خالد عبد الله: يفتح النار على حمدين صباحى
بعد كلامه من داخل الكنيسة
" مـــــــــاذا يفعل حمـــــــدين"
إنتي بتشتغلـــــي إيــــــــــه؟
ومن أين تأتـــــي بالأمـــــوال ؟!!
جدد خالد عبد الله, مقدم البرامج على فضائية الناس, هجومه على حمدين صباحى, المرشح الرئاسى السابق، متسائلاً بسخرية: ماذا يفعل حمدين.. إنتي بتشتغلي إيه؟
ومن أين تأتي بالأموال التي تقوم بها بسفرياتك, والمؤتمرات التي تعقدها كل يوم؟.
وأضاف عبدالله:" حمدين كل شوية ينط في محافظة.. معتمد علي الدعم، وسفرية المكسيك اللي راحها التذكرة بـ12 ألف جنيه، وكان عليه أن يدفع ثمنها لمصابي الثورة أوالفقراء، بدل من أن يأخذ علي عاتقه وشلته خراب البلد.. لكن دي ناس مش عايزة مصر تمشي لأن بينهم وبين الفلول اتصالات، كذلك السفارات في الخارج ، فضلا عن العلاقة مع دولة الإمارات".
وأشار عبد الله، خلال حلقة الليلة من برنامجه "مصر الجديدة"، إلي أن العلمانيين وبعض الثوار في جلساتهم الخاصة يقولون كلاماً يجمع بين الإلحاد والبغاء والفجور، "ورغم ذلك ينتقدون بعض المصطلحات التى أقولها وهي أقل مما يقولونه بكثير"- وفق كلامه.
ومن أين تأتي بالأموال التي تقوم بها بسفرياتك, والمؤتمرات التي تعقدها كل يوم؟.
وأضاف عبدالله:" حمدين كل شوية ينط في محافظة.. معتمد علي الدعم، وسفرية المكسيك اللي راحها التذكرة بـ12 ألف جنيه، وكان عليه أن يدفع ثمنها لمصابي الثورة أوالفقراء، بدل من أن يأخذ علي عاتقه وشلته خراب البلد.. لكن دي ناس مش عايزة مصر تمشي لأن بينهم وبين الفلول اتصالات، كذلك السفارات في الخارج ، فضلا عن العلاقة مع دولة الإمارات".
وأشار عبد الله، خلال حلقة الليلة من برنامجه "مصر الجديدة"، إلي أن العلمانيين وبعض الثوار في جلساتهم الخاصة يقولون كلاماً يجمع بين الإلحاد والبغاء والفجور، "ورغم ذلك ينتقدون بعض المصطلحات التى أقولها وهي أقل مما يقولونه بكثير"- وفق كلامه.
الدليل على أن حمدين صباحي شيوعي ملحد
يقول ( من الأفضل أن ينكر الإنسان الله ويكون قادرا على الألم والموت في سبيل العدل من أن يؤمن بإله لا يأمر بالألم والموت في سبيل العدل )
أي عدل ينشده وهو يكفر بالله العدل.
حمدين فى الكنيسه وحمزاوى فى الكنيسه وأبو حامد فى الكنيسه
شىء طبيعى لأنهم صناعه الكنيسه وما أخفوة من قبل لا يستطيعون إخفاءة اليوم
بعد أن خسروا وتمكن الإسلاميين بفضل الله وما كانت تريدة الكنيسه لم يتحقق
وهو إلغاء المادة الثانيه من الدستور ولذلك بدوا إنشاء مركز موحد لضم
العناصر فى حزب واحد لمواجهه الإسلام والنصب على الناس بإسم الثوريين وليس
الكنيسين لكسب مشاعر الناس ولكن الله يفضحهم على رؤوس الأشهاد ويفضح كذبهم
وعلاقتهم الخفيه بالكنيسه والتى تتولى إمداد أحزابهم ليدعوا ظلم الأقباط فى
ظل الحكومات الإسلاميه فهنينا لكم يا محاربين الأسلام بأموال الكنيسه
وبالزعامات الورقيه التى تفنى وتفنوا معها ولم يبقى الا وجه الله الواحد
الأحد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق