الخميس، 24 سبتمبر 2015

مصر تحل محل روسيا في شراء حاملتي المروحيات “ميسترال” . فيديو



هولاند ؛ مصرالمشتري الأمثل 
بسبب تعاوننـــا العسكري معهـــا 
في حضور السيسي:
بوتين..الأسد شريك رئيسي في حربهما علي الإسلام 
مرسى يقطع العلاقات مع سوريا ويتوعد حزب اللة


حاملتا المروحيات "ميسترال" إلى مصر أعلنت الرئاسة الفرنسية موافقتها على بيع حاملتي المروحيات من طراز “ميسترال” إلى مصر بعد الغاء صفقة بيعها إلى روسيا على خلفية الأزمة الأوكرانية. وقالت الرئاسة الفرنسية إن الرئيسين الفرنسي والمصري اتفاقا على مبدا وشروط وأحكام شراء مصر للسفينتين، فيما أكدت الحكومة الفرنسية إن باريس لن تتكبد أي خسائر مادية بمقارنة عقد البيع الجديد مع السابق الخاص بروسيا. 
مسؤولون فرنسيون قالوا إن الصفقة الجديدة ستبلغ قيمتها 950 مليون يورو، فيما أكد الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ان الصفقة ستساعد مصر في مواجهة تحدياتها الراهنة. 
الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند: “إنها المشتري الذي اعتقد أنه الأمثل بسبب تعاوننا العسكري مع مصر. وأريد تذكيركم أننا قمنا ببيعهم طائرات “رافال” لان مصر تلعب دورا رئيسيا في الشرق الأوسط ولان مصر تريد الانتقال إلى الديمقراطية وهو أمر ليس سهلا ويجب علينا دعم هذه الجهود.” وتعزز التعاون العسكري بين البلدين بعد شراء مصر ل24 طائرة فرنسية من طراز “رافال” في فبراير/شباط الماضي في صفقة بلغت قيمتها 5.2 مليار يورو.

حاملتا المروحيات "ميسترال" إلى مصر




في حضور السيسي: 
بوتين يؤكد علي أن الأسد شريك رئيسي في حربهما علي الإسلام

بعد سفك دماء عشرات الآلاف من المسلمين بالقصف العشوائي، وبعد تهجير الملايين منهم، وبعد تمزيق سوريا إلي أشلاء ممزقة، سفاح روسيا بوتين الذي قتل عشرات الآلاف في الشيشان يعلنها صريحة في حضور السفاح السيسي: 
الأولوية في سوريا ليست الحفاظ علي أرواح البشر ولا تحريرهم من الطاغية، وإنما هي الحرب علي الإسلام ... عفوا ...: الحرب علي الإرهاب!!! كما أكد بوتين علي أن بشار الأسد، رأس النظام السوري القاتل، هو شريك رئيسي لروسيا ومصر في تلك الحرب!


بشار الأسد يفضح خيانة مخابرات مصر وأجهزتها الأمنية للرئيس مرسي وتآمرها علي شعبي مصر وسوريا علي لسان بشار الأسد، أكبر سفاح في تاريخ سوريا وتاريخ المسلمين: المخابرات المصرية وأجهزة مصر الأمنية لم تقم فقط بخيانة مرسي والإخوان، وإنما خــــانت شعبي مصر وسوريا وولغت في دمائهـــــــم، وهي مستمرة في سفك دماء السوريين إلي اليوم.


مرسى يقطـع العلاقــات مع سوريا ويتوعـــد حزب اللة
عاجل: الرئيس المصري محمد #مرسي يعلن قطع مصر لجميع علاقاتها مع النظلم السوري وغلق سفارة النظام السوري في #مصر وسحب سفيرها في #سوريا ويحذر #حزب_الله بكلام جاد "حسب تعبير الرئيس المصري" مؤكدا بأن على حزب الله أن يترك سوريا ...لا مكان لحزب الله في سوريا وإننا نقف اليوم ضد حزب الله في عدوانه على الشعب السوري


مجلة كندية: شــراء مصـر "ميسترال" ينقــذ فرنســـا من الفشــل
بعد شراء 24 مقاتلة من طراز "رافال"، وموافقتها على شراء سفينتين حربيتين من طراز "ميسترال" مؤخرا، ذكرت مجلة "فايس" الكندية أن مصر تصبح بشكل متزايد واحدة من أكبر عملاء الصناعات الدفاعية الفرنسية. ورأت المجلة أن اتفاق شراء مصر حاملتي المروحيات "ميسترال" من فرنسا يساعد في تخفيف وطأة فشل الصفقة مع روسيا، التي أُلغيت في وقت سابق من هذا العام بسبب دور موسكو في الأزمة الأوكرانية.
 وجاء في بيان للرئاسة الفرنسية أن الرئيس فرانسوا أولاند ونظيره المصري عبد الفتاح السيسي وافقا على شروط البيع، دون أن يفصح البيان عن المبلغ. وقال أولاند: "سوف تضمن فرنسا عملية تسليم السفينتين لمصر دون أن تفقد أي من مزاياها، وسوف نتأكد من أن مصر محمية". ويدل الاتفاق حول ميسترال على التقارب الكبير بين الرئيسين الفرنسي والمصري، اللذين تبادلا عدة زيارات منذ عام تقريبا، وكان السيسي - الذي تربطه أيضا علاقات مميزة بوزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان - زار باريس في نوفمبر 2014، كما حل الرئيس أولاند "ضيف شرف" على نظيره المصري لحضور حفل تدشين توسيع قناة السويس في مطلع أغسطس الماضي. ويعتبر الرئيس الفرنسي أن مكافحة الإرهاب في صلب العلاقة الفرنسية - المصرية، حيث قال الصيف الماضي: "اليوم، تقوم العلاقات بين فرنسا ومصر على مصالح مشتركة هي مكافحة الإرهاب وضمان الأمن ?!"، مضيفا: "لدينا إرادة لمساعدة مصر في الدفاع عن نفسها حيال الأعمال الإرهابية".!!! وذكر مصدر في وزارة الدفاع الفرنسية أن نقل السفينتين إلى مصر يمكن أن يحصل في مارس 2016، بعد أن ينتهي تدريب الطواقم المصرية عليهما، ومن المتوقع أن تُشغل إحدى السفينتين في البحر الأحمر، فيما تُشغل الثانية في البحر المتوسط. ويأتي هذا الاتفاق بعد ستة أسابيع من قبول فرنسا تسديد المبلغ المستحق لروسيا، بسبب تراجعها عن تسليم السفينتين.
 وكانت روسيا طلبت من فرنسا تصنيع السفينتين عام 2011 بقيمة 1.3 مليار دولار، لكن باريس وقعت في حرج بعدما ساءت العلاقات بين موسكو والدول الغربية في أعقاب ضم روسيا شبه جزيرة القرم إليها من أوكرانيا.
 واضطرت فرنسا إلى إلغاء العقد خشية إثارة حفيظة الدول الغربية إذا أمدت روسيا بالتكنولوجيا المتطورة، وكان على باريس تسديد قيمة السفينتين وتكاليف تدريب 400 بحار روسي على قيادة السفينة. وسددت باريس 949.9 مليون يورو، والتزمت بعدم بيع السفينتين لأي دولة "ضد مصالح روسيا"، مثل بولندا أو دول البلطيق. وعبرت العديد من الدول عن رغبتها في الحصول على السفينتين، منها كندا والهند وسنغافورة، غير أن مصر تمكنت من تأمين الصفقة إليها.
 وحصلت مصر من فرنسا منذ عام 2004 على 4 طرادات "Gowind" بلغت قيمتها مليار يورو، وفرقاطة "FREMM " بقيمة 900 مليون يورو، و24 طائرة مقاتلة من طراز "رافال" بقيمة 3 مليارات يورو تقريبا، إضافة إلى معدات عسكرية أخرى بقيمة 1.1 مليار يورو. وتتفاوض فرنسا مع مصر أيضا لبيع طرادتين من طراز "Gowind" ضمن عقد وُقع في مايو 2014 حول بيع أربع من هذه السفن.




ليست هناك تعليقات: