السبت، 7 ديسمبر 2013

الماسونية و النظام العالمي الجديد رابطة الأندال التى تحكم مصر فيديو


السيســي هـــو رجل المؤامرة الكونيــة في مصـــر
 الماسونية و النظام العالمي الجديد 
 ... المؤامرة الكـونية ...

بعد اكتمـال عنـاصر المؤامـرة الكـونية على مصـر 
...مـــاذا بعـــد ؟؟؟



أشعر كثيرًا بأن السيسى جاء لينتقم للعالم الباغى من سنوات مضت أخلصت فيها مصر للإنسانية جمعاء.. جاء لينتقم من الشعب الذى ثار والأب الذى علم والأم التى ربت .. ينتقم من الأزهر الذى أضاء الكون بعلمه والنيل الذى روى كل من عاش أو مر بمصر.
 ما من خيار أمام الشعب المصرى الآن غير خيار المقاومة السلمية التى يجب ألا تتوقف ساعة واحدة بالليل أو النهار حتى تتمكن من دحر العدوان على الشرعية ومحاسبة رموز الانقلاب بما يستحقوا من عقاب.
 يجب ألا نسمح بحال من الأحوال بتحويل المقاومةالسلمية إلى مقاومة مسلحة.... أشعر بأن السيسى جاء ليكفر للغرب عن سيئات كفاحنا الوطنى فى دحر التتار والهكسوس وتطهير بيت المقدس من رجس الصهاينة.. أشعر بأن الله قد اختار السيسى لما يستحق واختارنا أيضًا لما نستحق..


د.عمر عبد الكافي
 الماسونية و النظام العالمي الجديد



رابطــة الأندال التى تحكـــم مصـــر الآن
 ما حدث مؤخرًا في مصر يشكل إنقلابًا على الشرعية المنتخبة بمبادرة الجيش ومباركة بعض الأحزاب، شاركت به قوى خارجية عربية ودولية وقوى محلية نطالب التيارات الليبرالية والعلمانية بالكف عن إقصاء المشروع الإسلامي ومعاداته كتيار مركزي، لأن هذا الإقصاء كان وما زال يعيق نهضة الأمم والشعوب العربية ما يدور من تطورات في الساحة السياسية المصرية، والصراع الدائر هناك بين إرادة الشعب وقياداته الشرعية المنتخبة وثورته المباركة، وبين أنصار النظام المستبد السابق والجيش المصري وما صاحبه من اعتقال قيادات حزب الحرية والعدالة ومؤيديه، ومصادرة حرية التعبير عن الرأي وعلى رأسها إغلاق قنوات فضائية.
لطالما تغنى الليبراليون والعلمانيون في الوطن العربي بالديمقراطية كنظرية مثلى لتحقيق أمل الشعوب العربية المضطهدة، بما يضمن لها انتخاب قيادة شرعية لها، إلا أن التطورات الأخيرة في مصر العروبة أثبتت زيف هذه الحقيقة بعد مؤامرة كونية على الإرادة الشعبية التي أفرزت المشروع الإسلامي كبديل للنظام الجائر الذي كان في مصر".
 .......
 أشعر كثيرًا بأن السيسى جاء لينتقم للعالم الباغى من سنوات مضت أخلصت فيها مصر للإنسانية جمعاء.. جاء لينتقم من الشعب الذى ثار والأب الذى علم والأم التى ربت.. ينتقم من الأزهر الذى أضاء الكون بعلمه والنيل الذى روى كل من عاش أو مر بمصر.. أشعر بأنه جاء ليكفر للغرب عن سيئات كفاحنا الوطنى فى دحر التتار والهكسوس وتطهير بيت المقدس من رجس الصهاينة.. أشعر بأن الله قد اختار السيسى لما يستحق واختارنا أيضًا لما نستحق..
 فى بداية مقالى وعدتكم بأن أختم بجزء يسير من مقال سابق أعرضه بتعديل بسيط يتناسب مع ما نحن فيه الآن

     يحكى أن ثلاثة من رابطة الأندال ساروا معًا فى حديقة وزارة الدفاع وأخذ كل منهم يحكى مآثره فى الندالة ليثبت أنه الأحق بالزعامة.. تحدث الأول الملقب بالمخمور ثم تحدث الثانى الملقب بالقاتل والخائن ثم تحدث الأخير الملقب بالطرطور، وعندما اختلفوا استقر الرأى على أن يخرجوا إلى الشارع ويمارسوا الندالة على الطبيعة.. خرجوا متخفين حتى لا يعرفهم أحد بعدما اتفقوا على أن يقوم كل منهم بعمل لا يبلغه فى الندالة أحد غيره ثم يقوموا فى النهاية باختيار الأحق بقيادة فريق الأندال… مجرد أن خرجوا إلى الشارع تعجل القاتل الخائن وسبق الجميع إلى امرأة عجوز أنيقة تتساند على عصا تحميها من السقوط..

أول ما فعل سلب منها العصا ـ الجيش والشرطة ـ ثم إنهال عليها ضربًا من كل اتجاه ولم يتركها إلا وهى تتلوى فى بركة من الدماء، ثم وقف منتشيًا وهو يضع حذائه عليها قائلاً لصاحبيه: من يستطيع منكم أن يسبقنى بفعل ما هو أكثر من ذلك؟..
تقدم المخمور دون أن يفكر وتوجه إلى السيدة العجوز الغارقة فى بحر دماء ومد يده لها وحسب صاحبيه أنه ذهب لينقذها وإذ به ينزع عنها الثياب ويجردها من كل ملابسها ـ حتى الداخلية ـ ثم يتركها كيوم ولدتها أمها، وعاد منتشيًا بفعلته قائلاً للندل الأول: لعلى الآن سبقتك فى الندالة… شاهد الطرطور ما حدث للمرأة العجوز دون أن ترتكب ذنب لكنه ظل واقفًا ولم يتحرك.. تعجبوا منه وقالوا له لقد ضربنا لك أعلى الأمثلة فى الندالة وأنت ساكت ولم تفعل شيئـًا ماذا أصابك؟.. تبسم الطرطور ضاحكًا وقال وهو سعيد: لقد سبقتكم بصمتى إلى كل أنواع الندالة.. أتدرون من السيدة العجوز التى فعلتم بها كل ما فعلتموه.. إنها أمى!!

صمت الجميع وخروا له ساجدين، ثم اقترب القاتل الخائن منه وهمس قائلاً: أنا فخور بك.. لقد كنت على حق عندما اخترتك رئيسًا للبلاد!! ولكى تتضح الصورة أكثر فإن السيدة العجوز كانت مصر، والمجرم الذى أسقطها فى بركة الدماء كان وزير دفاعها، أما المخمور الذى جردها من كل ما يسترها فكان رئيس وزرائها.. أما الذى ترك أمه ليفعل بها الأندال ما فعلوه فكان رئيس المحكمة الدستورية الذى عينه السفاح رئيسًا للبلاد!!
وهل لمثل هؤلاء الأوغاد نترك البلاد؟!! إننا من أجل إزاحتهم وتطهير البلاد منهم نقاوم الآن وسنظل نقاوم.. لا حبًا فى مرسى ـ وإن كان يستحق منا كل المحبة والتقدير ـ ولا حبًا فى الإخوان ـ وإن كانوا يستحقوا منا حملهم على الرؤوس نبراسًا وتاجًا ـ لكننا نقاوم من أجل نصرة دين الله وحفظ الوطن، ومن أجل ذلك أيضًا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((خير الجهاد كلمة حق فى وجه سلطان جائر)). ....................
السيسي هو رجل المؤامرة الكونية في مصر
  السيسي الخــائن هــو الذراع العســـكري المنفــــذ
للمؤامرة الكونية على مصر و الشرق الاوسط




... جماعة النورانيين ...
مؤامرة صهيونية للسيطرة على العالم
 النظام العالمي الجديد

- المؤامرة الكونية من السومريين والنمرود
إلى النظام العالمي الجديد والنورانيين

(Illuminati)


أخطر أسرار الماسونية


 ما من خيار أمام الشعب المصرى الآن غير خيار المقاومة السلمية التى يجب ألا تتوقف ساعة واحدة بالليل أو النهار حتى تتمكن من دحر العدوان على الشرعية ومحاسبة رموز الانقلاب بما يستحقوا من عقاب. يجب ألا نسمح بحال من الأحوال بتحويل المقاومة السلمية إلى مقاومة مسلحة مهما لاقينا من أذى ومهما ضاقت بنا السبل وتأخر النصر المأمول، فاللجوء إلى الخيار المسلح يعنى الانتحار والإعلان الرسمى عن بدء الحرب الأهلية فى مصر، لأن الذى يحمى مصر الآن من الانزلاق فى نفق الحرب الأهلية هى حكمة الشعب، أما السيسى وعصابته فإنهم يتمنوا بشتى الطرق أن تنشب حرب أهلية يتمكنوا من خلالها من تدمير مصر تدميرًا كاملاً يمكنهم بعد ذلك من الفرار إلى تل أبيب أو دولة المؤامرات العربية المتحدة!!.. إنهم فى حاجة لإستدراج الشعب للدخول معهم فى حرب أهلية يبرهنوا من خلالها للعالم صدق الإدعاءات الباطلة فى مقاومة الإرهاب والتصدى لعناصر إجرامية، ثم لإدراكهم فى نفس الوقت بأن هذا الخيار سيكون خيارًا غير متكافئ وستكون الغلبة فيها لهؤلاء الأوغاد.. إذاً فليس أمامنا من خيار غير خيار الصمود والتحدى السلمى لتلك العصابة المأجورة.
علينا أن نتحمل أذاهم ونتذكر دائمًا أننا نعيش فى بلد أراد لها الله أن تعيش فى رباط إلى يوم الدين، وأننا كثيرًا ما فهمنا الرباط على أنه رباط جيش وهو على خلاف ذلك تمامًا، لأنه رباط شعب يحتوى الجميع بما فيهم الجيش وكل القوى الأخرى، وتلك أقدارنا التى لا يمكن التنصل منها، فأنت مصرى إذاً أنت فى رباط إلى يوم الدين، وعلى هذا الفهم قد تقوم ثورات فى كل أرجاء الدنيا وقد يُكتب لبعضها النجاح أو الفشل، لكننا فى مصر لن ننعم بنجاح دائم أو إخفاق وفشل دائم..

لابد أن نظل على رباط دائم يكون فيه النجاح والفشل أمرًا نسبيًا حتى قيام الساعة لأن حسم الصراع فى جولة واحدة أمر يخالف قوانين الحياة وأقدار الله التى قدرها لنا. علينا أن ندرك أن تحملنا للأذى رباط، وتحملنا لضيق العيش رباط، وتحملنا لصراع الخير والشر رباط، ومقاومتنا للطغاه رباط، والتحيز لفريق الحق رباط، ونقص الأنفس والثمرات رباط، وتعدادنا الهائل يقطع علينا طريق العيش فى رغد حتى لا نركن إلى الراحة وهجر المقاومة ونعيش مثلما يعيش أهل الخليج فى نوم وترف وعدم تحمل مسئولية أو الانشغال بقضايا دينية أو وطنية أو حتى إنسانية.. تتبدل الأجيال وتتغير المسميات وتتنوع طرق المواجهة حتى إذا ما استقرت الأمور وحكمنا حاكم عادل بعد طول قهر يخرج لنا “سيسى” ليضع أمام كل ما حققناه نقطة ويعود بنا إلى أول السطر لنعاود مراحل الكفاح كتلك التى نحياها الآن حتى يخرج من بيننا من يقهر السيسى ـ أى سيسى ـ ثم يضع هو الآخر نقطة ويبدأ بنا من أول السطر، وهكذا سنظل فى رباط إلى يوم الدين، وهذا هو المفهوم الحقيقى للرباط وليس مفهوم المعارك التى تقع مرة كل قرن أو نصف قرن!!

وقد يقول قائل: وما ضرورة كل هذا العذاب وما الداعى لكل هذه المعاناة التى لن نجنى من وراءها سوى الخراب والتى لا تستقر فيها الأمور على حال بصورة دائمة؟..
ونقول إن الحياة لم تخلق لجيل واحد حتى يستقيم هذا الطرح إنما خلقت لأجيال متعاقبة ولابد لكل جيل أن يُمحص ويختبر ليميز الله الخبيث من طيب حتى يتحقق وعد الله، ونحن الآن ونحن نقاوم السيسى وعصابته نعيش فى معارك لا تقل بحال من الأحوال عن معارك الصحابة والتابعين ففيها قدموا الروح والمال وهذا ما نفعله الآن ونحمد الله على ذلك… نحمد الله أن خلقنا فى مصر وجعلنا من أهل الحق وليس أهل الباطل ممن يساندوا السيسى وهم على علم بأن عصابة السيسى تحوى لصوص الأرض وأجارم الدهر وتحوى القتلة والخونة ويكفى أن فيهم ساويرس بأمواله الحرام وبطرس غالى بسرقاته والزند وتهانى والبابا وشيخ الأزهر والمفتى السابق والحالى إلى جانب الممثلين والممثلات والمخنثين والمخنثات وأرباب السوابق وتجار المحرمات!!.. أليست هذه نعمة أن نكون بعيدًا عن تلك الأصناف القذرة المنتنة، ونكون فى صفوف الأتقياء والصالحين وحماة الوطن والدين؟!
 أشعر كثيرًا بأن السيسى جاء لينتقم للعالم الباغى من سنوات مضت أخلصت فيها مصر للإنسانية جمعاء.. جاء لينتقم من الشعب الذى ثار والأب الذى علم والأم التى ربت.. ينتقم من الأزهر الذى أضاء الكون بعلمه والنيل الذى روى كل من عاش أو مر بمصر.. أشعر بأنه جاء ليكفر للغرب عن سيئات كفاحنا الوطنى فى دحر التتار والهكسوس وتطهير بيت المقدس من رجس الصهاينة.. أشعر بأن الله قد اختار السيسى لما يستحق واختارنا أيضًا لما نستحق..
الحرب العالميه الثالثه سببها العرب