باســـم ( الإتحــاد الدولـــى للقضـــاة )
الاستاذ محمد الاسوانى الاعلامى المحترم عايش فى النمسا منذ سنوات ارسل لنا هذة الرسالة لتعريف من هو : رئيس الاتحاد الدولى للقضاة «الزند» رفض توصيل «رايسنر» للمطار بسبب تصريحاته عن أزمة القضاة
احمد الزند ولعبة النصب والإحتيال على الشعب المصرى .. الإعلامي . محمد الأسواني جمعية الإتحاد الدولى للقضاة ما هى إلا منظمة غير حكومية يديرها جيهارد ريزنر ( Mr. Gerhard Reissner ) النمساوي الأصل والجنسية وقد إستغل أحمد الزند وتهانى الجبالى هذا العنوان الوهمي كى يشغل الرأى العام المصرى و كما ولو إنه يقوم بدور عالمى وكشخصية دولية لمنظمة رسمية حكومية بينما الحقيقة غير ذلك فإن الجمعية التى يديرها ريزنر ما هى إلا تلك الجميعة التى يمكن لأى قاضى صغير أن يكون عضو بها وهى جمعية تتلقى المساعدات كأى جمعية أهلية في أوروبا كمثيلتها من الجمعيات الأوروبية كا ( جمعية أمراض القلب والصدر والدم وكإتحاد كرة اليدة والقدم والكارتية وجمعية إتحاد عمال أوروبا وجمعية إتحاد الصحفيين الأوروبيين وجمعية إتحاد الكميائيين الأوروبية وغير ذلك من الجمعيات الأهلية ) وهذا هو حال ( الإتحاد الدولى للقضاة ) ولكن شخص أحمد الزند الذى دأب على النصب والإحتيال يريد أن يرهب شعب مصر بهذا القاضى الفاشل الذى كان يعمل بمحكمة الحى الحادى والعشرين بمدينة فيينا إذن جمعية الإتحاد الدولى للقضاة ما هى إلا جمعية اهلية و غير ربحية تم تأسيسها بمدينة سالزبورج عام بالنمسا ١٩٥٣ وقد تم إختيار جيرهارد ريزنر رئيس للإتحاد الدولى للقضاة بتاريخ ١٤.نوفمبر. ٢٠١٢ السيد ريزنر كان يعمل قاضياً بفيينا وهو ليس قامة قضائية او قانونية هام بالنمسا وإن هذا الإتحاد يشارك به ثمانين جميعة غير سياسية واهلية للقضاة من الكثير من دول العالم وهم يمثلون خمس قارات تمثيلاً غير رسمياً عبر أندية القضاة الأهلية ونظراً لعمل ريزنر بجمعية العمل الدولية التابعة للأمم المتحدة وهى كذلك منظمة غير حكومية قد تواصل مع البرادعى ومع جميع النشطاء من أعضاء الروتارى العالمى ، وفي الختام نقول بإن الإتحاد الدولى للقضاة يقوم بعمل الإستشارات الإقتصادية والإجتماعية لمنظمة الأمم المتحدة ولكل من يدفع ثمن الإستشارات...
«الزند» رفض توصيل «رايسنر» للمطار
بسبب تصريحاته عن أزمة القضاة
بسبب تصريحاته عن أزمة القضاة
قال عصام سلطان، نائب رئيس حزب الوسط، إن المستشار أحمد الزند، رئيس نادي القضاة، رفض توصيل «رايسنر» للمطار بسبب تصريحاته بمؤتمر «استقلال القضاء». وتابع في صفحته علي «فيس بوك»، الثلاثاء، أن «الزند لم يغضب من قلة عدد حضور مؤتمره الإثنين، بـ(الفورسيزون) لأن كاميرا أون تى فى قامت بالواجب، ولم يغضب من تجاهل حزب النور لدعوته، فأقرباء ومعارف سيادته فيهم الخير والبركة، ولا من وقفة أوائل الحقوق أمام الفندق بلافتاتهم الفاضحة كالشوكة بالحلق، فالأمن لهم بالمرصاد، كما أنه لم يغضب أيضا من فاتورة (الفورسيزون) التي تعدت ميزانية نادي القضاة، لأن خير ربنا موجود والحمد لله» . وأضاف «سلطان»، أن «الذي أغضب سيادته هو تجرؤ القاضي (رايسنر) على التصحيح له، إذ كيف يبدو الزند أمام الناس مخطئا ؟». فحين قدمه قال عنه أنه عضو بالمحكمة الأوربية، وهنا انبرى (رايسنر) قائلا: لا أنا لست كما قال «الزند» ولكنى عضو بالمحكمة الابتدائية بالنمسا»، حسب قوله. وقال «سلطان»، إن «المشكلة الأكبر في أن (رايسنر) نسف كل كلام الزند، حين قال أنه ليس لديه خلفية عن مشروع قانون السلطة القضائية، وأنه ليس على علم بالوضع القانوني في مصر». وتابع « ما أفقد الزند توازنه، وجعله يندم على دعوة مثل هؤلاء القضاة الذين لا يفهمون معنى تقديرهم ورفعهم من محكمة ابتدائية إلى محكمة أوربية، كما لا يقدرون الثقة بأنهم عالمون بكل قوانين الدنيا، هو سرد (رايسنر) لمعلوماته عن القضاء في مصر قائلاً : «ربما يكون هناك قاض أو أكثر شارك في الفساد، هنا علا الغضب وجه الزند، وسال العرق، وبدت على وجهه علامات الانتقام، وقرر عدم توصيل هذا القاضي البسيط بتاع المحكمة الابتدائية للمطار، وفعلا رفض الزند توصيله، ولولا أن قام بمهمة التوصيل قضاة أجلاء لصارت فضيحة». وعقد نادي قضاة مصر برئاسة المستشار أحمد الزند، بالتعاون مع الاتحاد الدولي للقضاة، مساء الإثنين مؤتمر «حماية استقلال القضاء المصري» .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق