الأحد، 23 سبتمبر 2012

حياة القذافي الجنسية ، حــارسات القــذافي فيلم وثــائقي (فيديو)



حــارسات القــذافي .... فيلم وثــائقي
 أسرار القذافي الجنسية وعلاقته بزوجة ساركوزي
 ومعاشرة الفتيات العذارى
 " كان يغتصب رقيق الجنس لديه"
 و يختطف فتيات المدارس لاستخدامهن كجـاريات لممارسة الجنس
 ومارس الجنس مع زوجـــات رؤســـاء أفارقـــة..


فضائح القذافي الجنسية
في كتاب حديث رغم مرور ما يقرب من عام على مقتل الزعيم الليبي معمر القذافي الا أنه اخباره ما زالت تتصدر وسائل الاعلام ، وبالطبع لا يدور الحديث عن محاسنه أو انجازته في ليبيا ، إن كانت له انجازات ، بل نجد تحقيقات تنشر وكتب تؤلف حول حياة القذافي الجنسية واغتصابه للنساء والفتيات ، بل ذهب البعض لاتهامه بالسادية . وكان آخر تلك التحقيقات ، ما نشرته صحيفة "الصنداي تايمز" البريطانية في عددها الصادر اليوم الأحد ، تحت عنوان مقتَضب يقول: "القذافي كان يغتصب رقيق الجنس لديه". وفي تفاصيل التحقيق لمراسل الصحيفة في باريس ماتيو كامبل ، نقرأ أن القذافي كان "مغتصبًا ساديًا يختطف فتيات المدارس ليخدمن لديه كجاريات لممارسة الجنس معهن" ويضيف التحقيق: "كان القذافي عادة يغتصب ويضرب ويذل الفتيات المراهقات". ويروي الكتاب قصة فتاة تُدعى ثريا وعمرها 15 عامًا عندما اختُطفت عام 2004 من قبل "مكتشفي المواهب" العاملين لصالح القذافي، وذلك في أعقاب اختيارها لكي تقدم له باقة ورود عندما كان يزور مدرستها. يقول التحقيق: "كان يغتصبها مرارا، ويضربها، ويتبول عليها طوال السنوات الخمس التي احتجزت فيه كإحدى الحريم لديه". 
 ■ نزوات القذافي ... ويأتي هذا التحقيق بعد الكتاب الذي صدر الأسبوع الماضي وحمل عنوان "فرانس في حريم القذافي"، حيث قامت مونيكا كوجان الصحفية في "لوموند" بتوثيق شهادات مؤثرة ومؤلمة عن نزوات القذافى .
>


حــارسات القــذافي .... فيلم وثــائقي
وأكدت الصحفية التي حصلت على جائزة "ألبار لندن" أن هذه التجربة كانت من "أشد التحقيقات ألما" بالنسبة لها حيث أن شهادات هؤلاء النساء اللواتى كان ذنبهن الوحيد هو أنهن ألقين في شباك القذافي. وذكرت كوجان فى كتابها أن الكل كان يعرف القذافي المستبد المتعطش للدم وصاحب النزوات لكن نجهل الكثير عن الشخص الذي كان يغتصب النساء ويستعبدهن جنسيا حيث كان بصحبته دائما جمع من الحريم المستعبدات، اللواتي عليهن الذهاب إليه بلباس داخلي في أي وقت من اليوم ينادى إليهن بالليل أو النهار، ليتعرضن للضرب والاغتصاب بعد أن يمررن بأبشع الإهانات الجنسية كان في غرف صغيرة بالطوابق السفلية لإقامته الشخصية كان للقذافي.


وأضافت أن الاغتصاب كان بالنسبة للقذافي بمثابة سلاح من أسلحة السلطة، ورغم أن الأمر يصعب تصوره إلا أن هذا كان يحدث فعلا للسيطرة على الغير، السيطرة على النساء طبعا لأنها كانت الأسهل، ولكن الرجال كذلك لأنها كانت تمر عبر امتلاك زوجاتهم وبناتهم. 
واوضحت كوجان أن القذافي كان يجبر بعض وزرائه بنفس الطريقة على ممارسة علاقات جنسية معه للإبقاء عليهم بمحض نوع من المساومة واستعمل القذافي أحيانا نفس الوسيلة لإرضاخ بعض القادة القبليين وبعض الدبلوماسيين والعسكريين كما مارس القذافي الذي كان يحلم بأن يصبح ملك ملوك أفريقيا الجنس مع عديد من نساء أو بنات رؤساء دول أفريقيين، لكن بموافقتهن وبعد إغرائهن بحقائب مليئة أموالا أو جواهر ثمينة.



اغتصب فتيات قاصرات 
ومارس الجنس مع زوجات رؤساء أفارقة
 فضـــــــــــائح القذافي الجنسيـــــــــة

اغتصب فتيات قاصرات ومارس الجنس مع زوجات رؤساء أفارقة.. فضائح القذافي الجنسية في كتاب حديث أظهر كتاب فرنسي نشر الأسبوع الماضي ويحمل عنوان "الفرائس .. في حريم القذافي" أن الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي كان يخطف فتيات المدارس لاستعبادهن واغتصابهن وضربهن واهانتهن بمختلف الطرق. كما يلقي الكتاب الضوء على ممارسات القذافي الأخرى. وتضمن الكتاب الذي ألفته أنيك كوجان الصحفية في جريدة "لو موند" الفرنسية شهادات مرعبة ومؤلمة لعدد من الفتيات والنساء اللواتي أجبرن على دخول حريم القذافي حيث تعرضن للاغتصاب ومعاملة مهينة، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. ومن بين هؤلاء الفتيات صبية تدعى ثريا كانت تبلغ من العمر 15 عاما عندما اختطفها عام 2004 "مكتشفو المواهب" العاملون لصالح القذافي، حيث اختاروها لتقدم للقذافي باقة من الورود عندما كان يزور مدرستها. وكشفت الفتاة لمؤلفة الكتاب ان القذافي اغتصبها وضربها مرارا كما تبول عليها خلال الخمس سنوات التي قضتها أسيرة في حريمه. واضافت أنها أجبرت على مشاهدة الافلام الاباحية لتتعلم ممارسة الجنس. فيما اعترفت فتاة أخرى تدعى هدى (18 عاما) بأنها تعرضت للحبس في قصر القذافي والمعاملة السيئة على مدى خمس سنوات بعد أن وافقت على ممارسة الجنس مع القذافي والانصياع لأوامره أملا في أن يفرج عن شقيقها المسجون كما وعدها. وأفادت هدى بأن القذافي كان يحتاج لبضعة فتيات يوميا لممارسة الجنس معهن. وأضافت أنه لم يقتصر على النساء فقط، بل اغتصب فتيانا وأحيانا بحضورها كما ادعت.
 *ويظهر الكتاب معانات "خادمات الجنس"
 *هؤلاء نظرا لتخلي أهاليهن عنهن وخوفهن من القتل  من قبل أقربائهن للحفاظ على شرف الاسرة.

 وقالت مؤلفة الكتاب في حديث مع قناة "فرانس 24" ان القذافي كان يجبر بعض وزرائه ورجال جيشه على اقامة علاقات جنسية معه ليستعمل ذلك كنوع من السيطرة عليهم وتهويلهم. كما استخدم الطريقة ذاتها أحيانا في تعامله مع بعض الزعماء القبليين والدبلوماسيين والعسكريين. وأضافت أنه من المعروف أن القذافي الذي كان يحلم بأن يصبح "ملك ملوك أفريقيا" مارس الجنس مع العديد من زوجات أو بنات رؤساء دول أفارقة، بعد إغرائهن بأموال أو مجوهرات فاخرة. وأشارت كوجان الى أن عملية جمع الشهادات للكتاب كانت من "أكثر التحقيقات ألما" بالنسبة لها. وأضافت أن الاغتصاب كان بالنسبة للقذافي بمثابة "سلاح" مكنه من "السيطرة على غيره، منهم النساء لأن هذا الأمر كان سهلا، والرجال أيضا عن طريق امتلاك زوجاتهم وبناتهم".
 * أسرار القذافي الجنسية وعلاقته بزوجة ساركوزي ومعاشرة الفتيات العذارى
 قامت جريدة ''لوموند'' الفرنسية، بنشر أجزاء من كتاب الإعلامية الفرنسية أنّيك كوجان الصادر بعنوان: ''الطرائد: جرائم القذافي الجنسية''. 
فى بداية الكتاب تقول ''أنّيك كوجان'': إننا نصاب بالحيرة وبالكراهية للممارسات الوحشية التي يصعب إدراجها في خانة معينة، لأنه وباسم ''أولاد وبنات القذافي''، أو القائد كان حاكم ليبيا يسجن الأطفال والبنات منتهكا حرماتهم لمدة تتجاوز العشر سنوات أحيانا، إذ كان القائد حينما يزور مؤسسة تعليمية أو إدارية ويضع يده على رأس فتاة تجد نفسها في دهاليز قصر ''العزيزية'' السيئ الذكر، وهي إشارة منه لبعض مرافقيه مفادها أنه يرغب في تلك الفتاة.
ووفقا لما نقلته صحيفة ''القدس العربي''، فقد اعتمدت "كوجان'' على شهادة إحدى الضحايا، المولودة من آب ليبي وأم تونسية، قدمت ورودا للقائد حينما زار مدرستها، في أحد أيام أبريل عام 2004، والتي قالت: كنت دخلت للتو الخامسة عشرة من عمري، جمعنا مدير المدرسة في الساحة ليقول لنا، إن القائد سيشرفنا بالزيارة غدا، وإن ذلك مفخرة للمدرسة كلها، وأنا أعوّل عليكم لتكونوا في الموعد، منضبطين وفي أبهى حلة، عليكم أن تقدموا صورة لمدرسة رائعة، كما يريدها ويستحقها ومنذ ذلك اليوم لم تر ''ثريا'' الخير، إذ اغتصبها بشكل وحشي، وراح يضربها ويهينها لرفضها لهذه المعاملات، مما زاد في عناده.
وبحسب الصحيفة وصفت ''ثريا'' الدهاليز التي رميت فيها بحيث كان يطلبها في أي ساعة من اليوم أو من الليل، وتشرف على هذه المؤسسة الخفية التي يطلق عليها ''أولاد القائد'' مجموعة من النساء والرجال الذين كان عملهم هو إشباع رغبات القائد؟، فعبر آلام ''ثريا''، نكتشف بأن الزعيم كان يتناول المخدرات ويجبرها على مشاركته في ذلك، لا يصوم رمضان، ولا يؤمن بشيء، ولا يحترم المقدسات، الشيء الوحيد الذي كان يمارسه وبشكل لافت هو السحر، فكان كلما جيء إليه ببنت أو ولد يستعمل منديلا أحمر، ربما قال له بعض السحرة بأنه بمثابة خاتم سليمان، فلم يكن يحترم أحدا، الوحيدة التي كان يخاف منها، أو يعمل لها ألف حساب هي السيدة مبروكة المشرفة على تجهيز وتحضير البنات التي كانت تجلبهم له من جميع التراب الليبي، والكثير من حارساته كن قد مررن بتلك الدهاليز وتلك الممارسات الجنسية التي تبيّن أن صاحبها يعاني من أزمة نفسية خانقة.
وقالت ''ثريا'' أن لـ''مبروكة'' تأثيرا كبيرا على القائد، لكونها تتعامل بالسحر، لكن ذلك لم يمنعها من إدارة رغباته، إذ تؤكد ثريا قائلة: 'من بين الأشياء التي عرفتها عن القذافي نتيجة وجودي معه هو علاقته 'بالسحر' وطقوسه، كان ذلك على الأرجح التأثير المباشر لمبروكة، ويقال إن هذا هو سر سيطرتها عليه، فهي تذهب لاستشارة الدجالين والسحرة في جميع أنحاء القارة الافريقية. 
ووصف رجل من الطوارق "مبروكة" قائلا: 'إنها الشيطان بعينه، يسكنها شر مطلق، ولديها مهارة جهنمية، إنها لا تتوانى عن فعل أي شيء من أجل بلوغ هدفها، من كذب، واحتيال، وخيانة، ورشوة، وسحر وشعوذة، إنها تمتلك كل الجرأة، وتناور مثل الأفعى، تستطيع بيع الريح لمن لا يريد أن يشتري شيئا. وتؤكد الكاتبة : القذافي تمكن في بعض الأوقات من مضاجعة 4 فتيات عذارى، على الأقل في اليوم، كما تؤكد لي خديجة الطالبة المغتصبة، التي كانت قد بقيت سنوات عديدة بباب العزيزية، مرغمة على الإيقاع برجال آخرين من رجال النظام كما استخدم رجالا ونساء مبثوثين في المعاهد والمدارس وحتى السفارات، لاختيار نساء يختطفن من بيوتهن ويضطر أهاليهن للسكوت، خشية الموت أو الفضيحة وان القائد الذي كان يتعاطى المخدرات بشكل دائم ويفرضه على ضحاياه صغيرات السن لم يستثن زوجات مساعديه أو وزرائه وحتى زوجات بعض السفراء وبناتهم. كما تؤكد الكاتبة على لسان ''ثريا'': لقد لمحت خلال إقامتي بباب العزيزية من زوجات رؤساء دول افريقية، لا أعرف أسماءهن، يعبرن أمامي، وكذلك لمحت سيسيليا ساركوزي زوجة الرئيس الفرنسي، وكانت جميلة متكبّرة، وفي مدينة سرت لمحت توني بلير الذي قال لنا محييا أهلا يا فتيات وهو يلوح لنا في ود وابتسام.





هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

عاقبك الله يمجرم