الأحد، 27 أبريل 2014

تاريخ اليهود هل يعرفه المسلمون؟.سيناء تعيش أسوأ احتلال في تاريخها.فيديو



الوضع فى سيناء بعد مرور 32 عامل على تحريرها
 مشاهد مؤلمة لاستمرار الجيش المصري
 بتفجير منازل أهــالي مدينة رفــح بشمــال سيناء.



كان هذا وصف أحمد عبد الجواد، مؤسس حزب البديل الحضاري، وضع سيناء اليوم، قائلا إن سيناء منذ قيام الانقلاب العسكري تحولت لمعتقل وسجن كبير، وأهلها يواجهون بأشرس وأخطر الأسلحة تحت مزاعم وهمية وهي القضاء على الإرهاب، في حين نجد أغلب القتلى والمعتقلين من المدنيين. 
وأوضح أن إصرار الانقلابيين على التعتيم الإعلامي على كل ما يجري في سيناء من عمليات قتل وإبادة جماعية للبيوت وللمدنيين ومعاقبة كل مراسل تمكن من تسريب أي صور أو معلومات تفضح هذه الانتهاكات وتكشف عن حجم الدمار الذي لحق بأهالي سيناء بالسجن والاعتقال، ويؤكد أن ما يجري في سيناء هو مخطط صهيوني ينفذه الجيش المصري بالوكالة، كما أن هذا التعتيم يؤكد استمرار الانقلاب على نفس سياسية مبارك طوال ثلاثين عامًا في سيناء والتي اتسمت جميعها بالغموض الشديد وفق بنود غير معلنة بين النظام وإسرائيل والتي تمنع اتخاذ أي خطوات جادة في الجانب التنموي واللوجستي في سيناء لصالح إسرائيل. وذكر عبد الجواد أن ما تمارسه ما وصفها بميليشيات الجيش ضد أهالي سيناء يفوق في وحشيته حجم ما يمارسه الكيان الصهيوني ضد أهالي غزة، مشيرًا إلى أن هذه الممارسات ستظل سبة في جبين هذا النظام الانقلابي والذي تتسع يومًا بعد يوم رقعة معارضيه من الداخل والخارج. بينما قال محمد عصمت سيف الدولة، المستشار السابق للرئيس محمد مرسى، أن العقدة الرئيسية فى سيناء - كانت ولازالت- هى أنها مقيدة باتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية «كامب ديفيد»، وبالتحديد المادة الرابعة الخاصة بالترتيبات الأمنية التى جردت ثلثي سيناء من القوات والسلاح، وانحازت إلى الأمن القومى الإسرائيلى على حساب الأمن القومى المصرى، وهذه المعاهدة بترتيباتها الأمنية هى السبب الرئيسى وراء كل المشكلات التى عاشتها سيناء وما تزال تعيشها حتى اليوم.

مشاهد مؤلمة لاستمرار الجيش المصري بتفجير منازل
 أهالي مدينة رفح بشمال سيناء.





وأشار إلى أن مشكلة سيناء الرئيسية هي أنها تستخدم دائما من قبل الإدارة الأمريكية والإسرائيليين كوسيلة للتأثير على القرار المصرى - أيا كانت طبيعة النظام أو الحاكم الذى يحكم- والتلويح طوال الوقت بأنه إذا لم تنضبط القرارات المصرية وفق المصالح الأمريكية والإسرائيلية، بقولهم: «نحن نستطيع أن نسبب لكم ضررًا كبيرًا، وأن نعيدكم إلى اللحظة التى كنتم فيها قبل 1967».
وحذر سيف الدولة من استمرار الأوضاع التي عليها سيناء، قائلا: «ما دامت ليست تحت السيادة المصرية الكاملة وليس فيها تواجد كافي للقوات المسلحة ستظل سيناء بقعة مشتعلة، حتى إذا ما حدث فى يوم من الأيام أن القوات المسلحة أعلنت أنها انتهت من مهمتها هناك وقضت على الإرهابيين هناك، ستطالبها إسرائيل بالانسحاب مرة أخرى والعودة إلى الأوضاع التي كانت عليها قبل هذه العملية، وبالتالى ستتكرر المشكلة هناك». 
اللواء عبد الحميد عمران على الوضع فى سيناء
 بعد مرور 32 عامل على تحريرها





... تاريخ الإسرائليين واليهود هل يعرفه المسلمون ...


 وجدت العديد من الأفلام الوثائقية المتعلقة باليهودية فضلا عن دراسات أكاديمية أجنبية تعد تكراراً أو إلحاحاً على نفس فكرة تمييز اليهود وعبقرية اليهودية وقد لاحظت نمطاً وملامح ونقط ارتكاز ونقط وانطلاق في الفكر اليهودي جديرة بالدراسة والقضية بالنسبة لي هي معرفة اليهودية من مصادرها ومن أهلها دون تحامل ودون اتخاذ موقف مٌسبق وبذلك يكون حكمنا عليها وتفاعلنا معها قائم على أساس علمي. 
فيلم على ضفاف أنهار بابل هو الجزء الأول من الفيلم الوثائقي مملكة داوود المكون من أربعة أجزاء وهو أنتاج يهودي يحكى قصة اليهودية في حٌقبها التاريخية المختلفة التي تنتهي عام 70 ميلادية حينما دمرت القدس وهيكل سليمان لثاني مرة وشرد اليهود في أرجاء الأرض. الفيلم يستعرض أقدم الحقب في التاريخ اليهودي.
والقائمون عليه اختاروا لحظة فارقة مأساوية في التاريخ اليهودي هي عام 589 ق.م كنقطة البداية لهذا الجزء حينما قام الملك نَبـُوخَـذْنـَصَّرُ ملك بابل بتدمير القدس ومعبد سليمان لأول مرة ونفىَ اليهوديون إلى بابل وهي نفس النقطة التي ينتهي عندها موضوع الفيلم وما يستغرقه الفيلم هو بيان كيف أن اليهوديون أعادوا تأليف وكتابة كتابهم المقدس (الكتاب المقدس العبري) التي سردوا فيهاً قصصاً بدأت بأبراهام مرورا بموسى ثم داوود وفترة عبادة اليهود لأصنام أشور ثم كيف أعادهم الملك يوشييا لعبادة الإله الواحد وارتداهم لعبادة الأصنام مرة أخرى بعد مقتله وظهور النبي أراميا الذي حذرهم من انتقام الرب وسرعان ما تحقق هذا ودمرت القدس وشرد اليهود يون كما سلف ذكره. مشاهدة هذا الفيلم كان دافعاً ملحاً لي لدراسة وفهم أوسع لملامح الفكر اليهودي ومعرفة ما هو تصور اليهود عن.. وموقفهم من.. الإله, الأنبياء , الكون و البشر...؟ 
والسبب إن ما عرض في الفيلم كان صادماُ لي كعقلاني وكمسلم فالقصص المروية عن أشخاص لهم أسماء أنبياء نجلهم في الإسلام لكن القصص تصورهم كبشر عاديين مجردين من أي عصمة والقضية قضية دين سماوي وكتابي منزل فإذا بمن يعتنقونه يجردونه من هذه السمة ولذلك لم أفهم كثيراً مغذى عرض القصص والقضايا المطروحة بهذا الشكل الذي بدا لي متناقض فإما أن اعترف بالدين وبما يفرضه منطقياً من وقار للرب ولرسله وأما أن أرفضه بوضوح لكن يبدوا أن اليهودية في هذه المسألة حالة فريدة ومحيرة على العموم لابد من محاولة فهم اليهودية بكل ما فيها من غرابة وتناقض كما بدت لي من منظور خارجي لابد من ملاحظة الفرق بين بنو اسرائيل واليهود يهودا هو الابن الرابع للبطريرك(الأب في التوراة ) يعقوب ابن إسحاق وحفيد ابراهيم الجد الأكبر "لشعب إسرائيل" إسرائيل كان الاسم الذي أٌطلق علي يعقوب في سفر التكوين. يشير القرآن لهؤلاء ببني اسرائيل بتأسيس مملكة إسرائيلية الملكية التي حكمتها لمدة أربعة قرون تقريباً تأسست بواسطة الملك داوود سليل قبيلة يهودا.المملكة سوف تكتسب اسم يهودا في نهاية المطاف بذلك أصبح الاسم له دلالةً سياسيه وفى نفس الوقت دلالةً جغرافية. بعد كتابة الكتاب المقدس العبري في سنة 589 ق.م يشير اليهم القرآن على انهم اليهود واهل الكتاب.الدقة التاريخية المعجزة بدن في القرآن فاليهود هم سلالة سبط يهوذا وهم من بني اسرائيل ولكن لا يمثلونهم جميعاً بعد ان باد احفاد باقي ابناء سيدنا يعقوب كما يوضح الفيلم.



●●●●●●
حقيقة اليهود على مر العصور والعقلية التي يفكرون بها ووسائلهم الخبيثة الماكرة للاستيلاء على المقدسات الاسلامية في فلسطين، والمزاعم التي يتحججون بها على أساس ادعائهم انهم شعب الله المختار، وحقيقة تعاملهم مع انبياء الله واعتراضهم على نبيهم موسى عليه السلام في امور كثيرة، والعداوات التي تمت بينهم وكثير من الانبياء حتى وصل الامر إلى قتلهم. 
ويكشف الشيخ نبيل خلال الحلقة جرائم اليهود وانتهاكهم للمسجد الاقصى الشريف ومزاعمهم في احقية الاراضي المقدسة لبناء هيكلهم المزعوم، ويربط ذلك بالاحداث التي تشهدها الساحة الفلسطينية هذه الايام من انتهاكات متوالية للمسجد الاقصى لمحاولة هدمه وبناء هيكل سليمان.


●●●●●●
فيلم وثائقى | حجر سيدنا سليمان وهيكل اليهود المزعوم
 فى عام 2001 ظهر وبشكل غامض لوحا حجريا اثار هذا الاكتشاف ضجا كبيره فى عالم الاثار حيث بدى اللوح وكانه سيحل واحدا من احد الالغاز فى تاريخ البشريه حيث بعد فحصه من قبل العلماء الاسرائيلين عن وجود لغز فى قلب مدينه القدس , كانت تلك البدايه لوجود لغز اخر فى داخل اللوح الحجرى, سيروى هذا البرنامج القصه المثيره لحجر سيدنا سليمان عليه السلام..




؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛




ليست هناك تعليقات: