الجمعة، 27 أبريل 2012

الدكتورة زينب تكشف أخطر فضيحة - ممنوع زراعة القمح في مصر؟ فيديو



فضيحة أخلاقية بعد الثورة المصرية 
 مؤامرة على المصريين .. ممنوع زراعة القمح في مصر؟


القمح فى مصر قضية أمن دولة .. المساحة المزروعة تناقصت إلى ٢.٢ مليون فدان وتوقعات بانخفاضها ٢٥٪ رسموها على جدران المعابد رمزاً للنماء، كان الجدود يدركون أهميتها لحياتهم، يعلمون أن ما يحصلون عليه من دقيق عبر طحن حباتها، هو سر بقائهم، وسبب طمع الغير فيهم. كانوا يبذرون حباتها، وينتظرون حصادها فى صبر، لتكون عونهم فى باقى أيام السنة، تلك هى سنبلة القمح، التى أطلق عليها المصرى القديم اسم «ميرا»، وكان يحصد القمح ويخزنه فى شون، يخبى فى تراب أرضيتها بعض حبوبه، لتتبقى له بعد أن يشحن الرومان المحصول لبلادهم، ولذا قال المصرى القديم: «إن فاتك الميرى، اتمرغ فى ترابه»، وكان يعنى به أن الخير فى تراب القمح حتى لو فاتنا القمح ذاته، وهو المثل الذى فهمناه خطأ بأنه يعنى البحث عن الوظيفة الرسمية،. ولكن الواقع يشير الآن إلى أننا أصبحنا من أكبر دول العالم المستوردة للقمح، نشتريه من بلاد العالم ولا نقنن شراءه من الفلاحين المصريين، ولا نعترف بحجم الفاقد منه الذى بلغ ٣٠%، مغمضين العين عن الخبز الذى يُقدم كعلف للطيور والماشية، كما يؤكد خبراء فى الاقتصاد والقمح، ويعتبرونه مصدراً للأمن الغذائى بل يصفونه بأنه «أمن دولة».. قالت الدكتورة زينب الديب خبيرة علم الأجناس ـ الأنثروبولجياـ ان مشروعها القومي لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الحق قد بدأ يأتي أكله وقد بدأت ثمار مشروعها الذي بدأت فيه بعد الثورة تظهر بعد تجربة زراعة حقول في قري مصر أنتجت ضعف الانتاج العادي من القمح المستخدم من قبل وزارة الزراعة وأكدت الدكتورة زينب الديب خلال حلقة الامس من برنامج مانشيت أنها عرضت المشروع علي الدكتور عصام شرف بعد الثورة إلا أنه اعتذر لوجود ضغوط عليه تمنعه من تطبيق هذا المشروع كما عارض محافظ المنوفية في البداية المشروع وطالب بايقافه ومنع زراعة القمح في أراضي المحافظة. 
وأشارت خبيرة الأنثروبلوجيا أنها وبسماعدة شباب من شباب الثورة وخبراء وباحثين شبان نجحوا في تنمية السلالة التي توزعها وزارة الزراعة علي الفلاحين ومن خلال الأبحاث والتجارب اصبح النوع الذي ينتج 12 إردبا تنتج 24 إردبا وهو ما يعتبر الطريق الصحيح في وصول مصر لاستقلال حقيقي وحرية حقيقية واكتفاء ذاتي من الغذاء يضمن لها استقلال قرارها بعيد عن الضغوط والمعونات وأبدت الدكتورة زينب استعدادها للدخول في تنمية محاصيل أخري مثل الذرة والقطن الذي وعدت بعودته للسلالة طويلة التيلة التي أفسدها المسئولون السابقون الذين أصبحوا من سكان السجون ،كما أبدت استعدادها للموت في سبيل خروج هذا المشروع للنور. 
- الدكتورة زينب الديب ... مشروع نهضة أمة.
 تفاصيل مشروع الدكتوره زينب الديب يختص هذا المشروع على تزاوج حبة قمح مصريه من حبة قمح مكسيكيه والتى اتضح انها مصريه فى الاساس فهذا التزاوج يعطى القوه للبذره مما يجعلها تزرع فى اى تربه وفى اى جو حيث انها تزرع فى الارض الصحرا وبهذانتسطيع زيادة الانتاج من القمح ليس هذا كل الموضوع بعد عملية التزاوج ابتكرت العالمه جينات للبذره مما يجعل انتاجها اضعاف اضعاف اضعاف الانتاج العادى فمثلا لو الفدان العادى انتاجه 1طن فى فدان هذه البذره انتاجه 6 طن وايضا مدة زراعته فالفدان العادى مدته 6 شهور اما هذا الفدان 3 شهور فقط تخيلوالفرق انتجت هذه العالمه المخلصه كميات كبيره من البذره بعد نجاح التجربه فى عام 2000 وسلمتها الى وزارة الزراعه وبالمستندات الرسميه وبعدها ذهبت الى الصحراء لتختبر الجو والتربه وعوامل نجاح المشروع وبعد دراسه وجدت ان جوف الصحراء يوجد بها مياه تكفى لزراعة 2مليون فدان حتى 132 عام وكل هذا فى حالة عدم نزول الامطار وبالتالى لو نزلت الامطار ذادت كمية المياه وطبعا مدة الرى وهذا نجاح ساحق للدكتوره ومن هنا توفرت الارض والبذره والمياه وشباب المزارعين ايضا نأتى الى دور حكومتنا الجميله والذى كان يرأسها المخضرم عاطف عبيد طلبت منه الدكتور ميزانيه لحفر 5 ابار مياه حتى تتمكن من البدء فى العمل فكان الرد كالتالى من الحكومه طبعا لا والله احنا معندناش فلوس والابار دى محتاجه 25 مليون واحنا ابيض ياورد تخيلو وعيشو الموقف فقامت الدكتوره بحفر ال 5 ابار على نفقتها والغريب ان التكلفه كانت مليون واحد وليس 25 مليون ..ارحمنا يارب وبعدها بدأت الدكتوره بأنشاء منزل نموذجى للشباب حتى يتم البناء لباقى المنازل بهذا التصميم وبنفس التكلفه ومن خامات الصحرا حتى تخف من العبئ على الشباب وصممت المنزل وكان عباره عن فيلا وبتكلفة 5000جنيه فقط وطلبت من الحكومه بناء باقى المنازل على نفس التصميم وبنفس التكلفه وكالعاده حكومنا مشكوره بنت قبور بدلا من بيوت ومن حب الشباب لبلدهم ورغبتهم فى تحسين اقتصادها قبلو ان يسكنو فى هذه المقابر لدرجة انهم صنعو خيام بجوار البيوت حتى يسكنو فيها اسف انا قولت بيوت بجوار المقابر وبدأ الشباب بتصليح اراضيهم وفى حين تجهيزها طلبو البذور وراحت الدكتوره لتطلب البذور من الوزاره التى سلمتها اليها ولاكن اختفت البذور ومن وقتها حتى الان البذور لا يعرفلها اثر وبالتالى ضاع الحلم وضاقت الدنيا بالدكتوره وبالشباب فحاولت الدكتوره اكثر من مره معرفة التفاصيل ووصل الحال انها كانت تتلقى التهديدات فأجبروها على السكوت ولاكن ظهرة بنت مصر الجريئه سكينه فؤاد التى قامت بتولى القضيه وبهذا انتشر الخبر وعرفنا الموضوع وبعدها ذهبت الى النائب العام وتولى التحقيق وحتى الان القضيه فى زمام التحقيق وربنا يعطينا طول العمر .. 
 * تعالو وبالبلدى كده نحسب فوايد المشروع ده.. 
 1-زيادة انتاج القمح بسبة80% بالاضافه الى انتاج الفلاح العادى وهوا 50% ستكون النتيجه 130% انتاج وبهذا نكتفى ذاتيا ونصدر 30% كمان 
 2-تشغيل اكتر من 1000000شاب 
 3-الاستفاده من اموال فائض التصدير والاموال التى نشترى بها القمح من الخارج 
 4-حل مشكلة رغيف العيش 
 5-تحسين اقتصاد مصر بسبة 50% لاننا سنستفيد بزراعة اصناف اخرى من طعامنا وكل صنف سيوفر اموالا طائله على الدوله 
 6-الابتعاد عن ضغط دول حوض النيل كما نرى الان الدكتورة زينب الديب هى رئيسة المشروع القومى الارشادى الانمائى لتطوير البيئة الانسانية بالصحراء المصرية 1990-1997 عادت بعد ثورة 25 يناير لتعيد احياء المشروع بالتعاون مع منظمات المجتمع المدنى ومن خلال مؤسستها , مؤسسة الدكتورة زينب الديب لاعادة بناء القرية المصرية .. 
 *هدم المشروع الجنزورى
 فيديو للمشروع و هو قائم قبل هدمه ايام مبارك وفى ايام مبارك -- الجنزورى حارب مشروع دكتورة زينب الديب -- للاكتفاء الذاتى من زراعة القمح -- و زرعت مساحات كبيرة -- حاربوها و خلعوا المحصول و اعدموا التقاوى و هددوا الست و اللى حواليها -- و راح الجنزورى لمبارك قال له - دى ست مجنونة و ضربتنى ..

هل ماذالت مصر ممنوعة من التوسع في زراعة القمح
 باوامر امريكية ؟؟




ليست هناك تعليقات: