حركة المقاومة الإسلامية “حماس”
نقول لإخواننا في مصر، كفوا أيدي الاعلام عنا
وارفعوا هذه المحاكم التي أساءت لنفسها وأساءت لشعبها
نقول لإخواننا في مصر، كفوا أيدي الاعلام عنا
وارفعوا هذه المحاكم التي أساءت لنفسها وأساءت لشعبها
ليس مكتوبا على الشعب المصرى ان يتعرض للتعذيب لاكثر من 7000 سنة
وحشية الجيش المصري في تعذيب أهالي سيناء
وأكاذيب المتحدث العسكري
تعذيب اهالى سيناء فى قرية المهدية
وحشية الجيش المصري في تعذيب أهالي سيناء
وأكاذيب المتحدث العسكري
تعذيب اهالى سيناء فى قرية المهدية
نشر الحقوقي المصري هيثم أبو خليل، الثلاثاء، فيديو جديداً لجرائم الجيش المصري ضد أهالي سيناء، والتي أدت لتزايد حالات العداء بينهم وبينه، حيث ظهر في الفيديو مجموعة من الجنود تقوم بعملية تعذيب وتنكيل بمصابين جراء عمليات الجيش المصري المسلحة في إحدى قرى شمال سيناء.
وبحسب الفيديو يظهر أحد الضباط وهو يجبر شابًا سيناويًا مصابًا على الزحف بكلتا يديه ورجليه وهو ينزف، بينما تقوم عناصر أخرى من قوات الجيش المصري بضربه وتعذيبه دون مراعاة لإصابته الخطيرة، إضافة إلى سبه بأقذع الألفاظ، والتي نعتذر لقرائنا عن ورودها بالفيديو. كما يظهر عملية ضرب وتنكيل وتعذيب لشخصين آخرين وهما في حالة إصابة شديدة، في مشهد بشع، يدل على مدى وحشية أفعال قوات الجيش، والتي تؤدي إلى ردود أفعال عنيفة ضدهم. وقد كشف فيديو تعذيب أهالي سيناء المتداول على نطاق واسع عن مفاجأة من العيار الثقيل . فالشخصين اللذين ظهرا بالفيديو ويتم تعذيبهما حتى الموت هما نفس الشخصين الذين نشر المتحدث العسكري صورهما في 10 أكتوبر على أنهم من العناصر الارهابية وتم قتلهم في الصحراء .
وعلقت وسائل اعلام مصرية على اعلان المتحدث العسكري للجيش المصري بالقول: يقوم الجيش بقتل الابرياء في سيناء ثم القاء الجثث في الصحراء ووضع بعض الاسلحة بجانب الجثث ثم يتم التقاط الصور ومن ثم ينشر المتحدث العسكري بيان يعلن فيه أنه تم القضاء على عناصر ارهابية في سيناء .
وبحسب الفيديو يظهر أحد الضباط وهو يجبر شابًا سيناويًا مصابًا على الزحف بكلتا يديه ورجليه وهو ينزف، بينما تقوم عناصر أخرى من قوات الجيش المصري بضربه وتعذيبه دون مراعاة لإصابته الخطيرة، إضافة إلى سبه بأقذع الألفاظ، والتي نعتذر لقرائنا عن ورودها بالفيديو. كما يظهر عملية ضرب وتنكيل وتعذيب لشخصين آخرين وهما في حالة إصابة شديدة، في مشهد بشع، يدل على مدى وحشية أفعال قوات الجيش، والتي تؤدي إلى ردود أفعال عنيفة ضدهم. وقد كشف فيديو تعذيب أهالي سيناء المتداول على نطاق واسع عن مفاجأة من العيار الثقيل . فالشخصين اللذين ظهرا بالفيديو ويتم تعذيبهما حتى الموت هما نفس الشخصين الذين نشر المتحدث العسكري صورهما في 10 أكتوبر على أنهم من العناصر الارهابية وتم قتلهم في الصحراء .
وعلقت وسائل اعلام مصرية على اعلان المتحدث العسكري للجيش المصري بالقول: يقوم الجيش بقتل الابرياء في سيناء ثم القاء الجثث في الصحراء ووضع بعض الاسلحة بجانب الجثث ثم يتم التقاط الصور ومن ثم ينشر المتحدث العسكري بيان يعلن فيه أنه تم القضاء على عناصر ارهابية في سيناء .
الصراع على قرية المهدية شمال سيناء
محمد السيد يحكي عن تجربته عن التعذيب
ليس مكتوبا على الشعب المصرى ان يتعرض للتعذيب لاكثر من 7000 سنة
الزهّار، برنامجنا لا يتغير
فرصاصنا موجه فقط لصدور أعداءنا
ليس مكتوبا على الشعب المصرى ان يتعرض للتعذيب لاكثر من 7000 سنة
الزهّار، برنامجنا لا يتغير
فرصاصنا موجه فقط لصدور أعداءنا
انتقد محمود الزهّار، عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، قرار محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، باعتبار كتائب عز الدين القسام الجناح المسلح للحركة، جماعة إرهابية، مطالبا السلطات المصرية بكف يد الإعلام المصري عن حركته.
وقال الزهار، خلال ندوة، نظمتها حركة حماس في منطقة “شمال قطاع غزة” اليوم “نقول لإخواننا في مصر، كفوا أيدي الاعلام عنا، وارفعوا هذه المحاكم التي أساءت لنفسها وأساءت لشعبها وتاريخها”.
وتتهم وسائل إعلام مصرية مقربة من السلطات، حركة حماس بالضلوع في هجمات تستهدف رجال أمن بسيناء، وهو ما تنفيه الحركة.
وأضاف الزهار “ليس من المعقول أن تأتي محكمة وتقول أن حماس ليست إرهابية وتأتي نفس المحكمة، لتجرم كتائب القسام لا تدخلونا في هذا التناقض فنحن لا نتدخل في شؤون الآخرين”.
وقضت محكمة الأمور المستعجلة، السبت الماضي، في حكم أولي، باعتبار كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) الفلسطينية، “منظمة إرهابية”.
واستندت المحكمة إلى “تورط الكتائب في العديد من العمليات الإرهابية، آخرها تفجير كمين كرم القواديس (قبل نحو 3 أشهر)” والذي قتل فيه أكثر من 12 جنديا مصريا.
واتهم الزهار عناصر من حركة فتح، بـ”كتابة تقارير مكذوبة، ورفعها لجهاز المخابرات العامة الفلسطينية، في الضفة الغربية، والذي يقوم بدورها بإرسالها لدول عربية (لم يسمها)”.
وأضاف أن “برنامجنا لا يتغير، فرصاصنا موجه فقط لصدور أعداءنا، ولا نتدخل في شؤون أي دول أخرى”. وتابع قائلا “نحن أبرياء من الاتهامات بأننا تدخلنا في سيناء، وجهازا المخابرات والعامة والحربية المصرييْن يعرفان ذلك جيدا “. من جهة أخرى، اتهم الزهار، الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بالمسؤولية عن “تعطيل إعمار قطاع غزة”.
وقال الزهار” لم يُنفذ من اتفاق المصالحة أي شيء، والحكومة لم تنفذ أي مهمة من الموكلة إليها، كالتحضير للانتخابات، وإجراء المصالحة المجتمعية”.
وأضاف:” المسؤول عن تعطيل الإعمار، ومنع إدخال الأموال، هو أبو مازن إنهم يهدفون للضغط على الناس، كي يعتقدوا بأن المقاومة جلبت لهم الحصار والدمار”.
ولم تتسلم حكومة الوفاق الفلسطينية أيا من مهامها في غزة، منذ تشكيلها في يونيو من العام الماضي، بسبب ما تقول إنه “تشكيل حركة حماس”، لحكومة ظل”، في القطاع، وهو ما تنفيه الحركة.
وقال الزهار، خلال ندوة، نظمتها حركة حماس في منطقة “شمال قطاع غزة” اليوم “نقول لإخواننا في مصر، كفوا أيدي الاعلام عنا، وارفعوا هذه المحاكم التي أساءت لنفسها وأساءت لشعبها وتاريخها”.
وتتهم وسائل إعلام مصرية مقربة من السلطات، حركة حماس بالضلوع في هجمات تستهدف رجال أمن بسيناء، وهو ما تنفيه الحركة.
وأضاف الزهار “ليس من المعقول أن تأتي محكمة وتقول أن حماس ليست إرهابية وتأتي نفس المحكمة، لتجرم كتائب القسام لا تدخلونا في هذا التناقض فنحن لا نتدخل في شؤون الآخرين”.
وقضت محكمة الأمور المستعجلة، السبت الماضي، في حكم أولي، باعتبار كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) الفلسطينية، “منظمة إرهابية”.
واستندت المحكمة إلى “تورط الكتائب في العديد من العمليات الإرهابية، آخرها تفجير كمين كرم القواديس (قبل نحو 3 أشهر)” والذي قتل فيه أكثر من 12 جنديا مصريا.
واتهم الزهار عناصر من حركة فتح، بـ”كتابة تقارير مكذوبة، ورفعها لجهاز المخابرات العامة الفلسطينية، في الضفة الغربية، والذي يقوم بدورها بإرسالها لدول عربية (لم يسمها)”.
وأضاف أن “برنامجنا لا يتغير، فرصاصنا موجه فقط لصدور أعداءنا، ولا نتدخل في شؤون أي دول أخرى”. وتابع قائلا “نحن أبرياء من الاتهامات بأننا تدخلنا في سيناء، وجهازا المخابرات والعامة والحربية المصرييْن يعرفان ذلك جيدا “. من جهة أخرى، اتهم الزهار، الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بالمسؤولية عن “تعطيل إعمار قطاع غزة”.
وقال الزهار” لم يُنفذ من اتفاق المصالحة أي شيء، والحكومة لم تنفذ أي مهمة من الموكلة إليها، كالتحضير للانتخابات، وإجراء المصالحة المجتمعية”.
وأضاف:” المسؤول عن تعطيل الإعمار، ومنع إدخال الأموال، هو أبو مازن إنهم يهدفون للضغط على الناس، كي يعتقدوا بأن المقاومة جلبت لهم الحصار والدمار”.
ولم تتسلم حكومة الوفاق الفلسطينية أيا من مهامها في غزة، منذ تشكيلها في يونيو من العام الماضي، بسبب ما تقول إنه “تشكيل حركة حماس”، لحكومة ظل”، في القطاع، وهو ما تنفيه الحركة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق