السبت، 11 يناير 2014

العسكر للشعب: هذه دولتنا.. ممنوع الاقتراب أو المحاسبة - فيديو




ملامـح مملكــة العسـكر في مصــر



مملكة الفساد والمحسوبية المباركة
 فى المؤسسة العسكرية.
 مصر تتجرع مرار حكم العسكر منذ انقلاب 52 الذي خرب 
البلاد 60 عامًا ممنوع الاقتراب أو المحاسبة
العسكر يتحكمون فى 40٪ من اقتصاد مصر، وقد كانت 
ميزانية الجيش فى أوائل التسعينيات 2.5 مليار جنيه لتصل
 فى 2012 الى 26 مليار جنيها، بالإضافة إلى المعونات 
الأمريكية التى ظلت ملفا سريا لا يخضع لأى إشراف
 أو رقابة، علاوة على ميزانية الجيش نفسها التى ظلت 
ولا زالت صندوقا أسودا غير معلوم.
 العسكر للشعب: هذه دولتنا.. وأموال الجيش «عرق»
 وزارة الدفاع.. وسندافع عنها حتى آخر «رمق»





* بعد 5 أيام فقط من خلع مبارك.. «العسكر» مرروا قانونا برفع معاشاتهم 15%..
* تشريعات مفصلة لتحصين لواءات العسكر من المحاكمة فى جرائم الكسب غير المشروع
* «بنزينة وطنية» ومصانع النصر للكيماويات والبصريات وشركات التعدين والمقاولات ونحو٢٥٠ ألف فدان مزرعة شرق العوينات كلها أملاك مخصصة للجيش.
* آلاف العمال يخرجون ضد عسكرة الوظائف.. والرد: حبس ومحاكمات عسكرية..
* بارىلاندو: الجيش المصرى فقد بعد الحرب أهميته العسكرية فبحث عنها عند المدنيين..
* سبرينبورج: المجلس العسكرى لا يحمى المؤسسة العسكرية ولكن الأصول المالية لأعضائها..
* الجيش المصرى هو الوحيد بين الدول الديمقراطية الذى يتحكم فى ثلث اقتصاد المدنيين.. لماذا؟ ..
* مجندون يعملون بالسخرة فى مزارع الجيش التى تدر المليارات لجيوب الجنرالات.. ويتعلمون الذل على يد الضباط أثناء خدمتهم المواشى وجمع البيض..
* أغلبية المحافظين لواءات متقاعدون.. ورؤساء المدن والمراكز عقداء وعمداء الجيش..
 ================
 *- الجيش كان يعين قيادات وزارات البترول والتموين والتعاون الدولي، وغيّرالرئيس مرسي هذا النظام..
 *- جهود مرسي لوقف إستيراد القمح اقلقت الجيش لأن غالبية الجهات المستوردة تابعة له..
 *- شركة ميدي تريد التابعة للمخابرات تتحكم في إستيراد اللحوم وتمنع خفض سعرها..
 ================
 تسلمها عبد الناصر مؤسس الحكم العسكري في مصر وهي "مملكة مصر والسودان"، كما كانت غزة تعتبر قطاعًا إداريًّا يتبع الحكم المصري، أسس في عهده للقمع وللدولة البوليسية والبيروقراطية اللعينة، شتت طاقات مصر في حروب يعلم يقينًا أنها خاسرة، وفي آخر سنوات عمرة اللعين ترك لمصر هزيمة ثقيلة عام 1967 نتجرع آثارها إلى الآن، هزيمة خلَّفت 100,000 جندي قتلوا غدرًا وسلاح طيران دُمر على الأرض، وبعد ذلك سلم الحكم لمن بعده دون السودان وغزة وجزء عزيز من مصر تحت الاحتلال (سيناء). وتابعت قائلاً: "لم يعرف الحكم العسكري في مصر نجاحًا.. بل من فشل إلى فشل إلى أن انتهت مصر إلى ما نحن فيه ويريدون أن يعيدوا الكرة مرةً أخرى ويستولوا على الحكم مرةً أخرى من الحاكم المدني المنتخب الأول في تاريخ مصر الدكتور محمد مرسي. وأكدت أن مسيرة الثورة مستمرة منذ الانقلاب وحتى الآن لأننا لا ننهي الانقلاب فقط، بل ننهي الحكم العسكري لمصر نهائيًّا، نحتاج إلى الصبر الجميل واليقين والثقة والرضا بقدر الله وأننا منتصرون مهما طال الوقت قائلةً: "صامدون.. صابرون .. مرابطون حتى نستعيد مصرنا الحرة وواثقون في نصر الله .. و مطمئنون لقدره".


كان عام 2011 يحمل لمصر وللمصريين الكثير، حينما بدأت حركة الشباب يوم 25 يناير، لم يتوقع أحد أن الأحداث ستتتابع لتصل إلى حراك شعبى جارف يوم 28 يناير، يسفر عن اعتصام فى ميدان التحرير لمدة 18 يوما، يعلن بعدها فرعون مصر حسني مبارك نخليه عن السلطة إلى مجلس حربه، والذي اتضح للجميع فيما بعد أنه هو الفرعون، وما كان مبارك إلا واجهة للحكم العسكري المترسخ فى مصر منذ العام 1952. ذلك الحكم العسكري، الذي يرسخ أركانه ويبسط نفوذه على مصر، فى إطار شكلى من الحياة المدنية، ونموذج هش من الديمقراطية، مثل فيه العسكر الطرف الضامن لبقاء دولتهم وحكمهم، وبحلول عام العام 1991 حين تولى المشير طنطاوي وزارة الدفاع، وبعد أن أمضى مبارك فى حكم مصر 10 سنوات، كان هذا العام بداية لهجمة عسكرية كاملة على مفاصل مدنية الدولة فى مصر، ونستطيع القول إنه في هذا العام كانت بداية تأسيس مملكة الفساد والمحسوبية المباركة فى المؤسسة العسكرية. ومن أهم ملامح هذه المملكة:
- أولا - التخلص الكامل من رجال حرب أكتوبر حتى صغار الضباط منهم.
- ثانيا - الإغداق على رجال العسكر من رتبة لواء لما هو أدنى بمكافأة ضخمة لنهاية الخدمة، بالإضافة إلى المعاش المرتفع مقارنة بالنظراء فى الوظائف الأخرى.
- ثالثا - فتح كافة المؤسسات فى قطاع الأعمال أو الحكومة أو القطاع الخاص أو حتى النوادي الرياضية والاجتماعية، والجامعات والأجهزة الإعلامية أمام الضباط المتقاعدين
 - رابعا - فتح باب مد الخدمة لمدة تتراوح من 6 أشهر إلى سنة تتجدد أمام اللواءات أصحاب الولاء، بل وتعميم ما يسمى بدل الولاء (بدل نقدي).
- خامسا - ظل منصب رئيس الأجهزة الرقابية المدنية منصب يحتكره العسكر لسنوات (هتلر طنطاوى 1996 :2004)، (محمد التهامى 2004: 2011).
- سادسا - ظلت منظومة الحكم المحلى عسكرية بامتياز، فمن المحافظ العسكرى المعين من الرئيس، العسكرى بدوره، إلى رئيس الحى والمدينة، فرؤساء المجالس المحلية، بما في ذلك المنتخبة منهم، غالبيتها من العسكر. هذه بعض ملامح مملكة العسكر في مصر، ولعل أخطر ملامح هذه المملكة هو الجانب الاقتصادي بالطبع، فقد دشن المشير أبو غزالة وزير الدفاع الأسبق، سلسلة مشروعات اقتصادية ضخمة لتحقق اكتفاء ذاتيا للجيش، لكن سرعان ما تحولت تلك الآلة الاقتصادية الضخمة إلى آلة مسيطرة، ومهيمنة على اقتصاد مصر، فالعسكر يتحكمون فى 40٪ من اقتصاد مصر، وقد كانت ميزانية الجيش فى أوائل التسعينيات 2.5 مليار جنيه لتصل فى 2012 الى 26 مليار جنيها، بالإضافة إلى المعونات الأمريكية التى ظلت ملفا سريا لا يخضع لأى إشراف أو رقابة، علاوة على ميزانية الجيش نفسها التى ظلت ولا زالت صندوقا أسودا غير معلوم. ومع بداية مشروع جمال مبارك فى وراثة أبيه، كان وجوده نفسه تهديدا واضحا لمملكة العسكر، باعتباره وجها مدنيا. ولما كان من المحتم الحصول على دعم ولو من حيث المبدأ من الإدارة الأمريكية والتى تتعامل بشكل براجماتي بحت، فهى حيث كانت المصالح كانت القرارات، وحيث كان أمن إسرائيل كانت الإدارة الأمريكية.. جمال مبارك كان بمنزلة ورقة لتحسين وجه الحكم فى مصر ليتحول إلى حكم مدنى ظاهريا على الأقل مع وجود المؤسسة العسكرية ضامنا لنظام الحكم، وبالطبع ضامنا للمصالح الأمريكية. لكن العسكر وإسرائيل لم تكن لتقبل بجمال مبارك خشية من سيطرة الإسلاميين على مقاليد الأمور في ظل حكم مدني، ولعل النموذج الفج الذى قدمه مبارك الابن ورجاله عام 2010 من إقصاء للإسلاميين فى الانتخابات البرلمانية، عبر تزوير فج، كان نموذجا ومحاولة لتقديم ورق اعتماده لدى الإدارة الامريكية، لكن ثورة الشباب فى 25 يناير أربكت كل الحسابات. تفتحت الأبواب على كل الاحتمالات، بل فكت الاشتباك القائم بين رجال مبارك الأب والمؤسسة العسكرية من جهة، وبين مبارك الابن والمؤسسة العسكرية ورجال الأعمال من جهة أخرى، ولعل أحداث الأربعاء 2/2/2011 فيما عرف إعلاميا بموقعة الجمل كانت نهاية مشروع مبارك الابن ومنع بدايات يوم الجمعة الذى تلا موقعة الجمل فاستعادت المؤسسة العسكرية السيطرة التامة واتخذت قرارها بإزاحة مبارك الأب والابن واستيعاب الموجة الثورية الهادرة.


:::¸¸.*´¨`*.¸¸.:::


كثير من الأسرار التي تذاع لأول مرة مع مستشار الرئيس مرسي يحي حامد يكشف كواليس واسرار الانقلاب‎ ..
"يحيى حامد" وزير الاستثمار السابق في حكومة د. محمد #‏مرسي .. عبر لقاء على ‏الجزيرة مباشر مصر قبل قليل:
● - الرئيس مرسي رأى أنه يجب إصلاح مؤسسات الدولة من الداخل خاصة الجيش والقضاء والشرطة. 
● - محافظ البنك المركزي أبلغ مرسي في اليوم التالي لتوليه الحكم أن مصر ستفلس.
● - المؤسسة العسكرية وضعت صانع القرار في أزمات بصورة دائمة.
●- صورت على هاتفي آخر خطاب للرئيس مرسي يوم 2 يوليو وتم إذاعته في اليوم التالي.
● - الرئيس مرسي كان على علم بالخطر الشديد الذي تشكله المؤسسة العسكرية على مصالح الدولة.
● - ‏السيسي لم يعلم أن الرئيس مرسي سيعينه وزيرًا للدفاع إلا يوم تكليفه.
●- السيسي قال للرئيس يوم 2 يوليو إن تغيير الحكومة وتعديل الدستور والانتخابات البرلمانية كاف لإنهاء الأزمة.
● - آخر كلمات مرسي في محبسه: "لن أكون طرفًا في أي حل لن يمكنني أنا شخصيًّا من محاكمة الانقلابيي ..


العسكر - فيلم وثائقي
 عن انتهاكات العسكر في مصر




تتشل الأيادي



... تامـر عمــا ر ...
 إسرائيل تنقذ "السيسي" و تعلن عن تصدير غاز لمصر 
كلام خطير عن حوار مرسي مع السيسي عن الجنود المختطفين 
وما فعـــله الانقـــلاب في سيناء