الخميس، 14 مايو 2015

الاستاذ الدكتور مهنس محمد مرسى..أول رئيس للجمهورية منتخب فيديو



مفاجأة الرئيس مرسي مازال أستاذًا بالجامعة  
 وإعلان فصله لحاجة في نفس الوزير 
أول رئيس للجمهورية 
حاصل على درجة الأستاذية



نفى الدكتور أشرف الشيحي، رئيس جامعة الزقازيق، تصريحات وزير التعليم العالي السيد عبد الخالق، بفصل الرئيس الدكتورمحمد مرسي من الجامعة، بدعوى انقطاعه عن العمل.
وقال رئيس جامعة الزقازيق في تصريحات صحفية: إن لجنة الشؤون القانونية بالجامعة لم تتخذ قرارًا بفصله، مشيرًا إلى القرار النهائي سيصدر خلال اجتماع مجلس الجامعة نهاية الشهر الجاري.
وأكد رئيس الجامعة أن الجامعة لم تتسلم أي إخطار من وزارة التعليم العالي بشأن الدكتور مرسي، قائلاً: لا لم يرد إلينا أي إخطار من الوزارة، وشكلنا نحن لجنة قانونية في هذا الشأن؛ حيث إن من المقرر أن تعرض على اجتماع مجلس الجامعة المحدد له 26 مايو القادم لاتخاذ القرار.
حاجة في نفس وزير التعليم العالي
من جانبه كشف مصدر بوزارة التعليم العالي أن تصريحات الوزير السيد عبد الخالق بفصل الدكتور محمد مرسي؛ جاء بسبب رغبته في تلميع نفسه إعلاميًّا، الحصول على رضى عبد الفتاح السيسي، بعدما ترددت أنباء قوية عن حدوث تغيير وزاري محدود قبل ذكرى 30 يونيه، في محاولة لامتصاص حالة الاستياء من أداء حكومة إبراهيم محلب، وكشف أن قانونيين أكدوا له أن إعلانه عن فصل الدكتور مرسي لانقطاعه عن العمل إجراء غير قانوني؛ لأن الانقطاع عن العمل ليس اختياريًا، بل إجباري، وقال إنه وفقًا لقانون تنظيم الجامعات رقم 49 لسنه 1974 لا يجوز فصل أي عضو هيئة تدريس لتغيبه لأسباب خارجه عن إراداته، مشيرًا إلى أن الجميع يعلم أين هو الدكتور مرسي منذ انقلاب 3 يوليو 2013.
تصريحات مضحكة لعبد الخالق 
وكان الدكتور السيد عبد الخالق، وزير التعليم العالي، قد أدلى بتصريحات وصفها المراقبون بالمضحكة؛ حيث أكد أن مرسي كان في منصب رسمي، وانتهى منه ولم يعد لتسلم عمله، وبالتالي يعتبر منقطعًا، مشيرًا في الوقت نفسه إلى إن القرار الصادر بحق الرئيس مرسي ليس له علاقة بالحكم الصادر عليه بالسجن 20 عامًا، وإنما لانقطاعه عن العمل.
ومن المعروف أن الرئيس محمد مرسي تعرض للاختفاء القسري منذ الانقلاب العسكري عليه في الثالث من يوليو 2013، وحتى مطلع شهر نوفمبر 2013 ليظهر بعدها داخل قفص زجاجي بأكاديمية الشرطة، ومن وقتها حتى الآن، يواجه العديد من التهم والقضايا ويقبع على أساسها داخل السجون والمعتقلات.
قرارات سياسية ضد أول رئيس منتخب
وكان الدكتور أشرف الشيحي، رئيس جامعة الزقازيق، قد قرر في وقت إلغاء إشراف الرئيس الدكتور محمد مرسي، الأستاذ بكلية الهندسة، على 3 رسائل علمية للدراسات العليا بالكلية، وتكليف آخرين بدلاً منه للأشراف على تلك الرسائل، الجدل بين أعضاء هيئة التدريس الذين اعتبروا أن القرار سياسي يهدف لإثبات حسن ولاء رئيس الجامعة للحكومة، وللمشير السيسي الذي أصبح لديه صلاحيات إقاله وتعيين رؤساء الجامعات.
وبالرغم من أن القضايا التي يحاكم فيها الرئيس الدكتور مرسي لم يتم الحكم فيها بعد فإن رئيس جامعة الزقازيق قال في تصريحات صحيفة لـ"وكالة أنباء الشرق الأوسط": "إنه ألغى إشراف الرئيس مرسي على 3 رسائل علمية كانت متوقفة بالكلية، لكون الدكتور مرسي هو المشرف عليها، متعللاً بأن ذلك حفاظًا على مستقبل ومصلحة الدارسين، وتنفيذًا للقواعد المنظمة بالجامعة وذلك نظرًا لحبس الدكتور مرسي".
وأضاف رئيس الجامعة أنه تقرر تشكيل لجان بجميع الكليات لمراجعة الرسائل العلمية ولجان الإشراف عليها، والتأكد من خلوها من الأساتذة المنتمين للإخوان، أو المتورطين في أعمال الشغب والعنف - على حد قوله - أو المنقطعين عن العمل، والمقبوض عليهم، وعزلهم من تلك اللجان في حالة اشتراكهم فيها، وذلك حرصًا على مصلحة الطلاب والدارسين الأكاديميين.
170 أستاذًا جامعيًّا معتقلون ومطاردون
وبحسب مراقبون فإن أعضاء هيئة التدريس في الجامعات المصرية المعارضون للحكومة باتوا أكثر عرضه للاضطهاد والظلم من أي وقت مضى، خاصة مع مقارنة ما يلاقونه الآن بما كان سائدًا في عهد المخلوع مبارك؛ حيث رصدت عدد من التقارير الصحفية مايزيد عن 170 استاذًا جامعيًا مابين معتقل ومطارد وقتيل منذ أحداث الثلاثين من يوينو وحتى اليوم، فضلاً عن تعرض العشرات من أعضاء هيئة التدريس للتحقيق والإيقاف بتهمة التحريض على العنف والشغب داخل الجامعة.
أول رئيس للجمهورية حاصل على درجة الأستاذية
ويعد الرئيس محمد مرسي، هو أول رئيس جمهورية منتخب في مصر يحمل عددًا من المؤهلات العلمية والأكاديمة؛ حيث إن كافة الرؤساء الذين تولوا حكم مصر في العصر الحديث حاصلين فقط على شهادات عسكرية؛ لكونهم قادمين من المؤسسة العسكرية.
فيما يعتبر الرئيس مرسي أول رئيس مدني يحكم مصر وحاصل على بكالوريوس الهندسة من جامعة القاهرة 1975، ثم ماجستير فى الهندسة من جامعة القاهرة 1978، ثم الدكتوراة فى الهندسة من جامعة جنوب كاليفورنيا 1982، ثم عمل معيدًا ومدرسًا مساعدًا بكلية الهندسة جامعة القاهرة، ومدرسًا مساعدًا بجامعة جنوب كاليفورنيا وأستاذًا مساعدًا في جامعة "نورث ردج" في الولايات المتحدة في كاليفورنيا بين عامي 1982 -1985، ثم عاد إلى مصر وعمل أستاذًا ورئيس قسم هندسة المواد بكلية الهندسة- جامعة الزقازيق من العام 1985 وحتى العام 2010.

الرئيس الأول "محمد مرسي" .. الجزء الأول





( حين كان الدكتور محمد مرسي رئيسا كنت أراى في بعض القنوات التي أدعي لها زعما أنها ( تحريرية هجوما سافرا على شخصه و الجماعة التي ينتمي إليها و نسبوا إليه بهتانا و زورا رواية مما زعم عن علي رضي الله أنه أورده في الجفر الأعظم عن حكام مصر في آخر الزمان و لفقوا الإسم لغير صاحبه , قالوا على مرسي المسكين الذي أراد بصدق خدمة بلده و شعبه و أمته أ،ه هو " أخنس مصر و أن بعده يأتي صحابي مصر و كنت أراقب دون تعليق
و لكن بسجيتي لاحظت أن الإسم لا ينطبق على المسمى في زمن مرسي و لكن الأخنس كان بقربه خانسا يكيد له في تخفي تحت طاقيتين ( البذلة العسكرية ,
و ضحكة فاقع لونها تسر الناظرين ( و قد تمسكن حتى تمكن ...
و كما تمكن من خداعكم يا مصريين سيبقى و سيظل على ذلك , بل و سيريكم العجب العجاب
و إني لا اشك لحظة بأن الله سيُهلكه شاء من شاء و كره من كره
و لكن لازلت أقلب الأمر في راسي هناك بوق من الأبواق التي كانت تذم السيد مرسي و لم أره منذ زمن ...!!
و الغريب أنه في حلة دينية زاعما أنه متشبث بميراث السلف الصالح ألا
و هو عبد الرزاق الرضواني قبح الله وجهه و لا رضي عنه إن كان من الهالكين ؟؟ أم أنه أدى دوره المنوط به ... !!,
 ألا بعدا بعدا و سحقا سحقا أفيقواااااااااا فقد قرب الوعد الحق و إن الله غالب على أمره..
 يجوز أني مع الذي لا يرون في مرسي رجل المرحلة المفصلية التي نعيشها , إذ أراه لينا ودودا طيبا أكثر مما يلزم
 و لكن السيسي أخبث من إرتقى ذاك المرتقى و سيبيعكم لأعدائكم و أنتم تنظرون
 حما الله الأمة من كيد اليهود و الغادرين و المتربصين.




ليست هناك تعليقات: