الأحد، 22 نوفمبر 2015

" الدويلة" الشعب الكويتى به شرفاء يقفون ضد الانقلاب وقتلى رابعة جريمة أمن دولة



جرائم آل سعود وآل نهيان في المنطقه 
 قريبا سنرى قضايا انتقامية ضد قـــاعدة النظـــام التاريخيـــة فى الخليـــج 
 قصة قدوم الصباح إلى الكويت
 كانوا يسكنون ببلاد فارس ويمارسون القرصنة في بندر ديلم 



الدويلة: ستقع احداث كبيرة في مصر وستدخل سيناء قوات برية دولية قريبـــــاً
 في الكويت اليوم من يقول مدنيين قتلوا في رابعه وجرفتهم البلدوزرات 
يُعتبر ذلك جريمة أمن دوله عليا !!
 لأنة جرح شعور ســائق البلدوزر و القناصــه

هاجم الخبير العسكري والنائب الكويتي ومستشار وزير الدفاع السابق ناصر الدويلة، الحكومة الكويتية، معتبرًا أنها بتصرفاتها تدفع الدولة نحو الهاوية السحيقة، مؤكدًا أنها تفقد رصيدها الشعبي وتختار مصيرها بإرادتها .
وقال الدويلة، في تغريدات متتالية عبر حسابه الرسمي بموقع تويتر مساء الجمعة: "حين تراقب عمل الحكومة وتصرفها تشعر أنها تقود البلاد نحو هاوية سحيقة، ولأننا عجزنا عن ترقيع أخطائها وارتدت علينا تنهشنا، نقول لها (مهف مقيط)"، مؤكدًا أن: " الحكومات التي تعتمد على القوة العسكرية وتتجرد من القاعدة الشعبية المخلصة، دائمًا تسقط في الزبالة، وحكومتنا الرشيدة اختارت مكان سقوطها في ..".
 وتساءل الدويلة: "الحكومة تضرب كل أهل الكويت وتلوذ بحزب الله وشوية علمانيين، وتتقاعس في تحسين علاقتها مع محيطها الخليجي .. فهل هي تحتضر أم أنها فاقدة للاتجاه؟". 
وأضاف: إننا "قريبا سنرى قضايا انتقامية ضد قاعدة النظام التاريخية، وسجن كل كويتي أصيل، فالحكومة تغير انتماءاتها الوطنية نحو إيران ومصر وتخسر الاحتياط والشعب".
متابعًا: "الأسرة الحاكمة تتفرج على تخبط الحكومة وكأن الأمر لا يعنيها، والشعب ضجر من عزلة الكويت عن كل ما هو حق وتمسكها بكل ما هو باطل، وضاعت الطاسة". 
 ويرى الدويلة أن: "الحكومة عجزت عن التمسك بالقيم العريقة التي قام عليها النظام، واستبدلت أهل الكويت بكل ما هو إيراني، وبددت احتياطي الأجيال القادمة، ومبسوطة بأنها تستطيع سجن أحرار الكويت الرافضين لاغتصاب السلطة والمتمسكين بالشرعية الدستورية، ولكنها أضعف من ان تصمد أمام قادم الأيام، ولن تجد صديقًا". 
 وعلى صعيد آخر، قال الدويلة: "يا حكومتنا الرشيدة كل القضايا التي رفعتموها ضدي لن تصادر رأيي بأن الانقلاب عمل غير مشروع، وأن الشرعية يجب أن تحترمها الشعوب ويخضع لها القضاء". 
 مشددًا على أن "الوضع الاقتصادي في مصر منهار ولا ينقذه كل احتياطي الأجيال القادمة، فإذا قررت الحكومة أن تسجن أهل الكويت قربانًا للانقلاب، فذلك هو الخسران المبين". 
 وقال: "يبدو أن خاطر الانقلابيين أعز على حكومتنا من تاريخ طويل لأهل الكويت في دعم النظام والشرعية، لكن هكذا الدنيا لابد فيها من عدل ومن ميل والله يصلح الحال". 
 يذكر أن الأخوين مبارك وناصر الدويلة، والداعية طارق السويدان، قد مثلوا للتحقيق بسبب مواقفهم المعلنة والمناهضة للانقلاب العسكري في مصر، ونقدهم لاستمرار دعم الكويت وبعض دول الخليج للنظام المصري ورئيسه عبد الفتاح السيسي. 
 في الكويت اليوم من يقول ان مدنيين قتلوا في رابعه وجرفتهم البلدوزرات يعتبر ذلك جريمة امن دوله عليا لانه جرح شعور سائق البلدوزر و القناصه.  
●●●●●●●●●●●●
رأي ناصر الدويله في موقف الخونة و الحكام العرب من الانقلاب في مصر
 أكد المحامي ناصر الدويلة ان عائلات قضاة وعسكريين مقربون من عبد الفتاح السيسي قائد الانقلاب في مصر يتنزهون ويمرحون في أوروبا بأموال الشعوب الخليجية التي أمده بها حكام تلك الدول مكافأة له على الانقلاب العسكري الذي قام به على الرئيس مرسي ... الشعب الكويتى به شرفاء يقفون ضد الانقلاب العسكرى على الرئيس الشرعى الدكتور محمد مرسي ..



الجيش المصري لم يشارك بحرب الخليج 
... والشهداء المصريين سقطوا بنيران صديقة ...


ناصر الدويله يتحدث بحرقه عن
 جرائم ال سعود وال نهيان في المنطقه
 
 

ناصر الدويلة و قصة قدوم الصباح إلى الكويت: 
كانوا يسكنون ببلاد فارس ويمارسون القرصنة في بندر ديلم

 

برنامج ألماني يسخر من اتهام المسلمين بالإرهاب
في كل هجوم إرهابي.

الحلقة التي بثتها قناة "زدف" الألمانية جاءت بعد الهجوم الإرهابي على الصحيفة الساخرة الفرنسية "شارلي إبدو" في كانون الثاني/ يناير 2015 والذي ذهب ضحيته 12 قتيلا و11 جريحا. 
ويمثل منشطو الحلقة الساخرة دور محققين ألمان ومتهم مسلم يدعى عبد الكريم، الذي يتم استجوابه حول أحداث صحيفة "شارلي إيبدو" وهل يتبرأ من الهجوم أم لا، فما كان من المتهم إلا أن أجابهم بأن لا دخل له في الحادثة باعتبار أنه يقطن بعيدا عن باريس بنحو 700 كلم، غير أن المحققين اعتبروا أن له دخل في الهجوم بسبب انتمائه للإسلام. وأوضح البرنامج إلى أن الغرب يتحامل على المسلمين وينعتهم بالإرهاب في أي حدث دام، رغم أن لدى الغرب أيضا أشخاص يقومون بأفعال إجرامية غير أنها "لا تدخل ضمن خانة الإرهاب"، وأعطوا مثالا بالنرويجي برايفيج أحد أعضاء جماعة فرسان المعبد المسيحية الذي قتل ما ينهاز 76 شخصا، وما يقوم به بعض المتطرفون المسيحيون في أمريكا حيث يقتل الأطباء الذين يقومون بعمليات الإجهاض بدافع ديني، إضافة إلى جوزيف كوني الذي نشر عصاباته المسيحية المسلحة في أوغندا منذ عام 2006، وتقوم ميليشياته بخطف الأطفال واغتصاب النساء وذبح آلاف الأبرياء بالسكاكين والمناجل. ولفت البرنامج الساخر إلى أن المتطرفون المسيحيون "يفسرون المسيحية حسب أهوائهم لتبرير القتل والإرهاب".  ودعا في الأخير إلى عدم ربط الإرهاب بالإسلام ووضع مجموعة كاملة من الناس في دائرة الاشتباه والشك.










ليست هناك تعليقات: