الاثنين، 3 سبتمبر 2012

رئيس جهاز المخابرات يطلب الإذن بالسفرالى مأوى الهاربين فيديو


كويتي يدفع 20 مليون دولار لشراء "حبل" إعدام صدام 
حبيب :حادث رفح أضاع هيبة المجلس العسكري
مرسي وضع نفسه في مأزق بتحديد المائة يوم 
معـــالم الفيـــوم السياحيـــة 
 موافي يطلب الإذن بالسفر "إلى الإمارات"والرد: 
الوقت ليس مناسبا


علمت الشروق أن
 اللواء مراد موافى رئيس جهاز المخابرات العامة السابق 
تقدم بطلب إلى سلطات الدولة للحصول على إذن بالسفر إلى الخارج 
وجاءت الإجابة بصورة مهذبة وخلاصتها "نعتذر .. الرجاء الانتظار .. ليس الوقت مناسبا لإتمام هذه الخطوة الآن". 
 وقال مصدر مطلع إن وجهة اللواء مراد موافى هي 
..الإمارات العربية المتحدة وبالتحديد أبوظبي ..






الدكتور محمد حبيب :
 حادث رفح أضاع هيبة المجلس العسكري 
و مرسي وضع نفسه في مأزق بتحديد المائة يوم

أكد الدكتور محمد حبيب النائب الاسبق للمرشد العام لجماعة الإخوان أن ما حدث في رفح وإصدار الاعلان الدستوري المكمل الذي جعل الرئيس مكبلاً وبلا صلاحيات أضاع هيبة المجلس العسكري فخرجت ضده جميع القوي السياسية واستطاع الرئيس الإطاحة به. وقال حبيب في حوار خاص لـ "الجمهورية" إن أداء البرلمان كان دون المستوي المطلوب ودخل في منعطفات ومعارك أخرجته عن مساره الطبيعي بسبب قلة الخبرة وأن الاختيار لم يكن علي أسس ومعايير صحيحة.
 وأضاف أن مجلس الشوري ايضا لا قيمة ولا وزن له ولا أري له وجودا في الحياة السياسية وأتمني إلغاءه في الدستور الجديد مشيرا الي أن نسبة العمال والفلاحين وكوتة المرأة تولد عنصرية وطائفية ولا أوافق علي وجودها.
 وحول المائة يوم التي حددها الرئيس محمد مرسي لحل مشكلة الخمس قضايا قال ان الرئيس وضع نفسه في مأزق ولابد ان نعطي فرصة فهو ينتقل من مرحلة العدم الي الوجود ومن اللاشيء إلي الشيء.

كويتي يدفع 20 مليون دولار لشراء "حبل" إعدام صدام 
ذكرت صحيفة "المرصد" السعودية أن وسطاء يعملون لصالح رجل أعمال كويتي ، لم تسمه، طلبوا من وزارة الداخلية العراقية شراء الحبل الذي شنق به الرئيس العراقي السابق صدام حسين. ونقلت الصحيفة عن مصدر عراقي وصفته بـ "وثيق الاطلاع" أن رجل الاعمال المذكور مستعد لدفع 20 مليون دولار أو أي مبلغ مهما كان للحصول على هذا الحبل.
وقالت "المرصد" أن رجل الاعمال حصل على معلومات تفيد بأن الحبل الذي نفذ به حكم الاعدام موجود الآن بحوزة مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري الشيعي.



ليست هناك تعليقات: