السبت، 3 مايو 2014

السيسى أتاتورك جديد صهيونى وعميل حتى النخاع...فيديو



تفـــاصيل صفقــة السيسي مع واشنطـن 
المشروع الصــهيونى الأمريــكى



المشروع الصهيونى الأمريكى .. ثورات الفوضى الخلاقة خريطة الشرق الأوسط الجديد سايكس بيكو ـ 2 أتساع رقعة الصراع قريبا ، واتخاذه منحنى أكثر سخونة، وانضمام لاعبين جدد للمعركة السيسى ليس مجرد رجل لديه شبق وعشق للسلطة، السيسى هو.
 بكل ما تحملها الكلمة، الرجل صهيونى و عميل حتى النخاع شيطنة الإخوان إعلاميا كإرهابيين فى مصر على التحالف الوطنى و كل القوى الثورية الاستعداد لمعركة أكثر سخونة و فق قواعد جديدة لإدارة الصراع. 
 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها فقال قائل ومن قلة نحن يومئذ قال بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن الله في قلوبكم الوهن فقال قائل يا رسول الله وما الوهن قال حب الدنيا وكراهية الموت.
 كشف الدكتور ممدوح المنير- رئيس الأكاديمية الدولية للدراسات والتنمية
- أن قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي يقوم الآن بعقد صفقة كبرى للحصول على اعتراف دولى به كرئيس للجمهورية بعد مسرحية الانتخابات الهزلية، لافتاً إلى أن هذه الصفقة يعقدها مع الولايات المتحدة و تقضى بأن يكون هو المكلف بالتعامل مع ملف الإرهاب فى المنطقة .
 وقال المنير في تدوينه له عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك" :
 "إن المقصود بالطبع جماعات الإسلام السياسى تحديداً التى لا تنتهج العنف كالإخوان المسلمين و غيرها والتى ظهر خطرها فى أعقاب ثورات الربيع العربى بوصولها إلى مقاعد السلطة فى عدة دول عربية و تقاطع مشروعها مع المشروع الصهيونى الأمريكى ".
وتابع :" إلى أن الشواهد تتمثل في إنشاء قوات التدخل السريع، حديثه المعلن مع بوتين عن ضرورة القضاء على الإرهاب فى المنطقة، حديثه عن التدخل فى ليبيا مع الفوكس نيوز، زيارة مدير المخابرات لأمريكا الشهر الماضى، الإفراج عن طائرات الأباتشى واستئناف المساعدات العسكرية الأمريكية، شيطنة الإخوان إعلاميا كإرهابيين فى مصر، و الحديث عن الجيش المصرى الحر فى ليبيا فى الإعلام بشكل متصاعد" . وأشار رئيس الأكاديمية الدولية للدراسات، إلى أن التحركات الأمريكية المكوكية فى ليبيا و أثيوبيا و مصر، تعتبر واحدة ضمن هذه الشواهد التى يجب الالتفات لها تصريحات بان بان كي مون التى نشرتها شبكة رصد اليوم، و التى قال فيها بأن الأمم المتحدة قد ( تدعم ) الحكومة المصرية الحالية فى حربها على الإرهاب !!.
 وقال المنير إن التصريح إن صح فهو يعنى اعتراف قوى بالانقلاب و تفويض أممي تحت مظلة الأمم المتحدة بالإجهاز على الثورة، و تحول الجيش المصرى لميليشيا يقتل المصريين و العرب و المسلمين فى كل الدول العربية. وأضاف: "أقولها للمرة المائة السيسى ليس مجرد رجل لديه شبق وعشق للسلطة، السيسى هو أتاتورك جديد بكل ما تحملها الكلمة، الرجل صهيونى و عميل حتى النخاع". 
واختتم تدوينته قائلا:" إن هذه المعلومات تعنى أتساع رقعة الصراع قريبا ، واتخاذه منحنى أكثر سخونة، وانضمام لاعبين جدد للمعركة التى هى بامتياز معركة على مصير أمة بكاملها و ليس مصر فحسب ، و هو ما يقتضى من التحالف الوطنى و كل القوى الثورية الاستعداد لمعركة أكثر سخونة و فق قواعد جديدة لإدارة الصراع..
●●●●●●
 ثورات الفوضى الخلاقة:
 خريطة الشرق الأوسط الجديد سايكس بيكو ـ 2


 الأشهر التي انقضت على بدء «الثورات» العربية بكل عنفها وعصفها ودمارها، لم تسمح حتى الآن بقراءة متأنية هادئة في المشهد الاقليمي. هذا المشهد لم ينجلِ حتى الساعة عن حقائق نهائية في تونس كما في مصر، ولا عن ملامح واضحة لمستقبل اليمن وليبيا وسوريا، والحالة الضبابية مرشحة لأن تطول اشهراً وربما سنوات، قبل أن تستقر على ثوابت واضحة. لكن الدخان الذي يلف الساحات والميادين، وعدد الضحايا الذي يتزايد هنا وهناك وهنالك، وجبل الأوهام الكبير الذي يتراكم باسم «الحرية والديمقراطية»، لا يمكن أن تحجب مجموعة حقائق كبيرة خلاصتها ان المنطقة دخلت فعلاً (بعد حربي العراق وأفغانستان) مرحلة «الفوضى الخلاقة» التي أعد لها «المحافظون الجدد» بالتعاون مع الخبراء الاستراتيجيين الاسرائيليين، وما يحدث على امتداد الخريطة العربية هو ترجمة ميدانية لهذا الدخول في ظل شعارات «ثورية»، تمهيداً لتفتيت المنطقة الى دويلات عنصرية وطائفية، تلعب فيها «اسرائيل الكبرى» دور المركز، فيما تلعب الطوائف والأعراق والقبائل دور الضواحي. «الكفاح العربي» تحاول أن تستجلي العناوين العريضة لموسم الحرائق العربية. 
نبدأ من مصر. في سلسلة مقالات بعنوان «مصر والحرب المقبلة» نشرها الدكتور محمد عمارة في الثمانينيات نقلاً عن مجلة يصدرها البنتاغون (وزارة الدفاع الأميركية) ونقلتها مجلة «كيفونيم» في القدس (14 شباط/فبراير 1982 ـ صفحة 49 ـ 52) كلام عن أن :: 
الخطــة الاسرائيلية ـ الأميركيــة تقضي
 بتقسيم مصر الى اربـع دويلات:
 1- سيناء وشرق الدلتا (تحت النفوذ اليهودي). ليتحقق حلم اليهود من النيل الى الفرات.
 2- الدولة النصرانية عاصمتها الاسكندرية، تمتد من جنوب بني سويف حتى جنوب أسيوط وتتسع غربا لتضم الفيوم. ثم تمتد في خط صحراوي عبر وادي النطرون الذي يربط هذه المنطقة بالاسكندرية، وتتسع مرة اخرى لتضم ايضا جزءا من المنطقة الساحلية الممتدة حتى مرسى مطروح.
 3- دولة النوبة المتكاملة مع الاراضي الشمالية السودانية، عاصمتها اسوان، تربط الجزء الجنوبي الممتد من صعيد مصر حتى شمال السودان باسم «بلاد النوبة» بمنطقة الصحراء الكبرى، لتلتحم مع دولة البربر التي سوف تمتد من جنوب المغرب حتى البحر الاحمر.
 4- مصر الاسلامية عاصمتها القاهرة، تضم الجزء المتبقي من مصر، ويراد لها ان تكون ايضا تحت النفوذ الاسرائيلي. 
اذ انها تدخل في نطاق «اسرائيل الكبرى» كما رسم حدودها المشروع الصهيوني.
 مصر الاربع دويلات هذه عادت الى التداول في الاسبوع ما قبل الاخير، بعد خمسة اشهر من قيام «الثورة المصرية»، عندما كشف المجلس العسكري بصورة مفاجئة عن مؤامرة تستهدف وحدة البلاد الجغرافية محذراً من أخطار المرحلة المقبلة. 
عملية الكشف تمت في لقاء عدد من قيادات القوات المسلحة بممثلي ما يسمى «ائتلاف مجلس قيادة الثورة المصرية»، عرضت خلاله وثائق تؤكد وجود مؤامرة داخلية وخارجية (لم تعرض تفاصيلها) لتقسيم مصر الى ثلاث دويلات نوبية وقبطية واسلامية. 
أحد أعضاء الائتلاف (محمد عباس) قال بعد الاجتماع: «إن هذه الوثائق تكشف عن عدة أهداف وهي الوقيعة بين الشعب والشرطة لإغراق البلاد في الفوضى، والتأثير على الحالة الاقتصادية والاجتماعية، والوقيعة بين الأقباط والمسلمين لزعزعة استقرار البلاد، وإظهار مصر في صورة سيئة توحي للعالم بوجود فتنة طائفية». 
وأضاف: المؤامرة تهدف أيضاً إلى الوقيعة بين الشعب والجيش لمعاقبة القوات المسلحة على وقوفها إلى جانب الثورة وحمايتها، وأيضاً التأثير على القوة العسكرية للدولة وإضعافها. 
وأوضح الجيش أن الهدف النهائي من كل ما سبق هو تفتيت مصر إلى دويلات صغيرة...
 وأشارَ إلى أن ذلك يأتي في إطار خطة أوسع لتقسيم الدول العربية مثلما حدث مع السودان، والمحاولات التي جرت في العراق وتجرى حالياً في ليبيا، كي تصبح مصر في غاية الضعف أمام إسرائيل بحيث يكون الكيان الصهيوني هو مخلب القط في الشرق الأوسط الجديد. وبشيء من التفصيل كشف اللواء حسام سويلم الخبير المصري الاستراتيجي قبل أيام، عن مخطط اميركي ـ اسرائيلي لتقسيم (أو اعادة تقسيم) العالم العربي الى كانتونات عرقية وطائفية، مؤكداً أن الولايات المتحدة عملت على إعداد مجموعات فاعلة من الشباب العربي تقود «الثورات» القائمة تحت شعارات «الديمقراطية» في خدمة هذا المشروع، بدليل أن عدداً من شباب «الثورة المصرية» تدربوا في اميركا منذ العام 2005 على برامج تحمل عنوان «الديمقراطية ومهارات التنظيم السياسي».
وفي حوار مع قناة «الحياة الفضائية» أكد سويلم وجود مخططات اميركية ـ اسرائيلية ذات منشأ اسرائيلي، وقال ان لاسرائيل في الواقع ثلاثة مخططات للتقسيم اولها مشروع جابوتسكي في العام 1937 وهو بعنوان «الكومنولث العبري» وهو يهدف الى قيام «دولة اسرائيل» الكبرى التي تدور في فلكها دويلات مقسمة عرقياً ومذهبياً وطائفياً ترتبط بها اقتصادياً واستراتيجياً وأمنياً. الثاني هو مشروع بنجوري (1957) الرامي الى تقسيم لبنان الى مجموعة كانتونات مسيحية، درزية، شيعية، سنية، فلسطينية الى جانب بيروت التي تكون تحت وصاية دولية.
وأشار سويلم إلى أنّ ::
المخطط الثالث ظهر في العام 1974 بعد «حرب اكتوبر» وقد وضعه عرويد بنيون، وهو دبلوماسي كان مدير مكتب» مناحم بيغن»، وكتب في مجلة «ديركشن» استراتيجية إسرائيل في الثمانينيات، وهو مخطط يتحدث عن إعادة احتلال سيناء وثلاث مدن من الضفة الغربية لقناة السويس هي السويس- بورسعيد – الإسماعيلية، ثم تقسيم مصر إلى عدة دويلات دولة إسلامية تمتد من شرق الدلتا إلى المنيا وعاصمتها القاهرة، والدولة الثانية نصرانية من غرب الدلتا إلى مطروح ووادي النطرون وعاصمتها الإسكندرية، والدولة الثالثة النوبة تمتد من أسيوط جنوبًا إلى جزء من شمال السودان.
وأوضح الخبير العسكري أنّ المخطط أيضًا هدف إلى تقسيم السودان إلى شمال مسلم وجنوب مسيحي، ودارفور، والعراق إلى دويلة كردستان ودويلة سنية ودويلة شيعية، وسوريا إلى دويلة علوية في منطقة الساحل ودويلة حلب السنية ودمشق السنية ثم دويلة درزية في الجنوب، وتقسيم المغرب العربي إلى دويلة البربر وتضم جزءًا من ليبيا والمغرب والصحراء الكبرى ودويلة بوليساريو وهي المتنازع عليها الآن بين الجزائر والمغرب. وأضاف سويلم أنّ ذلك كان أول تقسيم لمصر والدول العربية. وعن المخططات الأميركية ذكر سويلم أن أهم هذه المخططات كان مخطط «برنارد لويس» وهو باحث إستراتيجي يهودي وأستاذ الدراسات الإسلامية والعربية، وهو مخطط لا يختلف كثيرًا عن المخططات الإسرائيلية، لكنه أضاف «الأردن الكبير» الذي سيأخذ جزءًا من السودان والضفة الغربية، ودولة الشيعة العرب التي تضم جزءًا من شرق السعودية وشيعة العراق، وكردستان الحرة التي تضم أكراد تركيا وأكراد سوريا والعراق، وأكراد إيران. كما أكد سويلم أن تقرير المعهد الدولي لبحوث العولمة في واشنطن أفاد أنّ وكالات المخابرات الاميركية والبنتاغون قاما بإعداد مخططات لتغيير الأنظمة الحاكمة بطرق غير تقليدية، تبدأ بتحريك مجموعات شبابية ترتبط بوسائل إلكترونية تمارس الإضرابات وأساليب الكر والفرّ والتحرك مثل أسراب النحل، وذلك بهدف خلق أنظمة حكم موالية للولايات المتحدة تسهم في تنفيذ مخططات التفتيت، وهذه المخططات تَمّ تنفيذ جزء منها بالفعل في ما عرف بالثورات الملونة في جورجيا والثورة الخضراء ضد نجاد في إيران وثورة الأرز في لبنان وثورة اللوتس في مصر.
 - جورج جالواي - سايكس بيكو 2
هل نتذكر الخديعة الكبرى للعرب في الثورة العربية الكبرى ؟
 هل نتذكر كيف أن أحدا لم يصدق مانشرته الثورة البلشفية عن وثائق سايكس بيكو؟
  نشر موقع( مجلة القوة العسكرية ) الأمريكي خارطة جديدة للشرق الأوسط الجديد وفقا للرؤية الأمريكية مرفقا بمقال للجنرال الأمريكي المتقاعد رالف بيتر تحت عنوان (حدود الدم ) يشرح فيه التقسيمة الجديدة للمنطقة حيث سيتم استقطاع الراضي من دول وإضافتها إلى دول أخرى وإقامة دول جديدة .



التقسيم الناعم سايكس بيكو 2 الجزء الثاني -
Part2 (DOC) Sykes-Picot 2 ou la division éthnique





؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛


ليست هناك تعليقات: