الثلاثاء، 6 نوفمبر 2012

بعد 40 عاما ,أمريكــي يكتشـــف أنه امرأة !



بعد 40 عاما.. أمريكي يكتشف أنه امرأة 
وسعودية تشتري حريتها بـ55 ألف ريال 
.. وفي الإمــارات .. 
 سـارة تحوّلت إلى يوسف ففقدت عملهـا
وكل ما تملكه ثمناً لتحولهــا إلى ذكــر 




فقدت سارة عائلتها وعملها، وكل ما تملكه ثمناً لتحولها إلى ذكر في العقد الثالث من عمره، بعدما اكتشف الأطباء أنها تعاني مرض «الإنترسكس»، وهو اضطراب في الهوية الجنسية، تظهر معه أعضاء تناسلية ذكرية في جسم الفتاة، ما أدّى إلى رفضها من مجتمعها، الذي يرفض فكرة التحوُّل والنظرة السلبية من جميع الأطراف، وفقاً لقول "يوسف"، وهو الاسم الذي اختاره لنفسه، بعدما صار ذكراً. وقالت صحيفة "الإمارات اليوم" يبدو يوسف في هيئة شاب مكتمل الرجولة، وله شارب ولحية، لكنه يحتاج إلى مزيد من العمليات الجراحية، ليكتمل تحوله إلى ذكر. ونقلت الصحيفة عن يوسف: إنه بات معزولاً تماماً اجتماعياً، بعدما رفضه كل من يعرفه، وقطع علاقته به، كما أنه يخضع لعلاج نفسي في مستشفى الشيخ خليفة في أبوظبي، لتجاوز تبعات التحول في الجنس.
وأوضح أن معاناته حين كان أنثى باسم «سارة»، بدأت حين دخل الدولة بهيئة شاب بعد إجراء عملية التحويل، فتوجه إلى ضابط الجوازات، وأبرز جوازَيْ سفر أحدهما لأنثى تدعى سارة ومثبتة عليه إقامة الدولة، وآخر لذكر يدعى «يوسف»، غير أن الضابط أمر بتوقيفه حتى تبيان حقيقة الواقعة لشكه في قضية تزوير، وأمر بتحويله إلى النيابة العامة. ووفقاً لمحضر النيابة العامة دخلت سارة الدولة برفقة والدها عام 1999 وعملت بوظائف عدة بالاسم نفسه، ثم غادرتها إلى مصر عام ،2008 لتعود بالاسم الجديد، بعدما خضعت لعلاج يزيل «التشوّه في أعضائها التناسلية، بعدما نصحها الأطباء بالتحول إلى ذكر، فأُجري لها عدد من الجراحات، واستخرجت الوثائق المطلوبة من السلطات المختصّة في جمهورية مصر العربية، ودخلت أخيراً مستشفى الشيخ خليفة الطبية، بسبب أعراض الاكتئاب الشديد ونزعة الانتحار.
وقالت النيابة إن أوراق الدعوى خلت من أي جريمة يمكن إسنادها إلى «المشكو في حقها، كون العملية تمت وفق الأصول العلمية، لهذا تم استبعاد شبهة جريمة انتحال صفة الغير، ودخول البلاد بصورة غير مشروعة، كون سارة هي ذاتها يوسف».
وأضافت سارة أنها واجهت أحداثاً طريفة في أثناء توقيفها بسبب تحولها، إذ رفض القائمون على السجن استقبالها في بداية الأمر، ووقفوا حائرين أمام هويتها، وفيما إذا كانت ستودع بسجن النساء أم الرجال، لكن الأمر انتهى إلى وضعه في سجن انفرادي.
وروى يوسف تفاصيل معاناته مع زوجة أبيه التي رفضت تحول سارة خصوصاً في الأوراق الثبوتية، خوفاً من التحاق ابنها البالغ 19 عاما بالخدمة الإلزامية في القوات المسلحة المصرية، إذ يعفي القانون الابن الوحيد من الخدمة، وعليه فإن ظهور شقيق ذكر لابنها يعني إخضاعه للخدمة العسكرية، ما دفعها إلى التضييق عليه، طالبة إسقاط جواز سفره من المحاضر الرسمية، والإبقاء على جوازه الأنثوي، لكن السلطات المصرية رفضت ذلك. وقال يوسف إن إجراءه العملية فتح باب النقمة عليه، إذ سافر والده برفقة زوجته إلى دولة قطر، وقطع عنه المال، وهو لا يكلمه على الإطلاق، على الرغم من حاجته إلى استكمال علاجه في كندا. وناشد يوسف أهل الخير مساعدته على إكمال علاجه، وتسديد مبلغ 40 ألف درهم متأخرات لبنوك، بسبب توقفه عن العمل، علماً بأنه عمل في عديد من المجالات والشركات الكبيرة في الدولة باسم سارة، كما عمل في تجارة الحيوانات بعد عودته باسم يوسف، لكن وضعه النفسي وعلاجه الطويل في المستشفى أديا إلى تراكم المديونية عليه.
..بعد 40 عاما.. 
أمريكــي يكتشـــف أنه امرأة! 



فوجئ المصور الأمريكي ستيف كريسيليوس بخبر أبلغه به الأطباء، بعد خضوعه لفحص بالموجات فوق الصوتية، مفاده أن الرجل الذي بلغ الـ40 من العمر.. امرأة! ونقلت صحيفة "دايلي مايل" البريطانية أن الأطباء اكتشفوا بعد اجراء فحص بالموجات فوق الصوتية وجود اعضاء ذكرية وانثوية في آن معا في جسم ستيف كريسيليوس، الأمر الذي يدل على أن الأمريكي ثنائي الجنس. وتبين أن أعضاءه الأنثوية تقع داخل جسمه ولكن في غير محلها المعتاد ، مما تسبب في عدم كشف الحقيقة على مدى أربعة عقود من عمره. وبعد علم بهذا الخبر وتامل فيه قرر ستيف "التحول" الى امرأة، ولكن ليس عن طريق الخضوع لعملية جراحية، حيث بدأ يتناول هرمونات انثوية ويرتدي شعرا مستعارا(باروكة). ويعترف ستيف بأنه سبق أن شعر في طفولته بهويته الأنثوية، ما دفعه الى ارتداء ملابس نسائية ووضع مستحضرات التجميل ("الميك آب") خلسة عن والدته عندما كان صغيرا. والملفت أن زوجة الرجل وأطفالهما الستة تلقوا الخبر بشكل هاديء ، وحتى انهم أيدوا ستيف صراحة في سعيه ليصبح امرأة. ولاتزال الاسرة تعيش سوية. 

سعوديـــة تشتري حريتهـــا بـ55 ألف ريال


اشترت سيدة سعودية ورقة طلاقها بـ 55 ألف ريال سعودي بعد خمسة أيام من زواجها والسبب هو أن الزوج لا يصلي. وذكر الموقع الإلكتروني لصحيفة المدينة الاثنين أن الزوج تقدم لمحكمة سعودية بدعوى ضد زوجته التي تركت منزل الزوجية بعد خمسة أيام من زفافهما، وطالب في دعواه إعادتها لبيت الزوجية طائعة، بينما بررت الزوجة بعد مثولها أمام القضاء خروجها وعودتها لمنزل أهلها بأن زوجها سيء العشرة ولا يصلي ويشاهد المنكرات وهو ما نفاه الزوج. وفشلت محاولات لتقريب وجهات النظر بين الزوجين من خلال إحالة معاملتهما للجنة إصلاح ذات البين، التي لم تستطع إعادة الوئام بينهما بسبب إصرار الزوجة على الطلاق. يذكر أن حالات الطلاق في السعودية ارتفعت بشكل كبير، إذ كشفت وزارة العدل أن عدد حالات الطلاق التي قدمت إلى محاكم السعودية خلال عام 2010 بلغ 9233 حالة وفقا لما ذكرته الأسوشيتد برس....



ليست هناك تعليقات: