قدرة السيسي على تكوين جملتين فى سياق كلام مفيد، مشيرا إلى أن من كتب له الخطاب ورطه فى جملة من الأكاذيب لا تخلو كل فقرة أو جملة منها وهي ما يمكن رصدها دون جهد أو معاناة ونسفها من جذورها. 
 وأكد أن السيسي تحدث عن مصر اليوم التى تختلف عن مصر فى السابق، وهي حقيقة أثبتها الواقع حيث مصر لم تعد مصر على الإطلاق أو هذا الوطن الذى يعرف نفسه لا تاريخيا ولا جغرافيا ولا حتى من الناحية الإنسانية، فلم يعد من أى جانب هذا مجتمعا مصريا.
 وأشار قنديل إلى أن أبرز تلك الأكاذيب التي احتواها خطاب السيسي قوله إن مصر تحولت من وطن للجماعة إلى وطن للجميع، مؤكدا أن مصر لم تشهد حالة فصل عنصري على مدار تاريخها مثل التي تشهدها حاليا من خلال عزل شرائح واسعة من أبناء الشعب المصري منذ 30 يونيو وحتى هذه اللحظة.
 واعتبر أن ممارسات حكم السيسي وصلت إلى مرحلة الهولوكوست والإبادة والتطهير على غرار أنظمة شمولية وفاشية يعرفها جيدا التاريخ، وبالتالي لا يوجد بالتبعية "جميع" لأن المصطلح يعني مكونات المجتمع المصري وكافة أطيافه وهو ما ينافيه الواقع بعد أن سلخ قائد الانقلاب شرائح من المجتمع وصنفها عدوا له وللمصريين وسخر أجهزته لبتره من المجتمع.
 وكشف أن مكونات مجتمع السيسي يضم مجموعة المنتفعين وبقايا الحزب الوطني والعنصريين والمكارثيين والمهوسين بالهاجس الطائفي وبقايا من تغذي على الكراهية المجتمعية التى تتبني الإقصاء والسلخ والإبعاد، هو إذن يقصد بمصر تلك الكتلة التى شكلها وتمخضت عن البرلمان الذى صنعه ابن السيسي ويفاخر به متجاهلا سخرية المصريين من مهازله الفجة. 
 وأضاف الكاتب الصحفي أن مصر التي في خاطر السيسي أصبحت خادما لإسرائيل وتتغذى على حليبها وتقوم نيابة عن الاحتلال بمعاقبة الفلسطينيين وتكتسب شرعية بقاءها من رضا الكيان العبري، مشيرا إلى أن مصر السيسي أصبحت تتعاطى مع محيطها الإقليمي والإسلامي بأن من يمنحها الأموال هو صديقها مثلما كشفت عنه التسريبات.
أشجع سيدة تهتف بسقوط السيسي بالتحرير
 ... بعــد براءة مبــارك ...





صحفية مصرية ترفع شعار رابعة 
وتصف السيسي بالقاتل بالمؤتمر الصحفي للسيسي وميركل في ‏ألمانيا وهروب السيسي من باب الجراج الخلفى 



..‫‏ عائشــة ثورة لوحدهـــا ‬..
أشجع امرأة في "التحرير": السيسي هو الإرهـــــــــاب !
 أظهرت سيدة مصرية ترتدي خمارا طويلا أبيض اللون شجاعة منقطعة النظير عندما اختارت أن تتوجه إلى ميدان التحرير، وأن تقف في منتصفه قريبا من صينيته الشهيرة في مواجهة مجمع التحرير.
وعلى مقربة من أنصار عبدالفتاح السيسي، وأفراد الجيش والشرطة، رفعت يدها فجأة بعلامة "رابعة" في وجوههم، مرددة هتافات عالية بصوتها الواهن:
... "أمن الدولة لسه كلاب. ... 
والسيسي هو الإرهاب.. اللي بيقتل أهله وناسه
 يبقى خسيس من ساسه لراسه. 
تشير تقارير صحفية ان هذه السيدة تدعي عائشة 
 استشهد زوجها و ابنها حرقا في ميدان النهضة يوم فض رابعة


 تسألني يا ‏صديقي‬ 
لماذا يكثر خروج نساؤكم في المظاهرات ؟!


• اربى على نفسك ياصديقى فما خرج نسائنا الا لما قعد رجالكم فى البيوت ....
• وما هتفت المرأة عندنا الا لما أصبح صوت الرجل منكم عند قول الحق عورة ..
• لو كان فى القوم خالد وعكرمة والبراء ما تركنا فى الشوارع ليلى ولا عائشة ولا أسماء .
 ○ •  لكن ماذا يفعل الاخوات اذا كان اولادهن مطاردين وأزواجهن مستباحين أو معتقلين
** بدلا من أن تلوم على خروج النساء لوم على القعود والمزلة من لم يحمل من من الرجولة الا الأسماء ..
• يا ‫#‏صديقى‬ أخرج أنت للحق وأعد للمرأة زوجها الاسير وولدها الشهيد وحقها السليب وأنا آمن لك عودتها الى بيتها ..
• أما وأن هذا لم يحدث فلن تستطيع أعادتها ثم لاتقلق على نساء الثورة يا #صديقى ○
• فقد خرجن فى المسيرات صائمات , ومشين عشرات الكيلومترات , وأنتظرن أهلهن عن السجون بالساعات ,
• وتحملن أقصى المعاملات , وأصعب المغازلات ! فما رأينا منهن نادمات ولا يأسات ولا محبطات . وقديما قال النبى ( صلى الله عليه وسلم ) لجدتهن أم عمارة يوم أحد بعدما رأى شدة بأسها وقوة تحملها معـــــه .... ومن يطيق ما تطوقين يا ام عمارة : قالت أطيق وأطيق يارسول الله ولكن أدعوا الله لى ولبني أن نكون رفقائك فى الجنة
• ياعزيزى : المرأة الآن فى الميدان تزاحم الرجل على الشهادة وتصر على الأجر وتأبى الظلم والضيم بعدما أرادوها تافهة مائعة مائلة مميلة فدعوا نسائنا واشتغلوا على غيرهن فهن لن يتكين لأحــــــــد إن لم يعجبك كلامى لايهـــــــم ...
 ••• أما أنتى يأختاه فوالله لصوتك فى هذا الزمان بألف ألف رجل عفوا بألف ألف ذكر فكم من الرجال يستحقون ان يلبسوا خمارك لأن حظهم من الرجولة أسمائهــــــا ومن البطولة أفلامها •••

؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛




ليست هناك تعليقات: