نتنياهو .. إسرائيل تريد السلام و الفلسطينين لايريدون
كلمة رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو
أكد بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلى فى خطابه بجلسة الأمم المتحدة للإعتراف بدولة فلسطين أن بلاده عملت علي مد يدها لجميع شعوب المنطقة و على العكس لاتقابل إسرائيل بنفس القدر بل ويقوم جيراننا بتشويه صورتنا بصفة مستمرة .
وتمنى نتنياهو أن تظهر الحقيقة في هذا المكان , مؤكدا أنه لم يأتي هنا ليحصل علي تصفيق الحضور ولكنه أتى ليؤكد على حقيقة أن إسرائيل تريد السلام كما يريده هو شخصيا في المنطقة وأن الفلسطينين لايريدون السلام في المنطقة وإسرائيل تعمل علي إيجاد السلام مع الجميع ولكن بطريق المفاوضات وليس بالحروب والتدمير وهذا ما لاتريده فلسطين السلام لن يتحقق عبر قرارات الأمم المتحدة بل عبر المفاوضات المباشرة مع الفلسطينيين .
وأكد نتنياهو أنه جاء إلي مقر الأمم المتحده لقول أنه يريد السلام مع الجميع وخاصة الفلسطينيين في الوقت الذي هم يرفضونه ويريدون دولة بدون سلام موجها الهجوم علي الإسلام الجهادي الذي يدعي الإيمان والإسلام ويقوم بإغتيال اليهود والمسلمين علي حد سواء بتحيز وتطرف لايغتفر إستكمالا لأحداث 11 ستمبر الذي بدأها الإرهابيون في وقت سابق وقتلوا فيها الألاف من الأمريكين .
وقال أن الذي يعمل علي ذلك ايضا الرئيس الإيراني أحمدي نجاد ويدعم الإسلام الجهادي من أجل قتل الأبرياء اليهود في لندن وتل أبيب ومدريد وغيرها من المدن وخاصة أن هؤلاء نجحوا فى الحصول علي السلاح النووي وطالب الجميع بتصور نجاد وهو يحمل السلاح النووي , خاصة وأنه ألمح في خطابه أمس بأن أحداث 11 ستمبر مؤامرة أمريكية .
وطالب نتنياهو المجتمع الدولي أن يوقفه قبل فوات الأوان محذرا أنه إذا لم يتم ذلك فالمجتمع الدولى سيواجه شبح الإرهاب النووي وأن الربيع العربي سيتحول قريبا إلى شتاءا إيرانيا وهذه مأساه سنعاني منها كثيرا .
وتمنى نتنياهو أن تظهر الحقيقة في هذا المكان , مؤكدا أنه لم يأتي هنا ليحصل علي تصفيق الحضور ولكنه أتى ليؤكد على حقيقة أن إسرائيل تريد السلام كما يريده هو شخصيا في المنطقة وأن الفلسطينين لايريدون السلام في المنطقة وإسرائيل تعمل علي إيجاد السلام مع الجميع ولكن بطريق المفاوضات وليس بالحروب والتدمير وهذا ما لاتريده فلسطين السلام لن يتحقق عبر قرارات الأمم المتحدة بل عبر المفاوضات المباشرة مع الفلسطينيين .
وأكد نتنياهو أنه جاء إلي مقر الأمم المتحده لقول أنه يريد السلام مع الجميع وخاصة الفلسطينيين في الوقت الذي هم يرفضونه ويريدون دولة بدون سلام موجها الهجوم علي الإسلام الجهادي الذي يدعي الإيمان والإسلام ويقوم بإغتيال اليهود والمسلمين علي حد سواء بتحيز وتطرف لايغتفر إستكمالا لأحداث 11 ستمبر الذي بدأها الإرهابيون في وقت سابق وقتلوا فيها الألاف من الأمريكين .
وقال أن الذي يعمل علي ذلك ايضا الرئيس الإيراني أحمدي نجاد ويدعم الإسلام الجهادي من أجل قتل الأبرياء اليهود في لندن وتل أبيب ومدريد وغيرها من المدن وخاصة أن هؤلاء نجحوا فى الحصول علي السلاح النووي وطالب الجميع بتصور نجاد وهو يحمل السلاح النووي , خاصة وأنه ألمح في خطابه أمس بأن أحداث 11 ستمبر مؤامرة أمريكية .
وطالب نتنياهو المجتمع الدولي أن يوقفه قبل فوات الأوان محذرا أنه إذا لم يتم ذلك فالمجتمع الدولى سيواجه شبح الإرهاب النووي وأن الربيع العربي سيتحول قريبا إلى شتاءا إيرانيا وهذه مأساه سنعاني منها كثيرا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق