الاثنين، 23 مارس 2015

"شارلى عيسى"يزداد فاشية..الإساءة والتهجم على الإسلام..فيديو



... زمن العجائب: أمّ السيسي مثالية... 
إبراهيم عيسى يزداد فاشية 
فى صحيفة "المقال" إبراهيم عيسى يكشف
 من هو الرجل الذى يبشر بالدين الجديد 
الشبهات فى تمويل وسائل الإعلام المصرية



"عيسى" عن "مصطفى بكرى": يتخذ من قصره طولا ومن جهله ثقافة.. وتستطيع أن تشتريه وتكويه وتفرده برزمة فلوس أو هدية!!
يمتلئ يوتيوب بكثير من الفيديوهات التى تنسف مصداقية إبراهيم عيسى، حيث قال سابقا عكس آرائه الحالية تماما، هناك فيديو شهير له على"يوتيوب" ينتقد فيه معارضي الإسلاميين الذي يرفضون فوزهم فى الانتخابات، قائلا:"هما عاوزين ديمقراطية البطيخ.. لو جت حمرا أقبلها،ولا قرعة أرفضها". كان يقصد قبول ما تأتى به الانتخابات أيا كانت النتائج،  فضلا عن أن أرشيفه يزخر بمقالات  كان يغازل فيها "الإخوان" ويتغزل فيهم،  فقد وجـّه قبل  نحو 7 سنوات رسالة للمرشد السابق للجماعة محمد مهدى عاكف ،يصف فيها "الإخوان" بأنهم تيار وطني حقيقي وأكبر قوة فى الشارع، ويدعوهم إلى الثورة على نظام مبارك، باعتبارهم القادرون على ذلك،  والأحق به بعدما ذاقوا نيران معتقلاته.
سياسي ليبرالي كبير كشف لـ"بوابة القاهرة" لغز انقلاب إبراهيم عيسى على جماعة الإخوان. وقال :" أصل الحكاية، أن إبراهيم طلب الترشح لخوض أول انتخابات لمجلس الشعب بعد ثورة 25 يناير ، ضمن التحالف الديمقراطي الذي قاده الإخوان، لكنه غضب وهاج وماج لما وضعوه رقم 2 فى القائمة بدائرته قويسنا فى المنوفية، وأصر على ان يكون رقم 1، فلما رفضوا طلبه انقلب عليهم ووضعهم فى مصاف الأعداء " رغم العلاقات القديمة بهم قبل الثورة عندما كان الإخوان يشترون ألاف النسخ من صحيفته "الدستور" كدعم غير مباشر لها.
مؤخرا، لفت إبراهيم عيسى الأنظار، فى برنامجه التلفزيوني، بمهاجمة الكثير من المفاهيم والمعتقدات الإسلامية والرموز الدينية، وقدم نفسه فى صورة المجدد للإسلام، وانتقد على سبيل تقديم المناهج الدراسية سيرة عقبة بن نافع  صاحب الفتوحات الإسلامية لنشر الدين الإسلامي،  وتساءل:" يعمل إيه طفل عمره 11 سنة بيقرأ الحاجات دى.. لما يكبر هيقول طيب ما أروح أفتح أمريكا عشان انشر الدين".
ما يذكره إبراهيم عيسى فى برنامجه، فضلا عن صحيفته الجديدة "المقال"، التى تتضمن مانشيتات تحمل عبارات السب والقذف فى حق الصحابة، جعلت كثيرين يطلقون عليه "شارلى عيسى" نسبة إلى الصحيفة الفرنسية التى تخصصت فى الإساءة والتهجم على الإسلام.
وبحسب محللين، فإن ما يقوله إبراهيم عيسىى فى برنامجه، وما ينشره فى صحيفته، يتسق مع مفاهيم الدولة التى يتسابق الإعلاميون فى نيل رضاها، وتحوم عليها الكثير من الشبهات فى تمويل وسائل إعلام مصرية كثيرة بمبالغ طائلة، لخدمة توجهاتها السياسية، وأيضا الدينية.
فهذه الدولة، كما يرصد مراقبون تحركاتها وأهدافها وأفكارها، تعمل على تقديم نفسها للغرب بأنها تتبنى نموذج "الإسلام الجديد"، الذي يقوم على هدم التراث الإسلامي، ونشر الخزعبلات بزعم التصوف، وحصر الدين كحركات تؤدى داخل المساجد ومواجهة الإسلام السني خاصة الفكر الوهابي بكل الطرق ،وبعد تنفيذ أجندتها السياسية فى دول الربيع العربي، بدأت عبر أذرعها وأدواتها الإعلامية نشر رؤيتها لما تدعيه "الإسلام الجديد"، وربما كان إبراهيم عيسى فى مقدمة من يصلحون لتقديم هذه الرؤية، خاصة وأن مواقفه وما ذكره عنه الصحفي أحمد سمير، يجعله الواجهة المناسبة لهذا الإسلام الذي يدعون إليه!!

زمن العجائب: 
 أمّ السيسي مثالية... وإبراهيم عيسى يزداد فاشية




... زمن العجائب: أمّ السيسي مثالية... 
وإبراهيم عيسى يزداد فاشية
جدل جديد صاحب الاحتفال بعيد الأم هذا العام، فبعد اختيار الراقصة فيفي عبده أمّاً مثالية، للعام الماضي في مصر، وما صاحب ذلك من سيل من النقد والسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، جاء احتفال هذا العام ليفتح نوعاً جديداً من الجدل والسخرية. فقد اختارت إحدى الجمعيات الخيرية في مدينة "طنطا" المصرية أمّ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أمّاً مثالية. وفور تجدد الجدل على وسائل التواصل، تداول الناشطون رابطاً وصوراً من موقع قناة "سي إن إن" الأميركيّة، للتعريف بالسيسي ووالدته، والتي أكدت المادة المنشورة أن اسمها "مليكة تيتاني".
هذا الجدل أنعش جدلاً قديماً حول جنسية والدة السيسي، حيث تداولت الأخبار من قبل عن أصلها المغربي، وديانتها اليهودية، نسبت وقتها لموقع "الوطن الجزائري". 
على مواقع التواصل سخر الناشطون من اختيار والدة السيسي الأم المثالية في ظل وجود آلاف من أمهات المصريين من الشهداء والمعتقلين والمصابين، وغيرهم، فقالت أسماء عاصم: "يعني اختيار أم السيسي الأم المثالية ومطالبات لتكون الخطبة القادمة عنها والدعاء لها، بس لو حتسأل السيسي حيقولك أنا مبحبش الواسطة". وعلقت صفاء: "لازم أم السيسي تبقى الأم المثالية طبعاً، الست تعبت وربت وشقيت لحد ما طلعت لنا مجرم حرب أد الدنيا". وقال أحمد نوفل: "ترشيح أم السيسي أن تكون الأم المصرية المثالية لأنها أنجبته، ونحن نؤيد هذا الترشيح، لأن ابنها جعل الآلاف من الأمهات المصريات أمهات شهداء".
في عيد الأم، أيضاً، أثبت إبراهيم عيسى أن بإمكانه، أن يتفوق على نفسه، وأن ينضح قلة أدب وأخلاق في كل مرة. ففي جريدته الجديدة "المقال" قرّر عيسى معايدة الأمهات على طريقته، فكتب عنواناً عريضاً هو: "إلى كل أم إخوانية... كل سنة وأنتِ قاتلة يا ست الحبايب". وقد انطلقت ضدّه حملة غاضبة على مواقع التواصل. فكتب الناشط هيثم محمدين: ""المقال" جريدة جديدة وعنصرية وقذرة رئيس تحريرها إبراهيم عيسى". فيما كتبت عايدة سيف: "إبراهيم عيسى كل ما افتكر أنه وصل القاع ألاقيه لسه بيحفر ونازل". أما خالد حميد فغرّد على حسابه: "إلى كل إبراهيم عيسى كل سنة وانت فاشي ومش طيب".


 الهجوم على الثوابت الاسلامية فى مصر
ودعوة السيسي إلى ثورة دينية




؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛




ليست هناك تعليقات: