الثلاثاء، 30 أبريل 2013

الشيخة ماجدة والشيخ عيسوي/ «حماس» قتلت المتظاهرين وإقتحمت السجون.فيديو



الشيخ منصـــور عيسوي والشيخــــة ماجـــــدة: 
 .. تسجيلات «أمن الدولــة» سُلمت للجيش .. 
و«حمـــاس» شـــاركت في اقتحـــام السجـــون!!! 
شهادة ضابط شرطة
 حول ماجرى فى السجون ابان ثورة يناير



يا خيبتك يا عيسوى 
أنهيت تاريخك الاسود وزدتة بالشعوذة والتهييس
 

قسم الاشاعات بأمن الدولة دفع بالشيخة ماجدة بعد ثورة يناير لتشوية الثورة والثوار وضرب الأخوان بحماس بادعائهم إستدعائها للمشاركة بالثورة لمساندة الأخوان المسلمين
وها هو أمن الدولة يعيد الكرّة متناسيا أن رصاصاتة الطائشة تلك ستصيبة وأجهزة المخابرات 
والامن الاخرى بتهمة التقاعص والتقصير فى حماية امن البلاد ؟؟!! 
 ويبقى السؤال ان كانت اجهزتنا الأمنية بهذا الغباء 
ولا تجيد إلا القهر والتعذيب
 فقل على امننا الوطنى يا رحمن يا رحيم 
"وسقطت ورقة التوت"

قال اللواء منصور عيسوي، وزير الداخليه الاسبق، ان القوات المسلحة وضعت يدها علي تسجيلات جهاز مباحث أمن الدولة عقب اقتحام مقار الجهاز، مشيراً الي ان عهده لم يشهد حالة مراقبه او تنصت علي القوي السياسيه او المعارضه، وان جهاز الأمن الوطني الذي تشكل بعد حل جهاز امن الدوله اقتصر دوره علي حفظ الامن الداخلي، ومحاربه قضايا التجسس والارهاب، مؤكداً ان حركه المقاومه الإسلاميه «حماس» كان لها بالقطع دور في اقتحام السجون، وان هناك كثيراً من المعلومات والحقائق ستظهر خلال الايام المقبله عن الثوره، معرباً عن امله في ان تكون هذه المعلومات في صالح مصر. واضاف «عيسوي» في تصريحات لـ«المصرى اليوم» ان تسجيلات «امن الدوله» وُضعت تحت يد القوات المسلحه عقب اقتحام مقار الجهاز في المحافظات، مشيراً الي ان التسجيلات بين جماعة الإخوان المسلمين وحماس، تحدث عنها اللواء عمر سليمان، مدير جهاز المخابرات الراحل، في شهادته امام محكمه الجنايات، وان هناك رصداً لعناصر من حركة حماس في ميدان التحرير خلال الايام الاولي للثوره. واكد «عيسوي» ان هناك وزاره سياديه - لم يسمها - اخطرت وزاره الداخليه رسمياً بمشاهده سيارات الأمن المركزي تعبر الي قطاع غزه خلال يومي 28 و29 يناير 2011، وان هذه السيارات تمت سرقتها من قوات الأمن التي «ماتت» - علي حد وصفه - بعد جمعه الغضب، وان هذه المعلومات وُضعت امام الجهات المعنيه، وكانت هناك مكاتبات رسميه تفيد بسرقه السيارات الخاصه بالامن المركزي، وعبورها الي قطاع غزه. .. ( <">وماذا فعلتم بعد ان وصلتكم المعلومات ؟؟ !!!
 وتابع «عيسوي»: «بالقطع حماس كان لها دور كبير في اقتحام السجون، وكل المعلومات تشير الي ذلك، وهناك عناصر من حماس واعضاء حزب الله اقتحموا السجون التي يوجد بها معتقلون سياسيون وتم تهريبهم، ثم فتحوا السجون الاخري عن طريق تحطيم ابوابها وتم اقتحامها بمعدات بناء «لوادر» مثلما حدث في سجني ابوزعبل والمرج، نافياً ان يكون حبيب العادلى، وزير الداخليه الاسبق، اصدر تعليمات بفتح السجون، ووصفه في حاله وجود قرارات بفتح السجون بـ«الاهبل» ولا يوجد عاقل يصدق ان «العادلي» فتح السجون.(وكيف دخلت حمايس يا وزير الغفلة هل كانت لابسة طاقية الأخفاء ولديك شهادات ضباط السجون بتلقيهم تعليمات من امن الدولة صوت وصورة ومقتل اللواء البطران ؟)
شهادة ضابط شرطة 
حول ماجرى فى السجون ابان ثورة يناير



■ تنشر تفاصيل 5 مكالمات «سريه» بين «الاخوان» و«حماس» خلال الثوره ..
■ «حماس» تنفي الاتصال بالاخوان اثناء الثوره: اخبرونا ماذا فعل «المقلاع العظيم» ..
■ «الداخليه» تنفي تسليم مكالمات «حماس» لـ«الشاطر» وتلوح بمقاضاه ..
واوضح «عيسوي» ان هناك بعض الضحايا الذين سقطوا شهداء في التحرير، كان من «نبله حماس»، وان احد المتوفين امام مبني الوزاره ضُرب بـ«نبله من حماس» بقطعه حديد، اخترقت جسده، حتي وصلت الي الكبد، وان الوزاره القت القبض علي من كانوا يصنعون هذه «النبله» في الزيتون، مشيراً الي ان هناك عناصر اجراميه كانت تلقي الحجاره بنفس نهج «حماس» في الهجوم علي المتظاهرين. وقال «عيسوي»: «الغاء جهاز امن الدوله كان احد اهم مطالب الثوره، ولهذا طلبت فرصه لاعاده ترتيب الجهاز مره اخري، وانشاء جهاز جديد هو الامن الوطني، وجماعه الاخوان المسلمين لم تضر من تجاوزات (امن الدوله) وان من تضرر هم الجماعات الاسلاميه».
 واستطرد «عيسوي»: «استبعدت كل الضباط الذين كانت تحوم حولهم شبهات، ولم استبعد كل الضباط الذين كانوا يتابعون النشاط الديني في الجهاز، وكانت هناك خطه تقييم شامل ودقيق عن طريق رئيس الجهاز في وقتها اللواء حامد عبدالله، الذي استعان بنائبه اللواء مجدي عبدالغفار، واحلت بعض الضباط الي التحقيق، معترفاً بوجود صعوبه من جانب جماعه الاخوان المسلمين في اعاده فتح مقار الجهاز في المحافظات، حيث كانوا يتظاهرون امام مقر الوادي الجديد لمنع الضباط من الدخول».

سائق: رأيت مرسي وقيـــادات بالإخــــوان
. بعد هروبهم من وادي النطرون .
 والرئيس كــان بالملابس الداخليـــة
.. وتم إحضـار ملابس وميـاه لهــم ..😂



مكالمه:اتصال محمد مرسي للجزيره 
يوم 30 يناير 2011
... اثناء اقتحام سجن وادي النطرون ...



إتصال محمد مرسي بالجزيرة يوم 30 يناير 2011. مكالمه:اتصال محمد مرسي للجزيره يوم 30يناير 2011 اثناء اقتحام سجن وادي النطرون. اتصال محمد مرسي من سجن وادي النطرون للجزيره يوم 30يناير 2011 مكالمه محمد مرسي لقناة الجزيره عن الهروب من سجن وادي النطرون 30 يناير 2011 وجاء نص مكالمة الدكتور مرسى يوم 29 يناير من سجن وادى النطرون مع فضائية «الجزيرة» كالتالى: 
«الجزيرة»: ومعانا الدكتور محمد مرسى من سجن وادى النطرون. 
- مرسى: أحدّثك وأحدّث العالم، نحن لا نفرّ، إذا كان هناك مسؤول فى مصر يتصل بنا أنا موجود والتليفون موجود ونحن بخير ولا نفرّ. 
«الجزيرة»: ماذا أنتم فاعلون بعد أن فتح الأهالى السجن ولا تعرفون موقفكم القانونى.. ماذا أنتم فاعلون؟ 
- مرسى: ونحن سنتشاور ثم نتفق على ما سنفعل، وإذا اتصلت بنا بعد ساعة سنقول لكم ماذا فعلنا. 
«الجزيرة»: إذن أنتم بخير وتتشاورن عن ماذا تفعلون، أنتم 34 من أعضاء الجماعة بينهم 7 من مكتب الإرشاد. - مرسى: سأقول لكم الأسماء .... «محمد مرسى وعصام العريان وسعد الكتاتنى ومحيى حامد ومحمود أبو زيد ومصطفى الغنيمى وسعد الحسينى هؤلاء 7 أعضاء مكتب الإرشاد، ومعنا سيد نزيلى مسؤول الجيزة فى الإخوان، وأحمد عبد الرحمن مسؤول الفيوم فى الإخوان، وماجد الزمر وهو من شمال القاهرة، وحسن أبو شعيش مسؤول الإخوان فى كفر الشيخ، وعلِى عز وهو من أسيوط وهو من مسؤولى الإخوان». 
«الجزيرة»: أين يقع السجن تحديدًا وما اسمه وكيف فتح الأهالى أبوابه عليكم؟ 
- مرسى: السجن فى طريق «القاهرة-الإسكندرية» الصحراوى، قريب من مدينة السادات وأسوار السجن على الطريق الصحراوى، كنا فى عنبر «3»، سجن «2»، سجن وادى النطرون، الكيلو 97، على طريق «القاهرة-الإسكندرية» شمال غرب القاهرة مئة كيلو». 
«الجزيرة»: لم تعرفوا بالضبط من هم الأشخاص الذين فتحوا عليكم الأبواب؟ 
- مرسى: هؤلاء لا نعرفهم بتاتا هؤلاء هم مساجين يلبسون لبس السجن وآخرون يلبسون لبسا مدنيا وكانوا أكثر من مئة شخص يبذلون كل جهد ليفتحوا باب السجن واستغرقوا أربع ساعات. 
«الجزيرة»: ذكرت إطلاق نار حصل، وهرج ومرج، هل يعنى ذلك حصلت اشتباكات مع الشرطة؟ 
- مرسى: نحن نتصور ما سمعنا من أصوات، سمعنا أصوات طلقات البنادق التى تطلق القنابل المسيلة للدموع وأنه لم يُصب أحد، وأن إدارة السجن كانت تحاول أن تجد حالة من الضبط للسجن نتيجة للهيجان الذى حدث، ونحن لا نعرف تفاصيل السجن وكم عدد نزلائه، ويبدو أن من حاول أن يخرج من محبسه وحدث هرج فى ساحة السجن، فأطلقت القنابل المسيلة للدموع فرقعات كرصاص، ولكننا لم نرَ دما أو مصابين ولم نرَ صراخ المصابين، ولما خرجنا فى تمام الثانية عشرة اليوم لم نجد أحدا من هؤلاء وعندما خرجنا إلى الساحة كانت فارغة ولم نجد غير المجموعة التى حاولت كسر الباب وقد أفلحت، نحن الآن خارج السجن وهذه المجموعة تحاول الآن أن تغادر المكان، ونحن حتى الآن لم نغادر ولم نرَ قتلى أو جرحى والساحة فارغة ونحن الآن خارج البوابة الرئيسية للسجن. «الجزيرة»: ولم تشاهدوا قتلى ولا جرحى ولم تجدوا أى مسؤول من مسؤولى الجسن؟ - مرسى: لم نشاهد أى جرحى أو قتلى ولا يوجد أحد غيرنا الآن. 
«الجزيرة»: على العموم ربما نعود إليك لنعرف ماذا تقررون.. الدكتور محمد مرسى حدثتنا من القاهرة. 
- مرسى: شكرًا لك.


؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛



ليست هناك تعليقات: