الحركة بريئة من دماء جنود "رفح"وعناصر أمنية مصرية خلف المذبحة
المستفيد من هذا العمل هم أجهزة الأمن المصرية والعدو الصهيوني
زعمت الجماعة السلفية الجهادية بسيناء أن عناصر أمنية مصرية بتعاون مع فلول النظام السابق مسئولة عن إرتكاب مذبحة رفح والتي راح ضحيتها 16 قتيلاً من الجنود المصريين. وأكدت الجماعة "الجهادية" في بيان حصلت شبكة الإعلام العربية "محيط" على نسخة منه أن الجيش لم يتعرض لأي أذى رغم التفجيرات العديدة التي واجها في السنوات القليلة الماضية، مضيفة أن العملية كان الهدف منها ضرب التيار الجهادي الذي يقاوم العدو الصهيوني.
وجاء نص البيان كالتالي:-
"أثناء تنفيذنا للعديد من العمليات على خط سيناء، لم يتعرض الجيش والأمن المصري طيلة العامين الماضيين لأي أذى رغم قيامنا بما يقرب من 17 عملية تفجير لخطوط الغاز الإسرائيلي".
وأضافت الجماعة معلقة علي الحادث أن العملية "قامت بها جهات أمنية في محاولة لضرب التيار الجهادي خاصة بعد عملياته الأخيرة الناجحة ضد العدو الصهيوني وتمكن الجهاديين من إيقاف تصدير الغاز لإسرائيل".
وأستكمل البيان أن مجلس شورى المجاهدين قام بالعملية النوعية على الحدود مع إسرائيل والتي أدت إلى مقتل أربع صهاينة دون أن يمسوا جنود حرس الحدود المصريين بأي أذى".
وأكد البيان "أن جهاز أمن الدولة لا يزال ناشطاً في محاربة الإسلاميين وقد ظهر ذلك في عرقلته لرجوع أسر مصرية من الخارج من ذوي الشهداء الجهاديين في باكستان، وأيضاً تعطيله لقرارات الرئيس محمد مرسي بالإفراج عن بعض المعتقلين السياسيين الجهاديين".
ووضع بيان الجماعة عدة مقترحات أشاروا فيها إلي أن الهدف من هذه العملية وحدوثها "توجيه التهمة للجماعات الجهادية بهدف فصلها عن القاعدة الشعبية المؤيدة لها في سيناء, وإيجاد المبرر لضرب الجماعات الجهادية التي تنفذ العمليات ضد إسرائيل, وإيجاد المبرر لضرب الجماعات المسئولة عن تفجير خطوط الغاز من أجل إعادة تصديره وهو ما تستفيد منه فئات في الدولة العميقة".
وأشارت الجماعة السلفية الجهادية أن قرار الرئيس محمد مرسي بالإفراج عن عدد من الجهاديين في قرار العفو الأخير من المحتمل أن يكون أحدي أهداف العملية, حيث قالوا "تفريق الصف الإسلامي بزج الرئيس محمد مرسي في مواجهة التيار الجهادي لاسيما بعد قراراته الأخيرة بالإفراج عن قيادات جهادية وهو ما أبدت الجهات الأمنية رفضها الشديد له".
وأختتم البيان "أن جهات قريبة من الدولة لا تشعر بالارتياح لسعي الرئيس محمد مرسي في تحسين العلاقة مع الجانب الفلسطيني وفتح معبر رفح بلا قيود، فمن شأن هذا العمل أن يؤدي إلى استمرار السياسية المصرية القديمة غير الودودة مع الجانب الفلسطيني".
جدير بالذكر أن الجهاديين يروا أن المستفيد من هذا العمل هم أجهزة الأمن المصرية التي تريد أن تعود بقوة إلى الشارع، وكذلك العدو الصهيوني الذي يريد وقف العمليات الجهادية ضده انطلاقاً من سيناء.
فيديو..مجموعة تعلن تنفيذها عمليات انتحارية من سيناء تم بثه فى يونيو الماضى...
https://mmeabed.blogspot.com/2012/08/blog-post_7933.htmlمساعد وزيرالداخلية, هناك جهات تريد هدم مرسى ؛ حمزة: المخابرات تعمل لمصالحها الشخصية .
فيديوhttps://mmeabed.blogspot.com/2012/08/blog-post_7.html
**********************
مرسي: سيناء أمنه وبسيطرة كاملة..
وسيدفع هؤلاء المجرمون ثمناً غالياً
شهــــداء مجـــزرة رفــــح
مجزرة رفح راح ضحيتها 17 جندى مصرى على الحدود وصف ظابط و7 اصابات بالغة... المجزرة حدثت وقت الافطار
...
فيديو تانى عن ضحايا المجزرة
...
فيديو تالت
...
فيديو رابع
...
فيديو خامس
...
للعلم بالشىء عن مستشفيات مصر
...
من داخل مستشفى العريش العام
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق