( المؤااااااااااااااامرة الكبرى)

أطرافا أربعة تعارض الحل السياسى، :-
وسيقولون : لولانا ما انتصرتم أيها الإسلاميون..
ولكن الحق من ورائه رجااااااااااااااااال يتعلمون من أخطااااااااااااااااااء الماضي
وليتمن الله نصره علينا إن شاء الله.
تحرص هذه الأطراف على استمرار انسداد الأفق، من خلال المراهنة على جدوى الحل الأمنى وفاعليته.
هذه الأطراف تتمثل فيما يلى:
(1) الجناح المتطرف فى المؤسسة الأمنية، المنحاز إلى القمع والاستئصال، ورغم ما يتردد عن وجود أصوات داخل المؤسسة تقبل بفكرة الحل السياسى، إلا أن من الواضح ان كفة الأولين هى الراجحة. بدليل ان ما يصدر من قرارات وما يتم من إجراءات يعبر عن تلك الرؤية باستمرار.
-----------------------------------------------------------------------------
(2) دعاة الفاشية فى أوساط النخبة، وأعنى بهؤلاء غلاة العلمانيين وأغلبية المثقفين المحترمين والتيار الغالب بين الكتاب والصحفيين، وبعض هؤلاء لهم رصيد من الكتابات والتصريحات التى دافعوا فيها عن الدولة المدنية وعن قيم الديمقراطية المتمثلة فى التعددية والتداول والقبول بالآخر، لكنهم انقلبوا على كل ما قالوا به فى السابق، وأصبحوا يقودون طوابين المهللين والمنشدين الرافضين للمصالحة الوطنية والداعين إلى الإقصاء وإلغاء الآخر،
-------------------------------------------------------------------------------
(3) أركان نظام مبارك والمنتفعون به. وهؤلاء هم الذين تولى ذلك النظام رعايتهم طوال ثلاثين عاما، بل أربعين لأنهم ظهروا فى ظل نظام السادات. وخلال تلك الفترة فإنهم اكتسبوا نفوذا كبيرا فى القرى، وحققوا مكاسب مالية هائلة، وظفوا جانبا منها فى إسقاط حكم الإخوان سواء من خلال دعم بعض الحركات الاحتجاجية، وتحريض المنابر الإعلامية (التليفزيون بوجه أخص). ولايزال هؤلاء وهؤلاء يقومون بدورهم فى التحريض والهجوم الشرس على الأصوات الداعية إلى الحل السياسى.
-------------------------------------------------------------------------------
(4) القوى الإقليمية التى سارعت إلى مساندة النظام الجديد، وهى التى لا تعرف غير الحلول الأمنية فى التعامل مع الناشطين والمعارضين بين شعوبها. ذلك ان تلك الأطراف تعتبر ان نجاح ثورة يناير فى مصر يشجع الحراك الحاصل فى محيطها، ومن ثم يهدد انظمتها. ولذلك فإنها تعتبر استمرار السياسة الأمنية فى مصر خطوة مهمة فى سعيها للدفاع عن نفسها وإحكام سيطرتها على جبهتها الداخلية. وفيما علمت فإن بعض تلك الدول أبلغت مصر صراحة بأن استمرار مساعدتها الاقتصادية لمصر مرهون بتمسكها بسياساتها الأمنية الراهنة، وان المصالحة الداخلية من شأنها ان تؤثر سلبا على تدفق تلك المعونات.
--------------------------------------------------------------------------------
لم أذكر بعض المنابر الاعلامية كمعطل للحل السياسى، ليس فقط لأننى سبق ان أشرت إلى خطورة الدور الذى أدته فى إشاعة التسميم. ولكن الأهم من ذلك أننى أعتبرها بوقا وصدى لتلك الأطراف الأربعة.
-------------------------------------------------------------------------------
الأزمة التى نحن بصددها متعددة الأوجه، ذلك انها لم تؤد إلى تسميم الأجواء المصرية فحسب، ولم تؤد إلى تشويه الإدراك العام وتحويل الاختلاف السياسى إلى اقتتال أهلى،
-------------------------------------------------------------------------------
وإنما أيضا لأنها أفرزت نتيجتين خطيرتين إضافيتين هما: استدعاء الدولة الأمنية ومصادرة فكرة الحل السياسى . ثم إشغال الرأى العام بعناوين ملف الإخوان على نحو صرفهم عن التركيز على مستقبل الوطن،
--------------------------------------------------------------------------------
، لكننى أزعم أن مستقبل الديمقراطية هو الأهم. وفى كل الأحوال فإن مفتاح حل المشكلتين لا بد أن يمر بالسياسة، فى حين يظل الحل الأمنى بمثابة «القفل» الحقيقى الذى يسد الأفق ولا يفتحه. ثم إننى أستغرب عدم إدراك كثيرين خطورة استمرار رفض المصالحة وإغلاق الأفق السياسى، وتأثير ذلك على استدعاء العنف وتشجيعه. وما يضاعف من الاستغراب والدهشة اننا بتنا بحاجة إلى بذل جهد لإثبات هذه البديهية التى باتت من مسلمات العصر، وغدت نهاية حتمية لكل صراع.
-----------------------------------------------------
■حول شباب التيار الثالث لميدان التحرير ......
=========================
وبدأت المسرحية الهزلية:- والتي لمحت لها في الجزء الأخير من البوست السابق لي كما قلت في بوستات سابقة( والمتابعين لي سيصدقوا على هذا الكلام) أن القوى العالمية (بمخابراتها) فاهمين ودارســيــن بدقة نفسيات الشعوب وعندهم سيناريوهات متعدده لكل ردود الأفعال الشعبية (المتوقعة والغير متوقعة) وقد قلت بالنص:-
حتى أنهم وضعوا سيناريوهات لكيفية الإلتفاف على الإرادة الشعبية في حالة لو فشل الإنقلاب (مع أنهم كانوا مستبعدين هذا الاحتمال في البداية) ضعوا أنفسكم مكان الإنقلابيين ومن وراءهم (المخابرات الصهيوأمريكية) هم الآن يرون الصورة كاملة وهي صورة لا تبشر بخير بالنسبة لهم ، والشعب (الإسلاميين تحديدا) يقودون ثوررة سلمية صامدة وشعبية الإنقلاب تتآكل والسقوط قد اقترب
■ قالها الجوادي في سطر واحد : "لمن ستُسلم مصر بعد زوال الإنقلاب ؟"
------------------------------------------------------------------------
* سيناريو ما بعد فشل الإنقلاب
---------------------------------
يُعطىَ الضوء الأخضر لتفعيل خطة الإلتفاف إبراز و تشجيع و تسليط الضوء على الحراك الثوري المسمى " التيار الثالث" بتوع (لا عسكر ولا فلول ولا إخوان) أهم حاجة في هذا الشعار هو "لا إخوان" أو بالأصح لا إسلام كم نبهت وحذرت من هذا التيار الثالث ، كم خاطبت الشباب المخلص من حركة أحرار "وهم جزء من هذا التيار الثالث" أن من وراء هذا التيار أياد أمنية خفية وأنها حركة مقصود بها ضرب الإسلاميين عن طريق ضرب اقوى وأهم وأنظم تيار إسلامي وهو جماعة "الإخوان المسلمين" قلنا أن المخابرات العــالــمية تستغل ثورية هؤلاء الشباب وغضبهم و...سذاجتهم لتضع الإخوان (ومايرمزون له أي الإسلام) في نفس كفة الرفض مع مجرمي العسكر وفسدة الفلول وها نحن نرى التمثيلية في اولى فصولها الآن :
● الأمن يسمح لهؤلاء الشباب ال( الثوري) بدخول الميدان والهتاف ضد العسكر والإخوان
● طبعا و لا تم رفع صورة لمرسي (وهو رمز للشرعية ورمز لضد العسكر)
● ولا رفع لشعار رابعة الذين قتلهم العسكر (اللي المفروض الشباب دول بيهتفوا ضد العسكر !!!!!!!)
● الهتاف لجيكا وكريستي ، أما باقي شهداء رابعة والنهضة فدول لأ ...وحشين إخوان
● تحطيم وطمس النصب التذكاري ... والأمن عامل نفسه "نايمة" وسايبهم يخدوا راحتهم
●الهتاف ضد محمد إبراهيم والسيسي ... وماله يا خويا ماهمه كده كده ماشين مع سقوط الإنقلاب وممكن يتحاكموا كمان
●المهم مصر تُسلّم لأتباع كريستي وجيكا ،و أنصار البرادعي والليبراليون ، والثوريون الإشتراكيون ( مصر للجميع يا جماعة ، لا عسكرية ولا ....إسلامــيــة) سترون كيف سيحبكون المسرحية
●- طبعا لازم حيضربوا شوية في هؤلاء الشباب (ذرا للرماد في العيون)
●- وممكن يقتلوا منهم بعض الشباب الغلبان مثل ما فعلوا في ميدان سفنكس
●- وبعدين حتطلع أصوات في الإعلام ( الثعبان) بتاعنا ليدافعوا عن هذا الشباب الغاضب
●- وسترون حملات على الحكومة الفاشلة والبلاوي الخائب وتسقط مصر ( بعدأن خلصها الإسلاميون بدمائهم من العسكر) تسقط في يد علمانيون وليبراليون يعملون تحت إمرة القوة الصهيوأمريكية (مثل ما كان العسكر يعملون تحت إمرتها)
●● وأعيد ماكتبته في آخر البوست السابق:-
=====================
وإذا ظهر منهم الآن ( أقول الآآآن) من يحاول أن يقف مع الحق والشرعية ، - وقد بدأوا يظهرون فعلا :- فاعلموا أنهم كالعقبان ،اشتموا رائحة هزيمة الإنقلاب فبدأوا يقفزون من السفينة الغارقة وينافقوا المنتصرين بإذن الله، و ليندسواااااااااااااااا ويقفزواااااااااااا مرة أخرى على الثورة وينسبوها لأنفسهم وسيقولون : لولانا ما انتصرتم أيها الإسلاميون.. ولكن الحق من ورائه رجااااااااااااااااال يتعلمون من أخطااااااااااااااااااء الماضي وليتمن الله نصره علينا إن شاء الله.
د. إيمان بدوي
هذه الأطراف تتمثل فيما يلى:
(1) الجناح المتطرف فى المؤسسة الأمنية، المنحاز إلى القمع والاستئصال، ورغم ما يتردد عن وجود أصوات داخل المؤسسة تقبل بفكرة الحل السياسى، إلا أن من الواضح ان كفة الأولين هى الراجحة. بدليل ان ما يصدر من قرارات وما يتم من إجراءات يعبر عن تلك الرؤية باستمرار.
-----------------------------------------------------------------------------
(2) دعاة الفاشية فى أوساط النخبة، وأعنى بهؤلاء غلاة العلمانيين وأغلبية المثقفين المحترمين والتيار الغالب بين الكتاب والصحفيين، وبعض هؤلاء لهم رصيد من الكتابات والتصريحات التى دافعوا فيها عن الدولة المدنية وعن قيم الديمقراطية المتمثلة فى التعددية والتداول والقبول بالآخر، لكنهم انقلبوا على كل ما قالوا به فى السابق، وأصبحوا يقودون طوابين المهللين والمنشدين الرافضين للمصالحة الوطنية والداعين إلى الإقصاء وإلغاء الآخر،
-------------------------------------------------------------------------------
(3) أركان نظام مبارك والمنتفعون به. وهؤلاء هم الذين تولى ذلك النظام رعايتهم طوال ثلاثين عاما، بل أربعين لأنهم ظهروا فى ظل نظام السادات. وخلال تلك الفترة فإنهم اكتسبوا نفوذا كبيرا فى القرى، وحققوا مكاسب مالية هائلة، وظفوا جانبا منها فى إسقاط حكم الإخوان سواء من خلال دعم بعض الحركات الاحتجاجية، وتحريض المنابر الإعلامية (التليفزيون بوجه أخص). ولايزال هؤلاء وهؤلاء يقومون بدورهم فى التحريض والهجوم الشرس على الأصوات الداعية إلى الحل السياسى.
-------------------------------------------------------------------------------
(4) القوى الإقليمية التى سارعت إلى مساندة النظام الجديد، وهى التى لا تعرف غير الحلول الأمنية فى التعامل مع الناشطين والمعارضين بين شعوبها. ذلك ان تلك الأطراف تعتبر ان نجاح ثورة يناير فى مصر يشجع الحراك الحاصل فى محيطها، ومن ثم يهدد انظمتها. ولذلك فإنها تعتبر استمرار السياسة الأمنية فى مصر خطوة مهمة فى سعيها للدفاع عن نفسها وإحكام سيطرتها على جبهتها الداخلية. وفيما علمت فإن بعض تلك الدول أبلغت مصر صراحة بأن استمرار مساعدتها الاقتصادية لمصر مرهون بتمسكها بسياساتها الأمنية الراهنة، وان المصالحة الداخلية من شأنها ان تؤثر سلبا على تدفق تلك المعونات.
--------------------------------------------------------------------------------
لم أذكر بعض المنابر الاعلامية كمعطل للحل السياسى، ليس فقط لأننى سبق ان أشرت إلى خطورة الدور الذى أدته فى إشاعة التسميم. ولكن الأهم من ذلك أننى أعتبرها بوقا وصدى لتلك الأطراف الأربعة.
-------------------------------------------------------------------------------
الأزمة التى نحن بصددها متعددة الأوجه، ذلك انها لم تؤد إلى تسميم الأجواء المصرية فحسب، ولم تؤد إلى تشويه الإدراك العام وتحويل الاختلاف السياسى إلى اقتتال أهلى،
-------------------------------------------------------------------------------
وإنما أيضا لأنها أفرزت نتيجتين خطيرتين إضافيتين هما: استدعاء الدولة الأمنية ومصادرة فكرة الحل السياسى . ثم إشغال الرأى العام بعناوين ملف الإخوان على نحو صرفهم عن التركيز على مستقبل الوطن،
--------------------------------------------------------------------------------
، لكننى أزعم أن مستقبل الديمقراطية هو الأهم. وفى كل الأحوال فإن مفتاح حل المشكلتين لا بد أن يمر بالسياسة، فى حين يظل الحل الأمنى بمثابة «القفل» الحقيقى الذى يسد الأفق ولا يفتحه. ثم إننى أستغرب عدم إدراك كثيرين خطورة استمرار رفض المصالحة وإغلاق الأفق السياسى، وتأثير ذلك على استدعاء العنف وتشجيعه. وما يضاعف من الاستغراب والدهشة اننا بتنا بحاجة إلى بذل جهد لإثبات هذه البديهية التى باتت من مسلمات العصر، وغدت نهاية حتمية لكل صراع.
-----------------------------------------------------
■حول شباب التيار الثالث لميدان التحرير ......
=========================
وبدأت المسرحية الهزلية:- والتي لمحت لها في الجزء الأخير من البوست السابق لي كما قلت في بوستات سابقة( والمتابعين لي سيصدقوا على هذا الكلام) أن القوى العالمية (بمخابراتها) فاهمين ودارســيــن بدقة نفسيات الشعوب وعندهم سيناريوهات متعدده لكل ردود الأفعال الشعبية (المتوقعة والغير متوقعة) وقد قلت بالنص:-
حتى أنهم وضعوا سيناريوهات لكيفية الإلتفاف على الإرادة الشعبية في حالة لو فشل الإنقلاب (مع أنهم كانوا مستبعدين هذا الاحتمال في البداية) ضعوا أنفسكم مكان الإنقلابيين ومن وراءهم (المخابرات الصهيوأمريكية) هم الآن يرون الصورة كاملة وهي صورة لا تبشر بخير بالنسبة لهم ، والشعب (الإسلاميين تحديدا) يقودون ثوررة سلمية صامدة وشعبية الإنقلاب تتآكل والسقوط قد اقترب
■ قالها الجوادي في سطر واحد : "لمن ستُسلم مصر بعد زوال الإنقلاب ؟"
------------------------------------------------------------------------
* سيناريو ما بعد فشل الإنقلاب
---------------------------------
يُعطىَ الضوء الأخضر لتفعيل خطة الإلتفاف إبراز و تشجيع و تسليط الضوء على الحراك الثوري المسمى " التيار الثالث" بتوع (لا عسكر ولا فلول ولا إخوان) أهم حاجة في هذا الشعار هو "لا إخوان" أو بالأصح لا إسلام كم نبهت وحذرت من هذا التيار الثالث ، كم خاطبت الشباب المخلص من حركة أحرار "وهم جزء من هذا التيار الثالث" أن من وراء هذا التيار أياد أمنية خفية وأنها حركة مقصود بها ضرب الإسلاميين عن طريق ضرب اقوى وأهم وأنظم تيار إسلامي وهو جماعة "الإخوان المسلمين" قلنا أن المخابرات العــالــمية تستغل ثورية هؤلاء الشباب وغضبهم و...سذاجتهم لتضع الإخوان (ومايرمزون له أي الإسلام) في نفس كفة الرفض مع مجرمي العسكر وفسدة الفلول وها نحن نرى التمثيلية في اولى فصولها الآن :
● الأمن يسمح لهؤلاء الشباب ال( الثوري) بدخول الميدان والهتاف ضد العسكر والإخوان
● طبعا و لا تم رفع صورة لمرسي (وهو رمز للشرعية ورمز لضد العسكر)
● ولا رفع لشعار رابعة الذين قتلهم العسكر (اللي المفروض الشباب دول بيهتفوا ضد العسكر !!!!!!!)
● الهتاف لجيكا وكريستي ، أما باقي شهداء رابعة والنهضة فدول لأ ...وحشين إخوان
● تحطيم وطمس النصب التذكاري ... والأمن عامل نفسه "نايمة" وسايبهم يخدوا راحتهم
●الهتاف ضد محمد إبراهيم والسيسي ... وماله يا خويا ماهمه كده كده ماشين مع سقوط الإنقلاب وممكن يتحاكموا كمان
●المهم مصر تُسلّم لأتباع كريستي وجيكا ،و أنصار البرادعي والليبراليون ، والثوريون الإشتراكيون ( مصر للجميع يا جماعة ، لا عسكرية ولا ....إسلامــيــة) سترون كيف سيحبكون المسرحية
●- طبعا لازم حيضربوا شوية في هؤلاء الشباب (ذرا للرماد في العيون)
●- وممكن يقتلوا منهم بعض الشباب الغلبان مثل ما فعلوا في ميدان سفنكس
●- وبعدين حتطلع أصوات في الإعلام ( الثعبان) بتاعنا ليدافعوا عن هذا الشباب الغاضب
●- وسترون حملات على الحكومة الفاشلة والبلاوي الخائب وتسقط مصر ( بعدأن خلصها الإسلاميون بدمائهم من العسكر) تسقط في يد علمانيون وليبراليون يعملون تحت إمرة القوة الصهيوأمريكية (مثل ما كان العسكر يعملون تحت إمرتها)
●● وأعيد ماكتبته في آخر البوست السابق:-
=====================
وإذا ظهر منهم الآن ( أقول الآآآن) من يحاول أن يقف مع الحق والشرعية ، - وقد بدأوا يظهرون فعلا :- فاعلموا أنهم كالعقبان ،اشتموا رائحة هزيمة الإنقلاب فبدأوا يقفزون من السفينة الغارقة وينافقوا المنتصرين بإذن الله، و ليندسواااااااااااااااا ويقفزواااااااااااا مرة أخرى على الثورة وينسبوها لأنفسهم وسيقولون : لولانا ما انتصرتم أيها الإسلاميون.. ولكن الحق من ورائه رجااااااااااااااااال يتعلمون من أخطااااااااااااااااااء الماضي وليتمن الله نصره علينا إن شاء الله.
د. إيمان بدوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق