الأربعاء، 31 يوليو 2013

مرسي .. كلُ أمرِه عجَب ,السيسي ليس عبد الناصر..ردًا على فيديو النمنم والجبالي.. فيديو


مرسي .. كلُ أمرِه عجَب
 الجلسه السريه بين الامارات و إسرائيل والاردن وامريكا - دعما للانقلاب في مصر

ردًا على فيديو النمنم والجبالي.. الدعوة السلفية: القوى المدنية تسعى للإطاحة التامة بالإسلاميين وجعل مصر علمانية "ما أظن أن تسريب هذا الفيديو وقع بطريق الخطأ، بل هذه رسالة مقصودة تقرير ناري الجزيرة تفضح تحريف تصريحات آشتون في المؤتمر الصحفي المشترك مع البرادعي

 أَعجبُ (بفتح الهمزة) من مرسي، سجينٌ فرئيسٌ و يوشكُ أن يعود سجيناً، كيف لم يستقلْ بعد.؟. فيه خِصامُ مصر. و هو في مُعتَزَلِه القسري، سواء ثكنةً أو سجناً، يجمع بين أقصى مُتناقضيْ القوةِ و الضعف. فهو مُنتهى الضعف إذا كان المقياس عدداً..فردٌ مقابل جيشٍ و ملايين تعارضه، و هو ذُروةُ القوةِ إنْ كان المعيار قضيةَ المبدأ.

 هو الخصمُ و الحكَمُ. خَصمُ مُعارضيه..و حَكَمٌ بينهم و بين أنصاره. كلمةُ (إستقالة) حُكْمٌ لمعارضيه، و (شرعية) حُكْمٌ لأنصاره. يتعرض في مُحتَجَزِه لضغوطِ إغراءٍ و تهديدٍ أكثر مما يتعرض المُعتصمون. يُفرضُ عليه ما يرى و يسمع، إعلاماً و تأثيراً، و لا خيار له أو مستشار. حالةٌ نفسيةٌ تستوجب الدراسة. كيف لم يعترِه ما وسع سلَفاً حكَمَ ٣٠ عاماً و لم يصمد ١٥ يوماً فأوحى إلى سليمانَ تنحيه.؟ أهو التديّن.؟.

فما بالُ شيخ الأزهر أفتى.؟. أم الوطنية.؟.فما بال العسكر إنقلبوا.؟.
 تخيلوا لو إستقال لما بقي للملايين (قضية) و لَعادوا لمنازلهم. أفلا يستحق أن نتعجّبَ منه.؟.
 محمد معروف الشيباني
 --
 الجلسه السريه بين الامارات و إسرائيل والاردن وامريكا "دعما للانقلاب في مصر"
 طالبت كل من الامارات والاردن واسرائيل دعم امريكا للجيش المصري لأستمرار الانقلاب وخوفا من انصار مرسي الثائرون في ميادين مصر .... تبا لخونه الخليج والعرب كل ما اتى شخص ناصر للاسلام والامه تعاونوا للاطاحه به..


 
-------------------
 السيسي ليس عبد الناصر.. وهذه اسبابنا

 ان يختلف البعض مع حركة الاخوان المسلمين ويشهر سيف الكراهية تجاههم ومعتقداتهم الدينية والسياسية، فهذا شأنه، بل وحقه المشروع، طالما تحلى بأدب الخلاف، لكن ان يحاول هذا البعض ان يترجم هذه الكراهية بدعم انقلاب عسكري، اطاح برئيس منتخب، ويجعل من قائده الفريق اول عبد الفتاح السيسي نسخة اخرى، ربما اكثر بياضا، ووطنية، من الرئيس الراحل جمال عبد الناصر فهنا نختلف ونرفع الكارت الاحمر معترضين.

 الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، كان صاحب مشروع تحرري، له شق داخلي عنوانه الاصلاح الزراعي والقضاء على الاقطاع واجتثاث الفساد، وتطبيق خطة تنمية صناعية ثقيلة وتحقيق الاكتفاء الذاتي في مختلف المجالات، بحيث يأكل المواطن المصري مما يزرع، ويلبس مما يصنع.

 اما الشق الخارجي من المشروع الناصري، فكان عنوانه التصدي لحلف بغداد والمشروع الصهيوني في المنطقة، والاستعمار الغربي في العالمين العربي والاسلامي، ومساندة حركات التحرر في العالم باسره، وتكوين التيار او التكتل الثالث الممثل في دول علم الانحياز. 

عشت عاما من عصر الرئيس عبد الناصر، او بالاحرى العام الاخير (نوفمبر 69 الى سبتمبر 1970) عندما توجهت الى مصر بهدف الدراسة الثانوية والجامعية، وكان جميع المصريين سواسية تقريبا، يلبسون نفس الملابس، ويدخنون نفس السجائر، وينظفون اسنانهم بالمعجون نفسه، ويرتدون الاحذية نفسها وجميعها من صنع محلي وتستخدم خامات محلية، والبضائع المستوردة من الخارج كانت محصورة في شارع صغير في احد ازقة القاهرة يسمى شارع الشواربجي لا يزيد طوله عن خمسين مترا، يضم "بوتيكات" صغيرة فيها بعض الملابس التي يهربها الى البلاد من كان يسمى في ذلك الحين "تجار الشنطة". 

الجمعيات التعاونية كانت تطفح بالاطعمة من مختلف الانواع ابتداء من الدواجن وانتهاء بالاسماك واللحوم وباسعار رخيصة مدعومة، وبعد وفاته وتولي الرئيس السادات مقاليد الحكم بدأ مسلسل الازمات والحديث عن طوابير الفراخ امام الجمعيات، وتضاعفت عدة مرات اسعار اللحوم، وانكمش حجم رغيف الخبز وساءت نوعيته.

 الرئيس عبد الناصر انحاز للفقراء المعدمين، وفتح الجامعات امامهم، ووفر لهم الوظائف والعيش الكريم وكان واحدا منهم في طعامه وشرابه ومسلكه ويكفي انه عاش ومات دون ان يملك بيتا او عزبة او حتى استراحة.

 حتى عداؤه للاخوان المسلمين الذي يستغله اهل الحكم اليوم لتبرير اطلاق النار على المعتصمين السلميين في ميدان رابعة العدوية فلم يتبلور الا بعد اقدامهم على محاولة اغتياله اثناء القائه خطابا في ميدان المنشية في الاسكندرية. السؤال الذي نطرحه بقوة الآن هو حول هوية مشروع الفريق الاول عبد الفتاح السيسي بشقيه الداخلي والخارجي، فعلى الصعيد الداخلي لم نر غير معاداته لحركة الاخوان المسلمين وتصميمه على انهاء اعتصام رابعة العدوية السلمي بالقوة، والانحياز بالكامل الى مجموعة من الليبراليين وتقسيم الشعب المصري الى معسكرين، واحد من الشرعية الديمقراطية وآخر ضدها. 

معسكر مع الانقلاب العسكري وآخر ضده. اما على الصعيدين العربي والاسلامي فلم نسمع الفريق السيسي ينطلق مرة واحدة باسم فلسطين او التصدي للمشروع الصهيوني، وتحرير القدس، او دعم المقاومة، وكل ما سمعناه وشاهدناه حتى هذه اللحظة، هو اغلاق معبر رفح، وان فُتح فلساعات محدودة جدا (اربع ساعات) ومن اجل الحالات الطارئة فقط، وتدمير الانفاق التي كانت تشكل شريان حياة لاكثر من مليوني انسان على جانبي الحدود مع قطاع غزة.

ربما يجادل البعض، بان الفريق السيسي ليس رئيسا لمصر، وان وظيفته الرسمية هي نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع وقائد القوات المسلحة ولهذا من الظلم مطالبته بمشروع سياسي، وهذا صحيح نظريا، ولكنه عمليا هو الحاكم الفعلي للبلاد، وهو الذي وجه الدعوات للشعب للتظاهر، وعين الرئيس المؤقت ويتلقى التهاني من الزعماء العرب.

الرئيس عبد الناصر اتفقنا معه او اختلفنا جعل من مصر دولة عظمى مهابة ومحترمة عربيا ودوليا، وحقق لها الاكتفاء الذاتي، وبنى جيشا قويا لها وللامة العربية واذا لم يكن ديمقراطيا مثلما يتهمه البعض، وهذا صحيح، فارجو ان تسموا لي دولة عربية واحدة غير لبنان كانت ديمقراطية قولا وفعلا في زمانه.

نحن مع مصر قوية موحدة وديمقراطية ايضا، يكون الخيار فيها للشعب مصدر كل السلطات. والحكم لصناديق الاقتراع.. نحن مع الحاكم المنحاز للفقراء والمعدمين الذين يشكلون الاغلبية الساحقة، وعندما يتبنى الفريق السيسي هذه القيم ويضعها على قمة اولوياته داخليا ويحقق لمصر الحرية والكرامة ويعيدها الى مكانتها التي تستحق عربيا ودوليا، ودورها في دعم القضايا الوطنية العربية والاسلامية فلن يختلف معه الا اصحاب الاجندات الخارجية التي لا تريد لمصر وللامة العربية والاسلامية الا الدمار والخراب. نتمنى ان يكون الفريق السيسي عبد الناصر جديدا، ولكن عليه اولا ان يقرأ تاريخ الرجل جيدا، ويستفيد من تجربته وايجابياتها، ويتجنب اخطاءها في نظر خصومه واولها او بالاحرى على رأسها، عدم ارتكاز حكمه على قواعد ديمقراطية راسخة تحترم الارادة الشعبية. تقرير ناري الجزيرة تفضح تحريف تصريحات آشتون في المؤتمر الصحفي المشترك مع البرادعي
--------------------
ردًا على فيديو النمنم والجبالي.. الدعوة السلفية: القوى المدنية تسعى للإطاحة التامة بالإسلاميين وجعل مصر علمانية
 شنت الدعوة السلفية وذراعها السياسية حزب النور، هجومًا حادًا على القوى المدنية على خلفية الفيديو المسرب لاجتماع لمناقشة التعديلات الدستورية المقترحة بعد 30 يونيه، وأظهر الكاتب الصحفى حلمى النمنم والمستشارة تهانى الجبالى، عضو المحكمة الدستورية سابقا، والذى حمل هجومًا على حزب النور والدعوة السلفية ووصفهم لمصر علمانية بالفطرة وليست متدينة بالفطرة.

 وشن الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية، هجومًا عنيفًا على القوى المدنية ردًا على الفيديو المُسَرَّب، قائلا إن "الفيديو كشف مساعى القوى المدنية فى الإطاحة التامة بالإسلاميين وهدفهم فى أن يجعلوا مصر دولة علمانية لا علاقة لها بالإسلام"، مستدلا بالفيديو المسرب لتجميل موقف حزب النور، حيث قال: "هذا الفيديو يؤكد أن حزب النور لم يبع دينه ولا منهجه، بل إنما تعامل مع واقع قد فُرض وتم بالفعل، مِن أجل تقليل الخسائر، ومحاولة المحافظة على الهوية والدستور، وحدثت الاستجابة الجزئية لذلك، وأمامنا معركة قادمة حول الدستور".

 واستبعد "برهامى" فى تصريح له عبر موقع "أنا السلفى" الناطق باسم الدعوة السلفية اليوم الأربعاء، أن يكون فيديو "القوى العلمانية" تم تسريبه، قائلاً: "ما أظن أن تسريب هذا الفيديو وقع بطريق الخطأ، بل هذه رسالة مقصودة، لكن لابد أن نتكاتف لرفض ما يريدون، وليس مجرد كلام هؤلاء يجعلنا نقول إن الجميع متفق على هذا المخطط؛ وحتى لو وقع فقد أدينا ما علينا، وما زال علينا أن نوثـِّق علاقتنا بالناس؛ لرفض هذا المخطط، لا أن نفقدهم ونتركهم للعلمانيين المتطرفين"، مؤكداً أن حزب النور الذراع السياسية للدعوة السلفية، غصة فى حلوق القوى المدنية والعلمانية.



●●●●▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬ ●●●ஜ۩۞۩ஜ●●● ▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬●●●●
╬╬♥♥╬╬
مصـــر اليــــوم ╬╬♥♥╬╬
●●●●▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬ ●●●ஜ۩۞۩ஜ●●● ▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬●●●●


▂ ▃ ▅ ▆ ▇مصــر اليـوم ▇ ▆ ▅ ▃ ▂


لزيارة صفحتنا الرئيسية أضغط على الصورة (مصـر اليـوم)


لزيارة صفحتنا على facebook أضغط على الصورة


▂ ▃ ▅ ▆ ▇ ▇ ▆ ▅ ▃ ▂

ليست هناك تعليقات: