ولعبيد الطغاة في كل البلاد وعلى مر العصور.
الفكرة الجديدة التي تفتق عنها العقل الألمعي لنظام "السيسي"
تدريس المؤامرة العالمية الكونية
وشرح أبعاد المؤامرة وحروب الجيل الرابع والخامس
وشرح أبعاد المؤامرة وحروب الجيل الرابع والخامس
على مصر من خلال دورات تدريبية وندوات تثقيفية
... لطلاب الجامعات والشباب ...
الجميع تحالف ضدنا ،ليست وحدها قوى الشر كما وصفت أمريكا من قبل دولا إسلامية ناصبتها العداء ، بل دول العالم أجمع باستثناء عدد قليل جدا من الدول العربية و الخليجية التي أمدت السيسي بالأموال والبترول والغاز بعيد إنقلابه.
هي مؤامرة عالمية إذن ..ابطالها دول وتنظيمات وجماعات لا يمكن اجتماعهم ابدا سوى في فكر و عقل "السيسي" ، فالتحالف تركي قطري أمريكي إيراني إسرائيلي ، يعاونهم تنظيم جماعة الإخوان التي يقبع جميع قادتها تقريبا خلف السجون ينتظرون أحكاما بالمؤبد والإعدام ،وحركة حماس المحاصرة من جيشي مصر وإسرائيل داخل قطاع غزة في فلسطين المحتلة.
تدفعهم أفكار صهيونية ماسونية إمبريالية شيوعية رأسمالية إسلامية جهادية مشتركة!!
حرب كونية مشتعلة ضد مصر
لا يمكن أن تجدها في الواقع سوى
في ألعاب "البلاي ستيشن" للأطفال ما دون السادسة عشر
أو خطابات السيسي وعقول مؤيدية
●إنها حروب الجيل الرابع والخامس
وهي حروب نفسية ومعلوماتية والكترونية تشترك فيها أغلب دول العالم من أجل إسقاط حكم السيسي.. الذي تحسدنا عليه كل شعوب العالم ويتمنونه الإسرائيليون رئيسا لهم ، وتهدف لإظهاره بمظهر الرئيس الفاشل والعاجز عن حل المشكلات ، وهو الرئيس الذي يخبيء إنجازاته بعيدا عن أعين الأشرار كما قال هو بنفسه في إحدى خطاباته.
ومن أساليب تلك الحرب الضروس ؛ نشر شائعات من شأنها أن تدحض من معنويات الشعب المصري، كنشر تقارير عالمية في صحف أوروبية وأمريكية وغيرها عن تدني مستويات المعيشة في مصر بعد الإنقلاب ، أو إحصائيات بالارقام والوثائق عن قتلى النظام في عشرات المذابح التي ارتكبتها قواته وتم تصويرها بالصوت والصورة.هذا ما يحاول النظام العسكري بقيادة "عبد الفتاح السيسي" -من خلال أذرعه الإعلامية - زرعه في عقول المصريين ، من خلال مئات الساعات من البث اليومي في ما يقارب ست وثلاثين فضائية ما بين حكومية وخاصة وعشرات المواقع الإخبارية والصحف ،
وهو ما قاله السيسي بنفسه في أكثر من خطاب له ،كان آخرها خطابه في الكلية الحربية عقب زيارته الخارجية لعدد من دول القارة الأسيوية.
خطاب لا يقتنع به مصري يمتلك نصف عقل داخل دماغه
ولا يصدقه سوى مجموعة من مؤيدي السيسي يعيشون بطبيعة
القطيع ونفسية العبيد وعقلية العوام
... نموذج لعبيد الطغاة في كل البلاد وعلى مر العصور...
إذا كان رب البيت «بقرة»
فبقية أهل البيت مجموعة من «البقر» !
فبقية أهل البيت مجموعة من «البقر» !
ومع مرور الأيام وتوالي الإخفاقات وافتضاح أمر الفشل الذريع لحكم السيسي ونظامه العسكري منذ الانقلاب وإلى الآن،
فالمواطن البسيط الذي لا يجد قوت يومه ولا يقوى حتى على فتح فمه للإعتراض أو مجرد البوح عن آلامه ،ناهيك طبعا عن طلاب المدارس و الجامعات والمتعلمين والمثقفين من الشباب والثوار ، بات من العسير على الإعلام إقناعهم بأن ما تمر به مصر الآن ما هي إلا حرب عالمية كونية جهنمية القصد منها تركيع مصر وإفشال السيسي.
مصر التي تحتل المراتب الأولى بلا فخر في شتى مناحي الفساد والفشل ، فهي الاولى عالميا في الأمية ، ونسب الأصابة بأمراض الكبد والسرطان وتلوث الهواء والغذاء، والأولى في حوادث الطرق ونسب وفياتها والأولى في التحرش ونسب الطلاق وسوء الأحوال المعيشية، وهي الاخيرة في التعليم و السعادة ،ومن أسوأ عشر دول من حيث انتشار الفساد وانعدام الشفافية ،ويعيش اكثر من نصف سكانها تحت خط الفقر... تتحالف دول العالم بأكمله على مخطط إفشالها!!
لذا جاءت الفكرة الجديدة
التي تفتق عنها العقل الألمعي لنظام "السيسي" :
وهو تدريس تلك النظرية وشرح أبعاد المؤامرة وحروب الجيل الرابع والخامس على مصر من خلال دورات تدريبية وندوات تثقيفية لطلاب الجامعات والشباب.
●البداية مع مقال صحفي باليوم السابع
جاءت البداية مع مقالة لصحفي يدعى "يوسف ايوب" في الجريدة المعروف عنها علاقتها بالنظام ورجال الأمن في مصر "اليوم السابع" ؛ دعا لتدريس أبعاد تلك الحرب النفسية والمعلوماتية والإلكترونية على مصر في دورات تدريبية لطلاب الجامعات ،وهي الفكرة التي تلقفتها مؤسسة الرئاسة (كما تقول الصحيفة) وتبعتها اتصالات برئيس تحرير الصحيفة لترتيب تلك الدورات والندوات على أن تبدأ من مقرات الصحيفة ثم تتوسع داخل جامعات مصر والمكتبات العامة ودور الثقافة.
وهي الفكرة التي لاقت استياء واسعا وصاحبتها سخرية مريرة من عموم الشباب والطلاب ، والتي اعتبروها استكمالا لرحلة الفشل المفزعة للجنرال العسكري ونظامه ، بدء من فكرة علاج الإيدز بالكفتة ، إلى فكرة حل البطالة بعربات الخضار ، ثم حل مشكلة الكهرباء باللمبات الموفرة ، وانتهاء بتدريس الشباب والطلاب أبعاد المؤامرة الكونية العالمية الماسونية الخزعبيلة على مصر!!
الحروب الكونية والمؤامرات ضد مصر
المؤامرة الكونية الكبرى !
نكشف لكم الحقيقة المذهلة وراء المؤامرة الكونية الكبري والتي راح ضحيتها ملايين من البشر الأبرياء! من "البيج بانج" وقتما خُلقَ الكون، إلى "الجانج بانج" حيث نعيش الآن.
* ملحوظة بخصوص الأرقام المذكورة في العمل وردا على الكثير من التعليقات : الأرقام المنطوقة في الفيديو هي نفسها المكتوبة حيث أن المليار = ألف مليون .. حينما نقول على سبيل المثال 225 ألف مليون فهذا يعني 225 مليار.. هو نفس الرقم .
||DOOMSDAY 2012 End of the world ||
|| نهاية العالم ....يوم القيامه||
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق