السبت، 24 أغسطس 2013

الإنقلابيين..أقتلوا مؤيدي مرسي.الإخوان: لا نكفر الإنقلابيين رغم بغيهم.فيديو



الإخــوان بين الوجـود والحـدود !!
 . مأمور سجن العقرب .
 .. أقسم بالله جميع قضايا الإخوان مُلفقة ..
" أقتلوا مؤيدي مرسي "
.الإخوان: لا نكفر الإنقلابيين رغم بغيهم .


مأمور سجن العقرب أقسم بالله جميع قضايا الإخوان مُلفقة "ستبقى سلميتنا أقوى من رصاصهم، وسيهزم الدم السيف والرصاص، وسنتصر الإرادة الشعبية الحرة بإذن الله، وسيهزم الجمع من الانقلابيين وفلول مبارك، وإن غدا لناظره قريب"
 " فيديو قديم لبكري: الأصوات التي حصل عليها حزب الحرية والعدالة هي أصوات الشعب المصري الواعي والفاهم ولم يحدث أنهم أعطوا للناس شاي وسكر لينتخبوهم فتوى قتل المتظاهرين من الشيخ سالم عبد الجليل وعمرو خالد ..
أكدت جماعة الإخوان المسلمين أنها لا تكفر الإنقلابين رغم سفكهم للدماء وقتلهم للأبرياء مؤكدة أن المعركة بينهم ليس معركة إيمان وكفر. 
 وقالت الجماعة في بيان لها أمس (الجمعة ) علي صفحتها الرسمية أن يتم الآن اللعب بورقتي العنف الطائفي والتكفير، لإعطاء صورة مغلوطة عن الثورة السلمية المتسامحة الجامعة, وأوضحت الجماعة أن الأجهزة التابعة للانقلاب تقوم بافتعال حرق الكنائس أو بعض الممتلكات لمواطنين مصريين مسيحيين، أو تدفع بعض العناصر الإجرامية للقيام بهذه الأعمال المنكرة، أو تنزع الحماية وتتباطأ في الدفاع عن هذه المنشآت وتمتنع عن القبض على مرتكبي تلك الجرائم بحسب البيان وأكدت أن كل ذلك من أجل أن تعطي صورة مشوهة للوضع المصري، مشيرة أن أجهزة الإعلام الانقلابية وبعض المنظمات التابعة للانقلاب تقدم للعالم أن الثوار هم الذين قاموا بهذه الجرائم الوحشية المستنكرة، أو على الأقل حرضوا على ارتكابها . وأشار البيان أن القاصي والداني يعلم أن أجهزة المخابرات التابعة للانقلابيين لها تاريخ طويل في ارتكاب مثل هذه الجرائم الطائفية، وأن الثوار الأحرار – وفي القلب منهم الإسلاميون – يرفضون ويدينون بكل قوة هذه الجرائم المنكرة، ويتصدون لكل من يريد إفساد وحدة الوطن والوقيعة بين أبنائه، ويعلنون ذلك بكل وضوح على الدوام. 
وتابع:- وفي خلال خمسة وثمانين عاما هي عمر الإخوان المسلمين كبرى الحركات الإسلامية لم يثبت أنهم قاموا بعمل واحد عنيف ضد إخوانهم المسيحيين، وكم من مرة قامت الجماعات الإسلامية المختلفة بعمل دروع بشرية لحماية الكنائس المصرية لدى شيوع أي تهديد لها، وقد أدان الجميع بمنتهى الوضوح كل عمليات العنف المجرمة التي طالت الكنائس والمنشآت" واستطرد: "ومؤخرا توالت الأنباء عن القبض على تشكيل إجرامي في إحدى المحافظات كان وراء الكثير من هذه الجرائم، ويقينا فإن الأجهزة التابعة للانقلاب تعلم كل أو معظم من فعلوا ذلك، ولكنها تضحي بأرواح وممتلكات المصريين من أجل شيطنة الثورة والثوار، وهيهات أن تفلح في ذلك . 
 " وشدد: "أن اليد الآثمة التي أحرقت المساجد واعتدت على حرمتها هي ذات اليد الآثمة التي اعتدت على الكنائس" وأكدت الجماعة علي أنها لا تكفر الإنقلابين رغم كل الفظائع التي ارتكبوها بحق مصر والمصريين، ومع كل الدماء الزكية التي أراقوها بغير حق، ومع كل الاتهامات الباطلة التي لفقوها وروجوها ضد الثوار الأحرار الشرفاء، ومع كل خطابات التخوين والإقصاء التي لا يشبعون من ترديدها، مشيرًا أنهم يقولون "هم إخواننا بغوا علينا، وهم منا لكنهم أجرموا في حق أمتنا، وخلافنا معهم لا علاقة له بالإيمان والكفر، بل هم نقضوا العهود، وخانوا الأمانة، واغتصبوا إرادة الأمة، واستباحوا الدماء المعصومة والأعراض المصونة، وملأوا الأرض فسادا واستبدادا بخروجهم على الرئيس الشرعي المنتخب وتعطيلهم للدستور واستبدادهم بالأمر عن طريق القوة المسلحة دون إرادة الشعب، واستغلالهم لجيش الشعب في ضرب الشعب بدلا من حمايته، وكل ذلك يصب في مصلحة أعداء الأمة الصهاينة الذين يجوبون دول العالم دعما للانقلابيين، ولهذا فالشعب الحر يقوم بثورته السلمية لاستنقاذ مصر من المصير المظلم الذي يريد الانقلابيون أن يذهبوا بنا إليه" . 

 وحول أهالي شهداء ومصابي ثورة يناير لفت البيان أن الإنقلابيون يسعون إلي طي صفحة الثورة المصرية بكل ما فيها من أهداف نبيلة، شهداء أبرار، وإعادة الأمور في البلاد إلى أسوأ مما كانت عليه قبل 25 يناير 2011، خصوصًا بعد إطلاق مبارك، وربما بعد قليل إطلاق نجليه ووزير داخليته حبيب العادلي، لتكتمل منظومة القهر والاستبداد.
 وتابع : "من أهم ما يسعى الانقلابيون إليه : تحطيم معنويات الأمة وإغراقها في اليأس، حتى يتخلى ذوو الشهداء عن دماء شهدائهم، ويستكينوا لما حصل، رضا بقضاء الله، وخوفا من إسالة دماء أكثر، وهكذا يحقق الانقلابيون هدفهم من إخماد الثورة والاستسلام للمصير الذي ناضل المصريون وجاهدوا طويلا للفكاك منه.. .:
 وطالبت الجماعة الامة بأن تنزل ضد الانقلاب بصورة سلمية وأن تشارك في كل الفاعليات السلمية الرافضة له، وأن تنشئ فاعليات متجددة، وأن تبتكر من الفاعليات السلمية ما يضغط على أعصاب هذا الانقلاب وممارسة العصيان المدني المتدرج في المصالح المختلفة . 
ولفتت إلي أن الثورة يجب أن تجمع كل أطياف الوطن وقواه الحية، وأن الهدف الأكبر الآن هو استعادة ثورة الخامس والعشرين من يناير قبل أي شئ آخر، وهو هدف ينبغي أن يجمع كل ثوار 25 يناير وكل أبناء الوطن، ليعيدوا رسم تلك اللوحة الثورية البهيجة التي أبهرت العالم في 25 يناير 2011، بسلميتها، وشمولها لكل أطياف المجتمع، ونقائها الثوري. 
واختتم البيان:- "ستبقى سلميتنا أقوى من رصاصهم، وسيهزم الدم السيف والرصاص، وسنتصر الإرادة الشعبية الحرة بإذن الله، وسيهزم الجمع من الانقلابيين وفلول مبارك، وإن غدا لناظره قريب ".
. مأمور سجن العقرب .
.. أقسم بالله جميع قضايا الإخوان مُلفقة ..


خطبة علي جمعة الغير معلنة: "أقتلوا مؤيدي مرسي" فتوى قتل المتظاهرين من الشيخ سالم عبد الجليل وعمرو خالد المخابرات تحرج "علي جمعة" و تسرب فيديو تحريضه علي قتل الإخوان بعد وصفهم بالخوارج



في واحدة من أخطر تسريبات المخابرات قامت بتسريب فيديو لقاء المفتي السابق علي جمعة بضباط الجيش و الشرطة و الذي أفتي فيه بوجوب قتل المعارضين للإنقلاب العسكري في 30 يونيو بوصفهم خوارج و كان أحد قناصة الداخلية سجل شهادته بأنه قتل أكثر من 80 من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين بناء علي هذه الفتوي و لكن ضميره عاد ليأنبه و أعلن توبته و تشككه في فتوي علي جمعة و خاصة أنه لم يشاهد سلاح في أيدي الذين قتلهم و لم يبدوا أي مقاومة ليخرج المفتي السابق علي جمعة و ينفي زيارته لمعسكرات الجيش و الشرطة و ينفي الفتوي أيضا و يقول هذه الأخبار كاذبة جملة و تفصيلا و بعد ساعات من تكذيب علي جمعة لتلك الأخبار سربت المخابرات فيديو لفتوي علي جمعة بوجوب قتل المعارضين لـ30 يونيو بوصفهم خوارج علي جمعه لجنود الجيش: من عارض ثورة 30 يونيو خوارج وأقتلوه كائنا من كان! الفيديو تم تسجيله في إدارة الشئون المعنويه وتم عرضه علي جميع وحدات الجيش قبل فض إعتصامي رابعه والنهضه..
فتوى قتل المتظاهرين من الشيخ سالم عبد الجليل وعمرو خالد


مشــاجرة في أحـــد مســتاجد الرياض
.. بعد دعاء الإمام على السيسي ..
طرد مصري من أحد مساجد الرياض بعد محاولته الاعتداء على الخطيب بعد دعاءه على السيسي سعوديون يطردون مصريا مؤيدا للسيسي من مسجد الفردوس بالرياض بعد أن حاول الاعتداء على الخطيب لأنه دعا على السيسي. 
 مشاجرة في مسجد الفردوس بالرياض بين سعوديين واحد المصريين المؤيدين للسيسي، بعد دعاء خطيب وامام المسجد على السيسي بعد المجازر الاخيره والتى راح فيها الالاف من المعتصمين المصريين الابرياء، حيث قام المواطن المصري بالاعتراض على دعاء الامام، فقام السعوديين بضربه بالعقال وطرده من المسجد، شاهد الفيديو:



الشيخ محمد الراوي يفضح علي جمعة وطنطاوي 
 - التاريخ يعيد نفسة عبد الناصر والسيسى تعليق الشيخ كشك على احداث 1954 ايام عبد الناصر يهاجم فيه الظلمة ويدافع عن الحق والموسيقار محمد عبد الوهاب يغنى لما فعله عبد الناصر ( تسلم يا غالى ) نفس ما يحدث الان من احداث بس بدل تسلم يا غالى -- تسلم الايادى ما أشبه اليوم بالبارحة وحسبنا الله ونعم الوكيل الله يرحمك يا شيخ كشك تعليق الشيخ كشك على احداث 54 البيادة عقلية واحدة...



دموية الاعلام المصري
 ورسائل التحريض الإخوان بين الوجــود والحــدود !!


وهم جديد ومكذوب يروج له إعلام الفتنة وشق الصف ، وهم خبيث تروج له أجهزة المخابرات والشؤون المعنوية التي تخلت عن الواجب الوطني وباتت تعمل لصالح بعض الجنرالات ، وهم يتمناه المربع الكرتوني الهش المسمى بالمدني ، وهم يسعى إليه وينفق عليه المليارات بعض دول النفط بالتنسيق مع الكيان الصهيوني ، أن الجماعة قد انتهت أو أنها تحتضر أو أنها تلفظ أنفاسها الأخيرة ، وأن الشباب قد كفر بالقيادات العليا التي أضاعت فرص النجاح والتفاوض وفرضت على الوطن هذا المشهد الكارثي وهذه الفتن والاختبارات القاسية ، لذا من باب توضيح الرؤية في هذا المناخ الملبد بغيوم الكذب والافتراء أطرح عدة نقاط منها : 
 ** اختزال الأزمة الحالية أنها صراع بين الإخوان والجيش على السلطة مغالطة مقصودة لفرض واقع الانقلاب العسكري ، الأزمة الحالية هي أن بعض الجنرالات قاموا بعملية قرصنة وسطو مسلح على المشهد السياسي في مصر وأهدروا إرادة الشعب وأزاحوا صندوق الانتخاب وفرضوا صندوق الذخيرة 
 ** كل ما يطرح الآن في الإعلام الحكومي والخاص يخرج من غرف عمليات المخابرات والشئون المعنوية وبالتالي يفتقد المهنية والحيادية ويتهم بالانحياز والانتقائية البغيضة ** الإصرار على وضع جماعة الإخوان بصفة خاصة في مربعات العدو واتهامها بالإرهاب مرفوض شكلاً ومضموناً والذين يسوقون لهذه الفكرة على المستوى الإعلامي والسياسي والحقوقي مشكوك في أهليتهم وأمانتهم بل ووطنيتهم وهم الذين جلسوا على كل المقاعد وأكلوا على كل الموائد ومتهمون بتصفية حساباتهم مع الإخوان عن طريق العسكر 
 ** جماعة الإخوان كانت ومازالت تمتلك كل مقومات الوجود ولم تخسر منها شيئاً بل على العكس فالتاريخ يؤكد أنها في حالة الأزمات تكون أكثر تماسكاً وترابطاً وتلاحماً وكل ما يعلن من وهم الانشقاقات تحت لافتات أمنية أو مخابراتية لا يصدقه حتى الذين يخترعونه .
** ما يسمى بالمصالحة الوطنية وهم إعلامي تناولته سلطة الانقلاب للتسويق الخارجي فقط ، والواقع يؤكد أنه لم يوجه للجماعة أو التحالف الوطني لدعم الشرعية أي دعوة جادة من أي جهة ثم كانت الكوارث بالقتل والجرح والاعتقال ما قطع كل الطرق المؤدية للمصالحة لفقدان الثقة في سلطة الانقلاب ووجود دم وشهداء ..
 ** إصرار سلطة الانقلاب العسكري على الحل الأمني القاتل ظناً منهم أن من يملك السلاح يملك فرض القرار ما ترتب عليه الآلاف من الشهداء والجرحى والمعتقلين زاد الطين بله "راجع تصريحات أوباما راعي الانقلاب الدموي حين قال : لقد طرحنا حلولا سياسية وسلمية كثيرة لكن العسكر لم يستغلوا الفرص" 
 ** من الطبيعي أن تنحسر شعبية الجماعة وتشوه صورتها وتحاصر حدودياً في ظل هذه الحملات الإعلامية غير الأخلاقية المستعرة طوال 24 ساعة والتي لو وجهت لكتاب مقدس لتحول الناس ملاحدة ، من الطبيعي أن يحاصر أفراد الجماعة بالأكاذيب والتعليقات السخيفة والاتهامات الباطلة من أقرب الناس إليهم ، لكن تعلم وتعود أعضاء الجماعة كيفية التعامل مع مثل هذه الأزمات وأخيراً .. المحنة الحالية ليست محنة الجماعة وحدها ، بل هي محنة كل الأحرار والشرفاء في مصر الذين بذلوا وضحوا في ثورة 25 يناير ثم كان الانقلاب الدموي القاتل الذي أجهض الثورة وأطاح بحق الشهداء وجاء برموز وبقايا عهد مبارك ليركبوا الموجة من جديد لكن هيهات فالشعوب الحرة لا تستسلم لكنها تستشهد في الوضع واقفاً لا راكعاً مقبل لا مدبر. لك الله يا مصر ... 
 محمد السروجي كاتب مصري






؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛


ليست هناك تعليقات: