السبت، 7 سبتمبر 2013

عبد القدير خان: خطر يحيق بمصر .. تأهيل الخونة ليصلوا إلى السلطة فيديو


العـــلاقة النوويــة الســعودية الباكستانيـــة


أبو القنبلة النووية الباكستانية عبد القدير خان: 
البرادعي عميل زرعه الغرب في مصر 
الغرب عندما فشل في غزو مصر عسكريًّا
زرع الخونة بمراكز السلطة والمسئولية منذ زمن 
 حتى يظهر تأثيرهم على المدى الطويل
عبد القدير خان عالم باكستاني، أبو القنبلة النووية الباكستانية، اهتم بالعلم فسخره للخروج بالمسلمين من مهاوي الذلة إلى مراقي العزة بين الأمم، فتمكن من إنشاء مفاعل كاهوتا النووي في ستة أعوام فقط. هذا استعراض لمقال كتبه أبو القنبلة النووية الباكستانية العالم الكبير عبد القدير خان، يؤكد فيه أن محمد البرادعي عميل زرعه الغرب في مصر، بعد أن فشل في غزو هذا القطر العربي الكبير عسكريًّا، ويشير الكاتب في هذا المقال إلى ملامح من الدور المخزي للبرادعي إزاء العراق وباكستان، في مقابل موقفه من الكيان الصهيوني، أوردت صحيفة "ذي نيوز" الإنجليزية الباكستانية مقالاً خطيرًا للعالم النووي الباكستاني عبد القدير خان، صاحب أول قنبلة نووية إسلامية والمطلوب الأول أمريكيًّا، تحت عنوان (anger to Egypt.. Random thoughts) أي (خطر يحيق بمصر.. أفكار غير مرتبة)، يؤكد فيه أن البرادعي عميل زرعه الغرب في مصر، وأن أشد الأخطار التي تحاصر مصر هي وصول الخونة إلى مراكز السلطة.
 وأشار إلى أن الغرب عندما فشل في غزو مصر عسكريًّا، زرع الخونة بمراكز السلطة والمسئولية منذ زمن؛ حتى يظهر تأثيرهم على المدى الطويل، مؤكدًا أن أحدثهم هو الدكتور محمد البرادعي عميل المخابرات الأمريكية "CIA" المخلص. ويقول الكاتب إن سياسة الغرب بتأهيل الخونة ليصلوا إلى السلطة بعد سنوات وفي الوقت المناسب، سياسة متبعة مع الدول التي لا جدوى من العدوان المباشر عليها. وأكد أن الحكومات الغربية زرعت عملاءها في البلدان النامية في المناصب الرفيعة والمنظمات العالمية؛ لتسهيل أداء دورهم من التأثير في بلدانهم أو تخريبها إذا لزم الأمر؛ لذلك استخدم الغرب عميله المصري بطرس بطرس غالي الذي قلده الغرب منصب الأمين العام السادس للأمم المتحدة 1992- 1996م لرعاية مصالح (إسرائيل) والغرب في المنطقة. أما الآن فالدكتور محمد البرادعي هو آخر وأحدث ألعوبة تلعبها القوى الغربية في مصر لحماية وتعزيز المصالح الغربية- (الإسرائيلية). ورأى عبد القدير خان أن اندلاع الثورة المصرية وحماس المصريين وقوتهم في تحطيم النظام البائد، حث الدول الغربية على إرسال أبرز مجنديها المصريين، فبعثت البرادعي محاولاً اختطاف الثورة وترشيح نفسه للرئاسة، لكنه فشل فشلاً ذريعًا، لكنه لم يتخلَّ عن دوره، فعاد على الفور لتشكيل حزب سياسي جديد في محاولة لخطف الانتخابات البرلمانية، ولحسن حظ المصريين، فشل في هذه الخطوة أيضًا. وحذر الشعبَ المصري من التلاعب بهم على أيدي أعوان الغرب، ونصحهم باليقظة؛ لأن الغرب لن يتخل عن دوره، ولا تزال الألاعيب متوفرة لدى أعوانه المقربين.
وعاد ليؤكد أن البرادعي ذا الـ70 عامًا من عمره، لا يزال نشطًا ويستطيع أن يظل مؤذيًّا لعشر سنوات قادمة أيضًا؛ فقد تلقى تعليمه الأساسي بحقوق القاهرة، ودرس بعدها في جنيف ونيويورك، وفي عام 1964 عُيِّن عضوًا في الوفد المصري لدى الأمم المتحدة، وفي الوقت الذي رأت فيه واشنطن مصالحها السياسية بالمنطقة، عينته رئيسًا للمعهد الدولي للتدريب والبحوث، وبعد ذلك أستاذًا مساعدًا للقانون في جامعة نيويورك، ثم أنهى مشواره الرسمي في الولايات المتحدة بمنصب رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA). وأكد أن واشنطن تثق بـ"رجل الغرب" البرادعي، وإلا ما كان ليتولى منصب رئيس الوكالة الذرية؛ فقد كان خلفًا للسويدي وزير الخارجية سابقًا الدكتور هانز بليكس الذي كان أيضًا جاسوسًا نشطًا لواشنطن، وكان له دور أساسي في كتابة تقارير غامضة ومؤذية لحرب غير مشروعة في العراق، فذُبح أكثر من 100 ألف من المدنيين الأبرياء، ولا يزال القتل هناك مستمرًا، وفي أفغانستان، ومع ذلك توج أوباما مشوار البرادعي بجائزة نوبل للسلام!.
وقالت الصحيفة: "كلما عاد فريق الوكالة من التفتيش والبحث عن أنشطة تتعلق بإنتاج الأسلحة النووية في العراق، قال بليكس في تقريره: إن المفتشين لم يجدوا دليلاً على وجود برنامج للأسلحة النووية، ولكن هذا لا يعني أن مثل هذا البرنامج لا وجود له"، وهو ما كان يفعله بناءً على توصيات سياسية أمريكية، وفقًا للصحيفة.
وأكد أن البرادعي الذي خدم الوكالة الدولية والمصالح الأمريكية لمدة ثماني سنوات، تلقى إشارة خضراء لتولي فترة رئاسة ثالثة بعد اجتماع مع كونداليزا رايس وزيرة الخارجية، وبعد أن وافق وصدَّق على جدول الأعمال الأمريكي في باكستان وإيران بدعوى برامجهما النووية.  
واتهم خان البرادعي بإصدار تصريحات مؤذية وكاذبة عن البرنامج النووي الباكستاني، وحتى الأيام الأخيرة من ولايته. ووجه العالم الباكستاني دعوة إلى الشعب المصري للتعلم من الحالة المخزية التي وصلت إليها بلاده بعد المكوث سنوات تحت سلطة العميل الأمريكي "مشرف" رئيس باكستان السابق، وما عانته بلاده طوال 13 عامًا منذ رحيله عن السلطة، إذ تحولت باكستان إلى مستعمرة غربية وتعرض شعبها للمهانة والإذلال والتخلف عن ركب التطور، فضلاً عن هجمات الطائرات بدون طيار كل يوم تقريبًا، ورغم ذلك لا تزال القيادات الباكستانية تتعامل مع الغرب بأذرع مفتوحة وابتسامات عريضة.
وشدد على أن الرسالة التي يحملها البرادعي ويسعى إلى تعزيزها هي الحفاظ على المصالح "الإسرائيلية" بإبقاء مصر على "الطريق الصحيح" تمشيًا مع نطاق من كامب ديفيد وأوسلو، وهو ما لا يواكب تطلعات الشعب المصري.
كما يتنافى مخطط البرادعي مع مصالح الشعب الفلسطيني المحاصر، وللأسف فإن الأمم الغنية بالنفط العربي لا تملك إلا مصالحها الخاصة، ولا تكترث لمصالح الأمة، رغم قدرتها على إجبار الغرب على الضغط على "إسرائيل" للكف عن ممارساتها الوحشية في فلسطين.
 واختتم خان مقاله بالقول:
 "مصر هي المركز الثقافي للعالم العربي،
 وكل حادث في شوارع القاهرة يؤثر في العالم العربي كله، 
في كل المجالات، وبكل الطرق
 ولقد دقت الثورة المصرية جرس إنذار في "إسرائيل" 
وفي جميع أنحاء العالم الغربي"
 معبرًا عن أمله في أن يرتقي الرئيس محمد مرسي 
إلى مستوى طموحات الشعب المصري.
  خبير باكستاني يكشف العلاقة النووية السعودية الباكستانية




 ملاحظة: الرابط الأصلي للمقال بالإنجليزية، هنا:
إلهــــي .•*´¨`*•. نفسي قائمة بين يديــك .•*´¨`*•. وقد أظلها حسن التوكل عليـــك .•*´¨`*•. فاصنع بي ما أنت أهله ..•*´¨`*• ولا تعاملنـــي بما أنا أهله ..•*´¨`*•. ......إلهي يا واسع المغفــرة .•*´¨`*•. تغمدني برحمة منـك ، •*´¨`*• فأنت أعلم بي من نفســي .•*´¨`*•. ... ونفسي قد أشقتني حين أبعدتنيي عنك .•*´¨`*•. فتولني بلطفك ...،•*´¨`*• ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين•*´¨`*• اللهم آآآآمين •*´¨`*•ياااارب العالمين..

▬▬▬▬▬▬▬ ●●●ஜ۩۞۩ஜ●●● ▬▬▬▬▬▬▬

ليست هناك تعليقات: