ألد أعداء مبارك قاب قوسين أو أدنى من حكم مصر
ولاتحسبن اللة غافلا عمايعمل الظالمون
انمايؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار...
ولاتحسبن اللة غافلا عمايعمل الظالمون
انمايؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار...
النيابة تطالب بإعدام مبارك والعادلى
والمحكمة ترفع الجلســة بعد عرض مشــاهد
اعتداء رجال الشرطة على المتظاهرين
والمحكمة ترفع الجلســة بعد عرض مشــاهد
اعتداء رجال الشرطة على المتظاهرين
ذكرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" الأمريكية أنه فى اليوم الذى يشهد فيه استئناف محاكمة الرئيس المصرى السابق حسنى مبارك، يقترب ألد أعدائه فى إشارة إلى جماعة "الإخوان المسلمين" من تحقيق فوز كبير والوصول إلى السلطة فى البلاد مع قرب إسدال الستار على آخر مراحل الانتخابات التشريعية المصرية.
وأضافت الصحيفة، أنه مع اقتراب جماعة الإخوان المسلمين التى عانت على مدى عقود طويلة جميع أشكال القمع والاضطهاد على يد أذناب النظام السابق من إدراك فوز غير مسبوق فى تاريخ الانتخابات البرلمانية فى مصر، يقبع الرئيس المخلوع فى قفصه ليواجه قائمة من الاتهامات تتعلق بارتكاب جرائم فساد والتحريض على قتل مئات المتظاهرين إبان ثورة 25 من يناير الماضى.
وأشارت إلى أن كثيرًا من المصريين يعتقدون أن حاكمهم السابق سيفلت من العقاب، إلا أن اللهجة القاسية التى تعتمدها هيئة الادعاء فى اتهاماتها لمبارك وعائلته تحمل معها مؤشرات إيجابية.
وأوضحت الصحيفة الأمريكية، أن المرحلة الثالثة من عملية الاقتراع البرلمانية والتى من المقرر أن تختتم اليوم يتوقع أن تعزز فوز "الإخوان المسلمين"، وهو ما يمثل تحولا جذريا غير مسبوق بالنسبة لتاريخ الجماعة السياسى بشكل خاص، والدولة المصرية بشكل عام، التى طالما كانت تدار شئونها بواسطة نخب وتيارات علمانية.
وفى ختام تعليقها لفتت لوس أنجلوس تايمز إلى أن التساؤل الأبرز الذى فرض نفسه على المشهد السياسى فى مصر هو ما إذا كان الإخوان المسلمون ستتمكن من الفوز بأغلبية ساحقة فى البرلمان القادم أم لا، مشيرة إلى أنه إذا لم يتحقق ذلك، فإنه سيتعين حينها على الجماعة تشكيل ائتلاف سواء مع حزب النور السلفى أو أية كتلة علمانية تصل إلى البرلمان، إلا أن الجماعة أبدت من جانبها تخوفًا من أن تنحرف أجندة الجماعة السلفية عن مسار التركيز على مشاكل الدولة الاقتصادية والاجتماعية.
وأضافت الصحيفة، أنه مع اقتراب جماعة الإخوان المسلمين التى عانت على مدى عقود طويلة جميع أشكال القمع والاضطهاد على يد أذناب النظام السابق من إدراك فوز غير مسبوق فى تاريخ الانتخابات البرلمانية فى مصر، يقبع الرئيس المخلوع فى قفصه ليواجه قائمة من الاتهامات تتعلق بارتكاب جرائم فساد والتحريض على قتل مئات المتظاهرين إبان ثورة 25 من يناير الماضى.
وأشارت إلى أن كثيرًا من المصريين يعتقدون أن حاكمهم السابق سيفلت من العقاب، إلا أن اللهجة القاسية التى تعتمدها هيئة الادعاء فى اتهاماتها لمبارك وعائلته تحمل معها مؤشرات إيجابية.
وأوضحت الصحيفة الأمريكية، أن المرحلة الثالثة من عملية الاقتراع البرلمانية والتى من المقرر أن تختتم اليوم يتوقع أن تعزز فوز "الإخوان المسلمين"، وهو ما يمثل تحولا جذريا غير مسبوق بالنسبة لتاريخ الجماعة السياسى بشكل خاص، والدولة المصرية بشكل عام، التى طالما كانت تدار شئونها بواسطة نخب وتيارات علمانية.
وفى ختام تعليقها لفتت لوس أنجلوس تايمز إلى أن التساؤل الأبرز الذى فرض نفسه على المشهد السياسى فى مصر هو ما إذا كان الإخوان المسلمون ستتمكن من الفوز بأغلبية ساحقة فى البرلمان القادم أم لا، مشيرة إلى أنه إذا لم يتحقق ذلك، فإنه سيتعين حينها على الجماعة تشكيل ائتلاف سواء مع حزب النور السلفى أو أية كتلة علمانية تصل إلى البرلمان، إلا أن الجماعة أبدت من جانبها تخوفًا من أن تنحرف أجندة الجماعة السلفية عن مسار التركيز على مشاكل الدولة الاقتصادية والاجتماعية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق