الثلاثاء، 1 يناير 2013

سور برلين انتقل لميدان سيمون بليفار.. شارع "سليمان باشا سابقا" فيديو !!!


سور برلين إنتقل لميدان سيمون بليفار 
كان اسمه شارع "سليمان باشا" 
والآن.. أســـواق عشوائيـــة.. والبيع بالإكـــراه 



الرئيس في لقاء مع الإعلاميين العرب 
القاهرة تفتح ذراعيها لإنجاح أي عمل عربي مشترك
 أمن دول الخليج من أمن مصر والتدخل في الشئون الداخلية مرفوض

أكد الرئيس محمد مرسي في لقاء مع عدد من رؤساء التحرير العرب والمصريين أن القاهرة تفتح ذراعيها وتقدم كل التسهيلات الممكنة لإنجاح أي عمل عربي مشترك في كل المجالات.
 أشار الرئيس إلي أن الحفاظ علي أمن واستقرار الدول العربية يتطلب تفعيل كل الإمكانيات والموارد لإيجاد منظومة عربية متكاملة تخدم مصالح وتطلعات شعوبنا.
أوضح الرئيس أن دور الإعلام مهم في تحقيق هذا التجانس والتعاون الأمني والاقتصادي والثقافي. 
قال الرئيس إنه مازال أمامنا نحن العرب شوط طويل يجب عبوره في مجال العمل السياسي المشترك. ولابد أن نعي في ذلك أن التجانس العربي لا يعني طغياناً علي خصوصيات هذه الدول أو التدخل في شئونها.
 شدد الرئيس محمد مرسي علي أن أمن دول الخليج العربية هو من أمن مصر. قائلاً: "إننا لا نقبل علي الإطلاق أي مساس بهذا الأمن فهو أمن متكامل لا يتجزأ. 
ولابد من التأكيد علي أن التدخل في شئون هذه الدول أمر مرفوض تماماً".
نفي الرئيس في رده علي عدد من الأسئلة التي طرحها الإعلاميون العرب الاتهامات الموجهة للإخوان المسلمين بالتدخل في الشئون الداخلية للدول. بأنه كلام غير صحيح وفيه إساءة للشعوب الأخري. فالشعوب لديها القدرة علي إدارة شئونها.



كان اسمه شارع "سليمان باشا"


بعد أن كان من أرقي ميادين وسط البلد تحول ميدان طلعت حرب "سليمان باشا سابقا" إلي سوق عشوائي مفتوح.. سرقة وتحرش في وضح النهار واحتل الباعة الجائلون أرصفته حتي نهر الطريق مما اصابه بجلطة مرورية مزمنة. 
يقول سليمان عبدالناصر صاحب محل ان ظاهرة انتشار الباعة صداع في رأس جميع اصحاب المحال التجارية خاصة انهم احتلوا الشارع وافترشوا الأرصفة أمام مداخل المحلات مستغلين الانفلات الأمني في عرض بضائعهم دون مراعاة لشعور أحد فتحول الشارع إلي سوق عشوائي. يضيف احمد عبدالغني صاحب محل تراجعت المبيعات بشكل كبير بسبب عزوف الزبائن والعائلات عن الشراء وتعرضت المحال لخسائر مادية فادحة بسبب الباعة الجائلين فهم يقومون بجذب الزبائن احيانا بالقوة لاجبارهم علي الشراء مما أدي إلي اغلاق الكثير من المحلات وقطع ارزاق العمال وتشريدهم. 
 يتفق معه محمد مصطفي مؤكدا ان جميع المحال ملتزمة تجاه الحكومة بسداد الفواتير الضريبية والتي تقدر بمبالغ كبيرة فضلا عن الايجار الذي يتراوح ما بين 7 و15 ألف جنيه شهريا علاوة علي رسوم اشتراكات المياه والكهرباء فكيف نستطيع الالتزام بكل هذه المصروفات؟! يقول اسلام محمود بائع بمحل: بسبب قلة الزبائن اضطر اصحاب المحلات بالشارع لعرض بضائعهم خارج المحل لسد التزامات المحل مما تسبب في حدوث جلطة مرورية بالشارع فالباعة لا يسمحون سوي لسيارة واحدة بالمرور والويل لمن يحتك أو يسقط أي ستاند لهم فيكون جزاؤه الضرب والاهانة وكأنهم عصابة.
 تشير نشوي حسن بائعة بمحل إلي تفاقم ظاهرة انتشار الباعة الجائلين بعد الثورة وغياب الرقابة والانفلات الأمني فمنهم من افترش الارصفة والبعض احتل جوانب المحلات وقام بعمل اكشاك خشبية بالقوة والادهي من ذلك قيامهم بتقسيم الشارع لصالحهم مما تسبب في هروب الزبائن خاصة زبونات محلات الملابس الحريمي اللاتي ابتعدن خوفا من بلطجة الباعة وتعرضهن للتحرش الجنسي. أما غدير علي طالبة فتقول لقد تعرضت للسرقة بالشارع أكثر من مرة فالباعة الجائلون افترشوا الشارع والرصيف ولم يتركوا مكانا للمارة فيحدث تكدس وكأنها عملية مرتبة يصنعون الزحام لتسهل عملية السرقة والتي تصل في كثير من الأحيان للتحرش الجنسي.




ليست هناك تعليقات: