قال الإعلامي عماد الدين أديب إن من حق أي قوى أن تطالب بإسقاط المشير، لكن لن يتم إسقاطه إلا بثلاث طرق
أولها أن يقوم البرلمان بنزع الشرعية من المجلس العسكري وعزله بالقانون،
أو أن يحدث انقلاب داخلي من قيادات وسطى بالجيش،
والحل الثالث أن يتخلى المجلس العسكري عن سلطاته.
وأضاف أديب - مساء اليوم بفضائية سي بي سي- أن السنياريو الأول هو صراع شرعيات، وسناريو الانقلاب الداخلي كارثي لأنه يؤدي لعمل خلخلة في الجيش وفيه مغامرة كبيرة،
أما السيناريو الأخير فهو يعتمد على قناعة المشير ومجلسه، وتساءل: من يطالب بإسقاط المشير هل يحظى بالشرعية؟
وأضاف أديب أن هذه السنة مليئة بصراع شرعيات بين شرعية الجيش وشرعية الإخوان المستمدة من انتخاب الشعب لهم، وشرعية الثوار المستمدة من إسقاطهم للنظام الفاسد، ولو تصادمت هذه الشرعيات ستؤدي إلى صدام دموي سيدفع الجميع ثمنه، والحل أن تتفق الثلاث شرعيات مع بعض على خروج من المأزق ولا حل غير الحوار.
أولها أن يقوم البرلمان بنزع الشرعية من المجلس العسكري وعزله بالقانون،
أو أن يحدث انقلاب داخلي من قيادات وسطى بالجيش،
والحل الثالث أن يتخلى المجلس العسكري عن سلطاته.
وأضاف أديب - مساء اليوم بفضائية سي بي سي- أن السنياريو الأول هو صراع شرعيات، وسناريو الانقلاب الداخلي كارثي لأنه يؤدي لعمل خلخلة في الجيش وفيه مغامرة كبيرة،
أما السيناريو الأخير فهو يعتمد على قناعة المشير ومجلسه، وتساءل: من يطالب بإسقاط المشير هل يحظى بالشرعية؟
وأضاف أديب أن هذه السنة مليئة بصراع شرعيات بين شرعية الجيش وشرعية الإخوان المستمدة من انتخاب الشعب لهم، وشرعية الثوار المستمدة من إسقاطهم للنظام الفاسد، ولو تصادمت هذه الشرعيات ستؤدي إلى صدام دموي سيدفع الجميع ثمنه، والحل أن تتفق الثلاث شرعيات مع بعض على خروج من المأزق ولا حل غير الحوار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق