الثلاثاء، 23 يوليو 2013

«السيسي» يكره الشعب ويعاقبهم لانحيازهم إلى الاتجاه الإسلامي - فيديو



..لا تعيــــــدوا أخطــــاء 25 ينايـــر .. 
 المره دى بجـــد .. مش هنسيبهـــا لحد ..



"الاندبندنت" : الانقــلابيون في مصر
 يســعون لإبعــاد الإسلاميين عن السياســـة 

هل يُلاحَـــق السيسي بتهمــــة خطف مرسي؟ 
 لا أساس قانونيا أو دستوريا لاحتجاز شخص غير متهم بجريمة
 من أجل الحفاظ على سلامته للانقلابيون الدمويون..
كــم من الأرواح تقتـــلون؟
 «السيسي» يكره الشعب ويعاقبهم لانحيازهم إلى الاتجاه الإسلامي 
 عضو اتحاد كتاب مصر: 
السجن الحربي يعُج بالضباط الرافضين للانقلاب العسكري
قال حاتم أبوزيد، المتحدث الإعلامي لحزب الأصالة: « نعم السيسي، يكره شعب مصر، ويعاقبهم لأن هذا الشعب قد انحاز في جميع الانتخابات إلى الاتجاه الإسلامي، أو إن شئت فقل للتوجه الوطني، ولأنه يريد أن يدخل مصر عصر التنوير كما قال، فلابد من تغيير بنية المجتمع، وهذا لا يكون إلا بتغيير النسب السكانية، لذا قرر أن يدخل حرب إبادة ضد المجتمع بأسره، سواء فاعل سياسيا أو غير فاعل". 
 وأضاف حاتم أبوزيد، أنه من الممكن أن يوجد تبرير لكراهية "السيسي" لمن يتظاهرون ضد انقلابه العسكري واعتدائه على حريتهم، ومن الممكن أن نستغفل أنفسنا ونقول أنه يروعهم بطائرات الـ إف 16 التي تطير فوق رؤسهم حتى يهربوا ويرجعوا إلى بيوتهم فيستقر انقلابه، ويدعهم وشأنهم. 
 أكد أبو زيد، أنه يمكن أيضاً أن نستغفل أنفسنا ثانية ونقول أن اختيار السيسي لمهاجمة الناس في وقت الصلاة هو من قبيل الفكر العسكري حتى يكونوا مشغولين، فيسهل عليه قتلهم، ولا يستطعون الاختباء من رصاص قواته، كما يمكن أن نستغفل أنفسنا ثالثة ونظن أنه يقتل النساء والأطفال بهدف الترويع، وكأنه يقول للناس ليس عندي حرمة ولن أتورع عن قتل أي أحد فيختبأ الناس خوفا منه. 
وأشار أبو زيد، الي أن السيسي قد يظن أن كل ذلك في مصلحة البلد، ولكن ما ذنب أؤلئك الذين هم في القطاع الإداري للدولة والكثير منهم لا ينزل في مظاهرات ويكتفي بالمشاهدة التليفزيونية والسماع والتمتمات، ما ذنب هؤلاء عند السيسي، حتى يحرمهم من علاوة شهر يوليو، ما ذنب أبنائهم، متسائلا "لماذا يكرههم السيسي".
وقال « ما ذنب شعب مصر الذي يركب القطارات حتى يأتي السيسي له بوزير حرائق القطارات، لماذا يريد أن ينتقم من شعب مصر حرقا في القطارات، ولماذا ينتقم السيسي من الأطفال حتى يمنع قيد المواليد في بطاقات التموين، حتى الأطفال ينتقم منهم». 
وتسائل أبو زيد، «لماذا يأتي السيسي بوزير مختلس واعترف أمام النيابة بلصوصيته، وتصالح ودفع وما سرقه حتي يفر، يأتي به وزيرا لينهب من قوت الشعب ويختلس أخرى وأخرى، يأتي به ليسترد سرقته التي دفعها من قبل حتى يفر من العقوبة، لماذا ينتقم السيسي من شعب مصر حتى يأتي بمساعد من أدخل المبيدات المسرطنة وزيرا للزراعة، أهي حرب إبادة أردها السيسي لشعب مصر، فلما كل هذا القدر من الكراهية؟". 
 وتابع المتحدث الإعلامي لحزب الأصالة، قائلاً «حتى جنوده يكرههم، وإلا فلما لم يزور جنوده المصابيين في الحادث المروري كما يزعمون، لماذا لم يتقدم جنازة عسكرية للذين قضوا في ذلك الحادث، أي قلب يملكه هذا الرجل، قد نتصور أنه يحب السلطة يحب الجاه يحب المال فيغدر من أجله فيقتل من يقف في طريق تحقيق مأربه وأغراضه، ولكن لما ينتقم من أناس لا شأن لهم بأغراضه ولا يتحركون ضده إنهم كما يقولون حزب الكنبة".
الرقــص مع الجنـــود
 التقرير الناري للجزيره الذي جاء صفعة قوية على وجه السيسي



هل يلاحَق السيسي بتهمة خطف مرسي؟
 تخطى الجدل الدائر في مصر مسألة مكان احتجاز الرئيس المعزول محمد مرسي ومصيره إلى عزم عائله القيام بإجراءات قانونية محليّة ودولية ضد القائد العام للقوّات المسلّحة الفريق عبد الفتاح السيسي لاتهامه بالخطف، وهذه الإجراءات عبّر عنها بشكل واضح نجل الرئيس المعزول. مرسي الذي احتجزه الجيش بعد عزله في الثالث من الشهر الجاري مجهول المكان والمصير بحسب نجله، ويكرر الجيش مقولة إنه يحتجز مرسي من أجل سلامته، لكن هذا التبرير لم يقنع على ما يبدو نجله، حيث أكد أنه لا يوجد أساس قانوني أو دستوري لاحتجاز شخص غير متهم في جريمة من أجل الحفاظ على سلامته. علامات استفهام أستاذ القانون الدستوري رأفت فوده يرسم علامات استفهام حول "اختفاء" مرسي، ويتابع إن كان متهما بأي جريمة فيجب تقديمه للنيابة العامة العادية ومحاكمته أمام القضاء العادي شأنه شأن أي مواطن عادي، وإن كان غير ذلك فيجب الإفراج عنه.
 " رأفت فوده: التوصيف الدستوري لمرسي هو رئيس معزول أو مخلوع بعد ثورة في 30 يونيو خرجت ضد النظام الحاكم وأسقطت النظام والدستور، كما حصل مع الرئيس حسني مبارك في 25 يناير " أما إذا كان الاحتجاز كما يدّعون للحفاظ على أمنه فيمكن أن يُحتجز في بيته وبين أهله، وأن يُحمى من قبل السلطات المعنية لحين تسليمه لأجهزة التحقيق، بحسب فوده. وأوضح الفقيه الدستوري في حديث للجزيرة نت أن من حق عائلة مرسي ملاحقة من تشاء بعد "إقامة الدليل"، ورأى أن السلطة المعنية الآن هي الحكومة لا السيسي، لأنه ليس هناك دليل على أن القوات المسلحة تحتجز مرسي، إذ من الممكن أن يكون عند وزارة الداخلية. وأشار إلى أن المسار الطبيعي القانوني هو رفع الدعاوى وتقديم الأدلة والنيابة العامة ستتحقق في الجهة التي تحتجز مرسي. وأكد فوده أن المحاكم الدولية لا تتلقى دعاوى من أفراد، واعتبر حديث عائلة مرسي "صرخة لطلب العون والمساعدة" من المنظمات الحقوقية والمدنية الدولية أكثر من كونها مسارا قانونيا. وخلص إلى أن التوصيف الدستوري لمرسي هو "رئيس معزول أو مخلوع بعد ثورة في 30 يونيو خرجت ضد النظام الحاكم وأسقطت النظام والدستور، كما حصل مع الرئيس حسني مبارك في 25 يناير".


استهلاك إعلامي جاهل
 الخبير في القانون الدولي الدكتور محمود رفعت يشرح أن هناك ثلاثة مسارات فقط للتقاضي أمام المحكمة الجنائية الدولية: أولها، قيام دولة عضو برفع الدعوة أمام المحكمة، وثانيها إحالة مجلس الأمن قضية معينة لهذه المحكمة، والمسار الأخير، تحريك المدعي العام الدولي للدعوة الجنائية، علما بأن المدعي العام لا يتلقى طلبات من أفراد ولا منظمات ولا هيئات ولا مؤسسات غير حكومية. " محمود رفعت: ثلاثة مسارات فقط للتقاضي أمام المحكمة الجنائية الدولية: 
أولها، قيام دولة عضو برفع الدعوة أمام المحكمة، 
وثانيها إحالة مجلس الأمن قضية معينة لهذه المحكمة، والمسار الأخير تحريك المدعي العام الدولي للدعوة الجنائية " أما مسألة "اختطاف" مرسي فلا تقع من قريب ولا من بعيد في أحد هذه المسارات، وأكد أن اختصاص هذه المحكمة الأصيل هو الجرائم ضد الإنسانية وتهديد الأمن والسلم الاجتماعي الدوليينْ. ورأى الخبير القانوني في حديث للجزيرة نت أن التوصيف القانوني لاحتجاز مرسي ليس اختطافا ولا اختفاء قسريا -بحسب رفعت- لأن الجيش لا يُنكر احتجازه بل يعلن أنه يحمي هذا الرجل نظرا للظروف الحالية. وشرح أن هناك اتهامات جنائية وُجهت لمرسي بغض النظر عن صدور أمر اعتقال بحقه، فهناك نظرية "التدابير الاحترازية" التي تسمح للسلطات القائمة احتجاز شخص من دون محاكمة حتى توجه له اتهامات، وهذا ما يجري في "أعرق الديمقراطيات". 
وإذا كان التقاضي أمام المحكمة الجنائية الدولية صعب المنال بالنسبة لمرسي فماذا عن المحاكم الدولية والأوروبية الأخرى؟ 
يجيب رفعت إنه لا يمكن اللجوء لأي محكمة دولية إلا بعد استنفاد الإجراءات الداخلية، لأن المحاكم الدولية هي مصدر احتياطي وليس أصيلا. 
ويلفت إلى أن الحالة الوحيدة التي يمكن أن تنظر فيه محكمة دولية بقضايا محلية حين يكون القضاء في أي دولة فاقدا للثقة الدولية، وهذا لا ينطبق على القضاء المصري. وخلص إلى أن ما قاله نجل مرسي "لا أساس له قانونيا، واستهلاك إعلامي عن جهل". 
خُدع واختطف "
مرسي مختطف وتم خداعه من قبل الجيش الذي أقنعه عبر تقارير غير صحيحة بمغادرة قصر الاتحادية والانتقال لأحد مباني الحرس الجمهوري"، وفقا للمؤرخ والباحث السياسي الدكتور محمد الجوادي. الجوادي أشار لإمكانية ملاحقة السيسي بتهمة اختطاف مرسي أمام القضاء المصري والدولي ووصف الجوادي وضع مرسي بأنه "كالعصفور المسجون في القفص ومفتاح القفص معه، وبعد دخوله للقفص أغلقوا الباب عليه واحتجزوه ومساعديه في مكان غير معلوم". 
وأشار في حديث للجزيرة نت إلى إمكانية ملاحقة السيسي بتهمة اختطاف مرسي أمام القضاء المصري والدولي، وتابع أن ما نشرته صحيفة الأهرام عن حبس الرئيس مرسي 15 يوما على "ذمة التحقيق" أرسلته المخابرات الحربية، لكنها عادت وتراجعت عن هذا الخبر واستدعت رئيس تحرير الصحيفة القومية. وتابع أن الجيش المصري يتصرف في السياسة بطريقة عشوائية وغير منظمة، ولهذا فإن أداءه "غير احترافي". واعتبر الجوادي الضغوط الأميركية والأوروبية التي كان آخرها دعوة الاتحاد الأوروبي للإفراج عن مرسي "حقيقة"، لكن الأوروبيين فقدوا الثقة بالدبلوماسية المصرية "القائمة" على الكذب في موضوع مرسي وتكرارها لمقولة إن السلطات تحمي مرسي من الناس في مكان آمن. وختم أن الجيش لا يعرف أفق احتجاز مرسي أو الخطوة التالية، لذلك فهو يتخبط في خطواته. === 
 عن جبهه الضمير 
عـــاجــل إلى كــل الثــوار بالميــادين .. حـــتى بعـــد عـــودة الرئيـــس مرســــى .. لا إخـــلاء للميــــادين والعــــودة للبيـــوت إلا بعــــد : 
 1- محــــاكمة الإنقـــلابيون بتهمــــة الخيــــانة العظمـــــى . 
2- حـــل المحكمة الدستوري...ه ومحاكمة قضـــاتها . 
3- إنشـــاء شــرطه موازيه بجميع أقســـام الشرطه بشكل عاجل ( وتجهيز اللجان الشعبيه لمواجهة بلطجة الداخليه ) . 
4- شعــــار المرحلة الآن البتـــــر .. لا التطهيــــــر .. 
- بتـــــر فســــدة القضــــاه . - بتـــــر فســـدة الداخليـــه . 
- بتـــــر فســــدة الإعــــلام الصـــهيونى . 
- بتـــــر بلطجيـــة السيـــاسه من أبنـــاء المخلوع . 
لا تعيــــــدوا أخطــــاء 25 ينايـــر .. المره دى بجـــد .. مش هنسيبهـــا لحد .. الحكاية مش حكاية اخوان !! 
الحكاية حكاية مواطن مصري ,, عمل ثورة علشان الحرية ،، وانتخب مجلس شعب .. ولغوه !! 
وقال نعم لدستور .. وقفوه !! 
وانتخب مجلس شوري .. ولغوه !! 
واختار رئيس جمهورية .. وعزلوه !! 
ولمـا طـالب بحـقـه قتـلـوه !!

عميل امريكا واسرائيل .. السيسي أم مرسى .. 
مقطع روعة ينهى القضية من جذورها .



«السجن الحربي يعج بكبار الضباط الرافضين للإنقلاب العسكري»

قال الشاعر مصطفى السبيلي، عضو اتحاد كتاب مصر، عضو الجمعية العالمية للمؤلفين والملحنين- بباريس، إن «السجن الحربي يعج بكبار الضباط الرافضين للإنقلاب العسكري». وأضاف السبيلي، في تغريدة على حسابه الشخصي بموقع تويتر، إنه «بعد خطاب عصام سلطان بمنصة رابعة، الذي يتحدى أن السجن الحربي يعج بكبار ضباط معارضين للإنقلاب، فقمت بالاتصال بضابط هناك أسأله عن ذلك فأكد لي الخبر!!». بيان من الإخوان المسلمين .. مذبحة جديدة عند الفجر لا يزال الإنقلابيون الدمويون يمارسون قتل المتظاهرين السلميين كل يوم حتى أصبحت إراقة الدماء منهجا مستمرا يدل على الطبيعة الفاشية للنظم العسكرية . 
 فقبيل فجر الثلاثاء 23/7/2013م انطلقت جحافل البلطجية التي تراعاها وزارة الداخلية وتحرضها على القتل والتخريب فقتلت ثلاثة من المقيمين على أطراف اعتصام ميدان النهضة، إضافة إلى قتل اثنين آخرين من وسط المعتصمين برصاص في الرأس، مما يدل على وجود قناصة على مباني بعض كليات الجامعة، وبالتالي تكون حصيلة شهداء الفجر خمسة شهداء، إضافة إلى سبعين جريحا وحرق وتكسير عدد من سيارات المعتصمين في ميدان النهضة وحده، كل ذلك والداخلية تعلن حمايتها للمتظاهرين السلميين بينما هي تقتلهم برجالها أو بأعونها من البلطجية. والذين نريد أن نسأله للإنقلابيين أليست لكم أعين تبصرون بها الملايين التي تجوب الشوراع والميادين؟ وأليست لكم آذان تمسعون بها هدير أصواتهم ترفض انقلابكم وتقول لكم إن غالبية الشعب تتمسك بال
شرعية الدستورية والطريق الديمقراطي؟
كذلك نريد أن نسألهم كم من المذابح تريدون وكم من الأرواح تقتلون وكم من الدماء تريقون حتى يشبع نهمكم إلى الدم الحرام؟ . ألا تخافون الله؟ ألا تحرصون على مصلحة الوطن؟
ألا تحترمون إرادة الشعب وسيادته؟ أم أن هناك مصالح أخرى تسمو على كل ذلك عندكم؟ .
 إن الشعب المصري الذي ثار في 25 يناير 2011م وانتزع حريته وكرامته وسيادته سوف يستمر في امتداد هذه الثورة المباركة حتى ينتزعها من سارقيها، والذين يريدون أن يعودوا إلى نظام حكم عسكري عانينا منه أسوأ المعاناة طيلة ستين عاما، قتلا وتعذيبا واعتقالا وخرابا وفسادا واستبدادا ونهبا وذلة وتبعية .
(واللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ ولَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ)

؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



ليست هناك تعليقات: