لأعمــال القــتل الاحــــترافية
( مقرة فى مصر ويعمل بالسعودية وليبيا )
جي فور إس (G4S) ((Group 4 Securicor) سابقا)
هي شركة بريطانية متعددة الجنسيات
للخدمات الأمنية،
وتوصف بأنها أكبر "جيش خاص" في العالم
هي شركة بريطانية متعددة الجنسيات
للخدمات الأمنية،
وتوصف بأنها أكبر "جيش خاص" في العالم
المركز الرئيسي لجي فور إس هو كراولي، المملكة المتحدة، تعتبر ثالث أكبر موظِّف قطاع خاص في العالم بأكثر من 657 ألف موظف وتصنّف على أنها أكبر شركة أمنية في العالم (من حيث العوائد والعمليات في 125 دولة حول العالم)..
والجدير بالذكر ان الشركة لها فرع فى القاهرة مشارك بة اللواء سيف اليزن ومقرها فى سيناء وكذلك فرع آخر يقوم بتأمين الحدود الليبية المصرية .. باختصر شركة G4S تحيط بمصر شرقا وغربا ؟؟ وهم قتلة محترفون ولا يستبعد استعانة الانقلابيون بهم فى احداث مذبحة رابعة والنهضة نظرا للوحشية الأحترافية التى تمت بها اعمال التصفية والابادة لمعتصمى رابعة والنهضة ..
كشف تحقيق صحفي أن الحكومة السعودية تعاقدت منذ العام 2010 مع شركة صهيونية من أجل تقديم خدماتها الأمنية في مكة المكرمة والمدينة المنورة خلال موسم الحج، حيث تقوم هذه الشركة بالعمل من أجل ضمان الأمن والسلامة في المناطق المقدسة خلال الموسم السنوي، وكذلك التعامل مع أفواج الحجيج الذين يأتون من مختلف أنحاء العالم.
وبحسب التحقيق فإن شركة أمنية بريطانية داعمة لإسرائيل، وتواجه احتجاجات واسعة في أوروبا بسبب انتهاكها لحقوق الانسان سوف تستقبل أكثر من مليوني حاج مسلم من مختلف أنحاء العالم، وسوف تعمل على تأمين الحجاج وتأمين الأماكن المقدسة خلال الموسم المقدس.
والشركة المشار اليها هي شركة (G4S) وهي واحدة من أشهر شركات الحماية والأمن في العالم، ورغم أنها شركة بريطانية، إلا أنها تقوم بتزويد الإسرائيليين بأدوات التعذيب المحرمة دولياً، وكذلك العديد من الأسلحة المستخدمة في أعمال القمع. وبدأت شركة (G4S) الأمنية العالمية الشهيرة تقديم خدماتها للحكومة السعودية اعتباراً من العام 2010، بعد أن كانت قد سست شركة خاصة في المملكة تحت اسم (المجال – جي فور أس) وتتخذ من مدينة جدة الساحلية على بعد 80 كيلو متر من مكة المكرمة مقراً لها.
ويدير الشركة السعودية المملوكة بالكامل للشركة البريطانية الأم مواطن سعودي يدعى “خالد بغدادي”، وهو أحد رجال الأمن السابقين في المملكة، ويعمل بمنصب رئيس تنفيذي في الشركة بجدة. وتمكن موقع “أسرار عربية” من الحصول على مجلة داخلية تصدرها شركة (G4S) في مقرها الرئيس بلندن، وتؤكد هذه النشرة أن فرع الشركة في لندن هو الذي يدير العمليات الأمنية المتعلقة بالحج، ويقول بالحرف الواحد: “ان شركة جي فور أس تقوم بتسهيل وتأمين تنقلات اكثر من ثلاث ملايين حج يزورون مكة المكرمة سنوياً. وشركة (G4S) ثبت تورطها خلال السنوات الماضية في تزويد الاحتلال الاسرائيلي بالعديد من الأدوات والمعدات المحرمة دولياً والتي تسببت بوفاة أسرى فلسطينيين، وهو ما دفع “المنظمة العربية لحقوق الانسان في بريطانيا” الى ملاحقة هذه الشركة لاحقاً وفتح ملفها، وفضحت نشاطها في المنطقة العربية، كما طالبت الحكومة البريطانية باغلاقها ووقف الترخيص الممنوح لها.
ولاحقاً أطلقت عشرات المنظمات الأهلية في بريطانيا المؤيدة للسلام، أو المساندة للشعب الفلسطيني، حملة واسعة على مستوى أوروبا تطالب باغلاق هذه الشركة، ووقف ترخيصها بعد أن تبين بأنها تصدر للاسرائيليين أدوات قمع غير مسموح بها بموجب القانون الدولي الانساني. وكانت العديد من وسائل الاعلام الأجنبية، وخاصة الاعلام البريطاني، قد تناول قضية الشركة والحملة الشعبية التي تطالب باغلاقها لتورطها في انتهاكات واسعة لحقوق الانسان يتم ارتكابها داخل الأراضي الفلسطينية. كما نشرت جريدة “الغارديان” العديد من التقارير من بينها من تحدث عن تفاصيل الأسلحة والأدوات التي تقوم الشركة بتزويد الاحتلال الاسرائيلي بها، ويقوم هذا الأخير باستخدامها في تعذيب الأسرى الفلسطينيين.
وقد طلبت منظمة بريطانية ناشطة في الدفاع عن القضية الفلسطينية من الحكومة السعودية بشكل رسمي أن تتوقف عن التعامل مع شركة (G4S). وبعثت منظمة “أصدقاء الأقصى” وهي جمعية بريطانية متضامنة مع القضية الفلسطينية ويقوم عليها مجموعة من الأجانب بعضهم من المسلمين، وبعضهم من غير المسلمين، بعثت برسالة الى السفير السعودي في لندن الأمير محمد بن نواف آل سعود اليوم الثلاثاء 24-09-2013 تطلب فيها وقف التعامل مع هذه الشركة التي تقدم العديد من الخدمات للاحتلال الاسرائيلي، وحظر أنشطتها في الأماكن المقدسة.
وبحسب التحقيق فإن شركة أمنية بريطانية داعمة لإسرائيل، وتواجه احتجاجات واسعة في أوروبا بسبب انتهاكها لحقوق الانسان سوف تستقبل أكثر من مليوني حاج مسلم من مختلف أنحاء العالم، وسوف تعمل على تأمين الحجاج وتأمين الأماكن المقدسة خلال الموسم المقدس.
والشركة المشار اليها هي شركة (G4S) وهي واحدة من أشهر شركات الحماية والأمن في العالم، ورغم أنها شركة بريطانية، إلا أنها تقوم بتزويد الإسرائيليين بأدوات التعذيب المحرمة دولياً، وكذلك العديد من الأسلحة المستخدمة في أعمال القمع. وبدأت شركة (G4S) الأمنية العالمية الشهيرة تقديم خدماتها للحكومة السعودية اعتباراً من العام 2010، بعد أن كانت قد سست شركة خاصة في المملكة تحت اسم (المجال – جي فور أس) وتتخذ من مدينة جدة الساحلية على بعد 80 كيلو متر من مكة المكرمة مقراً لها.
ويدير الشركة السعودية المملوكة بالكامل للشركة البريطانية الأم مواطن سعودي يدعى “خالد بغدادي”، وهو أحد رجال الأمن السابقين في المملكة، ويعمل بمنصب رئيس تنفيذي في الشركة بجدة. وتمكن موقع “أسرار عربية” من الحصول على مجلة داخلية تصدرها شركة (G4S) في مقرها الرئيس بلندن، وتؤكد هذه النشرة أن فرع الشركة في لندن هو الذي يدير العمليات الأمنية المتعلقة بالحج، ويقول بالحرف الواحد: “ان شركة جي فور أس تقوم بتسهيل وتأمين تنقلات اكثر من ثلاث ملايين حج يزورون مكة المكرمة سنوياً. وشركة (G4S) ثبت تورطها خلال السنوات الماضية في تزويد الاحتلال الاسرائيلي بالعديد من الأدوات والمعدات المحرمة دولياً والتي تسببت بوفاة أسرى فلسطينيين، وهو ما دفع “المنظمة العربية لحقوق الانسان في بريطانيا” الى ملاحقة هذه الشركة لاحقاً وفتح ملفها، وفضحت نشاطها في المنطقة العربية، كما طالبت الحكومة البريطانية باغلاقها ووقف الترخيص الممنوح لها.
ولاحقاً أطلقت عشرات المنظمات الأهلية في بريطانيا المؤيدة للسلام، أو المساندة للشعب الفلسطيني، حملة واسعة على مستوى أوروبا تطالب باغلاق هذه الشركة، ووقف ترخيصها بعد أن تبين بأنها تصدر للاسرائيليين أدوات قمع غير مسموح بها بموجب القانون الدولي الانساني. وكانت العديد من وسائل الاعلام الأجنبية، وخاصة الاعلام البريطاني، قد تناول قضية الشركة والحملة الشعبية التي تطالب باغلاقها لتورطها في انتهاكات واسعة لحقوق الانسان يتم ارتكابها داخل الأراضي الفلسطينية. كما نشرت جريدة “الغارديان” العديد من التقارير من بينها من تحدث عن تفاصيل الأسلحة والأدوات التي تقوم الشركة بتزويد الاحتلال الاسرائيلي بها، ويقوم هذا الأخير باستخدامها في تعذيب الأسرى الفلسطينيين.
وقد طلبت منظمة بريطانية ناشطة في الدفاع عن القضية الفلسطينية من الحكومة السعودية بشكل رسمي أن تتوقف عن التعامل مع شركة (G4S). وبعثت منظمة “أصدقاء الأقصى” وهي جمعية بريطانية متضامنة مع القضية الفلسطينية ويقوم عليها مجموعة من الأجانب بعضهم من المسلمين، وبعضهم من غير المسلمين، بعثت برسالة الى السفير السعودي في لندن الأمير محمد بن نواف آل سعود اليوم الثلاثاء 24-09-2013 تطلب فيها وقف التعامل مع هذه الشركة التي تقدم العديد من الخدمات للاحتلال الاسرائيلي، وحظر أنشطتها في الأماكن المقدسة.
*****
بالمستندات يتعامل مع إسرائيل..الخبير الأستراتيجى
سيادة اللواء اللى صدع دماغنا على جميع الفضائيات
سيادة اللواء اللى صدع دماغنا على جميع الفضائيات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق