ماذ قال رؤساء امريكا السابقون واللاحقون
عن العلاقات الامريكية الاسرائيلية
أمريكـــا وإسرائيــل زواج ايدولوجــي
يقول احد جهابذة المتصهينين الجدد إن الكيان الصهيوني الذي ينظر إليه بأنه كيان ذاتي له أحقية تاريخية على ارض فلسطين . الحقيقة انه كيان مغتصب استيطاني يجب قلعه من الجذور فالتعايش معه على أساس إنصاف الحلول ما هو إلا وهم وتكريسا كرؤيا الغرب المسيحية الصهيونية يرى بعض المتابعين إن إسرائيل أصبحت تشكل عبء كبير على أمريكيا وعلى مصالحها في العالميين العربي والإسلامي فهذه الفكرة مغيبة تماما لان الواقع يحكي خلاف ذلك فالمفصل الحقيقي المبنية عليه العلاقة الإسرائيلية الأمريكية مبين في مدى حجم الأقوال التي يتفوه بها زعماء أمريكيا السابقون واللاحقون حيث بنيت تلك العلاقة على عقيدة وفلسفة المبدأ البروتستانتي وقد جاء في ثنايا البروتستانتية عودة عيسى عليه السلام ستكون بعد أن يعيد اليهود بناء هيكل سليمان وقيام الحرب النووية بين الخير والشر لهذا يؤيدون إسرائيل باعتبارها تحقيقا لتنبؤات الكتاب المقدس بجانب دعم أمريكا غير المحدود لإسرائيل الذي يكمن في تامين منابع النفط بصفتها الحليف الاستراتيجي لأمريكا
يقول مايك ايفانز وهو قسيس أمريكي أصولي تخلي إسرائيل عن الضفة الغربية سوف يجر الدمار على إسرائيل وعلى الولايات المتحدة الأمريكية ولو تخلت عن الضفة الغربية واعادتها للفلسطينيين فان هذا يعني تكذيبا بوعد الله في التوراة وهذا سيؤدي إلى هلاك إسرائيل وحليفتها أمريكيا معا .
يقول جيرى فولويل وهو صديق نصراني للرئيس بوش الأب إن الولايات المتحدة الأمريكية جمهورية نصرانية يهودية ويضيف ان الوقوف ضد إسرائيل هو الوقوف ضد الله ويجزم جيرى في قوله انه لا يحق لإسرائيل إن تتنازل عن شيء من ارض فلسطين لأنها ارض التوراة التي وعد بها الله شعبه .
الرئيس الأسبق لأمريكا رونالد ريجان قال إنني دائما أتطلع إلى الصهيونية لطموح جوهري لليهود بإقامة دولة إسرائيل لتمكن اليهود من إعادة حكم أنفسهم في وطنهم التاريخي ليحققوا بذلك حلما عمره ألف عام ويقول نكسون قبل ذلك وهو احد رؤساء أمريكا أيضا عندما كانت أمريكا ضعيفة وفقيرة منذ مائتي سنة خلت كانت حضارتنا هي المبقية علينا ونحن ندخل قرننا الثالث ونستقبل الألف سنة المقبلة وان نعيد اكتشاف عقيدتنا ونبث فيها الحيوية وبعد ذلك قال الرئيس الأمريكي السابق بيل كلنتون في خطابه أمام القيادات اليهودية قبل عقدين من الزمن إنني اعتقد انه يتوجب علينا الوقوف إلى جانب إسرائيل في محاولاتها التاريخية لجمع مئات اللالوف من المهاجرين لمجتمعها ودولتها وهذا جين كندي يقول أن إسرائيل لم توجد لتختفي بل ستبقى وتزدهر أنها وليد الأمان والوطن للشجعان ولم تنكسر بالا فراءات أو بالفساد وإنها تحمل درع الديمقراطية وتهز سيف الحرية . جيرال فورد يقول مساندة إسرائيل تشرفنا التزامي بأمن ومستقبلها مبني على مبادئ أساسية وهو الالتزام الشخصي كانسان متنور ومثقف كما إن دورنا في مساندة إسرائيل يشرف تراثنا الوطني .
يقول ريتشارد نيكسون بمثالية إسرائيل الأمريكيون معجبون بالشعب الذي يحفر الصخر ويحولها لحدائق ولقد اثبت الإسرائيليون بدلالات يقبلها الأمريكيون فلديهم الشجاعة الوطنية المثالية والولع بالحرية لقد رأينا ذلك وأؤمن بذلك . وأما جيمي كارتر عبر بكلمات قوية وهي بقاء إسرائيل ليس مجرد قضية سياسية لكنه التزام أدبي وهذا هو إيماني العميق الذي ارتبط به وهو الإيمان الذي يشاركني فيه الأغلبية العظمى من الشعب الأمريكي فان إسرائيل القوية الآمنة ليست مجرد اهتمام الإسرائيليين لكنه اهتمام أمريكيا والعالم الحر كله . وتحت شعار روابط لا تنفصل قال جورج بوش الأب لقد تمتعت الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل بأكثر من أربعين سنة بعلاقة مبنية على الاحترام المتبادل والالتزام بمبادئ الديمقراطية ويبدأ استمرارنا بالبحث عن السلام في الشرق الأوسط بالإدراك إن الروابط التي توحد بين دولتينا لا يمكن إن تنفصم .وأخيرا فأن جورج بوش الابن قال كثيرا وحمل إسرائيل على كفوف الراحة.
يقول جيرى فولويل وهو صديق نصراني للرئيس بوش الأب إن الولايات المتحدة الأمريكية جمهورية نصرانية يهودية ويضيف ان الوقوف ضد إسرائيل هو الوقوف ضد الله ويجزم جيرى في قوله انه لا يحق لإسرائيل إن تتنازل عن شيء من ارض فلسطين لأنها ارض التوراة التي وعد بها الله شعبه .
الرئيس الأسبق لأمريكا رونالد ريجان قال إنني دائما أتطلع إلى الصهيونية لطموح جوهري لليهود بإقامة دولة إسرائيل لتمكن اليهود من إعادة حكم أنفسهم في وطنهم التاريخي ليحققوا بذلك حلما عمره ألف عام ويقول نكسون قبل ذلك وهو احد رؤساء أمريكا أيضا عندما كانت أمريكا ضعيفة وفقيرة منذ مائتي سنة خلت كانت حضارتنا هي المبقية علينا ونحن ندخل قرننا الثالث ونستقبل الألف سنة المقبلة وان نعيد اكتشاف عقيدتنا ونبث فيها الحيوية وبعد ذلك قال الرئيس الأمريكي السابق بيل كلنتون في خطابه أمام القيادات اليهودية قبل عقدين من الزمن إنني اعتقد انه يتوجب علينا الوقوف إلى جانب إسرائيل في محاولاتها التاريخية لجمع مئات اللالوف من المهاجرين لمجتمعها ودولتها وهذا جين كندي يقول أن إسرائيل لم توجد لتختفي بل ستبقى وتزدهر أنها وليد الأمان والوطن للشجعان ولم تنكسر بالا فراءات أو بالفساد وإنها تحمل درع الديمقراطية وتهز سيف الحرية . جيرال فورد يقول مساندة إسرائيل تشرفنا التزامي بأمن ومستقبلها مبني على مبادئ أساسية وهو الالتزام الشخصي كانسان متنور ومثقف كما إن دورنا في مساندة إسرائيل يشرف تراثنا الوطني .
يقول ريتشارد نيكسون بمثالية إسرائيل الأمريكيون معجبون بالشعب الذي يحفر الصخر ويحولها لحدائق ولقد اثبت الإسرائيليون بدلالات يقبلها الأمريكيون فلديهم الشجاعة الوطنية المثالية والولع بالحرية لقد رأينا ذلك وأؤمن بذلك . وأما جيمي كارتر عبر بكلمات قوية وهي بقاء إسرائيل ليس مجرد قضية سياسية لكنه التزام أدبي وهذا هو إيماني العميق الذي ارتبط به وهو الإيمان الذي يشاركني فيه الأغلبية العظمى من الشعب الأمريكي فان إسرائيل القوية الآمنة ليست مجرد اهتمام الإسرائيليين لكنه اهتمام أمريكيا والعالم الحر كله . وتحت شعار روابط لا تنفصل قال جورج بوش الأب لقد تمتعت الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل بأكثر من أربعين سنة بعلاقة مبنية على الاحترام المتبادل والالتزام بمبادئ الديمقراطية ويبدأ استمرارنا بالبحث عن السلام في الشرق الأوسط بالإدراك إن الروابط التي توحد بين دولتينا لا يمكن إن تنفصم .وأخيرا فأن جورج بوش الابن قال كثيرا وحمل إسرائيل على كفوف الراحة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق