الاثنين، 12 مارس 2012

فرنسي مسلم ؛ فرنسا تتعامل مع المسلمين بنفس الطريقة التي كانت مع اليهود عام 1939



استغلال الدين ومشكلات المسلمين في فرنسا 
 ﻗﺼﺔ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﺸﻌﺮﺍﻭﻯ رحمه الله ,, ﻭ ﻣﻘﺎﻡ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ


فرنسا تعامل المسلمين كأعداء وطابور خامس ومصدر خطر 
 وجيلنا لن يسستلم كما فعل أهالينا 
 جارديان: حكومة ساركوزي تشغل المجتمع عن قضاياه بالنقـــاب 
وصــلاة المسلمين في الشـــارع واللحــم الحـــلال
 اهتمت صحيفة “جارديان” باستغلال الدين ومشكلات المسلمين في فرنسا الذين يبلغ تعدادهم في فرنسا إلى ستة ملايين منهم المتعلمون وأصحاب المشاريع الخاصة في الطبقة الوسطى الفرنسية، يقولون أنهم قد سئموا من كونهم كبش فداء لتودد ساركوزي لليمين المتطرف، ويتهمونه بأنه يستخدم أساليب انتخابية خطرة ومثيرة للانقسامات في المجتمع الفرنسي. ونقلت الصحيفة عن فاتح كيموش، المدون المسلم البارز قوله إن الطبقة الجديدة من المسلمين أو الجيل الثالث منهم في فرنسا، ليسوا مستعدين أن يستلقوا على الأرض ويستسلموا للجمهورية الفرنسية كما فعلت أهاليهم من قبل.
وأشار فاتح إلى أن والديه قدموا من الجزائر مثل الآخرين وكانوا يشعرون بأنهم ضيوف لايريدون إثارة المشاكل، ولكني ولدت هنا، نحن مسلمون وفرنسيون، وكل يوم نتعرض لهجوم وإهانات ونعامل كإرهابيين وكأننا جئنا من كوكب آخر” ويضيف فاتح “فرنسا علمتنا، ولدينا طاقة وحماس ونملك المال والعقول والأعمال التجارية، ويبدو أن الجيل القديم من السياسيين لا يدركون هذا
” اندلعت “ الحرب الزائفة” – كما وصفتها الجارديان – على اللحم الحلال في فبراير عندما زعمت ماري لوبان رئيسة “الجبهة الوطنية” اليمينية المتطرفة أن الزبائن يأكلون اللحم الحلال وهم لا يعرفون، واتهمها ساركوزي باختلاق جدل مصطنع، وتظهر استطلاعات للرأي أن الناخبين كانوا أقل انشغالا بموضوع اللحم الحلال، نسبة إلى موضوعات أخرى تتعلق بالطقس وكرة القدم، إلا أن ساركوزي أعلن أن هذه القضية تشغل معظم الفرنسيين. وترى “الجارديان” أنه في ظل المناقشات التي ترعاها الحكومة حول الهوية الوطنية، والتي أدت إلى حظر النقاب، وحظر الصلاة للمسلمين في الشارع، وكما شبهت لابين ذلك بالاحتلال النازي، أدى إلى شعور المسلمين في فرنسا بأنهم ضحية. وتقول الصحيفة أن البعض يعتقد أن الضجة المثارة حول أي شيء له علاقة بكيفية ذبح الحيوانات أو من يأكل منها، محاولة مكشوفة لتحويل الانتباه بعيدا عن المشاكل الحقيقية، كما يقول يونس بوربيع مؤسس موقع حلال دوت كوم، يضيف بوربيع” هل يمكن أن تناقش موضوع كيفية قتل الحيوانات، إنه مجرد موضوع انتخابي” وتحدث فاتح كيموش عن غضبه وشعوره بالإحباط للجارديان يقول ” أنا مسلم فرنسي وأحب فرنسا، ولكني أريد ترك هذا البلد فكل يوم نتعرض للهجوم والإهانة، ولدينا ما يكفي” وتشير الصحيفة إلى أن ما يفعله ساركوزي من تنفير المسلمين مثل بوربيع وكيموش يتجاهل القوة الشرائية لسوق الحلال، الذي ينمو بمعدل 20% عن غيره من الأغذية العضوية، والجماعة الاقتصادية الاجتماعية قد تحاول بطريقة أخرى اللجوء إلى التصويت لصالح من لايعادي تلك السوق، ويحمل أجندة السوق الحرة. وأشار كيموش إلى أنه لايوجد نائب واحد مسلم في البرلمان الفرنسي، وينفي أن يكون الجميع مجتمعا واحدا في فرنسا، فالفرنسيون ينظرون إلى المسلمين كطابور خامس، عدو داخل الدولة، ويمثلون تهديدا وخطرا، ويرى محمد عبد النبي – مدرس تاريخ وجغرافيا 36 سنة – أن فرنسا تتعامل مع المسليمن بالتمييز نفسه التي تعاملت به مع اليهود عام 1939 إبان الأزمة الاقتصادية حينها.


التسجيل الذي تم منعه 40 سنة للشعراوي


☀️ ﻗﺼﺔ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﺸﻌﺮﺍﻭﻯ رحمه الله ,, ﻭ ﻣﻘﺎﻡ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ☀️
 ( القصة التي يجهلها عموم المسلمين عنه ولا يريد أن يذكرها حقاده لأنها تثبت فضل هذا الرجل على الأمة الإسلامية ):


✿ ﺇﺫﺍ ﻛﺘﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻚ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﺑﻴﺘﻪ ﺍﻟﻌﺘﻴﻖ ﻭﻃﻔﺖ ﺑﺎﻟﻜﻌﺒﺔ ﺳﺘﻤﺮ ﺑﺠﻮﺍﺭ ﻣﻘﺎﻡ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ, ﻭﻫﻮ ﺣﺠﺮ ﻳﺸﺒﺔ ﺍﻟﻤﻜﻌﺐ، ﻭﻣﻦ ﻋﻠﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺠﺮ ﻗﺎﻡ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺑﺪﻋﻮﺓ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﺞ,, ﻭﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺤﺠﺮ ﻗﺼﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﺸﻌﺮﺍﻭﻱ, ﺗﻌﻮﺩ ﻭﻗﺎﺋﻌﻬﺎ ﺇﻟﻰ 1954 ﺣﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﻤﻞ ﺍﺳﺘﺎﺫﺍ ﺑﻜﻠﻴﺔ ﺍﻟﺸﺮﻳﻌﺔ ﻓﻲ ﻣﻜﺔ ﺍﻟﻤﻜﺮﻣﺔ,, ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻷ‌ﻳﺎﻡ .. ﻛﺎﻧﺖ ﻫﻨﺎﻙ ﻓﻜﺮﺓ ﻟﻨﻘﻞ ﻣﻘﺎﻡ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﺇﻟﻰ ﻣﻜﺎﻥ ﺁﺧﺮ, ﺃﻱ ﺃﻥ ﻳﺮﺟﻌﻮﺍ ﺑﺎﻟﻤﻘﺎﻡ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﺭﺍﺀ ﻟﻴﻔﺴﺤﻮﺍ ﺍﻟﻤﻄﺎﻑ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺟﺪﻭﻩ ﻗﺪ ﺿﺎﻕ ﺑﺎﻟﻄﺎﺋﻔﻴﻦ,, ﻭﺗﺤﺪﺩ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺜﻼ‌ﺛﺎﺀ ﻟﻴﻘﻮﻡ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﺳﻌﻮﺩ ﺑﻨﻘﻞ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ... ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﺸﻌﺮﻭﺍﻱ: "ﻗﺒﻠﻬﺎ ﺑﺨﻤﺴﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﻋﺮﻓﺖ ﺑﺎﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﺼﺎﺩﻓﺔ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﺃﺻﻠﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺮﻡ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ,, ﻭﺃﻥ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺍﺳﺘﻨﺪﻭﺍ ﻓﻲ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ ﺃﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻗﺪ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻼ‌ﺻﻘﺎ ﻟﻠﻜﻌﺒﺔ,, ﺍﻋﺘﺮﺽ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﺠﻠﻴﻞ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﻭﺍﻋﺘﺒﺮﻫﺎ ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﻟﻠﺸﺮﻳﻌﺔ,, ﻓﺒﺪﺃ ﺑﺎﻟﺘﺤﺮﻙ ﺍﻟﺴﺮﻳﻊ ,, ﻭﺍﺗﺼﻞ ﺑﺒﻌﺾ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﻴﻦ ﻭﺍﻟﻤﺼﺮﻳﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻌﺜﺔ ,, ﻟﻜﻨﻬﻢ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﺇﻥ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﻨﺘﻬﻲ ﻭﺇﻥ ﺍﻟﻤﺒﻨﻲ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻗﺪ ﺃﻗﻴﻢ,, ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺸﻌﺮﺍﻭﻱ "ﺃﺭﺳﻠﺖ ﺑﺮﻗﻴﺔ ﻣﻦ ﺧﻤﺲ ﺻﻔﺤﺎﺕ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﺳﻌﻮﺩ .. ﻭﻋﺮﺿﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﺄﻟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﻔﻘﻬﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺨﻴﺔ .. ﻭﻗﻠﺖ ﺇﻥ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﺣﺘﺠﻮﺍ ﺑﺄﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻗﺪ ﻗﺎﻡ ﺑﻨﻘﻞ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ ﻗﺪ ﺟﺎﻧﺒﻬﻢ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﻷ‌ﻥ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﻭﻣﺸﺮﻉ ﻭﻟﻴﺴﺖ ﻫﺬﻩ ﺣﺠﺔ ﻟﻜﻲ ﻧﺴﺘﻨﺪ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻭﻧﻨﻘﻞ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺿﻌﻪ ﻓﻴﻪ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ؛ ﺛﻢ ﺇﻥ ﻋﻤﺮ ﺑﻦ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ – ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ - ﻟﻢ ﻳﻔﻌﻠﻬﺎ .. ﻭﺇﻧﻪ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﻭﻗﻊ ﺳﻴﻞ ﺷﺪﻳﺪ ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻩ ﻭﺟﺮﻑ "ﺣﺠﺮ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ" ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻭﺫﻫﺐ ﺑﻪ ﺑﻌﻴﺪﺍ .. ﺟﺎﺀ ﻋﻤﺮ ﻓﺰﻋﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻭﺟﻤﻊ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑﺔ ﻭﺳﺄﻟﻬﻢ: "ﺃﻧﺎﺷﺪﻛﻢ ﺃﻳﻜﻢ ﻳﻌﺮﻑ ﻣﻮﻗﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ ﻓﻲ ﻋﻬﺪ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ؟" ﻓﻘﺎﻡ ﺭﺟﻞ ﻭﻗﺎﻝ: ﺃﻧﺎ ﻳﺎ ﻋﻤﺮ .. ﻟﻘﺪ ﺍﻋﺪﺩﺕ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻷ‌ﻣﺮ ﻋﺪﺗﻪ .. ﻟﺬﻟﻚ ﻗﺴﺖ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﺪﺩ ﻣﻮﺿﻊ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻤﺎ ﺣﻮﻟﻪ .. ﻭﺍﺳﺘﺨﺪﻡ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺤﺒﻞ ﻓﻲ ﻗﻴﺎﺱ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺎﺕ,, ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺃﺭﺳﻞ ﻋﻤﺮ ﻓﻲ ﻃﻠﺐ ﺍﻟﺤﺒﻞ ﻣﻦ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﺗﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﺻﺪﻕ ﻛﻼ‌ﻣﻪ ﻭﺃﻋﺎﺩ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ ﺇﻟﻰ ﻣﻜﺎﻧﻪ. ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﺒﺮﻗﻴﺔ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﺳﻌﻮﺩ , ﻓﺠﻤﻊ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﻢ ﺩﺭﺍﺳﺔ ﺑﺮﻗﻴﺔ ﺍﻟﺸﻌﺮﺍﻭﻱ,, ﻓﻮﺍﻓﻘﻮﺍ ﻋﻠﻲ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺟﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺮﻗﻴﺔ, ﻓﺄﺻﺪﺭ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻗﺮﺍﺭﺍ ﺑﻌﺪﻡ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ,, انظروا فضل هذا الرجل على الأمة الاسلامية جمعاء ,,, فأمر ﺍﻟﻤﻠﻚ ﺑﺪﺭﺍﺳﺔ ﻣﻘﺘﺮﺣﺎﺕ ﺍﻟﺸﻌﺮﺍﻭﻱ رحمه الله ﻟﺘﻮﺳﻌﺔ ﺍﻟﻄﻮﺍﻑ,, ﺣﻴﺚ ﺍﻗﺘﺮﺡ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺃﻥ ﻳﻮﺿﻊ ﺍﻟﺤﺠﺮ ﻓﻲ ﻗﺒﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﺟﺎﺝ ﺍﻟﻐﻴﺮ ﻗﺎﺑﻞ ﻟﻠﻜﺴﺮ,, ﺑﺪﻻ‌ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ ﺍﻟﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﺑﻨﺎﺀ ﻛﺒﻴﺮ ﻳﻀﻴﻖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺎﺋﻔﻴﻦ. ﻭﻃﻠﺐ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﺸﻌﺮﺍﻭﻱ ,, ﻭﻛﺮﻣﻪ ﻭﺍﻋﻄﺎﻩ ﻋﺒﺎﺀﺓ ﻭﺳﺎﻋﺔ ﻭﻗﻠﻢ ,, ﺛﻢ ﻳﺴﻜﺖ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻗﻠﻴﻼ‌ ﻭﺭﺍﺡ ﻳﻨﺸﻐﻞ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻭﺗﻀﺊ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﻭﺟﻬﻪ,, ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ : ﺑﻌﺪ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﺍﺛﻨﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻷ‌ﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺻﺪﺭﻩ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﺳﻌﻮﺩ ﺑﻨﻘﻞ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ ..ﺷﺮﻓﻨﻲ ﺍﻟﻠﻪ ..ﻭﺷﺮﻓﺖ ﻋﻴﻨﻲ ﺑﺮﺅﻳﺔ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺍﻟﺨﻠﻴﻞ ✿
 https://youtu.be/MrTgerP__1o
 ==
رحمك الله يا من مت ولم يمت علمك واثرك ولم تمت ذكراك وصل اللهم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم

ليست هناك تعليقات: