تم تعينه وزيرا للدفاع - عام 1991.
. كانت النتيجـــة تدمير الجيش المصــرى .

... العسكر والجنس ...
اعترافات قادة الجيش والضباط
من محمد علي حتى السيسي يعترفون :
نحن جيش من العبيد
والتجنيد ليس شرفا ولا خدمة للوطن
العـالم الاســود لعسكــر مصــر
اعترافات قادة الجيش والضباط
من محمد علي حتى السيسي يعترفون :
نحن جيش من العبيد
والتجنيد ليس شرفا ولا خدمة للوطن
العـالم الاســود لعسكــر مصــر
ذكر شهود عيان "حضروا معركة 6 أكتوبر" أن المشير محمد حسين طنطاوى كان قائد الكتيبة المشاة فى ثغرة الدفرسوار والتى عبرت من خلالها فرقة شارون قناة السويس، حيث تم إبادة الكتيبة بالكامل ولم ينجُ منها سوى قائد الكتيبة!!! المقدم حسين طنطاوى، ورئيس عملياته الرائد سعيد ناصف.
وبدلا من محاكمة طنطاوى و التحقيق معه تم تعينه وزيرا للدفاع - عام 1991، وكانت النتيجة تدمير الجيش المصرى.
... أسباب ثغرة الدفرسوار ...
و أما عن أسباب ثغرة الدفرسوار تعود إلى ما حدث، كنتيجة مباشرة لأوامر الرئيس السادات بتطوير الهجوم شرقًا نحو المضائق، رغم تحذيرات القادة العسكريين - وخاصة الفريق سعد الدين الشاذلى - بأنه إذا خرجت القوات خارج مظلة الدفاع الجوى المصرية، فستصبح هدفًا سهلاً للطيران الإسرائيلى.
وبالفعل فى صباح يوم 14 أكتوبر عام 1973م تم سحب الفرقتين الرابعة والواحدة والعشرين وتم دفعهما شرقًا نحو المضائق.
الجدير بالذكر أن الفرقة الرابعة والفرقة الواحدة والعشرين كانتا موكلا إليهما تأمين مؤخرة الجيش المصرى من ناحية الضفة الغربية لقناة السويس وصد الهجوم عنها إذا ما حدث اختراق، وكانت هناك ثلاث ثغرات تتضمنهم خطة العبور المسماة بـ "المآذن العالية"، ومن بينها ثغرة الدفرسوار التى حدث عندها الاختراق.
بعد فشل تطوير الهجوم رفض الرئيس السادات مطالب رئيس أركان القوات المسلحة المصرية الفريق سعد الدين الشاذلى فى إعادة الفرقتين إلى مواقعهما الرئيسية، للقيام بمهام التأمين التى تدربوا عليها.
... الفريق الشاذلى يصف الثغرة فى مذكراته ...
وصف الشاذلى ذلك القرار فى مذكراته (لقد كان هذا القرار أول غلطة كبيرة ترتكبها القيادة المصرية خلال الحرب وقد جرتنا هذه الغلطة إلى سلسلة أخرى من الأخطاء التى كان لها أثرًا كبيرًا على سير الحرب ونتائجها).
فى رأى اللواء أركان حرب أحمد أسامة إبراهيم أنه حتى يوم 9 أكتوبر لم تكن الفكرة موجودة لدى الرئيس السادات، بل إنه كان رافضًا لها على الإطلاق!
وظل على هذا الوضع ما بين يومى 10 و13 أكتوبر، وكان الخلاف كبيرًا حول التنفيذ.
وفى يوم 14 أكتوبر صدر القرار بتطوير الهجوم.
كان هناك رفضًا من قادة الجيوش، ومن رئيس الأركان الفريق سعد الشاذلى؛ لأن أوضاع القوات والإمكانات المتاحة لا تسمح بعملية التطوير.
تدخل القائد الأعلى كان «سياسيًّا» وليس "عسكريًّا"، وهذه هى الخطيئة الكبرى عندما تتدخل السياسة فى العمل العسكرى.
أما عن موقف المشير أحمد إسماعيل فبالطبع كان مساندًا لرأى الرئيس السادات، وله العذر فى ذلك، ففى العالم كله هناك قائد أعلى، وهناك دوران سياسى وعسكرى، فمن حق القائد الأعلى أن يقول ما يشاء، وبمجرد أن يقول رئيس الأركان أو قائد القيادة المركزية «لا».. فهى «لا»؛ لأنه الأدرى بأوضاع القوات.
.. حادثة طائرة البطوطى ..
و هنا نعيد إلى أذهانكم حادثة "البطوطى"
التى لم ينجُ منها سوى عبد الفتاح السيسى أيضا
.. مثل سـلفـــه طنطـــاوى ..
و تعود الحادثة إلى عام 1999، حيث تم نسف طائرة البطوطى بمن فيها من خيرة قادة جيشنا وكان عبد الفتاح السيسى تلميذا يدرس بواشنطن تحت إشراف أجهزتها، و كانت الطائرة تحمل خمسين من كبار قادة الجيش المصرى العائدين من أمريكا تنفجر طائرتهم فوق المحيط.. ويُقتلون.
ثم تبين أن عدد الضباط كان «واحدًا وخمسين»، وأن الوحيد الذى ينجو من الموت كان يتلقى أمرًا عاجلًا بالبقاء فى الفندق والتخلف عن الطائرة.
وكان اسمه "السيسى"، وهو من قام بالانقلاب العسكرى الآن،
و قد علق على حادثة البطوطى د/ محمد إبراهيم معوض: تأخرت الطائرة عن الإقلاع لمدة ساعتين يعطى تصورا للتخطيط المسبق لتفجير الطائرة؛ لأن تأخر الطائرة عن الإقلاع يترتب عليه احتمالات فى غاية الأهمية والخطورة.
وهى عدم إدراجها على خريطة الرحلات قبل الإقلاع وبالتالى عدم الإخطار عن خط سيرها.
أو الإخطار فى وقت متأخر لا يسمح بإدراجها على خريطة الرحلات، وبالتالى سمحت لها سلطات المطار بالإقلاع قبل وصول الموافقة على إعادة إدراجها على الخريطة، وفى هاتين الحالتين كانت النتيجة واحدة، وهى عدم إدراج الرحلة على خريطة الرحلات، وبالتالى عدم إدراجها على كمبيوتر وسائل الدفاع الجوى، وبالتالى تعاملت معها وسائل الدفاع الجوى، كطائرة معادية وأطلقت عليها الصواريخ لإسقاطها، كما أن الطائرة تعرضت لإعاقة إلكترونية أدّت إلى انحرافها عن خط السير العادى، ولم يتم تصحيح المسار بواسطة محطة التوجيه والمتابعة الأرضية بمطار الإقلاع، ويرجع السبب فى ذلك إما إلى تعمد عدم التصحيح من المحطة الأرضية، أو التشويش على وسائل الاتصالات بين الطيار ومحطة التوجيه الأرضية، وهذا ما أيدته البيانات التى أذاعتها الهيئة بقطع الاتصال بين الطائرة ومحطة التوجيه الأرضية قبل تحطمها بثلاث دقائق، وهى الفترة اللازمة والكافية لدخول الطائرة منطقة التدمير ودورة اشتباك صواريخ الدفاع الجوى التى أطلقت عليها وفجرتها.
جمال زهران امريكا هي اللي وقعت طيارة البطوطي
وبها 50 من خيرة ظباط مصر
مؤتمر لحملة امنع معونه في مقر الجمعية الوطنية للتغيير
وبها 50 من خيرة ظباط مصر
مؤتمر لحملة امنع معونه في مقر الجمعية الوطنية للتغيير
SISI'S BLOODY ROAD TO PRESIDENCY
... كرســـي الـــدم ...
بعد دوره في عزل أول رئيس منتخب ديمقراطياً في مصر ، بدأ المشير عبد الفتاح السيسي يمهد طريقه الدموي نحو الرئاسة.
من خلال العديد من المجازر ، وقتل آلاف المصريين ، وسجن أكثر من 40 ألف شخص (العديد منهم دون تهمة) ، والقمع الوحشي لأي صوت تحدٍ ، نجح السيسي في معاقبة أولئك الذين مارسوا العديد من الحريات التي أتت بها في يناير.
الثورة الخامسة والعشرون.
طريقه إلى الرئاسة ملطخ بدماء المصريين الأبرياء الذين رفضوا أن يحكم بلدهم نظام عسكري وحشي.
العسكر يعترفـــون :
نحن جيش من العبيد والتجنيد ليس شرفا
ولا خدمــة للوطــن
العــالم الاســـود لعسكـــر مصــــر
نحن جيش من العبيد والتجنيد ليس شرفا
ولا خدمــة للوطــن
العــالم الاســـود لعسكـــر مصــــر
العسكر والجنس: إعترافات قادة الجيش والضباط
من محمد علي حتى السيسي
من محمد علي حتى السيسي

قد يُمهل اللهُ العبادَ لحكمةٍ تخفى ويغفل عن حقيقتها الورى
قل للذي خدعته قدرةُ ظالمٍ لاتنسَ أن اللهَ يبقى الأقدرا


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق