السبت، 18 مايو 2013

المؤامرات والارهاب والمسلمين فيلم Star Trek Into Darkness,الامريكى - فيديو


ستـــار تريــــك:
ملحمـــة فضــائية
 لا تخــلو من تلميــح عن " المسلمين" !

 

الكائنات المتوحشة الارهابية
.. خرجت من الجانب الشرير في الانسان ..
.. تنتمي إلى المسلمين ..؟!!
حقيقة الجماعات الجهادية وإسرائيل
 ملف الحدود المصرية الإسرائيلية .. ومستقبل مصر مع الجماعات الجهادية من الناحية الأمنية والإستراتيجية
 الفيلم ملحمة في المشاعر الانسانية من صداقة وتضحية 
وذلك فضلا عن أنه مفعم بالشر والمؤامرات والارهاب

شاهدت فيلم Star Trek Into Darkness أو ستار تريك في الظلام وهو من إخراج جيه جيه إبرامز مخرج الجزء الأول من السلسلة العالمية وبطولة كريس باين و زاكاري كوينتو و زوي سالدانا و بنديكت كومبرباتش وكارل أوربان و سيمون بيج .
ويحكي الفيلم الذي تدور أحداثه في المستقبل البعيد عن الكابتن جيمس كيرك ( كريس باين ) ومساعده سبوك زاكاري كوينتو اللذان ينجحان في إنقاذ أحد الكواكب من الدمار ولكن كيرك يكشف نفسه لأهل الكوكب البدائيين ويخالف التعليمات لانقاذ سبوك الذي يورد ما حدث في تقريره .. فتتم الاطاحة بكيرك من قيادة سفينة الفضاء انتربرايز.. وفي غضون ذلك تقع عملية ارهابية كبيرة في لندن ضد أرشيف يتبع الأسطول الفيدرالي الفضائي.. وعندما يجتمع قادة الأسطول الفضائي لبحث الحادث يتعرضون للاغتيال وهنا يكلف كيرك بالعودة للعمل لمطاردة العميل الفضائي السابق جون هاريسون الذي انقلب علي قادته.. ويتضح أن هاريسون هرب إلى كوكب صغير مهجور قرب الحدود الفضائية للكلينجون وهي امبراطورية الشر الفضائية وبالتالي فان أي خطأ يحدث خلال المطاردة قد يؤدي إلى حرب بين الكلينجون والفيدرالية.. 


 تم تزويد انتربرايز باثنين وسبعين طوربيدا وأصدر الأدميرال أليكسندر كلارك أوامره إلى كيرك باطلاق الطوربيدات على مكان اختفاء هاريسون.. خالف كيرك الأوامر لأنه أراد إحضار هاريسون إلى الأرض لمحاكمته .. وبعد معركة مع كتيبة من الكلينجون في الكوكب المهجور ينتصر كيرك بمساعدة هاريسون الذي يستسلم لفريق كيرك.. ويكشف هاريسون عن شخصيته الحقيقية لكيرك.. " .. وهو ينتمي إلى مجموعة من " الانسان الخارق" تم إنتاجهم منذ ٣٠٠ عام للتصدي لأي خطر يتعرض له الأرض ولكنهم خرجوا عن السيطرة فتم تجميدهم.. وقد أيقظ الأدميرال أليكسندر خان من سباته كي يساعده بذكائه الفذ على انتاج أسلحة فتاكة تمكنه من القضاء على الكلينجون.. ويتضح أن الطوربيدات تحوي ٧٢ شخصا من عناصر الانسان الخارق أخفاهم خان وهم في سباتهم داخلها.. كما يتضح ان الأدميرال كان يدبر لحرب كونية ضد الكلينجون.. وسرعان ما تواجه انتربرايز سفينة فضائية حربية متقدمة والمفاجأة أنها سفينة الأدميرال أليكسندر الذي يبلغ كيرك أن عقوبة مخالفة تعليماته هي تدميره هو وسفينته وفريقه ويشرع في مهاجمته.. فيتحالف كيرك وخان وينجحان في التسلل لسفينة الأدميرال الذي يقتله خان ويسيطر على السفينة..


يعيد خان كيرك إلى انتربرايز مقابل حصوله على الطوربيدات التي تحوي قومه ثم شرع في مهاجمتها لتدميرها وبالفعل كاد ينجح في ذلك لولا تضحية كيرك بنفسه لانقاذ فريقه والسفينة.. وتتوالى الحقائق فخان نتاج الجانب الشرير من البشر يؤمن بضرورة القضاء على كل ما هو أدنى وهو في سبيل ذلك لا يتردد في العمل وبكل وحشية.. وفيما تسود أجواء من الحزن على موت كيرك يتضح القدرة الخارقة لعينة الدم التي تم الحصول عليها من خان والتي نجحت في إحياء جسد ميت وهنا يطارد سبوك خان ويتغلب عليه ويحضره حيا لاخذ الدماء منه وعلاج كيرك.. والفيلم ملحمة في الاخراج والتصوير بالتقنية ثلاثية الأبعاد الايماكس مما يجعل المشاهد المبهور وكأنه يعيش وسط الأحداث المتلاحقة .. فتتلاحق الأنفاس عندما يشعر انه بوسعه مد يده والامساك بسفينة فضاء تحت أنفه.. كما أن الفيلم ملحمة أخرى في المشاعر الانسانية من صداقة وتضحية وذلك فضلا عن أنه مفعم بالشر والمؤامرات والارهاب.. وهنا يقفز إلى الذهن فيلم " أنا إسمي خان".. ذلك الفيلم الهندي الذي يحكي عن معاناة شخص مسلم يشتبه في كونه إرهابي في الولايات المتحدة.. وهكذا يكون التلميح .. فهذه الكائنات المتوحشة الارهابية والتي خرجت من الجانب الشرير في الانسان تنتمي إلى المسلمين.. وان كان الفيلم يكشف عن أن هؤلاء صنيعة الفيدرالية نفسها " الغرب حاليا".. ويتناول الفيلم قيما مثل الصداقة بين كيرك وسبوك والتضحية بالحياة من أجلها ومن آجل الفريق ومن أجل السلام.. والفيلم ملحمة صراع بين الخير والشر سواء كان خارجي " الكلينجون" أو من صنعنا " الارهاب" أو مستتر من قبل قادة انتهازيين" الأدميرال أليكسندر".

حقيقة الجماعات الجهادية وإسرائيل
.. ملف الحدود المصرية الإسرائيلية .. 
 مستقبل مصر مع الجماعات الجهادية من الناحية الأمنية
قيادى بالجهادية السلفية: القوات المسلحة تستخدم أساليب 'أمن الدولة' فى سيناء 
.. ولا نريد لمصر أن تحترق ..
 https://youtu.be/hDYG1BpHDpk 
=========






ليست هناك تعليقات: