السبت، 27 ديسمبر 2014

الإمارات "مافيا دولية" لتهريب الذهب من دول النزاعات فيديو



لا أفهم كيف يحول العرب شخصية المسؤول الإماراتي إلى مقدس لا يجوز المساس به  
فضائح و جرائم آل نهيان وآل مكتوم : 
بغــاء دعــارة مخــدرات فســاد لصوصيــة 
تجـــارة بشر غسيل أمــوال زندقــة وخيانة !!



فضائح و جرائم آل نهيان وآل مكتوم 
بغاء دعارة مخدرات فساد لصوصية تجارة بشر غسيل أموال زندقة خيانة
 (هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أو أن تسرحوا خارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,
فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون. 

(الحساب قادم لا محالة) 
قام آل نهيان ومكتوم بحجب المدونة في الإمارات
أدعو شرفاء العالم بنشرها،
الشباب الإماراتي الحر،لإعادة الإمارات لوطنها العربي والإسلامي 
وتحريرها من الخونة آل نهيان وآل مكتوم ،
 الذين سلموا البلد للصهاينة ، وحاربوا الإسلام ، 
وأهانواالعرب و قتلوهم ،وقربوا العاهرات .



مبارك الدويلة:
موقف الإمارات ضد الإخوان المسلمين 
و الإسلام السني ... خلفه محمد بن زايد .. فقط


أقامت الإمارات الدنيا ولم تقعدها لأن نائبا برلمانيا كويتيا سابقا انتقد الحملة التي يقودها الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبو ظبي في الإمارات ضد تيارات الإسلام السياسي السني تحديدا ، في مختلف بلدان العالم ، وانتقد النائب مبارك الدويلة سجن أكثر من ستين ناشطا إماراتيا بينهم أكاديميون ورجال أعمال ودعاة لمجرد أنهم معارضون ، لا يحمل أحدهم سوى قلمه أو حسابه على تويتر ، فدخلوا السجون بدون اتهامات حقيقية واعتبر ذلك ظلما ، فغضبت الإمارات ، ورد الفريق ضاحي خلفان بقوله :
 الدويلة ما يعرف أن الإمارات خط أحمر ؟! ، وطالب وزراء بالإمارات بمعاقبة النائب الكويتي ، إذ كيف ينتقد الشيخ محمد ، وهذه من عجائب العرب وغرائبهم ، أن المعارضة ليست محظورة عليك لنظام الحكم في بلدك فقط ، بل محظور عليك أن تعارض أي نظام حكم يرضى عنه نظام الحكم في بلدك ، فأنا أفهم أن يغضب مسؤول إماراتي من نقد ناشط إماراتي له ويطالب ـ تجاوزا ـ بمحاسبته ، ولكن أن يطلب محاسبة ناشط كويتي ونائب برلماني وشخصية عامة لأنه انتقد موقفه السياسي من مسألة ما ، فهذه خارج حدود العقل والتصور ، كذلك أتفهم أن يتم الرد على ما قاله الدويلة وانتقاد كلامه أو حتى تسفيهه ، فالرأي يرد عليه بالرأي ، والحجة بالحجة ، أما أن نطالب بإسكاته ومحاكمته وسجنه لأنه انتقد المواقف السياسية للإمارات فهذا مثير .
الواقعة ليست الأولى ، فقد سبقها ما حدث في الأردن عندما انتقد "زكي بن ارشيد" القيادي بجماعة الإخوان أيضا موقف الإمارات من مطاردة العمل الإسلامي في كل مكان وتكلم بكلام قاس ، فكان أن غضبت الإمارات ولم تهدأ حتى تم القبض على القيادي الإسلامي في عمان وتقديمه للمحاكمة ، ولا أعرف من هو الضحية الثالثة المقبلة على مذبح "الإمارات خط أحمر" ، لعله يكون مصريا أو تونسيا هذه المرة ، وقد لاحظت في مصر مستوى الهلع عند نقدك الإمارات أو شخصية رفيعة فيها ، وهو هلع مخيف ، خاصة بين الإعلاميين ، ولي تجارب غير معلنة في ذلك ، وليس هذا بغريب لأن ثلاثة أرباع المثقفين المصريين وتسعين في المائة من الإعلاميين المصريين يحجون ويعتمرون في دبي وأبو ظبي مرتين أو ثلاث سنويا ، ويرزقهم الله كما يرزق الطير تغدو خماصا وتعود بطانا ، ويمكنك في مصر أن تنتقد أي مسؤول حتى السيسي نفسه دون أن يثير ذلك عليك نصف ما يثيره أي إشارة نقدية للإمارات أو الشيخ محمد بن زايد بشكل خاص .

شيوخ الخليج 
ضد الثورات العربية دائماً .. و السبب ؟!
ماذا جنت الامارات من محاربة ثورات الربيع العربي ...؟!!





لماذا سلم ابناء زايد انفسهم للماسونية ؟
 و لماذا دفعت الامارات اربعين مليار دولار 
لاسقاط ثورة مصر ؟



أحيانا يستعصي علي فهم المسألة ، لا أفهم كيف يحول العرب شخصية المسؤول الإماراتي إلى مقدس لا يجوز المساس به ، أو كنبي مرسل لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، ولا يجوز نقده كما ينقد أي سياسي في العالم ، وكيف يحدث ـ إذن ـ لو قذفه أحدهم بالبيض والطماطم كما رأينا رئيس وزراء بلجيكا أول أمس ، ما هذا الهراء الذي يحدث في بلاد العرب .
هذا التوتر الإماراتي المفرط في الحساسية ـ في تقديري ـ يأتي من إدراك الإمارات حجم ومستوى الكراهية والغضب الذي حظيت به على امتداد العالم العربي من ملايين البشر من المحيط إلى الخليج ، بسبب موقفها من ثورات الربيع العربي ، ليس في مصر وحدها ، بل في ليبيا وفي تونس وفي اليمن وحتى في سوريا حيث يصاهر بعض مسؤوليها أسرة الطاغية بشار الأسد ، وكان الباحث والأكاديمي الإماراتي المعروف الدكتور عبد الخالق عبد الله ، وهو مستشار سياسي للشيخ محمد بن راشد ، قد اعترف في كتابات له سابقة بأن الإمارات خسرت بحربها على التيار الإسلامي تعاطف ملايين العرب في جميع الدول ، وأنها دفعت ثمنا سياسيا فادحا من سمعتها ومصداقيتها بسبب هذا الموقف ، والحقيقة أن جميع الحكومات العربية ـ بلا استثناء ـ لا تستريح للتيار الإسلامي بكل تفاصيله ، وتتعامل بقلق وسوء ظن معه ، ولكن لا يوجد دولة عربية تفرغ كامل إمكانياتها المادية والسياسية والديبلوماسية وحتى العسكرية لمحاربة تيارات الإسلام السياسي في كل مكان مثلما تفعل الإمارات ، هذا مدهش جدا ، والخطير أنه كلما أوغلت في هذا الطريق كلما ربحت عداوات أكثر ، وكلما ربحت عداوات أكثر زاد توترها وزاد انغماسها في هذا العداء الأسطوري والعبثي ، في جدلية لا معنى لها .
ألا من ناصحين لقادة الإمارات ، يفهمونهم أن هذا طريق عبثي وغير مثمر على الإطلاق ، ويفتح عليهم وعلى غيرهم مشكلات وتحديات نحن جميعا في غنى عنها ، لأن ما تعيشه بلاد العرب حاليا يكفي وزيادة للخوف والمعاناة والاستنزاف والقلق على المستقبل ، أما من حكيم يعيد "الأبناء" إلى سيرة الشيخ زايد ـ رحمه الله ـ الذي اجتمعت حوله قلوب العرب من المشرق للمغرب ، يسار ويمين ، إسلامي وليبرالي ويساري وناصري ، وكانت بصماته الخيرة في كل بلاد العرب بدون حساب سياسي ، حتى أطلقوا عليه "زايد الخير" .
"جمال سلطان"


شيوخ الخليج ضد الثورات العربية دائماً .. و السبب ؟! 
 لماذا سلم ابناء زايد انفسهم للماسونية ؟ 
و لماذا دفعت الامارات اربعين مليار دولار لاسقاط ثورة مصر ؟
 ناصر الدويله يتحدث بحرقه عن جرائم ال سعود وال نهيان في المنطقه الإمارات خسرت بحربها على التيار الإسلامي تعاطف ملايين العرب في جميع الدول ، 
وأنها دفعت ثمنا سياسيا فادحا من سمعتها ومصداقيتها..


ناصر الدويله يتحدث بحرقه عن 
جرائم ال سعود وال نهيان في المنطقه


تورط العاهران محمد بن زايد آل نهيان و محمد بن راشد آل 
مكتوم فى "مافيا دولية" لتهريب الذهب من دول النزاعات


كشف تقرير دولي لتليفزيون “بي بي سي” البريطاني بالانجليزية، عن تورط جهات رسمية بدولة الإمارات، في عمليات تهريب دولية للذهب “مافيات” من مناطق النزاعات، وهو الأمر المجرم قانونا. 
 وأوضح التقرير الذي بث في اطار برنامج “نيوز نايت” الليلة الماضية، أن جهات رسمية إماراتية، تسترت على تلك العمليات، وأن أكثر من 5 مليارات دولار دفعت في عمليات غير مشروعة، وبدون مستندات، الأمر الذي يفتح الباب أمام تكهنات عدة عن مصير هذه الأموال وأين ذهبت .
 * وفيما يلى نص التقرير الهام :
 ارتكبت أكبر شركة لبيع الذهب الخالص في دبي مخالفات جسيمة للقواعد، التي تهدف إلى منع دخول الذهب المستخرج من مناطق النزاع إلى الأسواق العالمية، وذلك بحسب مصدر مطلع. ووجد فريق من شركة “إرنست ويونغ”، بقيادة أمجد ريحان، أن مجموعة “كالوتي” للمجوهرات في دبي لم تلتزم بتنفيذ الضوابط المناسبة. 
 وبمجرد إخطار الجهة التنظيمية في دبي بتلك المخالفات، غيرت الشركة اجراءات التدقيق لديها، وهو ما أدى، حسب ريحان، إلى إخفاء تفاصيل أخطر النتائج، في الوقت الذي غضت فيه “إرنست ويونغ” الطرف عن تلك المخالفات. 
 وثمة تأكيدات من جانب الجهة التنظيمية و”إرنست ويونغ” و”كالوتي” على أنهم جميعا تصرفوا بشكل صحيح. 
 وقال ريحان لبرنامج “نيوزنايت” على قناة بي بي سي:”إن دخول الذهب المستخرج من مناطق النزاع لدبي يمثل خطراً كبيراً”. وحذر فريق التدقيق، الذي زار “كالوتي” العام الماضي، مركز دبي للسلع المتعددة من ذلك، وحث مديري شركة “إرنست ويونغ” على إخطار الجهات التنظيمية الأخرى ومشتري الذهب بتلك المخالفات.
 * مركز الذهب العالمي 
 وفي مايو الماضي، طالب مركز دبي للسلع المتعددة بإعلان النتائج الأولية التي توصل إليها فريق التدقيق على الملأ، غير أن هذا المطلب اختفى بحلول نوفمبر. وشعر ريحان بالغضب بسبب موقف الجهة التنظيمية وشركته، وقرر تقديم استقالته ونقل ما حدث لمجموعة “غلوبال ويتنس” التي مررت بدورها وثائق رئيسية لبي بي سي. وتم الإشارة إلى تلك المعلومات أيضا من قبل صحيفة الغارديان وقناة الجزيرة. وقال ريحان: “كيف أعود إلى منزلي في نهاية اليوم وأنظر في أعين أولادي وأقول لهم إنني فخور بنفسي؟ لم أكن لأشعر بسلام مع نفسي مطلقا لو تغافلت عن شيء من هذا القبيل”. 
 ووجد فريق التدقيق أن شركة كالوتي انتهكت عددا من القواعد الدولية، بما في ذلك: - دفع عشرات الملايين من الدولارات نقدا من دون وثائق صحيحة – بإجمالي 5.2 مليار دولار (3.1 مليار جنيه استرليني)، أو ما يعادل 40 بالمائة من أعمال الشركة. - استيراد أكثر من أربعة أطنان من الفضة المطلية بالذهب، والتي وصلت إلى دبي وتم الإعلان عنها على أنها ذهب – وهي الخطوة التي وصفتها كالوتي بأنها “طبيعية”. - التعامل مع مورد له علاقة بمناطق النزاع في شرق الكونغو. ويُعرف الذهب المستخرج من مناطق خالية من الصراعات بأنه الذهب الذي لا ينتج ولا يتلقى دعما ولا يستفيد من النزاعات المسلحة غير القانونية خلال إنتاجه. وتعد دبي مركزا عالميا هاما للذهب، حيث تستحوذ على أكثر من خمس تجارة الذهب في العالم. ويستخدم الذهب في صناعة المجوهرات وسبائك الذهب، كما يستخدم نحو 300 طن من الذهب سنويا في تصنيع مكونات بعض الأجهزة الإلكترونية، مثل كابلات الكمبيوتر والهواتف الذكية.
 * نقطة الاختنــــــاق 
 ذكرت تقارير صادرة عن منظمة “غلوبال ويتنس” والأمم المتحدة أن دبي تعد مقصدا كبيرا للذهب المستخرج من مناطق الصراع. ولذلك، اعتمد مركز دبي للسلع المتعددة المعايير الدولية التي تهدف الى إظهار تجار الذهب على أنهم يحصلون على الذهب بطريقة شرعية. وكان فريق “إرنست ويونغ” في دبي يعمل على مراجعة التزام شركة “كالوتي” باثنين من المعايير – أحدهما ” موضوع من قبل مركز دبي للسلع المتعددة، والأخر من قبل جمعية لندن لأسواق السبائك، وهو المعيار الذي يتعين على باعة الذهب الالتزام به حتى يتمكنوا من بيع الذهب في سوق لندن. وأضافت: “يتعين عليهم القيام بعمليات تفتيش باستمرار، والعودة إلى المنجم لمعرفة الظروف المحيطة بعملية الاستخراج، وما إذا كان الذهب قد استخدم في تمويل صراعات أم لا”. وقال ريحان إن فريق التدقيق الذي ترأسه وجد “نتائج وخيمة ومثيرة للقلق” في شركة كالوتي، لكنه اكتشف أن مركز دبي للسلع المتعددة لم يكن حريصا على فضح انتهاكات كالوتي على الملأ.
 * مخـــــاطر عاليــــــــة 
 وقال ريحان:”أبلغناهم بخطورة النتائج التي توصلنا إليها، فضلا عن النتيجة النهائية المتمثلة في أن هناك مخاطر مرتفعة للغاية لدخول المعادن المستخرجة من مناطق الصراع إلى دبي”. وأضاف: “الجهة التنظيمية في دبي ليست راضية عن ذلك، وعندما أدركت أننا لن نغير النتائج التي توصلنا إليها، تحركت وغيرت المبادئ التوجيهية الخاصة بها بالطريقة التي لا تتيح نشر النتائج التي توصلنا إليها والاستنتاجات النهائية على الجمهور”. وينفي مركز دبي للسلع المتعددة أنه غير نظامه من أجل الحفاظ على سرية تفاصيل النتائج التي تم التوصل إليها، ويقول إن التغييرات حدثت بناء على رأي استشاري بغية الإلتزام بالمعايير الدولية، مثل تلك المطلوبة لبيع الذهب في سوق السبائك في لندن. 
 وشعر ريحان أن شركته تتستر على تلك المخالفات، وبعث بخطاب لمارك أوتي، مدير منطقة أوروبا والشرق الأوسط في شركة إرنست ويونغ، وحثه على إخطار الجهة التنظيمية في المملكة المتحدة بتلك النتائج. وأرسل ريحان نسخة من الخطاب لمارك واينبرغر، رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لشركة إرنست ويونغ. 
 ورأت إرنست ويونغ أنها ليست في حاجة لإخطار الجهة التنظيمية في المملكة المتحدة بذلك. وقالت إرنست ويونغ إن كالوتي ليست ملزمة بالقواعد التي وضعها الجهاز التنظيمي في المملكة المتحدة، وبالتالي ليس هناك داع لإخطار جمعية لندن لأسواق السبائك، وأن القيام بذلك سيكون انتهاكا لقواعد السرية. وقالت آني دونيبيك، من مؤسسة “غلوبال ويتنس”: “إجراءات إرنست ويونغ ليست غير قانونية، ولكنها تثير تساؤلات حول الالتزامات الأخلاقية للشركة”. وأصدر مركز دبي للسلع المتعددة بيانا يقول إنه يرفض تماما أي إشارة إلى أنه تصرف بأي شكل من الأشكال بطريقة غير صحيحة في تطبيق المبادئ التوجيهية لتوريد الذهب. وقالت شركة “كالوتي “إن أية إدعاءات تتعلق بعدم التزامها في مجال تجارة الذهب “لا أساس لها من الصحة”، مشيرة إلى أنها فخورة لأنها هي من قادت “حملة الشفافية” في سوق الذهب في دبي


ليست هناك تعليقات: