الجمعة، 11 يوليو 2014

«شيخ الأزهر» مابين إغتصاب طالبة الأزهر وإغتصاب سيدة التحرير .فيديو


جريمة إغتصاب طالبة الأزهر وسيدة التحــرير على يد ضباط شرطة


 شيخ العسكر المسمى احمد الطيب، الذي يسمى ظلما شيخ الازهر، والازهر الشريف منه بريء، يتكلم حين يطلب منه الكلام، ويصمت حين يطلب منه الصمت، مثله مثل المفتى السابق على جمعة، والمفتى الحالي ايضا شوقي عبدالكريم علام.
 شيخ الازهر مابين جريمة إغتصاب طالبة الأزهر على يد ضباط الشرطة، وواقعة إغتصاب سيدة التحرير من قبل مؤيدي السيسي.
بعد صمت كامل منذ وقوع حالات التحرش والاغتصاب داخل ميدان التحرير منذ بداية احتفالات مؤيدي السيسي بفوزه وتنصيبه، تكلم احمد الطيب بعد ساعات معدودة من زيارة السيسي حاملا معه بوكيه الورد الاحمر لضحية الاغتصاب في ميدان التحرير، استنكر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، حوادث التحرش والاغتصاب التي تمت من قبل مؤيدي السيسي، واستنكر شيخ الازهر، ماوصفها الجرائم البشعة التي يرتكبه بعض الشباب الفاسد فى ميدان التحرير، دون حياءٍ أو خجل أو مُراعاةٍ لحرمات الله والمجتمع، وناشد البيان كلَّ المسئولين والجهات المعنيَّة سُرعة تقديم هؤلاء المجرمين للعدالة وتوقيع أقصى عقوبة يفرضها القانون لمثل هذه الجرائم اللا إنسانية؛ حتى يكونوا عبرةً لغيرهم ممن لا دين لهم ولا شرف، حسب نص البيان.
وعلى الجانب الاخر، وفي تفاصيل بشعة ومروعة، ذكرت الطالبة ندى أشرف، الطالبة بجامعة الازهر الشريف بالقاهرة، تفاصيل اغتصابها من قبل ضابط الداخلية الذي كان يرتدي قناع اسود، وذلك داخل مدرعة شرطة، وذلك بعد قيامها بالدفاع عن زميلتها المعتقلة، فقام الضابط باعتقالها واغتصابها، وقد تناول عدد من الضباط والعساكر التحرش بها، قبل قيام الضابط المقنع باغتصابها بشكل كامل بشكل بشع.
يذكر ان اقسام الشرطة والمعتقلات المصرية يتم فيها اغتصاب المعتقلات والتحرش بهن من قبل ضباط الداخلية، وقد تم اغتصاب عدد من طالبات جامعة الازهر الشريف، في حين لم يعلق او يستنكر شيخ الازهر هذه الجرائم.
وقد تسبب الفيديو في صدمة وموجة غضب عارمة بين المصريين على صفحات التواصل الاجتماعي، بالرغم من ذلك لم تهتز شعرة بيضاء من الشعر الشائب في احمد الطيب،


زيارة السيسي حاملا معه بوكيه الورد الاحمر 
لضحية الاغتصاب في ميدان التحرير،😏
 شاهد الفيديو:




قد يُمهل اللهُ العبادَ لحكمةٍ تخفى ويغفل عن حقيقتها الورى
قل للذي خدعته قدرةُ ظالمٍ لاتنسَ أن اللهَ يبقى الأقدرا



ليست هناك تعليقات: