الثلاثاء، 7 فبراير 2012

فتح باب الترشح لانتخابات الرئاسة 10 مارس بين مؤيد ومعارض



جدل حول فتح باب الترشح لـ«الرئاسة» 10 مارس
 وسياسيون: «القرار منقوص»
 مصدر: إتاحة الفرصة لـ«ناخبين جدد»
 وراء فتح باب الترشح للرئاسة في 10 مارس


أعلن المستشار فاروق سلطان، رئيس اللجنة القضائية المشرفة على انتخابات الرئاسة، فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية 10 مارس المقبل. وقال المستشار عبد المعز إبراهيم، عضو اللجنة، إن المجلس العسكري طلب خلال لقائه المستشار فاروق سلطان وأعضاء اللجنة، ظهر الأحد، التعجيل بانتخابات الرئاسة وفتح باب الترشيح في أقرب وقت ممكن، مشيرًا إلى أن اللجنة لم تجد أمامها موعدا مناسبا سوى 10 مارس المقبل، بعد الانتهاء من انتخابات مجلس الشورى. وأضاف أن المجلس العسكري طلب أيضًا بحث الإجراءات اللازمة لتأمين انتخابات الرئاسة، حتى يتم التنسيق مع وزارة الداخلية وتوفير قوات من الجيش للتأمين، مشيرا إلى أن اللجنة ستجتمع الثلاثاء أو الأربعاء، لبحث الإجراءات اللازمة، وتشكيل الهيكل الإداري للجنة ومقرها «لا شك أن للأحداث الأخيرة علاقة بهذا القرار، لأن المجلس العسكري كان يبدي صرامة حيال التزامه بما سماه خارطة الطريق التى طرحها لتسليم السلطة، وأن يتم فتح باب الترشح عقب الانتهاء من إعداد الدستور، لكن الآن يبدو أن وضع الدستور وفتح باب الترشح للرئاسة سيتم على التوازي».
 *********
 «نواب» يدرسون الإضراب عن الطعام داخل «الشعب» احتجاجًا على «ضرب» المتظاهرين قال النائب بمجلس الشعب، زياد العليمي، إنه يدرس مع عدد من النواب ومنهم، عمرو حمزاوي، ومصطفى الجندي، وآخرين، الدخول في إضراب عن الطعام داخل المجلس، على أن يتحول إلى إضراب تصاعدي، ينضم إليه كل يوم عدد جديد من النواب، احتجاجًا على الأوضاع حول وزارة الداخلية وضرب المتظاهرين بالغاز المسيل للدموع والخرطوش.
 *********
 سقوط 3 قتلى في اشتباكات بين المتظاهرين وبلطجية الداخليةبـ«محمد محمود» لقي 3 مصرعهم، في اشتباكات بين مئات المتظاهرين وعشرات من البلطجية المتواجدين بالقرب من مبنى مصلحة الضرائب، واستخدم البلطجية طلقات الرصاص الحي اتجاه المتظاهرين، مما أدى إلى مقتل اثنين، أحدهما بإصابة مباشرة في الرأس، والآخر في الرئة، فيما سقط القتيل الثالث من أعلى مبنى الضرائب.
قال أحمد جمال، أحد الأطباء بالمستشفى الميداني بشارع محمد محمود، إنه كان متواجدا بالقرب من مكان سقوط هذا الشخص، ونقله إلى المستشفى، إلا أنه فارق الحياة على الفور، بينما قال أحد شهود العيان إنه كان واقفا بالقرب من الشاب الذي تلقى رصاصة في رأسه، مؤكدا أن من أطلق الرصاص لم يكن من قناصة الداخلية بل كان من أحد البلطجية المواجهين للمتظاهرين.
شهود فى «أحداث الداخلية»: المتظاهرون تجمعوا سلمياً.. و الأمن أطلق «الخرطوش» «الطب الشرعي»: شهيد بأحداث الداخلية توفي بخرطوش تأثيره يقترب من الرصاص الحي..


ليست هناك تعليقات: