الجمعة، 21 نوفمبر 2014

السيسي لن نسمح ان تهدد سيناء أمن جيراننا..حـزب اسرائيل المصرى ..



الاســوأ لم يحدث بعــد 
السيسي لن نسمح ان تهدد سيناء أمن " إسرائيل" 
 السيسي وعملاء الجيش المصري 
عدلـــوا كامب ديفيد لصـــالح اســـرائيل


ان مايجــرى فى سيناء بل وفى مصــر كلهـــا
 ومايقــوم به حزب اسرائيل فى مصر
 ( سويرس – دحلان – تواضروس – السيىسى )
 يثـير الشــكــوك 
ويطــرح العديد من التساؤلات وعلامات التعجـب !! 
السيسي لن نســمح
 ان تهــدد سيناء أمن جيراننــا" إســرائيل "



وهل مايقومون به من افعال يتم بحسن نية أو بقصد متعمد يقصد منه تقسيم وتحجيم مصر وفصل سيناء وتدويل القناة؟.. مع زيادة درجة العنف والادعاء بتواجد تنظيم تنظيم الدولة الاسلامية والحركات الجهادية فى سيناء وما يترتب على ذلك من خطورة على القوات المتعددة الجنسيات الامريكية فى سيناء وعلى أمن إسرائيل.. فقد تطلب امريكا عقد اجتماع لمجلس الامن لطلب فرض منطقة حظر جوى فوق سيناء والقناة ووضع سيناء وقناة السويس تحت الحماية الدولية وفقا للفصل السابع لعدم قدرة مصر تأمينها وهو مايعنى نزع سيناء عن مصر وضياع القناة لامكان قيام اسرائيل باجتياح سيناء 
 * لماذا وبعد كل حادثة عنف فى سيناء بل وداخل مصر يتم فورا اتهام حماس دون اى دليل او تحقيق يثبت ذلك مع استبعاد اسرائيل تماما من الاتهام رغم ان حدودها مع مصر اكثر من 190 كيلو متر فى حين ان الحدود مع قطاع غزة حوالى 13 كيلومتر فقط وان سيناء تحت الملاحظة المباشرة لاسرائيل على مدار الساعة كما ان هناك اكثر من 100 الف اسرائيلى يدخلون سيناء عن طريق طابا بالبطاقة الشخصية ومن ضمنهم قوات المستعربين التى تمسح سيناء كلها برا بينما لاتغيب الزنانات او الطائرات بدون طيار عن سمائها على مدار الساعة كما يتواجد الموساد فى سيناء بكثافة.. 
* قال عميل الموساد الاسرائيلى دحلان والمقيم فى الامارات , انه يقوم بواجبات فى سيناء ولا ندرى ماهى هذه الواجبات ومن كلفه بها , واين ذهب من كانو معه من الامن الوقائى الهاربون من غزة وعددهم يقدر بحوالى 4 الاف فرد تم طردهم من غزة , وهل مازالوا فى سيناء وهل لهم علاقة بما يجرى فى سيناء حاليا خاصة وان اسرائيل وامريكا تعدان دحلان ليخلف محمود عباس كرئيس للسلطة الفلسطينية بعد سحق المقاومة فى غزة بمعاونة السيسى.. *اجتمع تواضروس بابا الكنيسة الارثوذكسية مع دحلان جاسوس الموساد ولا ندرى ماذا دار فى الاجتماع وماعلاقة دحلان اصلا بالكنيسة فى مصر وماهى الفوارق بين عمل البابا الكنسى وبين تصرفاته كسياسى وهل للكنيسة ميليشيات وهل توجد اسلحة بالكنائس ولماذا لايتم تفتيشها اسوة بالمساجد.. *نجيب سويرس والمقدر ثروته مع عائلته بما يزيد عن 200 مليار يتصرف وكأنه الحاكم الفعلى لمصر فعلاوة على انه من كبار المساهمين بشركة فالكون التى تحرس السيسى وتطوق الجامعات بلغت به الجرأة ان يقول أن الجيش والشرطة غير قادرين أن يوقفوا المظاهرات وانهم سينزلون للشارع لوقفها ولن يوقفهم احد ..
والسؤال ماهى قوة نجيب سويرس وحجم ميليشياته وماهى مصادر قوته ومن يدعمه ومن هم حلفاؤه وماهى ابعاد علاقته بأمريكا واسرائيل والدول الخليجية الممولة للانقلاب خاصة ان له علاقة قوية مع دحلان عميل الموساد وماهى ابعاد العلاقة بين سويرس وبين العسكر وعلى رأسهم السيسى والذى توجد بينه وبين سويرس علاقة حميمية وهل يمكن ان نوجه اصابع الاتهام الى سويرس بأنه الطرف الثالث الذى يدبر الانفجارات فى مصر والصاقها بالاسلاميين ليتم اتهامهم بالارهاب وهل نتصور ان مايجرى فى سيناء لا علاقة لسويرس به.. ان مطلب اقامة منطقة عازلة مطلب أمريكى صهيونى قديم بدأ مع عقد معاهدة كامب ديفيد مع اسرائيل وما ترتب عليها من نزع سلاح سيناء وفرض شروط مهينة على مصر وخاصة مايوجد فيها من ملاحق المعاهدة السرية التى لانعلم عنها شيئا ثم استمر ذلك فى عهد المخلوع مبارك حيث حاولت امريكا واسرائيل فرضه بكل الوسائل ولكنها فشلت الى ان جاء الانقلاب والذى حقق لها اكثر مما كانت تحلم به مستغلا احداث سيناء ومايسمى بالارهاب الاسلامى فى مصر كمبرر لذلك دون اى تحقيق جاد لمعرفة الجهة المنفذة والمتواطئين معها..
ان المتتبع لما يجرى فى سيناء من عنف متبادل بين العناصر المتشددة والجيش المصرى وكذلك عمليات التهجير والهدم يجدها صادمة وخاصة بعدما قامت ماتسمى بولاية سيناء المبايعة لتنظيم الدولة الاسلامية داعش او ماكانت تسمى بعناصر بيت المقدس سابقا بنشر فيديو عملية كرم القواديس وماظهر فيه من قتل بدم بارد لمجندين مصريين جردوا من ملابسهم بعد اسرهم والذى لايمكن تبريره وفق اى شرع اودين اوعرف اوقانون وكذلك الاريحية التى تم بها تصوير الفيلم وطول مدة الهجوم والانسحاب دون تدخل من طيران الاباتشى المصرى او وصول نجدات للموقع المهاجم أو حتى التدخل من جانب اسرائيل التى تنسق مع جيش السيسى امنيا وعلى مدار الساعة ,كذلك الهجوم البحرى على البحرية المصرية امام سواحل دمياط وادعاء قيام داعش بذلك مع عدم سقوط قتلى من افراد داعش او ولاية سيناء فى الهجومين وعدم توجيه اى اتهام لاسرائيل فى اى من الاعتداءات السابقة وما تم قبلها من عمليات فى سيناء ودمياط وماظهر من ضعف اداء جيش السيسى وكانت قمة المأساةعندما شاهدنا هروب دبابة سيسية امام مسلحين باسلحة خفيفة وتلك الفضيحة التى ظهر منها ان فيديو الشؤون المعنوية لجيش السيسى والذى ردت به على فيديو ولاية سيناء تم تصويره فى الصحراء الغربية وليس فى سيناء .. بعد ماظهر من احداثياته على جوجل وهوما يوحى بأن الاسوأ لم يحدث بعد والذى ادعو الله ان لايحدث وهو انه مع زيادة درجة العنف والادعاء بتواجد تنظيم تنظيم الدولة الاسلامية والحركات الجهادية فى سيناء وما يترتب على ذلك من خطورة على القوات المتعددة الجنسيات الامريكية المتواجدة فى سيناء وعلى امن اسرائيل فقد تطلب امريكا عقد اجتماع لمجلس الامن لطلب فرض منطقة حظر جوى فوق سيناء والقناة ووضع سيناء وقناة السويس تحت الحماية الدولية وفقا للفصل السابع لعدم قدرة مصر على تأمينهاوهو مايعنى نزع سيناء عن مصر وضياع القناة مع عدم استبعادنا لامكان قيام اسرائيل باجتياح سيناء للسيطرة عليها والى الابد وهوماسيكون نتيجة لافعال حزب اسرائيل فى مصر (السيسى – سويرس – تواضروس – دحلان ) سواء كان ذلك بحسن النية او قصدا بعمد بالتواطؤ مع كل المستفيدين من نزع سيناء وتدويل القناة وما أكثرهم المصدر( العربى الجديد ) 
السيسي وعملاء الجيش المصري
 عدلــــــــوا كامب ديفيد .. لصــــــــالح اسرائيل 
صرح إيهود يعاري المحلل السياسي الإسرائيلي بمعهد واشنطن، أنه تم تعديل معاهدة “كامب ديفيد” للسلام بين مصر وإسرائيل سرا، بدون إعلان ذلك للشعبين المصري والإسرائيلي. واعتبر يعاري أن تعديل المعاهدة ” واقع جديد في الحياة”. 
 وقال بحسب فيديو تداوله نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، تم تسجيله بواسطة مجلس العلاقات الأسترالية الإسرائيلية والشؤون اليهودية، بتاريخ 23 فبراير 2014 إن “لدينا تعاون غير مسبوق في النطاق والكثافة، وإن جاز لي أن أقول، الحميمية بين إسرائيل والجيش المصري وأجهزة المخابرات، وهذا التعاون لم نحظ به لا في عهد مبارك ولا حتى في عهد السادات”.
وأضــاف أن هــذا التعـــاون هـــو
 “الأفضل على الإطلاق، وأنه لم يصل أبدا إلى هذ المستوى”. 
وفي حديثه أشار يعاري إلى التعاون المستمر واليومي مع الحكومة المصرية، مبينا أنه “فعليا إسرائيل مع حكومة مصر الجديدة، والجنرال السيسي، ومن يدعمه، الرئيس ورئيس الوزراء، وكل داعمي رئاسة السيسي”..
الباحث السياسي الإسرائيلي إيهود يعاري 
إجراء إسرائيل ومصر تعديلا بحكم الأمر الواقع 
على معاهدة السلام المبرمة بينهما 
لتمكين مصـر من إرســال قــوات إلى سيناء
 للتصدي لما يعتبرانه أنشطة إرهابية.










ليست هناك تعليقات: