الأحد، 27 ديسمبر 2015

"قديسين" العادلي و"طائرة" بوتين وثالثهما الفتاة اليزدية.ملة واحدة.



من ورّط شيخ الأزهر فى مقابلة عابدة للشيطان؟!
كشف كذب الفتاة الايزيدية "نادية مراد"
 إرهـــاب الشــعوب بالقتـــل والتفجيـــرات
 سياسة ثابتة لدى الطغــاة والفشــلة


استضافة الفتاة الأيزيدية نادية مراد، التي تم اغتصابها خلال أسرها من قبل تنظيم داعش بالعراق، واستضافتها بجميع القنوات التلفزيونية الخاصة والحكومية، للحديث عن مأساتها، بحسب الروايات الأمنية، لإشاعة المخاوف من غياب الأمن والاستقرار في حال سقط السسي رمز الأمن والاستقرار، وفق ما يريد الأمن ترويجه!!!
في الوقت الذي يبدي فيه سياسيون وخبراء أمنيون مصريون خشيتهم من احتمال لجوء السلطات الأمنية الحالية، إلى تكرار "سيناريوهات العادلي"، في إشارة إلى حبيب العادلي، وزير الداخلية في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك، المتهم بالتخطيط لجريمة تفجيرات كنيسة القديسين، التي وقعت في محافظة الإسكندرية، ليلة الاحتفال بأعياد رأس السنة الميلادية نهاية العام 2010.
واستهدف بها نظام مبارك إخضاع البابا شنودة وكسر شوكته باستقوائه بأقباط المهجر وتوريط حركات المقاومة الفلسطينية في ملف الإرهاب!! وقبلها تفجيرات شرم الشيخ لإرغام حسين سالم على إشراك نجلي مبارك في استثماراته بالغاز المصري - الإسرائيلي!!.
تتزامن هذه المخاوف مع تغييرات جهاز الأمن الوطني، بعد تغيير رئيسه ووكيليه، وتعمد تسريب بيانات مجهولة ونسبها إلى جهات وكيانات غير معروفة، تتضمن تحذيراً من أن بعض الكنائس والأديرة ودور العبادة المسيحية يمكن أن تتعرض للتهديد خلال احتفالات عيد الميلاد، ليلة ويوم السابع من يناير المقبل، موعد احتفال الكنيسة الأرثوذكسية المصرية. وكانت مصادر أمنية أكدت لصحيفة "العربي الجديد" إلى أنه تم إيقاف مجموعة من ضباط جهاز الأمن الوطني عن العمل، بسبب تسريبهم بياناً لجهة مزعومة تسمي نفسها "الذئاب المنفردة"، يُهدد باستهداف دور العبادة المسيحية ليلة رأس السنة، ولا سيما أنهم سربوا البيان المزعوم، إلى عدد من السفارات الأوروبية والأميركية المعتمدة لدى القاهرة. 
وعلى إثر ذلك طالبت السفارات رعاياها بعدم التحرك في عدد من المناطق المصرية، ولا سيما المناطق السياحية والأديرة والكنائس، والالتزام بأماكن إقامتهم.
كما طالبت هذه السفارات "أن يكون أي تحرك من جانب الرعايا بتصريح خاص من السفارة، ومعرفة الأماكن التي سيتوجهون لها من أجل الموافقة عليها من عدمها". 
 تلك السياسة الثابتة لدى الأجهزة الأمنية، والسياسية، التي تعتمد أسلوب الإدارة بالأزمات والتفجيرات في حالات الضعف الأمني أو الفشل السياسي، تبدو أنها سياسة ثابتة لدى الديكتاتوريات والنظم القمعية ، حيث كشفت صحيفة الديلي ميل البريطانية ، أمس السبت ، عن تورط الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في تفجير الطائرة الروسية في شرم الشيخ، مؤخرًا لتسويغ تدخلا أكبر في الشرق الأوسط وسوريا، في ابتزاز لشعبه.
جيث نقلت، أمس، صحيفة "دايلي ميل" عن عميل سابق في الاستخبارات الروسية، يدعى بوريس كاربيشكوف، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هو من أمر بإسقاط الطائرة لتحقيق مكاسب سياسية للخروج من عزلته الدولية بعد احتلال شبه جزيرة القرم والتدخل في أوكرانيا، ولتقديم مبرر للرأي العام الداخلي الضاغط، وللعالم يوضح صحة تدخله في سورية لمحاربة "داعش" وغيرها من التنظيمات المتطرفة التي تهدد الأمن العالمي. 
ونشرت الصحيفة البريطانية تصريحات العميل السابق كاربيشكوف، الذي يعيش الآن بهوية جديدة مع زوجته وعائلته في مكان سري في انجلترا بعد فرارهم من روسيا خوفا على حياتهم، المثيرة بأن الكرملين وليس "داعش" من فجّر الطائرة.
ويقول العميل إن بوتين أذن بإسقاط الطائرة ليس فقط للحصول على التعاطف من جميع أنحاء العالم بعد أن كانت روسيا تُعامل كدولة منبوذة بسبب عدوانها على أوكرانيا، ولكن أيضا لكسب التأييد في حربه المزعومة على "داعش"، والتي يستخدمها كقاعدة للتغطية على هجماته ضد المعارضة في سورية لدعم نظام بشار الأسد. 
وتقول الصحيفة إن الرائد كاربيشكوف الذي تخرّج من أكاديمية KGB في مينسك، خدم في الاستخبارات الروسية لأكثر من عقد من الزمان، وكان مطّلعا على أسرار الكرملين على مستوى عال، وعندما انهار الاتحاد السوفييتي في عام 1991، مكث في لاتفيا المستقلة حديثا، حيث انضم للاستخبارات هناك دون أن تنقطع اتصالاته مع رؤسائه السابقين في الاستخبارات الروسية.
وقبل ظهور هذه الرواية الجديدة للجاسوس الروسي، نفت سلطات مصر سقوط الطائرة بسبب عمل إرهابي، فيما لم تستبعد موسكو أن تكون جماعة إرهابية ضالعة بتنفيذ العملية، وهو ما أكده تنظيم "داعش" الذي تبنى إسقاط الطائرة من خلال نشر صورة لقنبلة بدائية الصنع وضعها داخل علبة للمشروبات الغازية. في المقابل، نقلت الصحيفة عن العميل السابق زعمه أن "العباقرة" في الاستخبارات الروسية حددوا خطة لبوتين وأقرب مساعديه لتفجير طائرة ركاب روسية وإلقاء اللوم على المتطرفين الإسلاميين "لتأجيج موجة كراهية دولية نحو داعش، وخلق حالة تعاطف دولي مع موسكو، ما يعني إطلاق يد الكرملين للتصرّف عسكريا في سورية دون أي قيود أو تحفظات".
وفي تفاصيل عملية تفجير الطائرة في سيناء المصرية، تنقل صحيفة "دايلي ميل" عن العميل كاربيشكوف قوله إن أحد عملاء الاستخبارات الروسية سافر إلى شرم الشيخ وانتحل شخصية مقاتل جاء ليستريح في البحر الأحمر بعد أن خدم في أوكرانيا، وهناك تعرّف إلى شابة روسية، وبدأت بينهما قصة حب. 
وعندما كانت الشابة تستعد للعودة لبلدها، طلب منها العميل حمل هدية وتسليمها لوالديه في روسيا. ويضيف كاربيشكوف أن الهدية لم تكن في الحقيقة إلا عبوة متفجرة لا تتوفر إلا للقوات الخاصة حصرياً.
ومع أن الصحيفة التي تنقل مزاعم كاربيشكوف، لم تستبعد كذب العميل الفارّ الذي هرب إلى بريطانيا، بعد أن اختلف مع الاستخبارات الروسية وسُجن بتهم "التزوير والاختلاس"، إلا أنها لا تستبعد كذلك صدق روايته، التي تستند إلى رغبة بوتين بإيجاد مبرر للحصول على "موافقة دولية صامتة على الأقلّ، تجاه العمليات العسكرية التي ينفذها الطيران الروسي، ضد أعداء (الرئيس السوري بشار) الأسد، تحت غطاء الحرب على الإرهابيين المتهمين بتفجير طائرة ركاب روسية".

الشيشان ضحايا بوتين
ولا تستبعد الصحيفة البريطانية صحة رواية كاربيشكوف، لا سيما مع النظر إلى تاريخ بوتين، الذي سبق له استخدام هذا الأسلوب ضد شعبه لحشد التأييد. 
وفي عام 1999، اتُهم بالوقوف وراء تفجير مبانٍ سكنية في بويناكسك (4 سبتمبر)، وموسكو (13 سبتمبر) وفولغودونسك (16 سبتمبر)، مما أسفر عن مقتل 307 مدنيين، بينهم نساء وأطفال، وإصابة أكثر من 1700 شخص. وقد وجّه بوتين آنذاك الاتهام للمقاتلين في الشيشان، وشنّ هجوماً جوياً مدمراً عليهم. وكان الجاسوس السابق للاستخبارات الروسية، ألكسندر ليتفينينكو، الذي فرّ إلى بريطانيا، قد أكد قبل اغتياله في لندن في عام 2006، على يد اثنين من عملاء الاستخبارات الروسية، أن "تفجيرات الأبنية تمت بأوامر من الكرملين لكسب تأييد الرأي العام لحرب الشيشان". 
سياسيًا ذهبت أراء المراقبين إلى قراءة ما وراء الحدث، بحثاً عن تداعيات سقوط الطائرة الروسية على التدخل الروسي في سورية، وكيفية توظيف الرئيس فلاديمير بوتين للكارثة، بغرض دعم تدخله في سورية من "أجل محاربة الإرهاب" وفقاً لقوله. وقد رجّح مراقبون اتخاذ بوتين من كارثة الطائرة فرصة، أو ذريعة، لتحقيق مكاسب سياسية. واعتُبرت الكارثة بمثابة "فرصة لفك العزلة الدولية التي فُرضت على موسكو بعد احتلالها شبه جزيرة القرم (مارس 2014) وتدخلها في الشأن الداخلي الأوكراني".
وما عزّز هذه الفرضيات، مسارعة بعض زعماء العالم للاتصال بالرئيس الروسي، فور سماع خبر سقوط الطائرة، للتعبير عن تضامنهم، كما فعل رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، الذي أكد أن الشعب البريطاني "يشاطر الشعب الروسي الألم والحزن". وعرض كاميرون على بوتين أيضاً "مساعدة روسيا في تعقب الجناة". 
كما رحّب بوتين بتضامن القوى العالمية الأخرى، بما في ذلك فرنسا وألمانيا والصين، ووجد في الكارثة فرصة لتوحيد الرأي العام الداخلي، الذي انقسم بشأن التدخل الروسي في سورية، ثم ما لبث أن عاد واتّحد خلف بوتين، الذي أقسم على "الانتقام من دون رحمة من داعش". ثم إن حادثة الطائرة قد تكون ذريعة مناسبة لتصعيد التدخل العسكري في سورية بحجة الانتقام من "داعش" الذي استهدف المواطنين الروس. ويبقى إرهاب  الشعوب بالقتل والتفجيرات سياسة ثابتة لدى الطغاة والفشلة الذين لا يستطيعون تخقيق انجاز فعلي لشعوبهم سوى أحاديث الأمن الخوف والاستقرار، وذلك ما يدور بالإعلام المصري في الآونة الأخيرة حيث استلهام أخبار العنف والقتل في سوريا، ونشر لافتة تمجد الجيش المصري الذي وقف بجانب طفل بينما الجيش السوري قتل أطفال سوريا، واستضافة الفتاة الأيزيدية نادية مراد، التي  تم اغتصابها خلال أسرها من قبل تنظيم داعش بالعراق، واستضافتها بجميع القنوات التلفزيونية الخاصة والحكومية، للحديث عن مأساتها، بحسب الروايات الأمنية، لإشاعة المخاوف من غياب الأمن والاستقرار في حال سقط السسي رمز الأمن والاستقرار، وفق ما يريد الأمن ترويجه!!!
نادية مراد الايزيدية.عابدة الشيطان.الهاربة من داعش
.. في زيــارة خاصــة الى اســرائيل ..


فضيحة نادية مراد - عابدة الشيطان -.
.. بالكذب على مجلس الامن والمجتمع الدولي ..

 فضيحة من العيار الثقيل تطيح بالفتاة الازيدية نادية مراد ومجلس الامن الدولي بعد ان ذكرت انها اغتصبت وبقيت محتجزة لمدة 3 أشهر ثم ليظهر لها فديو قديم بتاريخ 3/9/2014 اي بعد 15 يوم من الهجوم على قريتهم تتحدث عن ماحصل لها وانها بقيت محتجزة لمدة 9 ايام ولم تتعرض للاغتصاب وهنا نحن نقول التاريخ يعيد نفسه من نيرة الكويتية الى نادية الازيدية والمخطط هو اضعاف وتقسيم العراق الى دويلات . الرابط ألاصلي للمقابلة القديمة في يوم 3/9/2014 المفروض انها كانت مختطفة في هذا التاريخ لانها ذكرت بقيت مختطفة لمدة 3 أشهر



من ورّط شيخ الأزهر فى مقابلة عابدة للشيطان؟!

نشر الكاتب الصحفي د. أسامة الكرم عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" تغريدة عن "تورط شيخ الازهر فى مقابلة عابدة للشيطان"، وتساءل: "لا أعلم من ورط شيخ الازهر فى عمل سياسى بلقاء فتاة من طائفة اليزيدين"؟ 
وأكد أن: "الفتاة نادية مراد زعمت انها هاربة من اظهاد تنظيم داعش لليزيدين"
وقال "الكرم" أن: "لقاء شيخ الازهر بمثابة اعتذار عما فعله الدواعش الذين لاعلاقة لهم بتعاليم الاسلام، انهم ينفذون تعاليم التلمودورغم ذلك يعتذر شيخ الازهر عن شئ لايخص الاسلام !!
واستطرد قائلاً: "العجيب ان شيخ الازهر يعلم ان هذة الطائفة تعبد الشيطان، ويقدسون" إبليس" لأنه الموحد الأول عندهم، حيث إنه لم يسجد لغير الله، ولأنه بطل العصيان والتمرد. كتابهم المقدس يسمى الكتاب الاسود، ويرفضون بشدة الاستعاذة بالله من الشيطان، ويصلون مرتين يوميا عند الشروق والغروب، ويصومون 3 أيام مرتين بالسنة" !!
أضاف أن: "لهم حج عند معبد لالش بشمال العراق كل عام مرة، ويسمحون بتعدد الزوجات لكل رجل ستة زوجات .. ويحرمون اكل الخس ولايمشون على ارض زرع بها خس !! ويؤمنون بتناسخ الارواح".
واستنكر "الكرم" في تغريدته: أن يستقبلها شيخ الازهر ويكرمها ويمنحها هذا الشرف !!
وتساءل في ختام تغريدته: "من يريد توريط شيخ الازهر وامام المسلمين بزعم محاربة داعش"، وهل اذا منعت داعش السرقة وسجنت اللصوص نكرم اللصوص ونحتفى بهم بزعم محاربة داعش"؟
يذكر ان قائد الانقلاب العسكري إستقبل يوم السبت الماضي 26 ديسمبر/ كانون الأول بالمواطنة العراقية الأيزيدية نادية مراد، التي كانت أسيرة لدى تنظيم..

ليست هناك تعليقات: