الخميس، 12 سبتمبر 2013

الطوارئ في انتظارك يا مبارك ؛الإنقلابيون.يتحدون الله ورسولة


 اشرب يا شعب
حكم العسكر والتكفير علي صفحات الجرائد
تمديد الطوارئ يفتح الباب لمزيد من الاعتقالات والقتل 
... مذابح العسكر منذ بداية الإنقلاب ...


الإنقلابيون بعد تكفير المعارضين .يتحدون الله عز وجل.... يحرفون القرآن الكريم بسورة "السيسي" 
غلاف مجلة الأهرام العربي يثير جدلا واسعا
عودة الطوارئ.. في انتظارك يا مبارك!
انقلاب القيم
بوسي : اللي قال سيدنا محمد أشرف الخلق كان غلطان لإنه مشافش الفريق عبدالفتاح السيسي
● اشرب يا شعب مصر العظيم!!


 في واقعة ربما لم تشهدها مصر من قبل ، قام موقع يدعى "خدمة مصر للمسيح" ، بمدح الفريق السيسي قائد الانقلاب العسكري عن طريق قيامهم بتحريف القرآن الكريم . حيث قاموا بنشر ما سموه "سورة السيسي " على موقعهم و هي عبارة عن آيات محرفة من القرآن الكريم . و كتبوا حسب خيالهم المريض :عزيزنا معالي الفريق أول عبد الفتاح السيسي تستحق أن نفخر بك ويكون لك سورة بأسمك. كما أنهم أعلنوا أنهم لم ينشروا هذا على سبيل السخرية و لكنهم يتحدون الله عز وجل..

↓♥↓♥↓♥↓♥↓♥↓♥↓♥↓♥↓♥↓♥↓♥↓♥↓
فضيحة بوسى- السيسى افضل من سيدنا محمد !!؟؟


 مازالت بوسي تطلق التصريحات التي لا تعترف بالضوابط الأخلاقية والدينية رغم موجات الاحتجاج التي لاقتها إثر تصريحات سابقة مشابهة أثارت حتى بعض زملائها في القطاع الفني ، رغم ذلك فان بوسي عادت لمثل هذه الأقوال الصادمة وكتبت في سياق تأييدها للسيسي: "لو الإله اللي بعبده يجي بالإنتخابات كنت إختارت أعبد السيسي ..و اللي قال سيدنا محمد أشرف الخلق كان غلطان لإنه مشافش الفريق عبدالفتاح السيسي " .
وكانت المطربة المذكورة قد غنت للفريق عبد الفتاح السيسي الذي استقبلها على هامش الاوبيريت الضحم الذى انجزه العديد من الفنانين لشكره على ازاحة مرسي ، وهي من أشد مناصري الانقلاب الأخير وساهمت في تشويه الإخوان خاصة خلال استضافتها في العديد من البرامج او عند احيائها الحفلات الليلية في المطاعم والملاهي اين كانت لا تفوت الفرصة لتنال من مرسي والاخوان.



غلاف مجلة الأهرام العربي يثير جدلا واسعا
عودة الطوارئ في انتظار مبارك!
 حين خرج المصريون في ثورة في يناير 2011 منادين بالحرية والعدالة الاجتماعية، طالبوا بإلغاء حالة الطوارئ، تلك الحالة التي تعامل معها الناس باعتبارها قانوناً، حبس أنفاس المصريين وكبل أياديهم على مدار عقود ثلاث هي مدة حكم مبارك، حالة أو «قانون»، كانت تتجدد من تلقاء نفسها، وعندما ظن المصريون أن طوارئ مبارك قد ذهبت دون رجعة، جاء الانقلاب ليعيد إليهم أكثر ما تميز به عصر مبارك .. الطوارئ.. بل وأعاد للمصرين أبرز ما كانت تتميز به طوارئ مبارك ... قانون في شكل حالة!!. فمع صدور قرار الرئاسة المعينة من قبل الجيش، بمد حالة الطوارئ لشهرين آخرين بعد انتهاء المدة المحددة سلفاً، وهي شهر من تاريخ 14 أغسطس الماضي، تكون مصر قد عادت أدراجها قبل الخامس والعشرين من يناير 2011، حين كانت الطوارئ، قانون، يتعامل معه المصريون كأنه شيء عادي ومألوف، حتى أنهم لم يكن لديهم معرفة بميعاد تجديد هذه الحالة التي ارتقت لقانون، سوى في السنوات القليلة السابقة على الثورة، والتي احتشد فيها نواب المعارضة سواء من الإخوان أو التيارات اليسارية والليبرالية احتجاجاً على مد العمل بالطوارئ، إذ كان يتم هذا الاحتشاد سنوياً قبيل انتهاء الدورة البرلمانية، وتحديداً في شهر مايو، وهو الحشد الذي لم يكن يؤتي ثماره، بسبب السيطرة الطاغية لنواب الحزب الوطني «الموافقون» على المد.

 مؤيدو القرار من الانقلابيين، حاولوا تبرير استمرار حالة الطوارئ، والتي كانوا يعترضون عليها بالأمس، حيث حملوا جماعة الإخوان مسئولية استمرار الطوارئ نظراً لأعمال العنف والإرهاب التي تشهدها البلاد والتي تقف وراءها الجماعة، حيث رأى..
 حزب الوفد على لسان عصام شيحة عضو الهيئة العليا للحزب أن القرار طبيعي ويتناسب مع المرحلة الأمنية التي تمر بها البلاد خاصة في ظل الأعمال الإرهابية التي تحدث في الشارع المصري.
 كما رحب حزب النور بقرار مد الطوارئ، واصفاً إياه بالحل المناسب في إطار استكمال خطوات عبور الأزمة.
 إلا أن حزب الدستور، أحد الأحزاب التي ايدت الانقلاب، كان له رأي مغاير، إذ اعتبر أن هذا القرار يمثل خطوة خاطئة قد تهدد مسيرة الدولة المدنية.
 وقال أحمد دراج وكيل مؤسسي الحزب إن هذت القرار مرفوض لأنه سيعيد مصر إلى الوراء، مشيراً إلى أنه كان من المفترض انتهاء شهر الطوارئ الأول ثم دراسة الأمر واتخاذ قرار بالأفضل. وبعيداً عن الرفض والترحاب، ما تزال صور عصر مبارك المليئة بالانتهاكات عالقة بأذهان أولئك الذين تحدوا قبضته الأمنية والذين تواروا اليوم عن الأنظار بعد أن لاحقتهم تهم العمالة والخيانة والموجهة إليهم من قبل الانقلاب والانقلابيين، هذا فضلاً عن الآلاف القابعين في سجون نظام مبارك، التي أعادت فتح أبوابها من جديد لاستقبال رافضي الانقلاب العسكري.. ليصبح لسان من بداخلها ومن خارجها يقول «أهلاً بمعركة جديدة من النضال من أجل الحرية».

غلاف مجلة الأهرام العربي يثير جدلا واسعا
إقرأ أخر سطر فى الغلاف ..
أثار غلاف العدد الجديد من مجلة الأهرام العربي جدلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك و تويتر . جاء ذلك بعد المانشيت الذي جاء بعنوان "الطابور الخامس" الذي تعتبره المجلة يعمل ضد ثورة 25 يناير و ضد ما سمته ثورة 30/6 ، لكن الغريب أن تجمع الأهرام بين 25 يناير و 30 / 6 خاصة أنها كانت تعتبر ثورة يناير نكسة منذ أسابيع (في مقال بمجلة الشباب). ما أثار غضب النشطاء ، هو وجود أشخاص مثل أبو تريكة ، وائل قنديل ، حمزة نمرة ، سيف الدين عبد الفتاح ، عبد الرحمن يوسف و غيرهم واتهامهم بأنه أعداء لثورة 25 يناير !




  اشرب يا شعب مصر العظيم!!
* أصدر (الشامخ) حكماً جديداً ببراءة كل المتهمين بقتل ثوّار 25 يناير بالسويس.
*و هذه هى أحدث حلقات مسلسل ( البراءة ) للجميع ..و تأتى بعد تبرئة المخلوع فى معظم القضايا ،و سيحصل على البراءة فى التهمة الباقية الوحيدة و هى قتل الثوار !!
*و لا عزاء لكل ثائر سلب ادمان (البرسيم ) عقله ، فخرج مؤيداً للانقلاب العسكرى و مهزلة الفلول المضادة فى 30 يونيو ..
* اشرب يا شعب مصر العظيم حتى لا تموت عطشاً !!
*و رب ضارّة نافعة .. لأن من حق أهالى الشهداء و المصابين و المُعتقلين و أصهارهم و أصدقائهم – و أعدادهم تُقدّر بالملايين من كل المحافظات -أن يثوروا ثورة عارمة جديدة هذه المرّة ،لاسترداد الثورة المسلوبة ،و لتجديد المطالبة بأحد أهم الأهداف الأساسية لثورة يناير و هو القصاص و تطهير القضاء ،الذى هو أحد أخطر معاقل الفلول الباقية على الساحة .
*و أتوقع أن نشهد الليلة و غداّ زخماً شعبياً هائلاً فى أعقاب الحكم (الشامخ) الصادر اليوم فى السويس.

 حمدى شفيق 
 صحفى مفقوع المرارة 

مذابح العسكر منذ بداية الإنقلاب
هذا الفلم تم إخراجة و إنتاجة من أجل دم الشهداء و المصابين و المعتقلين .. عاني كثيراً منتج الفلم في إنتاج هذا الفلم لأن الاجهزة الأمنية تريد دوماً إخفاء الحقيقة فقد قررت بذل مجهود كبير للتخلص من تلك الفديوهات من على الموقع العالمي اليوتيوب الا ان الأحرار كلما حذفوا شيئ يتم تنزيله مرة أخرى :) نسأل الله الإخلاص و الثبات .. هذا الفيديوا أريده أن ينتشر في كل ربوع العالم كي يرى العالم ما فعلة جرم الإنقلاب .. الدموي !!



ليست هناك تعليقات: