الخميس، 13 سبتمبر 2012

امريكيون : الممثلون يتبرأون من الفيلم و اوباما يتستر على اسلامه..فيديو.



مصري ( قبطي ) فى امريكا 
.. ازدراء الدين الإسلامى والإسـاءة للرســول ..
... نحن العرب لا نتعلم من اخطائنا ... 
وحكاية سلمان رشدي اكبر دليل 
ردًا على أحداث السفارة الأمريكية مواطنون:
 ... نرفض تخــريب البلـــد ...


نسبت محطة سي ان ان للممثلين الهواه الذين شاركوا في تمثيل الفيلم الرديء المسيء للمسلمين انه ( غرر بهم ) من قبل المنتج في حين ذكرت وكالات انباء عالمية ان المنمتج يخفي اصله الحقيقي ويزعم انه اسرائيلي مع انه مصري ( قبطي ) ... 
واكد هذه المعلومة الزميل اسامة فوزي الذي قال ان الذي زعم انه منتج الفيلم والذي بعث الينا برسالة ثم اتصل بنا هاتفيا مرتين كان يتحدث العربية باللهجة المصرية ... وكانت عرب تايمز قد كشفت في افتتاحيتها يوم امس جانبا مهما من حكاية هذا الفيلم على هذا الرابط  في حين اصدر الناب العام المصري قرارا باعتقال مجموعة من المصريين الاقباط المقيمين في امريكا وقالت حنان البدري مراسلة جريدة الخليج الاماراتية في واشنطون أن توقيت الترويج لهذا الفيلم المسيء تزامن وبث اليمين الصهيوني الأمريكي عبر وسائل الإعلام والمدونات والمواقع الأمريكية المختلفة تقارير لإحياء مقولة إن أوباما ولد مسلماً وتربي مسلماً . 
 وقالت البدري : نشر المتطرف الصهيوني دانيال بايبس تقريراً أورد فيه شهادات لزملاء لأوباما في مدرسة إندونيسية كان يدرس فيها فترة زواج أمه الأمريكية بإندونيسي مسلم - وهو والد أخت أوباما غير الشقيقة - ذكروا فيها أنه كان يحضر معهم دروس تعلم القرآن الكريم بوصفه مسلماً، وذهب اللوبي المناوئ لأوباما إلى البحث خلف أوراق تسجيله في المدارس الإندونيسية بوصفه مسلماً وشهادات لشخص قالوا إنه كان يحضر صلاة الجمعة مع زوج والدته، بينما كانت الاخيرة تذهب للكنيسة . 
أيضاً تزامن إحياء التشكيك في هوية أوباما العقائدية وقيام منظمات محسوبة على دعم المرشح الجمهوري، واليمين الأمريكي ومراكز أبحاث محسوبة على اللوبي “الإسرائيلي” في الترويج بوجود قوي للقاعدة في مصر وليبيا والإشارة لدعم أوباما غير المفهوم للإخوان المسلمين في مصر والإسلاميين في تونس وليبيا، وقد استخدم هؤلاء، أمس، صور استبدال العلم الأمريكي على سفارتهم بالقاهرة بعلم أسود زعموا أنه علم تنظيم القاعدة في القاهرة ...‏ استنكرت رئاسة الجمهورية محاولة فئة آثمة التطاول علي مقام الرسول‏,‏ صلي الله عليه وسلم‏,‏ وأدانت الأشخاص الذين أنتجوا هذا العمل المتطرف‏.‏
وأكدت الرئاسة أن الشعب المصري ـ مسلميه ومسيحييه ـ يرفض التطاول علي المقدسات, وفي الوقت نفسه أكدت رئاسة الجمهورية أن الدولة مسئولة عن حماية الممتلكات الخاصة والعامة, ومقار البعثات الدبلوماسية, مع حمايتها حق التعبير والتظاهر السلمي, وأن الدولة ستتصدي بكل حزم لأي محاولة غير مسئولة للخروج علي القانون وأشارت الرئاسة إلي أن الرئيس محمد مرسي قد كلف سفارة مصر في واشنطن باتخاذ كل الإجراءات القانونية للرد علي من يحاول تخريب العلاقات بين الشعوب والدول من جهتها, طالبت الحكومة ـ في اجتماعها أمس برئاسة الدكتور هشام قنديل ـ الإدارة الأمريكية باتخاذ موقف حازم من منتجي الفيلم المسيء, وذلك في إطار المواثيق الدولية التي تجرم الأفعال التي من شأنها إثارة الفتن علي أساس العرق أو اللون أو الدين.
وذكرت الحكومة ـ في بيان لها ـ أن هذا الفيلم يعبر عن التدني الأخلاقي والتصرف الخارج علي كل القيم والأعراف الإنسانية في احترام ديانات وعقائد الآخرين, ويؤكد تفاهة وانحطاط أخلاق صانعيه كما قرر النائب العام المستشار الدكتور عبدالمجيد محمود وضع أسماء: القس تيري جونز, والقس مرقص عزيز وشهرته الأب يوتا, وعصمت زقلمة, وموريس صادق, ونبيل بسادة, وإيهاب يعقوب, وجاك عطا الله, وناهد متولي, وإيليا باسيلي, وعادل رياض ـ علي قوائم ترقب الوصول, مع تكليف نيابة أمن الدولة بالتحقيق في البلاغات المتعلقة بازدراء الدين الإسلامى
وقد تصاعدت ردود الفعل العالمية والمحلية إزاء الفيلم, حيث حذرت هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف من المساس بالوحدة الوطنية, وطالبت جموع المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها بأن تتسم ردود أفعالهم تجاه الإساءة إلي الرسول بالهدوء والحكمة...


نرفض تخريب البلد 
وقال المواطن "على اشرف" انه يجب على العلماء احتواء الازمة من اجل الخروج منها ومنع دخول اشخاص فى الوقفة لاشعال الوقفة ضد الامن ورفض الاحتجاجات امام السفارة موضحا ان افراد الامن هم مسلمون وليسوا يهودا.
واضاف المواطن "خالد احمد" ان الرد على الفيلم المسىء يجب ان يأتى من رئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسى برفض الزيارة الى امريكا ومطالبة السفارة المصرية فى امريكا برفع دعوى قضائية ضد مخرج الفيلم، معتبرا ذلك افضل رد على الفيلم المسىء الى الرسول. كما دعا المواطن"اسامة احمد" إلى محاكمة أصحاب الفيلم المسىء للرسول دوليا وتنظيم مظاهرات سلمية دون زعزعة استقرار البلاد.




؛؛؛؛ مصـــر الـيـــوم ؛؛؛؛


ليست هناك تعليقات: