على ذمــة "أبو هاشــم":
"حبيب العادلى" يمتلك سيديهات جنسية
قـد تطيح بـ"السيسى"
تشمل العـديد من رجال القضـاء والإعـلام والفـن
"حبيب العادلى" يمتلك سيديهات جنسية
قـد تطيح بـ"السيسى"
تشمل العـديد من رجال القضـاء والإعـلام والفـن
كشف المستشار عماد أبو هاشم، رئيس المحكمة الابتدائية، وعضو حركة قضاة من أجل مصر، أن وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلى يمتلك كمًّا كبيرًا من الوثائق والصور والتسجيلات المخلة للعديد من الشخصيات البارزة إبان حكم المخلوع مبارك على رأسهم "السيسى" ووزراء وساسة وأعضاءٍ فى المجالس النيابية وضباطٍ بالجيش والشرطة وقضاة وأعضاء نيابة ورجال مجتمع وفنانين وإعلاميين ومسرولين كبار ودبلوماسيين مصريين وأجانب ورجال دين وغيرهم الكثير.
وقال "أبو هاشم": "إذا كان قدماء المصريين منذ سبعة آلاف عام قد سجلوا على جدران معابدهم قصصًا جنسيةً رسموا تفاصيلها كاملةً حتى معبوداتهم لم تسلم هي الأخرى من تصوير فضائحها الجنسية كقصة إيزيس وأوزوريس التي نقشوا علاقتهما الجنسية على جدران معبد أبيدوس بسوهاج، فإنه لن يكون عسيرًا على رجلٍ مثل العادلي أن يستجل في ظل التقنيات الحديثة على مواد تكفي لإنشاء موقعٍ إباحي أبطاله من المشاهير والنجوم وعلية القوم والأمراء والملوك والوزراء وكبار المسؤولين الأجانب ولاسيما أن التجسس على هؤلاء هو أحد مهام وظيفته وأهمها على الإطلاق”.
وأضاف: إن "العادلي يمتلك ما يستطيع أن يهدد به السيسي ووزرائه من فضائح وجرائم تكفى للقضاء علي دولتهم ولديه بدل الدليل ألف دليلٍ ودليل".
وأردف عضو قضاة من أجل مصر: "لقد كان مبارك يسلط أجهزته الأمنية للتجسس على بعضها البعض، فأمن الدولة تتجسس على المخابرات الحربة والمخابرات العامة والعكس صحيح".
وتابع مفسرًا قرار وزير العدل بحكومة الانقلاب أحمد الزند برفع الحظر عن ممتلكات "العادلي" وتأييد التحفظ على أموال "أبوتريكة" قائلًا: إنه "في الآونة الأخيرة من حكم مبارك كان لوزير الداخلية الكلمة العليا على باقي أجهزة الأمن في الدولة وبالتالي فإنه من المحتم أنه قد أظهر تفوقه عليها وأسكت كافة رجالها بما لديه عنهم من معلومات"، موضحًا أن العادلي يستطيع أن يأمر اليوم في دولة الانقلاب فيطيعه الجميع".
ومضى "أبو هاشم" بقوله: إن "تكلم العادلي وألقى ما في جعبته فإن ما سيقدمه سيسهل المهمة على الثوار للإطاحة بالسيسي ودولته".
وقال "أبو هاشم": "إذا كان قدماء المصريين منذ سبعة آلاف عام قد سجلوا على جدران معابدهم قصصًا جنسيةً رسموا تفاصيلها كاملةً حتى معبوداتهم لم تسلم هي الأخرى من تصوير فضائحها الجنسية كقصة إيزيس وأوزوريس التي نقشوا علاقتهما الجنسية على جدران معبد أبيدوس بسوهاج، فإنه لن يكون عسيرًا على رجلٍ مثل العادلي أن يستجل في ظل التقنيات الحديثة على مواد تكفي لإنشاء موقعٍ إباحي أبطاله من المشاهير والنجوم وعلية القوم والأمراء والملوك والوزراء وكبار المسؤولين الأجانب ولاسيما أن التجسس على هؤلاء هو أحد مهام وظيفته وأهمها على الإطلاق”.
وأضاف: إن "العادلي يمتلك ما يستطيع أن يهدد به السيسي ووزرائه من فضائح وجرائم تكفى للقضاء علي دولتهم ولديه بدل الدليل ألف دليلٍ ودليل".
وأردف عضو قضاة من أجل مصر: "لقد كان مبارك يسلط أجهزته الأمنية للتجسس على بعضها البعض، فأمن الدولة تتجسس على المخابرات الحربة والمخابرات العامة والعكس صحيح".
وتابع مفسرًا قرار وزير العدل بحكومة الانقلاب أحمد الزند برفع الحظر عن ممتلكات "العادلي" وتأييد التحفظ على أموال "أبوتريكة" قائلًا: إنه "في الآونة الأخيرة من حكم مبارك كان لوزير الداخلية الكلمة العليا على باقي أجهزة الأمن في الدولة وبالتالي فإنه من المحتم أنه قد أظهر تفوقه عليها وأسكت كافة رجالها بما لديه عنهم من معلومات"، موضحًا أن العادلي يستطيع أن يأمر اليوم في دولة الانقلاب فيطيعه الجميع".
ومضى "أبو هاشم" بقوله: إن "تكلم العادلي وألقى ما في جعبته فإن ما سيقدمه سيسهل المهمة على الثوار للإطاحة بالسيسي ودولته".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق