الأربعاء، 25 سبتمبر 2013

"قناص الخليل" .. المحترف الذي ارهب "تل ابيب" .


البندقيــة الروسيــة الخــارقة
 كيف أقنــع "نضال إعمر" الطيــار "الإســرائيلي" 
بالذهاب بصحبته إلى قلقيليــة وقتله ببندقية القناصة الروسية 
.. المعدلــة على بعـــد 2 كـــم؟ ..



التليفزيون الإسرائيلي ينشر وقائع عن منفذ عملية "تومير خزان" "حماس" ليس لديها أجندة لفتح صراع مع مصر شاهد البندقية القناصة الروسية المعدلة التي قتل فيها الضابط الإسرائيلي في الخليل على بعد 2 كيلو متر "قناص الخليل" .. المحترف الذي ارهب "تل ابيب" كيف أقنع "نضال إعمر" الطيار "الإسرائيلي" بالذهاب بصحبته إلى قلقيلية وقتله؟ نشرت القناة السابعة في التلفزيون "الإسرائيلي" مساء أمس مقابلة مع مالك المطعم الذي كان يعمل فيه "نضال إعمر" منفذ عملية قتل الطيار في سلاح الجو "الإسرائيلي" "تومير خزان" قرب قلقيلية قبل أيام. وقال صاحب المطعم ويدعى "موتي مشعلي": إن "نضال حاول قبل 3 شهور إغرائي للذهاب بصحبته إلى منزلهم في قرية قرب قلقيلية لاستخراج كنز مخبأ أسفل منزلهم القديم، والذي كان يملكه أحد أجداده قبل عشرات السنين". وأضاف: "حاول نضال إيهامي بقصة أن إمام مسجد القرية يمنع أحدًا من الاقتراب من المنزل لاستخراج الكنز لأنه مرصود من قبل الجن، فعرض على المجيء لبيته بصحبة حاخام يهودي يقوم بكسر الرصد وتسهيل عملية جرف المنزل واستخراج الكنز، الأمر الذي سيحولنا إلى أثرياء". 
وأوضح: "رغم كل محاولات نضال لإقناعي للذهاب معه إلى بلدته لاستخراج الكنز، إلا أنني رفضت ذلك، وعندما سمعت أن تومر قد قتل على يد نضال في بلدته بقلقيلية أدركت أن تومر وقع في فخه الذي حاول نصبه لي ولأي أحد كان من الممكن أن يرافقني معه إلى بلدته، فأصابتني الصدمة عند سماع الخبر، لأنه كان من الممكن أن أكون أنا الضحية". وتابع: "لم يكن على نضال أية إشارات كان يمكن أن تثير الشك حول نواياه، بل على العكس كان شابًّا مهذبًا خلوقًا وأمينًا، ويعمل بجد واجتهاد، ولم يحدثنا يومًا من الأيام عن شقيقه الأسير، يتعامل معنا ومع زبائن المطعم بكل احترام وصداقة، ولا يخرج من فمه سوى الكلمات التي تقرب الإنسان من قلوب الآخرين كـ"من فضلك، وشكرًا لك، ويومًا سعيدًا". 
 وقال صاحب المطعم: "لا أصدق أن نضال قد فعل هذا بصديقنا تومير، فقبل شهرين فقط احتفلنا سوية عند افتتاح المطعم، وتعانقنا نحن الثلاثة ولعبنا كرة القدم". ونقلت القناة عن اثنين آخرين من العاملين في المطعم قولهم: "إن نضال حاول عدة مرات أخذهم إلى قريته في قلقيلية، إلا أنهم رفضوا بداعي أن الدخول إلى مناطق السلطة الفلسطينية ممنوع على الإسرائيليين". شكلت عملية قنص جندي إسرائيلي في مدينة الخليل، أمس الأول، صفعة للجيش الإسرائيلي ولسائر الأجهزة الاستخباراتية العسكرية التي لم تكن تتوقعها. وأثارت في الوقت نفسه قلق هذه الأجهزة حول حِرَفِيَّةِ «قناص الخليل»، الذي أطلق النار على الجندي الإسرائيلي وأرداه قتيلا من دون أن يترك خيطا واحدا لتتبعه، وتخوفا حول ما إذا كان ذلك يمهد لسلسلة عمليات مقبلة. ونقلت مواقع الكترونية إسرائيلية عدة عن جهات استخباراتية إسرائيلية قلقها من الحرفية العالية التي نفذ فيها «قناص الخليل» العملية النوعية في المدينة. وقالت صحيفة «معاريف» إن الجيش ما زال يجد صعوبة في الوصول إلى منفذ العملية لانعدام الأدلة، معتبرة أن القناص المحترف اصاب الجندي وانسحب من موقعه بهدوء وبرودة أعصاب بعدما راقب مكان العملية لوقت طويل. 
ولم تستطع القوات الإسرائيلية حتى اللحظة معرفة نوع البندقية التي استخدمها «قناص الخليل». وفي حديث لـ«السفير»، قال المحلل والخبير في الشؤون الإسرائيلية عطا الصباح إنه وبرغم إعلان إسرائيل أن عملية الخليل وقبلها عملية قلقيلية، التي قتل فيها جندي، فرديتان، فإن هناك تصعيدا داخل اليمين الإسرائيلي يدعو إلى رد فعل عنيف عبر تشديد القبضة الأمنية على الضفة من ناحية، وتصعيد عمليات الاستيطان والاستيلاء على الأرض الفلسطينية وعدم إطلاق الدفعة الجديدة من الأسرى الفلسطينيين المقررة نهاية الشهر المقبل، ضمن إطار صفقة إطلاق المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي. وأشار الصباح إلى أنّ «الموقف الإسرائيلي الحالي ينم عن توجهين: فإما ان القلق ينتاب اسرائيل من إمكانية تصاعد العمليات النوعية ضدها، والتي ينفذها محترفون كما حصل في الخليل، أو ان هناك أيديَ اسرائيلية تقف وراء حادثة الخليل من أجل تصعيد الاستيطان ووقف المفاوضات وعدم إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين». 
من جانبها، نقلت «الإذاعة العبرية» الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي عزز قواته في الضفة بعد العمليتين خشية تصعيد محتمل، وخشية الجهات الاستخباراتية في الوقت نفسه «من سلسلة أعمال إرهابية». 
 وفي هذا السياق، واصلت إسرائيل عمليات الاعتقال والتفتيش في أرجاء مدينة الخليل بحثا عن القناص المجهول، فيما أصيب 17 فلسطينيا، أمس، في مواجهات مع قوات الاحتلال وسط المدينة، التي ما زالت تتعرض لحملات متواصلة واعتداءات على سكانها سواء من جيش الاحتلال ام من المستوطنين. في غضون ذلك، بدت مدينة القدس المحتلة أمس، وكأنها ثكنة عسكرية، وذلك لمناسبة المسيرة اليهودية الكبرى «مسيرة الحجيج إلى القدس»، في اليوم السادس لعيد «العرش اليهودي». 
 وقد حولت سلطات الاحتلال المدينة المقدسة، إلى ما يشبه الثكنة العسكرية التي تغيب عنها مظاهر الحياة الطبيعية وسط انتشار كبير ومكثف لمختلف أجهزة أمن الاحتلال في الطرقات الرئيسية، ومحاور الطرق، فضلاً عن الدوريات الراجلة والخيالة في الشوارع المحيطة والقريبة من أسوار المدينة. 
ويضاف إلى ذلك، نشر آلاف العناصر من قوات الاحتلال في الشطر الغربي من المدينة المحتلة. وكانت سلطات الاحتلال أعلنت، أمس الأول، أن المسيرة اليهودية ستكون في الشطر الغربي فقط، ولن تصل إلى الشطر الشرقي. وقد أغلقت، أمس، باب المغاربة الذي يقتحم المستوطنون من خلاله باحات المسجد الأقصى. إلى ذلك، أصيب عدد من الشبان المقدسيين واعتقل آخرون خلال قمع قوات الاحتلال مسيرة دعت لها القوى الدينية والوطنية في القدس لحماية المسجد الأقصى. وكان مئات المواطنين احتشدوا في باحة باب العمود، ورفعوا الأعلام الفلسطينية، إلّا أن قوات الاحتلال سارعت لمهاجمتهم بالهراوات وقنابل الغاز المسيل للدموع، وغاز الفلفل الحار. وفي قطاع غزة، شارك آلاف الفلسطينيين في تظاهرتين منفصلتين نظمتهما حركتا حماس والجهاد الاسلامي للدعوة لانتفاضة شعبية لحماية المسجد الاقصى. كذلك، اندلعت مواجهات بين فلسطينيين ومستوطنين في قرية سرطة في جنوب نابلس إثر عمليات استيلاء جديدة على أراضي الفلسطينيين. إلى ذلك، أقدم مستوطنون من «معالي جلبوع» و«ملك منشه» و«ميراث» في شرق جنين على قطع أشجار زيتون في أراضي قرية جلبون الواقعة خلف جدار الفصل العنصري.
 .................. 
 شاهد البندقية القناصة الروسية المعدلة التي قتل فيها الضابط الإسرائيلي في الخليل على بعد 2 كيلو متر ذكرت إذاعة جيش الاحتلال العبرية "أن قناص الخليل استخدم بالهجوم الذي أسفر عن مقتل الضابط الإسرائيلي المسؤول عن منطقة الحرم مساء الأحد، بندقية قناص محترف من طراز (درغونوف) روسية الصنع. وكشفت مصادر عسكرية "أن التقديرات تشير الى منفذ هجوم الامس في الخليل اطلق النار على الضابط من على سطح او شرفة احد منازل التي تبعد عن مكان تواجد الجندي مسافة 2 كيلو ميتر". سلاح دراغونوف SVDDragunov هو بندقية قناصة روسية الصنع طورت عام 1965 وأدخلت الخدمة في عام 1967، وهي أخف وزناً من مثيلاتها وحركتها الميكانيكية شبيهة بحركة الكلاشنكوف الميكانيكية إلا أن بعض أجزاء القناصة تختلف عن الكلاشكنوف من حيث الحجم, والشيء المميز في هذه البندقية هي الفتحة الموجودة في الأخمص الخشبي والتي يوجد عليها حامي للخد (في بعضها) مما يسهل النظر بالمنظار أو الفريضة الشعيرة أسهل وأكثر راحة للقناص. 
وهي تعمل بدفع الغاز كما أنها نصف آلية ذات مخزن يحوي 10 طلقات ولها مشتت لهب لتخفيف الارتداد وزيادة دقة الطلقة. 
يمكن تزويد القناصة بسنان من الأمام ولكنها غير عملية وذلك لعدم استخدام السلاح في القتال القريب وذلك لطول وخفة القناصة.
 المنظار المستخدم مع القناصة من نوع PSO-1بطول (370) ملم وعدسات (X4) مع قطعة مطاطية أمام العين ويوجد مكان للبطارية لإضاءة الشاشة حيث تساعد في الاستخدام الليلي، كما يركب منظار آخر من نوع NSP-3 بطول 490 ملم قوة الكبير 2.7 مرة, ويمكن استعمال أنواع أخرى. ولقد اهتم السوفيت بالقنص ففي الحرب العالمية الثانية كان الجيش الروسي يدرب قناصيه بتدريبات خاصة ليتمكنوا من إصابة القادة الألمان الكبار من خلال تفحص الشارات العسكرية الموجودة على أكتافهم. والآن كل دورية تحمل قناصة SVD ومعها قناص مدرب لاستخدامها وكذلك تستخدم معها الملابس المموهة الخاصة بالقنص.
الأول ومراعاة لنجاح مهمة القنص، فإن وزن السلاح خفيف حتى يتمكن القناص من حمله لمدة أطول مع جميع لوازمه، زيادة على ذلك، فهو سلاح يعتمد عليه في جميع الأوقات وظروف الطقس المختلفة ويتحمل لمدة أطول دون اللجوء كل مرة إلى الصيانة والتنظيف ويبقى فترة طويلة محافظاً على دقته في اصابة الهدف. وتصنع هذه القناصة المعدلة في روسيا وعدة دول أخرى. ويستعمل هذا السلاح حالياً في أغلب الجيوش التي تتسلح من مصادر شرقية.
 مواصفات السلاح: العيار: 7.62 × 54 ملم. 
التغذية: مخزن سعة 10 طلقات. طول السلاح: 1225 ملم. طول السبطانة: 622 ملم. وزن السلاح: مع المنظار فقط: 4،3 كلج. 
وزن السلاح بالمنظار والحربة: يفوق قليلا 4،7 كلج. التجويفات الحلزونية: 4 (دورة كاملة في 254 ملم). سرعة الطلقة: 830 متر في الثانية. المدى : 1200 متر.

شاهد البندقية الروسية الخارقة


حماس" ليس لديها أجندة لفتح صراع مع مصر

شددت حركة "حماس" على أنه ليس لديها أجندة لفتح صراع مع مصر، وذلك رداً على تصريحات وزير الخارجية المصري نبيل فهمي التي لوح فيها باستخدام الخيار العسكري ضد الحركة بغزة. وقال الناطق باسم "حماس" فوزي برهوم في تصريح نشره على صفحته على موقع فايسبوك، "حماس وكل الشعب الفلسطيني ليس لهم أي تفكير أو أجندة لفتح أي صراع مع مصر". واستهجن تصريحات فهمي ووصفها بأنها "خطيرة جدا وإساءة لسمعة مصر وتاريخها"، معتبراً أنها "تنم عن نوايا سيئة تجاه الفلسطينيين بشكل عام وغزة بشكل خاص". 
 لأول مرة فى تاريخ الصراع العربى الاسرائيلى يصدر من مصر تهديد تجاه الفلسطينيين فى الداخل الفلسطينى فتصريح وزير الخارجية الانقلابى نبيل فهمى هو تهديد صريح وواضح للفلسطينيين فى غزة وهو رسالة مبطنة لأهالى قطاع غزة بالانقلاب على حكومة حماس حتى لا يحدث لهم ما حدث للاخوان فى مصر من مجازر التصريحات من وزير الخارجية تتناغم مع وسائل اعلام الانقلاب التى تلعب على وتر كون حماس لها يد فيما يجرى فى سيناء وأنهم اخوان كاخوان مصر وهو ما يوحى بأن السيسى الصهيونى سيكون كسلفه حسين ملك الأردن عندما حاصر عرفات ورفاقه وضربهم فى الأردن الفارق هو أن المقاومة الفلسطينية وجدت عبد الناصر فى تلك الايام لينقذهم من جيش الملك حسين ولكن فى هذه الأيام لا يوجد من ينقذ المقاومة من يد السيسى الذى يبدو انه وقع بالفعل على خطة لضرب القطاع والتمهيد لعودة الاحتلال الاسرائيلى له أو عودة عباس ليحكمه بالحديد والنار كما يفعل السيسى حاليا فى مصر ..

التليفزيون الإسرائيلي ينشر وقائع عن 
منفذ عملية "تومير خزان "

 

 نشرت القناة السابعة العبرية في التلفزيون الإسرائيلي مساء أمس مقابلة مع مالك المطعم الذي كان يعمل فيه نضال عمر منفذ عملية قتل الطيار في سلاح الجو الإسرائيلي "تومير خزان" قرب قلقيلية قبل أيام. وقال صاحب المطعم ويدعى "موتي مشعلي" إن "نضال حاول قبل 3 شهور إغرائي للذهاب بصحبته إلى منزلهم في قرية قرب قلقيلية لاستخراج كنز مخبئ أسفل منزلهم القديم، والذي كان يملكه أحد أجداده قبل عشرات السنين". وأضاف "حاول نضال إيهامي بقصة أن إمام مسجد القرية يمنع احدا من الاقتراب من المنزل لاستخراج الكنز لأنه مرصود من قبل الجن، فعرض علي المجيء لبيته بصحبة حاخام يهودي يقوم بكسر الرصد وتسهيل عملية جرف المنزل واستخراج الكنز، الامر الذي سيحولنا إلى أثرياء". وأوضح "رغم كل محاولات نضال لإقناعي للذهاب معه إلى بلدته لاستخراج الكنز إلاانني رفضت ذلك، وعندما سمعت أن تومر قد قتل على يد نضال في بلدته بقلقيلية أدركت أن تومر وقع في فخه الذي حاول نصبه لي ولأي احد كان من الممكن أن يرافقني معه إلى بلدته، فأصابتني الصدمة عند سماع الخبر، لأنه كان من الممكن أن اكون أنا الضحية". 
 وتابع "لم يكن على نضال أية إشارات كان يمكن ان تثير الشك حول نواياه، بل على العكس كان شابا مهذبا خلوقا وامينا، ويعمل بجد واجتهاد، ولم يحدثنا يوما من الأيام عن شقيقه الأسير، يتعامل معنا ومع زبائن المطعم بكل احترام وصداقة، ولايخرج من فمه سوى الكلمات التي تقرب الإنسان من قلوب الآخرين كـ"من فضلك،وشكرا لك، ويوما سعيدا"، كل هذه الصفات لا يمكن أن تكون مجتمعة في شاب مثل نضال، فهو من الممكن أن يكون قد اقدم على فعلته بتأثير من عائلته". 
وقال صاحب المطعم "لا أصدق ان نضال قد فعل هذا بصديقنا تومير، فقبل شهرين فقط احتفلنا سوية عند افتتاح المطعم، وتعانقنا نحن الثلاثة ولعبنا كرة القدم". ونقلت القناة عن اثنين آخرين من العاملين في المطعم قولهم "إن نضال حاول عدة مرات أخذهم إلى قريته في قلقيلية، إلا أنهم رفضوا بداعي أن الدخول إلى مناطق السلطة الفلسطينية ممنوع على الإسرائيليين". وقد تبنت "كتائب شهداء الاقصى" عملية خطف ومقتل الجندي في مدينة قلقيقلية بالضفة الغربية

●●●●▬▬▬▬▬▬▬ ●●●ஜ۩۞۩ஜ●●● ▬▬▬▬▬▬●●●●



ليست هناك تعليقات: