شارك برأيك في أداء الحكم .. ظلم المقاصة أم ظلم الأهلى؟
شهد لقاء مصر للمقاصة والأهلى الذى اقيم مساء الجمعة فى ختام الأسبوع التاسع من بطولة الدوري حالات تحكيمية في منتهى الصعوبة في المباراة التى أدارها تحكيمياً حمدى شعبان بمساعدة تامر درى المساعد الأول وخالد حمزة المساعد الثانى.
وشهدت المباراة 6 حالات فى منتهى الصعوبة أهمها إحتساب ضربة جزاء وإلغاء هدف وإحتساب أخر بعد أن اشار المساعد بتخطى الكرة خط المرمى وننقل لكم الـ 6 حالات.
الحالة الأولى : فى الدقيقة 28 من الشوط الأول عندما احتسب حمدى شعبان ضربة جزاء للمقاصة بعد احتكاك بين أحمد السيد مدافع الأهلى وهانى سعيد لاعب وسط المقاصة ليسقط الأخير ويحتسب الحكم ضربة جزاء سجل منها فؤاد سلامة هدف مصر للمقاصة الأول.
الحالة الثانية : فى الدقيقة 45 وإحتجاج شديد من عبد الله السعيد لاعب الاهلى مطالباً بضربة جزاء على حماده طلبة لاعب مصر للمقاصة بداعى تعرضه للشد.
الحالة الثالثة : في الدقيقة 45 وهدف الاهلى الأول من ركنية لعبها وليد سليمان مهاجم الاهلى مباشرة إلى مرمى مصطفى كمال ليحتسب حمدى شعبان هدف بعد إشارة من مساعده الثانى خالد حمزة.
الحالة الرابعة : فى الدقيقة 59 من المباراة عندما تدخل معاذ الحناوى مدافع المقاصة على محمد بركات بشكل خطير مما تسبب فى إصابة الأخير فى رأسه وطالب لاعب الأهلى وجهازه بإشهار البطاقة الحمراء مباشرة إلا أن الحكم اشهر الصفراء .
الحالة الخامسة : فى الدقيقة 68 عندما احتسب الحكم ضربة حرة غير مباشرة داخل منطقة جزاء مصر للمقاصة بعد أن مسك مصطفى كمال حارس المقاصة الكرة العائدة من زميله فؤاد سلامه على أعتبار تعمد الأخير إعادتها للحارس.
الحالة السادسة : فى الدقيقة الأخيرة من اللقاء وهدف تم إلغائه لمصر للمقاصة على بعد إشار من مساعد الحكم خالد حمزة بداعى تسلل سامح العيدروسى وتداخله فى الهدف الذى احرزه هانى سعيد من المخالفة التى سددها مباشرة فى مرمى شريف إكرامى.
شارك برأيك في الـ 6 حالات من خلال الإجابة على الأسئلة التالية بنفس الترتيب:
- هل جذب أحمد السيد هانى سعيد ؟
- هل تعرض عبد الله السعيد للشد من حماده طلبه؟
- هل تجاوزت الكرة خط المرمى فى هدف الأهلى الأول؟
- هل يستحق معاذ الحناوى الطرد؟
- هل فؤاد سلامة أخر من لمس الكرة قبل وصولها لمصطفى كمال فى الحالة الخامسة وهل تعمد إرجاعها؟
- هل كان لاعب المقاصة فى موقف تسلل وهل تداخل فى اللعبة أو ارتكب مخالفة؟
شاهد الستة حالات المثيرة للجدل.. وأحكم بنفسك:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق