الأسباب التي دفعت الدكتور محمد مرسي
لإصدار الإعلان الدستوري
الرئيس وجد إشتعال الحرب السياسية في مصر،فأراد أن ينهيهـــا
بتقديم الدستور للاستفتـــاء ليحــــافظ على مؤسسات الدولــــة
التي تحمي استقلال القضاء
لإصدار الإعلان الدستوري
الرئيس وجد إشتعال الحرب السياسية في مصر،فأراد أن ينهيهـــا
بتقديم الدستور للاستفتـــاء ليحــــافظ على مؤسسات الدولــــة
التي تحمي استقلال القضاء
قال المستشار محمود مكي نائب رئيس الجمهورية أن مصر تواجه خطر كبير بزج القضاء المصري في معركة سياسية لا دخل له بها، داعياً المحكمة الدستورية العليا باحترام قرارات الدكتور محمد مرسي وعدم الاعتراض عليها.
وأضاف مكي في حوار مع فضائية «الجزيرة» أنه يحترم وجهة نظر القضاة الغاضبين من الإعلان الدستوري، معتبراً أن ذلك أمر طبيعي لأن القرارات التي أصدرها الرئيس محمد مرسي جاءت غامضة غير مفسرة، مشيراً إلى أنه أطلع على الإعلان ولم يجد فيه ما يثير مخاوف الشعب.
وشرح نائب الرئيس الأسباب التي دفعت الدكتور محمد مرسي لإصدار الإعلان الدستوري بأن الرئيس وجد اشتعال الحرب السياسية في مصر، فأراد أن ينهيها بتقديم الدستور للاستفتاء ليحافظ على مؤسسات الدولة التي تحمي استقلال القضاء.
وفي نفس سياق، وصف مكي استمرار الصراع بين الرئيس والقضاة بأنه يرجع إلى أن هناك نوعين منهم أحدهما يعبر عن رأيه باحترام، ونوع أخر يريد أن يدخل اللعبة السياسية التي لا دخل لهيئة القضاء بها.
وأختتم مكي حديثة بأن الإعلان الدستوري أصبح مجمد بعد أن حقق غاياته، موجهاً رسالة إلى الشعب بأن الرئيس نيته حسنه ولا يرغب في أن يتحول إلى ديكتاتور جديد أو يستأثر بالحكم لوحده.
مجلس القضاء الأعلى يوافق على ندب القضاة وأعضاء النيابة
للإشراف على استفتاء الدستور
والأعلى لقضايا الدولة: الدستور الجديد أعاد لنا جزءًا من اختصاصاتنا ..
وادعينا مدنيًا على مبارك ورموز نظامه بملياري جنيه
******
وشرح نائب الرئيس الأسباب التي دفعت الدكتور محمد مرسي لإصدار الإعلان الدستوري بأن الرئيس وجد اشتعال الحرب السياسية في مصر، فأراد أن ينهيها بتقديم الدستور للاستفتاء ليحافظ على مؤسسات الدولة التي تحمي استقلال القضاء.
وفي نفس سياق، وصف مكي استمرار الصراع بين الرئيس والقضاة بأنه يرجع إلى أن هناك نوعين منهم أحدهما يعبر عن رأيه باحترام، ونوع أخر يريد أن يدخل اللعبة السياسية التي لا دخل لهيئة القضاء بها.
وأختتم مكي حديثة بأن الإعلان الدستوري أصبح مجمد بعد أن حقق غاياته، موجهاً رسالة إلى الشعب بأن الرئيس نيته حسنه ولا يرغب في أن يتحول إلى ديكتاتور جديد أو يستأثر بالحكم لوحده.
مجلس القضاء الأعلى يوافق على ندب القضاة وأعضاء النيابة
للإشراف على استفتاء الدستور
والأعلى لقضايا الدولة: الدستور الجديد أعاد لنا جزءًا من اختصاصاتنا ..
وادعينا مدنيًا على مبارك ورموز نظامه بملياري جنيه
******
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق