اجتمعت سوزان سرا بعدد من موظفي مراكز الأمومة والطفولة وناقشت
كيفية نشر الفوضي في الشوارع ضد جيش المشير
لبث صداع جديد في رأس طنطاوي
وإحراجـــه أمام الرأي العـــام تمهيدا لعزلـــه
في قلب سوزان مبارك كره كثير تجاه المشير طنطاوي يكفي بالطبع لقتل القطاع العريض المطحون في شوارع وميادين المحروسة.
قبل أيام اجتمعت سوزان سرا بعدد من موظفي مراكز الأمومة والطفولة بأحد النوادي الاجتماعية الكبيرة وناقشت كيفية نشر الفوضي في الشوارع ضد جيش المشير من خلال أطفال المراكز مستهدفة بحسب المصادر بث صداع جديد في رأس طنطاوي وإحراجه أمام الرأي العام تمهيدا لعزله لاحقا قبل العيد الأول لثورة 25 يناير من خلال الأطفال أكدت المصادر أن سوزان مبارك اجتمعت سرا بنادي هليوبوليس بمجموعة من تجار المخدرات والبلطجية والتقت بزوجة حسن عبدالرحمن وزوجة أحمد رمزي وزوجة العادلي وذلك لتدبر مؤامرة التخلص من المشير
ونشر الفوضي في كل شوارع مصر واحراقها من خلال الزج بأطفال مراكز الأمومة والطفولة وبعض الموظفين الموالين لها بمكتبة الإسكندرية ودمنهور والقاهرة واستغلال بعض مراكز الأمومة والطفول وبعض التلاميذ والأطفال بتلك المراكز والذين قالوا عنهم الآن أطفال الشوارع وقالت المصادر أنه شوهد أكثر من مئتين سيارة تحمل أطفال بعض مراكز الأمومة والطفولة...
كما شوهد 15 سيارة تحمل بعض الحجارة والتي تم استخدامها ضد الجيش بهدف توليع الموقف ووضع المشير والمجلس العسكري في دائرة يصعب الخروج منها وقالت المصادر إنه تم استغلال بعض الأطفال والتلاميذ والطلبة بروض الفرج وشبرا وعابدين لإشعال النار في مجلس الوزراء وهيئة الطرق والكباري والمجمع العلمي ومجلسي الشعب والشوري وبعض الطلبة من الجيزة والإسكندرية والبحيرة والغربية والتخطيط لإحراق هيئة السكة الحديد ومطار القاهرة وامتداد الاعتصامات والتي يتبعها الحرائق في محافظات الإسماعيلية والدقهلية والإسكندرية وأسوان وقالت المصادر إن جمال أقسم علي حريق مصر لأنه أصبح يقيناً خارج الحسابات وتشير التقارير إلي أن المشير طنطاوي قد علم بالمخطط وأنه يتعامل مع الموقف بكل حزم وجدية وأنه عازم علي اتخاذ قرارات مناسبة في الوقت المناسب خاصة بعدما تأكد أن كل المشاكل وسيناريوهات الفوضي تأتي من طرة وتذهب لميدان التحرير والأماكن العامة والمهمة في مصر وتقول مصادر خاصة لـ الميدان إن هناك ترتيبات كانت قد قامت بها سوزان مبارك من أجل التخلص من المشير والجنزوري في توقيت واحد ويظهر ذلك جليا في استموات المتظاهرين وإصرارهم علي عزل رئيس الوزراء من الحكومة وحل هذه الحكومة واستمرار الشتائم المتوالية للمشير في شارع قصر العيني واستمرار مسلسل الفساد والخراب لحرق مصر .
وكشفت المصادر أن هناك خطة قامت بتنفيذها سوزان مبارك ولقد جندت عبدالأحد جمال الدين ومحمد هيبة وعلي المصيلحي لنشر الفوضي والبلطجية في داخل شوارع محمد محمود وشارع البستان وشارع طلعت حرب وأخيرا قصر العيني وقالت المصادر إن عبدالأحد جمال الدين ومحمد هيبة وعلي المصيلحي قاموا بإمداد هؤلاء بالأموال ودعم أطفال الشوارع والبلطجية من أجل إحراج وتخويف المشير باستمرار الفوضي وعودة النظام السابق وتؤكد المصادر أن الحراك الرئيسي لأحداث قصر العيني عبدالأحد جمال الدين وهيبة وزوجة عز وأموال رشيد وهناك مخطط خبيث لتوريط الجيش في ضرب المتظاهرين والإخلال بهيبة الجيش والإطاحة بالمشير والذي أصبح لفلول الحزب الوطني والنظام السابق هو المارد الذي تحطمت عليه كل أهداف ومؤامرات مبارك وأولاده في العودة من إعطائها التعليمات للعمل الجاد بالمرحلة القادمة ولقد تناولت الإفطار يوم السبت الماضي مع زوجة أحمد نظيف وقامت بإعطاء التعليمات من خلال الهاتف النقال لحرق المجمع العلمي يوم السبت الماضي وقبلها الجمعة ولقد أعطت هدية لمريم ابنة أحمد نظيف التي رزق بها مؤخرا وقالت المصادر إن سوزان جندت رجالاً من الشرطة ورجال أعمال وعصابات سرقة أطفال ومجموعة من البلطجية وذلك من أجل نشر الفوضي والتمهيد للخوف الذي اعتري الشارع المصري في كل مكان وأضافت أن هناك رفضا من بعض الشرفاء للتعامل مع سوزان التي أصبحت شرسة وتتعامل بالحديد والنار من أجل الخروج الآمن لزوجها مبارك أكدت المصادر أن هناك احتمالات كبيرة بضبط سوزان مبارك من جانب الجيش وتحديد إقامتها بعد تزايد خطورتها علي الأمن القومي في الأيام القليلة الماضية.
قبل أيام اجتمعت سوزان سرا بعدد من موظفي مراكز الأمومة والطفولة بأحد النوادي الاجتماعية الكبيرة وناقشت كيفية نشر الفوضي في الشوارع ضد جيش المشير من خلال أطفال المراكز مستهدفة بحسب المصادر بث صداع جديد في رأس طنطاوي وإحراجه أمام الرأي العام تمهيدا لعزله لاحقا قبل العيد الأول لثورة 25 يناير من خلال الأطفال أكدت المصادر أن سوزان مبارك اجتمعت سرا بنادي هليوبوليس بمجموعة من تجار المخدرات والبلطجية والتقت بزوجة حسن عبدالرحمن وزوجة أحمد رمزي وزوجة العادلي وذلك لتدبر مؤامرة التخلص من المشير
ونشر الفوضي في كل شوارع مصر واحراقها من خلال الزج بأطفال مراكز الأمومة والطفولة وبعض الموظفين الموالين لها بمكتبة الإسكندرية ودمنهور والقاهرة واستغلال بعض مراكز الأمومة والطفول وبعض التلاميذ والأطفال بتلك المراكز والذين قالوا عنهم الآن أطفال الشوارع وقالت المصادر أنه شوهد أكثر من مئتين سيارة تحمل أطفال بعض مراكز الأمومة والطفولة...
كما شوهد 15 سيارة تحمل بعض الحجارة والتي تم استخدامها ضد الجيش بهدف توليع الموقف ووضع المشير والمجلس العسكري في دائرة يصعب الخروج منها وقالت المصادر إنه تم استغلال بعض الأطفال والتلاميذ والطلبة بروض الفرج وشبرا وعابدين لإشعال النار في مجلس الوزراء وهيئة الطرق والكباري والمجمع العلمي ومجلسي الشعب والشوري وبعض الطلبة من الجيزة والإسكندرية والبحيرة والغربية والتخطيط لإحراق هيئة السكة الحديد ومطار القاهرة وامتداد الاعتصامات والتي يتبعها الحرائق في محافظات الإسماعيلية والدقهلية والإسكندرية وأسوان وقالت المصادر إن جمال أقسم علي حريق مصر لأنه أصبح يقيناً خارج الحسابات وتشير التقارير إلي أن المشير طنطاوي قد علم بالمخطط وأنه يتعامل مع الموقف بكل حزم وجدية وأنه عازم علي اتخاذ قرارات مناسبة في الوقت المناسب خاصة بعدما تأكد أن كل المشاكل وسيناريوهات الفوضي تأتي من طرة وتذهب لميدان التحرير والأماكن العامة والمهمة في مصر وتقول مصادر خاصة لـ الميدان إن هناك ترتيبات كانت قد قامت بها سوزان مبارك من أجل التخلص من المشير والجنزوري في توقيت واحد ويظهر ذلك جليا في استموات المتظاهرين وإصرارهم علي عزل رئيس الوزراء من الحكومة وحل هذه الحكومة واستمرار الشتائم المتوالية للمشير في شارع قصر العيني واستمرار مسلسل الفساد والخراب لحرق مصر .
وكشفت المصادر أن هناك خطة قامت بتنفيذها سوزان مبارك ولقد جندت عبدالأحد جمال الدين ومحمد هيبة وعلي المصيلحي لنشر الفوضي والبلطجية في داخل شوارع محمد محمود وشارع البستان وشارع طلعت حرب وأخيرا قصر العيني وقالت المصادر إن عبدالأحد جمال الدين ومحمد هيبة وعلي المصيلحي قاموا بإمداد هؤلاء بالأموال ودعم أطفال الشوارع والبلطجية من أجل إحراج وتخويف المشير باستمرار الفوضي وعودة النظام السابق وتؤكد المصادر أن الحراك الرئيسي لأحداث قصر العيني عبدالأحد جمال الدين وهيبة وزوجة عز وأموال رشيد وهناك مخطط خبيث لتوريط الجيش في ضرب المتظاهرين والإخلال بهيبة الجيش والإطاحة بالمشير والذي أصبح لفلول الحزب الوطني والنظام السابق هو المارد الذي تحطمت عليه كل أهداف ومؤامرات مبارك وأولاده في العودة من إعطائها التعليمات للعمل الجاد بالمرحلة القادمة ولقد تناولت الإفطار يوم السبت الماضي مع زوجة أحمد نظيف وقامت بإعطاء التعليمات من خلال الهاتف النقال لحرق المجمع العلمي يوم السبت الماضي وقبلها الجمعة ولقد أعطت هدية لمريم ابنة أحمد نظيف التي رزق بها مؤخرا وقالت المصادر إن سوزان جندت رجالاً من الشرطة ورجال أعمال وعصابات سرقة أطفال ومجموعة من البلطجية وذلك من أجل نشر الفوضي والتمهيد للخوف الذي اعتري الشارع المصري في كل مكان وأضافت أن هناك رفضا من بعض الشرفاء للتعامل مع سوزان التي أصبحت شرسة وتتعامل بالحديد والنار من أجل الخروج الآمن لزوجها مبارك أكدت المصادر أن هناك احتمالات كبيرة بضبط سوزان مبارك من جانب الجيش وتحديد إقامتها بعد تزايد خطورتها علي الأمن القومي في الأيام القليلة الماضية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق