الجمعة، 4 يناير 2013

" نجم الشباك ": خلفان مع "الهارب من الشباك" شفيق، "المهمة المستحيلة" فيديو



"نجم الشباك": ضاحي خلفان، بالاشتراك مع "الهارب من الشباك"أحمد شفيق
 يمثلون حاليا الجزء الخامس من "المهمة المستحيلة"   
قلة شاذة ومنبوذة من الشخصيات العربية
 تحارب الثورة والشرعية في مصر
.. ابنة طبيب الإمارات تروى تفاصيل اعتقال والدها ..
   مرتضى منصور لعضو لجنة تقصي الحقائق بلاش ترمي جتتك عليَّ



مرتضى منصور لعضو لجنة تقصي الحقائق : بلاش ترمي جتتك عليَّ
هاجم مرتضى منصور د. تقادم الخطيب عضو لجنة تقصي الحقائق وقال أنه لا يصح أن يكون عضوا في هذه اللجنة لأنه سبق وتشاجر مع الشرطة وقدم فيهم بلاغ بأنهم ضربوه وسحلوه ،فكي يكتب تقريرا عن الشرطة أكيد سيكتب أي شيء ضد الشرطة. وقال لو لديه أدلة جديدة فعليه أن يقول ما هي هذه الأدلة ويكشف عنها ، وتسائل مرتضى : لوهناك أدلة لم تقدم للمحكمة فاليكشف عنها مضيفا : بلاش ترمي جتك علينا ، ولا الموضوع رمي جتت مرة على عبد المجيد محمود ومرة أخرى علي!. 
في حين نفى د. تقادم الخطيب أي مشكلة بينه وبين الشرطة وقال في مداخلة عبر حدوتة مصرية على قناة المحور : وجودي كعضو في لجنة تقصي الحقائق لكوني في اللجنة الفرعية لـ 25 يناير ، مشيرا أنه يتحدث من وحي تقارير وليس مجرد كلام ، وحول الأدلة الجديدة ، قال في اتصال هاتفي للمحور : الأدلة الجديدة ستكشف عنها النيابة بعد انتهاء اللجنة من عملها .


قلة شاذة ومنبوذة من الشخصيات العربية تحارب الثورة والشرعية في مصر
تأتي تلك المكارمُ من أهلها في وقتٍ يشعر فيه الشعب المصري من غصةٍ ومرارة من جراء قلة نادرة وشاذة ومنبوذة من الشخصيات العربية التي تحارب الثورة والشرعية في مصر؛ إما لأحقادٍ أو أهواءٍ أو مصالح، وعلى رأسهم الأخرق "خَرفان" الذي أصبحت سفاهاته بحق مصر حديث الركبان؛ وتحالفه مع شفيق ظاهرًا للعيان؛ وتوافقه مع "نتنياهو" لا يجهله إنسان، ففي أسبوع واحد صرح "نتنياهو" بأن علينا أن نخنق مصر اقتصاديًا لتركيعها وكبح طموح نظامها الجديد، وفي نفس الوقت كان الخَرفان يغرد بأنه لا ينبغي تقديم أي مساعدة لمصر في ظل حكم الأخوان؛ والمؤسف أن يصدر هذا الكلام من مسئولٍ رسميٍّ في دولة محبة شقيقة؛ تفخر مصر برفع اسم مؤسسها "الشيخ زايد" رحمه الله على مدنها وأحيائها عرفانًا بفضله في مساعدتها فقد كان رحمه الله من عشاق مصر المخلصين، وما زلنا نتطلع لحكماء العرب للتدخل لدى المسئولين في الإمارات الشقيقة لفرملة هذا الجواد الجامح الجانح الذي يورط بلده الحبيبة نحو توسيع الشقة بما لا يخدم البلدين.
والغريب دخول "دحلان" على خط هذه الفتنة وفي هذا التوقيت فقد حُوّلَت له الأموال الطائلة (في منفاه ومهربه) ليدير إشعال الصراعات وتأجيج النزاعات في مصر وتأليب أوضاعها بما له من خبرة عريضة وتخصص دقيق في هذا المجال؛ والحقيقة نشهد للفريق شفيق أنه أحسن الاختيار هذه المرة فأعطى القوس باريها، فهذا الدحلان تُنَافس خلايا الغدر السوداء في دمه الكرات الحمراء والبيضاء؛ ويكفيه عارًا اتفاقُ كل من "فتح" و"حماس" (كلٌ على حدة) على نبذه وطرده ونفيه؛ حيث يمتلك من الخسة مع يجعله يخونهما ويسرقهما ويخابر عليهما؛ والحقيقة أن خَرفان على خرفه؛ ونتنياهو على نتنه؛ وشارون على شره؛ فإن تشبيههم بدحلان يُعدُّ إهانةً مقذعة لهم تصبُّ عليهم العارَ صبًا؛ فعليه من الله ما يستحق؛ ووقى الله كنانته سمومَ خيانته.
 إن مسيرة حب العرب لمصر والمصريين؛ وتقديرهم لمكانتها وإخلاصهم لشعبها؛ يصعب الخوض فيها فهي محيطٌ بلا ساحل موغلٌ في التاريخ وعليه ألفَ ألفِ شاهد؛ ولكن للأسف فمن طبيعة الأمور أن تكون البقع السوداء هي التي تلفت الأنظار في الثوب الناصع البياض، لذا فنحن عندما نشير إلى الشرذمة الغادرة المتحالفة مع أعداء الثورة والشرعية؛ فنحن لا نعاتبهم فهم أدنى قدرًا من العتاب، وعندما نشيد بالفضلاء الكرام الذين يبرز حبهم الصافي وصدقهم الوافي في الشدائد؛ فنحن لا نشكرهم فهم أرقى مكانةً من الشكر.

ائتلاف للشواذ فى مصر بدعم نشطاء يساريين


فى اطار سعى قوى حداثية وشبابية منتسبة للثورة جهودها الحثيثة لاختراق ثوابت المجتمع المصرى من خلال محاولاته كسر محرماته ومعتقداته الدينية المتأصلة في قلوب ومشاعر الملايين, حاولت بعض الدعوات الأخيرة التى تم توجيهها من بعض النشطاء السياسيين أن تحقق هذا الاختراق ، وأن تلبسه ثوبا ثوريا مفتعلا ، وقد بدأ الناشط اليساري "علاء عبد الفتاح" المحاولة بدعوته إلى التحرر والسماح لمثلى الجنس بالزواج الذى اعتبره حق لهم لطالما طالبوا به، وكان عبد الفتاح قد قام بإرسال عدة رسائل تشجيعية لمثلى الجنس فى مصر على صفحته الخاصة بتويتر عبر من خلالها عن مساندته لقضية الشواذ فى مصر وامنياته ان يراهم كيان مستقر ومعترف به داخل المجتمع المصرى حيث كتب نصا: "انا مؤيد للزواج وبنزعج مما يبدو احيانا كأنه هناك استحالة للحفاظ على علاقة مستقرة فى مجتمعات الشواذ وربما الزواج يفرجها عليهم".


ليست هناك تعليقات: