قنديل: لو الفلول متعزلوش
يبقـــى احنــــا "بريـــالــــــة"
هدف الفلول إحباط آمال الشعب المصري فى التغيير،
ومن ثم اعلان الانقلاب على الثورة
يبقـــى احنــــا "بريـــالــــــة"
هدف الفلول إحباط آمال الشعب المصري فى التغيير،
ومن ثم اعلان الانقلاب على الثورة
قال الإعلامى الكبير حمدى قنديل إن أكبر جريمة ترتكبها السلطة فى حق الثورة منذ قيامها الآن هى تمهيد الطريق لفلول الوطنى للاستيلاء على البرلمان القادم، وإحباط آمال الشعب المصري فى التغيير، ومن ثم اعلان الانقلاب على الثورة .
واستبعد قنديل فى حلقة الأمس من برنامجه " قلم رصاص" على قناة التحرير، تطبيق القانون فى الانتخابات القادمة، قائلا: " طبعا مش هيتنفذ غالبا لأن عادتنا نعمل كل حاجة فى آخر لحظة، يعنى هتتفرش السجادة الحمرا لفلول الوطنى يدخلوا البرلمان تانى تحت اسم أى حزب من الاحزاب اللى فقسها الوطنى وخدت ختم النسر من اللجنة العليا للانتحابات، يعنى نحل الحزب الوطنى من هنا بحكم من مجلس الدولة ونرجع نقننه تحت يفط تانية، مسخرة من المساخر اللى مؤكد انفردت بيها مصر". وحذر قنديل من عودة حقيقية لفلول الوطنى للاستيلاء على مجلس الشعب بقوله: " شوفتوا عناوين الجرايد، الغول يعود، لأ ده مش بس غول واحد دول غيلان الحزب الوطنى جميعاً".
وأشار الاعلامى قنديل إلى كلمات الدكتور على المصيلحى عن وجوب تفعيل سيادة القانون، ومحاربة الفساد فى مؤتمر الحزب بديرب نجم الذى عقد مؤخراً، قال: " بتاع طوابير البوتاجاز فى حكومة نظيف، والعيش اللى ساح فيها الدم، بيتكلم عن سيادة القانون، مسمعناش من سيادته كلمة عن سيادة القانون أيام ما كان بينتهك فى وضح النهار، ايام ما كنا عايشين فى دولة لا تحترم سوى اصحاب النفوذ والجاه والمال، مسمعناش صوته أيام ما كان الفساد للرقبة والركب، قعدوا فى الحكم 30 سنة ينتهكوا القانون وحرية الانسان والنهاردة بس اكتشفوا ان حرية الانسان يصونها القانون، دى عدة النصب اللى هيدوروا بيها يحتالوا على الشعب فى الانتخابات واذا متعزلوش قبل التصويت هينجح منهم اللى هينجح ومحتمل ياخدوا لهم 15% ولا 30% من الكراسي أكتر ولا أقل، وهنحفي احنا فى المحاكم علشان نعزلهم، ويومها هيقوموا القيامة فى البرلمان، وهيشتكوا للهيئات والمنظمات الدولية، وهيدوروا يبكوا لطوب الارض على سيادة القانون وعلى الحريات اللى صادرتها الثورة، وهيعطلوا كل المراكب السايرة جوه البرلمان، وهنكتشف ان الثورة اتسرقت تانى، وإن احنا دخلنا فى دهاليز الانتخابات وعملنا برلمان لا يمثل الشعب ولا الثورة ".
واستبعد قنديل فى حلقة الأمس من برنامجه " قلم رصاص" على قناة التحرير، تطبيق القانون فى الانتخابات القادمة، قائلا: " طبعا مش هيتنفذ غالبا لأن عادتنا نعمل كل حاجة فى آخر لحظة، يعنى هتتفرش السجادة الحمرا لفلول الوطنى يدخلوا البرلمان تانى تحت اسم أى حزب من الاحزاب اللى فقسها الوطنى وخدت ختم النسر من اللجنة العليا للانتحابات، يعنى نحل الحزب الوطنى من هنا بحكم من مجلس الدولة ونرجع نقننه تحت يفط تانية، مسخرة من المساخر اللى مؤكد انفردت بيها مصر". وحذر قنديل من عودة حقيقية لفلول الوطنى للاستيلاء على مجلس الشعب بقوله: " شوفتوا عناوين الجرايد، الغول يعود، لأ ده مش بس غول واحد دول غيلان الحزب الوطنى جميعاً".
وأشار الاعلامى قنديل إلى كلمات الدكتور على المصيلحى عن وجوب تفعيل سيادة القانون، ومحاربة الفساد فى مؤتمر الحزب بديرب نجم الذى عقد مؤخراً، قال: " بتاع طوابير البوتاجاز فى حكومة نظيف، والعيش اللى ساح فيها الدم، بيتكلم عن سيادة القانون، مسمعناش من سيادته كلمة عن سيادة القانون أيام ما كان بينتهك فى وضح النهار، ايام ما كنا عايشين فى دولة لا تحترم سوى اصحاب النفوذ والجاه والمال، مسمعناش صوته أيام ما كان الفساد للرقبة والركب، قعدوا فى الحكم 30 سنة ينتهكوا القانون وحرية الانسان والنهاردة بس اكتشفوا ان حرية الانسان يصونها القانون، دى عدة النصب اللى هيدوروا بيها يحتالوا على الشعب فى الانتخابات واذا متعزلوش قبل التصويت هينجح منهم اللى هينجح ومحتمل ياخدوا لهم 15% ولا 30% من الكراسي أكتر ولا أقل، وهنحفي احنا فى المحاكم علشان نعزلهم، ويومها هيقوموا القيامة فى البرلمان، وهيشتكوا للهيئات والمنظمات الدولية، وهيدوروا يبكوا لطوب الارض على سيادة القانون وعلى الحريات اللى صادرتها الثورة، وهيعطلوا كل المراكب السايرة جوه البرلمان، وهنكتشف ان الثورة اتسرقت تانى، وإن احنا دخلنا فى دهاليز الانتخابات وعملنا برلمان لا يمثل الشعب ولا الثورة ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق