مقتل الجنرال الإيراني في سوريا
تجاوزت “الخطوط الحمراء” وإن إيران سترد.
تجاوزت “الخطوط الحمراء” وإن إيران سترد.
”المسؤولين الأمريكيين “ لا يريدون أن يروا تصعيدا للوضع،
ويتعين على جميع الأطراف أن تتجنب أي عمل يهدد وقف إطلاق النار
، المعمول به منذ فترة طويلة بين إسرائيل وسوريا ”.
، المعمول به منذ فترة طويلة بين إسرائيل وسوريا ”.
“ مؤكدة “حق إسرائيل الشرعي في الدفاع عن نفسها”.
في بوادر حرب اسرائيلية مع حزب الله، اكد حزب الله إنه استهدف موكبا عسكريا إسرائيليا في منطقة مزارع شبعا وأصاب – بحسب ما ذكرته محطة المنار التابعة للحزب – تسع آليات.
وقال الجيش الإسرائيلي إن صاروخا مضادا للدبابات ضرب مركبة إسرائيلية قرب الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
وأفادت تقارير بمقتل واصابة عدد من الجنود الاسرائيليين.
وجاء في بيان لحزب الله أنه “عند الساعة 11.25 من صباح اليوم، قامت مجموعة … في المقاومة الإسلامية باستهداف موكب عسكري إسرائيلي في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة، مؤلف من عدد من الآليات، ويضم ضباطاً وجنوداً … بالأسلحة الصاروخية المناسبة ما أدى إلى تدمير عدد منها ووقوع إصابات عدة في صفوف العدو”.
وتفيد تقارير أولية بأن صارخا مضادا للدبابات أطلق على حافلات للجيش.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعطى تعليمات لسكان المناطق المطلة على الحدود اللبنانية بالتزام منازلهم في وقت سابق، تخوفا من عملية تسلل.
وقال مسؤولون أمنيون في لبنان إن المدفعية الإسرائيلية أطلقت 13 قذيفة على الأقل على جنوب لبنان.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي في تغريدة على موقع تويتر “الجيش الإسرائيلي يرد الآن على الأحدثا في الشمال. لن نسمح للإرهابيين بتعطيل حياة مواطنينا وتهديد أمنهم. سنرد بقوة على من يحاولون تحدينا”.
وأضافوا أن القصف استهدف قرى مجيدية، وعباسية، وكفر شوبا قرب مزارع شبعا على الحدود، وأن الطائرات الإسرائيلية تحلق فوق المنطقة.
وكانت المقاتلات الإسرائيلية قد قصفت قبل ساعات موقعين للجيش السوري قرب مرتفعات الجولان المحتلة، ردا على إطلاق صواريخ على إسرائيل الاثنين.
ومازال التوتر على الحدود يزداد عقب الغارة الجوية الإسرائيلية التي قتل فيها جنرال إيراني وعدد من مقتالي حزب الله في سوريا.
وعلى جانب اخر، قصفت الطائرات الإسرائيلية موقعين للجيش السوري في ساعة مبكرة من صباح الأربعاء، ردا على صواريخ أطلقت على هضبة الجولان المحتلة الثلاثاء، بحسب ما ذكره الجيش الإسرائيلي.ولم تعلق دمشق رسميا على القصف.
وتأتي الغارة الجوية الإسرائيلية وسط تزايد التوتر في المنطقة بعد عشرة أيام من غارة إسرائيلية على سوريا قتلت جنرالا إيرانيا وعددا من مقاتلي حزب الله اللبناني.
وحمل بيتر ليرنر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الحكومة السورية “مسؤولية كل الهجمات التي تشن من أراضيها”.
وحذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الثلاثاء بأن بلاده سترد “بقوة” وأن “الذين يلعبون بالنار سيحرقون أصابعهم”.
وكان صاروخان على الأقل قد أطلقا من سوريا على مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل الثلاثاء، وقال الجيش الإسرائيلي إنه رد عليها بإطلاق نيران المدفعية.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن ذلك الهجوم، كما لم ترد تقارير بحدوث إصابات.
وكانت إسرائيل قد استهدفت قافلة لحزب الله قرب مرتفعات الجولان في 18 يناير/كانون الثاني مما أدى إلى مقتل قائد عسكري كبير في حزب الله، ونجل القائد العسكري الراحل عماد مغنية، والجنرال محمد علي الله دادي بالحرس الثوري الإيراني.
وتوعد كل من حزب الله والحرس الثوري الإيراني بالثأر.
ولم تعلن إسرائيل رسميا مسؤوليتها عن الغارة، ولم تنف، لكنها تتوقع ردا.
ولا تزال القوات الإسرائيلية والمدنيون في شمال إسرائيل وفي مرتفعات الجولان في حالة تأهب منذ الضربة الجوية، كما نشرت إسرائيل وحدة من نظام القبة الصاروخية قرب الحدود السورية.
ونقلت وكالة فرانس برس عن أحد مصوريها تأكيده بأن الجيش الإسرائيلي أغلق كافة الطرق في الجولان، خاصة تلك القريبة من محطة التزلج في جبل الشيخ الذي تحتله إسرائيل، بينما أجلى الجيش كافة الزوار من هناك.
وقد احتلت إسرائيل مرتفعات الجولان من سوريا في حرب عام 1967. وسقطت قذائف مورتر وصواريخ مرارا على مرتفعات الجولان منذ بدء الصراع السوري قبل أربعة أعوام.
وقالت جين ساكي المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية للصحفيين إن المسؤولين الأمريكيين “لا يريدون أن يروا تصعيدا للوضع، ويتعين على جميع الأطراف أن تتجنب أي عمل يهدد وقف إطلاق النار، المعمول به منذ فترة طويلة بين إسرائيل وسوريا”.
وأضافت مؤكدة “حق إسرائيل الشرعي في الدفاع عن نفسها”.
وفي الأسبوع الماضي نسبت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بحسب ما ذكرته رويترز، إلى مسؤول رفيع قوله إن إيران أبلغت الولايات المتحدة أن الضربة الجوية الإسرائيلية التي أسفرت عن مقتل الجنرال الإيراني في سوريا تجاوزت “الخطوط الحمراء” وإن إيران سترد.
وقال الجيش الإسرائيلي إن صاروخا مضادا للدبابات ضرب مركبة إسرائيلية قرب الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
وأفادت تقارير بمقتل واصابة عدد من الجنود الاسرائيليين.
وجاء في بيان لحزب الله أنه “عند الساعة 11.25 من صباح اليوم، قامت مجموعة … في المقاومة الإسلامية باستهداف موكب عسكري إسرائيلي في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة، مؤلف من عدد من الآليات، ويضم ضباطاً وجنوداً … بالأسلحة الصاروخية المناسبة ما أدى إلى تدمير عدد منها ووقوع إصابات عدة في صفوف العدو”.
وتفيد تقارير أولية بأن صارخا مضادا للدبابات أطلق على حافلات للجيش.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعطى تعليمات لسكان المناطق المطلة على الحدود اللبنانية بالتزام منازلهم في وقت سابق، تخوفا من عملية تسلل.
وقال مسؤولون أمنيون في لبنان إن المدفعية الإسرائيلية أطلقت 13 قذيفة على الأقل على جنوب لبنان.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي في تغريدة على موقع تويتر “الجيش الإسرائيلي يرد الآن على الأحدثا في الشمال. لن نسمح للإرهابيين بتعطيل حياة مواطنينا وتهديد أمنهم. سنرد بقوة على من يحاولون تحدينا”.
وأضافوا أن القصف استهدف قرى مجيدية، وعباسية، وكفر شوبا قرب مزارع شبعا على الحدود، وأن الطائرات الإسرائيلية تحلق فوق المنطقة.
وكانت المقاتلات الإسرائيلية قد قصفت قبل ساعات موقعين للجيش السوري قرب مرتفعات الجولان المحتلة، ردا على إطلاق صواريخ على إسرائيل الاثنين.
ومازال التوتر على الحدود يزداد عقب الغارة الجوية الإسرائيلية التي قتل فيها جنرال إيراني وعدد من مقتالي حزب الله في سوريا.
وعلى جانب اخر، قصفت الطائرات الإسرائيلية موقعين للجيش السوري في ساعة مبكرة من صباح الأربعاء، ردا على صواريخ أطلقت على هضبة الجولان المحتلة الثلاثاء، بحسب ما ذكره الجيش الإسرائيلي.ولم تعلق دمشق رسميا على القصف.
وتأتي الغارة الجوية الإسرائيلية وسط تزايد التوتر في المنطقة بعد عشرة أيام من غارة إسرائيلية على سوريا قتلت جنرالا إيرانيا وعددا من مقاتلي حزب الله اللبناني.
وحمل بيتر ليرنر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الحكومة السورية “مسؤولية كل الهجمات التي تشن من أراضيها”.
وحذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الثلاثاء بأن بلاده سترد “بقوة” وأن “الذين يلعبون بالنار سيحرقون أصابعهم”.
وكان صاروخان على الأقل قد أطلقا من سوريا على مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل الثلاثاء، وقال الجيش الإسرائيلي إنه رد عليها بإطلاق نيران المدفعية.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن ذلك الهجوم، كما لم ترد تقارير بحدوث إصابات.
وكانت إسرائيل قد استهدفت قافلة لحزب الله قرب مرتفعات الجولان في 18 يناير/كانون الثاني مما أدى إلى مقتل قائد عسكري كبير في حزب الله، ونجل القائد العسكري الراحل عماد مغنية، والجنرال محمد علي الله دادي بالحرس الثوري الإيراني.
وتوعد كل من حزب الله والحرس الثوري الإيراني بالثأر.
ولم تعلن إسرائيل رسميا مسؤوليتها عن الغارة، ولم تنف، لكنها تتوقع ردا.
ولا تزال القوات الإسرائيلية والمدنيون في شمال إسرائيل وفي مرتفعات الجولان في حالة تأهب منذ الضربة الجوية، كما نشرت إسرائيل وحدة من نظام القبة الصاروخية قرب الحدود السورية.
ونقلت وكالة فرانس برس عن أحد مصوريها تأكيده بأن الجيش الإسرائيلي أغلق كافة الطرق في الجولان، خاصة تلك القريبة من محطة التزلج في جبل الشيخ الذي تحتله إسرائيل، بينما أجلى الجيش كافة الزوار من هناك.
وقد احتلت إسرائيل مرتفعات الجولان من سوريا في حرب عام 1967. وسقطت قذائف مورتر وصواريخ مرارا على مرتفعات الجولان منذ بدء الصراع السوري قبل أربعة أعوام.
وقالت جين ساكي المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية للصحفيين إن المسؤولين الأمريكيين “لا يريدون أن يروا تصعيدا للوضع، ويتعين على جميع الأطراف أن تتجنب أي عمل يهدد وقف إطلاق النار، المعمول به منذ فترة طويلة بين إسرائيل وسوريا”.
وأضافت مؤكدة “حق إسرائيل الشرعي في الدفاع عن نفسها”.
وفي الأسبوع الماضي نسبت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بحسب ما ذكرته رويترز، إلى مسؤول رفيع قوله إن إيران أبلغت الولايات المتحدة أن الضربة الجوية الإسرائيلية التي أسفرت عن مقتل الجنرال الإيراني في سوريا تجاوزت “الخطوط الحمراء” وإن إيران سترد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق