الجمعة، 2 أغسطس 2013

قصـــه إستحمـــار شـــعب .. الْآَنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ وسقط القناع عن الانقلابيين - فيديو



قصـــه إستحمـــــار شــعب 
قيادي بالتحالف الوطني:
 7 كذبات كشفت القناع عن الانقلابيين 
 كيرى : "الجيش لم يستول (على السلطة) 
و تدخل لإنقاذ الديمقراطية.. وليس إنقلابا عسكريا !! 
كيري: دور مهم للإمارات في 
تشجيع الاستقرار والازدهار في الشرق الأوسط 
والآن اصبحت الصورة واضحة..الحلف الصهيو امريكى 
ودول الخليج..وراء ما يحدث فى مصر..


قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ 
مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ قَالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الْآَنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ 
أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (51)

أكد دبلوماسي أمريكي، أمس الخميس، أن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري يرى دوراً مهماً تقوم به الإمارات لتشجيع الازدهار والاستقرار في المنظقة، وأعلن أن كيري سيلتقي، اليوم الجمعة، في لندن، سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية للبحث في الوضعين السوري والمصري وعملية السلام في المنطقة، وأعلن مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية للصحافيين الذين يرافقون الوزير خلال زيارته إلى باكستان، أن كيري “يعترف بدور مهم تضطلع به الإمارات العربية المتحدة لتشجيع الاستقرار والازدهار في الشرق الأوسط”، وأشار إلى ملفات ذات اهتمام مشترك مثل مصر وسوريا وعملية السلام في الشرق الأوسط . 
وأوضح الدبلوماسي الأمريكي أن الإمارات والسعودية كانتا من الدول الأولى المبادرة إلى تقديم مساعدات بالمليارات إلى مصر لدعم اقتصادها عقب ثورة 30 يونيو/حزيران
 (أ .ف .ب) قال د. محمد جمال حشمت عضو مجلس الشورى والقيادي بالتحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، أن الكذب هو الحل الآن للانقلابيين، فكذبوا وصدروا كذبتهم لأتباعهم هنا ولأسيادهم في الخارج، مشيرا إلي انه كلما طال الوقت لعودة الشرعية كلما اكتشف المصريون أن نار مرسي بصدقه ونظافة يده أعظم مليون مرة من جنة الانقلابيين علي مختلف توجهاتهم الكاذبين المخادعين المفضوحين من أول ساعة بعد الإنقلاب!. 
وقال أن أول كذبة هو الأزمات المفتعلة لتكدير حياة المصريين من نقص سولار وبنزين وكهرباء فقد اختفت عقب بيان السفاح السيسي بالاستيلاء علي الحكم في مصر. 
وتابع: "الكذبة الثانية
هو أن من خرج يوم ٣٠ يونيو ٣٢ مليون مصري وهو ما ثبت كذبه بالوثائق والصور والحسابات وتكرر يوم التفويض العالمي في ٢٦ يوليو بنزول ٤٠ مليونا ، مشيرا إلي أن التصوير ظل حكرا علي الانقلابيين وتقل الصورة حكرا علي قنوات الفلول ومرتزقة الإعلام،وكلاهما كان ستارا لأفعال إجرامية انتهت بقتل المصريين برصاص الجيش والشرطة المصرية للأسف!. 
وعن الكذبة الثالثة
قال د. حشمت أن مطالب المتمردين وغيرهم ممن نزلوا كانت انتخابات رئاسية مبكرة لم تكن عزل رئيس منتخب ولا تعطيل دستور مستفتيً عليه ولا حل برلمان منتخب ومحصن بنصوص دستورية لكنها كانت المؤامرة المرتب لها من الداخل والخارج!. 
وتابع: "الكذبة الرابعة
هي أن الانقلابيين استجابوا لإرادة الشعب بينما هي استجابة للمشروع الصهيوني الأمريكي بدعم عربي خليجي وزيارة البرادعي والسيسي للكيان الصهيوني عقب الانقلاب تؤكد هذا التآمر وهم فقط من اعترفوا بالانقلاب حتى الآن!. أما الكذبة الخامسة بحسب د. حشمت فهي أن د. مرسي فشل في إدارة البلاد طوال عام، بينما الانقلابيين ألغوا كل إنجاز تم وتدهور الوضع الاقتصادي في شهر واحد فقط إلي مستويات خطيرة رغم أن حكومة د. مرسي كانت تعمل في ظروف أسوأ 100 مرة مما يحدث الآن مع غياب كل السلطات التي عادت للعمل بكامل طاقتها بعد الإنقلاب، مشيرا إلي أن كل الميزات التموينية توقفت ومشاريع الصناعات التي بدأت توقفت ومشاريع التنمية مثل سيناء وقناة السويس ومنخفض القطارة صدرت الأوامر بوقفها، والسياحة تكاد تكون ماتت ٤٪ رغم أنها أيام مرسي وصلت لنسبة٩٠٪، والرواتب والمكافأة التي زادت في سنة مرسي تم وقفها بل وتم خصم مبالغ كبيرة من هذا الشهر إجباري لصالح صندوق دعم مصر، بما فيهم الشرطة والجيش، بينما زادت مكافآت القضاة فقط.
وأوضح د. حشمت أن الكذبة السادسة هي عودة الشرطة للعمل بهذا الغل والتلفيق والإجرام والذي لم يكن لحرصها علي البلاد ولا خوفا علي مصالح العباد بل كان تعبيرا حقيقيا علي عدم تغير العقيدة الأمنية لديهم ولدي القوات المسلحة التي قامت علي العداء للإسلاميين، فلما حكموا بإرادة شعبية لم تفلح كل محاولات الأداء الأمني وعودتهم للقيام بدورهم الدستوري والقانوني ووجدوا أنفسهم في مواجهة مع البلطجية الداعم الرئيسي للأداء الأمني طوال عشرات السنيين.
وتابع: "لقد كذبوا علينا بقلة الإمكانيات مرة وبغياب الحماية القانونية مرة وبقلة المعدات والأسلحة مرة ثم فوجئنا بعد الانقلاب وعودة نظام مبارك الفاسد الملعون الظالم المستبد الراعي الرسمي والأب الروحي لهم بحملات أمنية شرسة وكذب وتلفيق واعتداءات وكم من الحقد والغل والخوف لا تبرير له إلا بأن مرسي كان مهذبا أكثر من اللازم"!.
أما الكذبة السابعة فقال عنها د. حشمت: "أن كل المؤيدين للشرعية هم الإخوان المسلمين وقد اتضح كذبهم بالملايين التي تتظاهر يوميا منذ أكثر من ٥ أسابيع بدون إعلام محلي مساند ووسط تعتيم بل وتشويه وكذب حول ما يجري داخل الاعتصامات"، وأضاف: "لو أن هؤلاء فعلا إخوان لحق لهم الحكم بلا منافس، ولكن الحقيقة أن هناك متظاهرين لا يمكن حصرهم مختلفين مع الإخوان ولا يؤيدون شخص مرسي لكنهم شعروا بالخديعة وبالكذب وبسرقة الثورة وبعودة نظام القمع ومسخ مبارك مرة ثانية، وكثيرين لا حصر لهم يشغلهم عودة الشرعية الدستورية بأي ثمن". 
وأختتم: "الأكاذيب كثيرة يوميا تخرج في شكل مناشدات أو مبادرات أو تهديدات وبفضل الله لا قيمة لها ولا صدي لها لدي من عرف الحق وعلم طريقه وازداد إيمانا به واشتد يقينه بالنصر القادم الحاسم الفارق في تاريخ مصر، فلن يصنع تاريخ ومستقبل سوي أبنائها المخلصين لا دول خليج ولا دول محتلة ولا دول متكبرة ولا مشاريع معادية للإسلام فقط الثورة الشعبية صنعت في مصر 100%".
خطة المجلس العسكرى للتخلص من السيسى






ليست هناك تعليقات: