الجمعة، 14 سبتمبر 2012

تسجيل صوتي: لمقابلة “راديو سوا” مع مؤلف الفيلم المسئ للرسول


استمع للتسجيل الصوتي:
مؤلف الفيلم المسيء للرسول يخرج ويتحدث بكل وقاحة 
منتج الفيلم المسئ للرسول :" مصعب" ابن قيادى فى حماس متنصر وعميل للموساد ويعيش فى امريكا 
 أمريكا ليس لها علاقة بالفيلم وسأذيعه كاملاً


قال رجل ادعى انه صاحب فيلم “براءة المسلمين” المسيء للاسلام والذي اثار موجة احتجاجات عارمة في العالم الاسلامي الجمعة ان لا علاقة للولايات المتحدة بالفيلم، مضيفا انه “غير نادم” ويفكر ببثه كاملا. وبحيب الوكالة الفرنسية جاءت تصريحات الرجل في مقابلة اجرتها اذاعة “راديو سوا” الممولة اميركيا والتي قالت انه مصري وان مصادر اكدت لها انه نيكولا باسيلي نيكولا. وقال ان “اميركا لا علاقة لها بالفيلم لا من قريب ولا من بعيد”.
وعبر الرجل للاذاعة عن حزنه لمقتل السفير الاميركي لدى ليبيا كريس ستيفنز وزملاء له. واعتبر ان “امريكا تعرضت للظلم في هذا الموضوع و اشعر بالحزن على مقتل السفير لكني لست نادما” لبث الفيلم. واضاف ان “الفيلم ملكي انا ومدته حوالى ساعتين وكل ما وضعته على الانترنت 14 دقيقة فقط وافكر حاليا في وضعه كاملا ولم يحرفه احد”، مشيرا الى انه لم يتوقع ان يثير الفيلم كل ردود الفعل القوية هذه.
ودعا المسلمين الى “مشاهدة الفيلم كاملا قبل ان يصدروا احكامكم”، مضيفا “قرأت القرآن وقرات بالاضافة الى ذلك اكثر من ثلاثة آلاف كتاب اسلامي ومنها اخذت كل ما جاء في الفيلم”.
ولم يفصح الرجل عن هويته الحقيقة الا ان الاذاعة اكدت انه “منتج الفيلم ومخرجه ايضا”.
استمع للتسجيل الصوتي: 
مؤلف الفيلم المسيء للرسول يخرج ويتحدث بكل وقاحة..





■ الملفات الشائكة... ويقدم معلومات تؤكد أن الفريق سامي عنان الرئيس السابق لاركان القوات المسلحة أخفى قبل الثورة تقرير حول محاولات جمال مبارك تجنيد مجموعة من ضباط الجيش ليعاونوه في تمرير مشروع التوريث . 
■ الثمن الذي سيدفعه الرئيس الأمريكي اوباما لمساندته صعود الاسلاميين بعد ثورات الربيع العربي، والعقول التى دبرت والأيدى التى نفذت الأحداث الكبرى بعد الثورة .... من قتل جنود الجيش فى رفح إلى حصار السفارة الأمريكية، في اطار فقرة كاملة عن حرب أجهزة المخابرات على أرض مصر. 
■ العلاقة بين الأمريكان والإخوان اتصالات قيادات الجماعة بمسئولى الأجهزة الأمنية الأمريكية قبل الثورة، و ماذا قال جيمى كارتر فى لقاء خاص عن تنازلات الإخوان للوصول إلى السلطة؟، و هل يستخدم الأمريكان جنرالات الإسلام السياسى لتصفية الإسلام المسلح؟..

ليست هناك تعليقات: